أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - يعجبني كثيرا جهاد علاونه----- ولكن















المزيد.....

يعجبني كثيرا جهاد علاونه----- ولكن


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4242 - 2013 / 10 / 11 - 12:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يعجبني كثيرا جهاد علاونه----- ولكن
السلام عليكم ورجمة الله: يعجبني كثيرا جهاد علاونه لانه زلمه زكرت وابضاي(شجاع) فرغم انه يعيش في بلد عربي وبلد غالبية مواطنيه مسلمين ولكنه يصرح بمعتقده بينهم بقوة وشجاعة ولايخشى فيما يطرح سواء على المستوى الديني او على المستوى العروبي فهو ينتقد الاسلام والمسلمين بجرأة غير مسبوبقه رغم انه يعيش معهم ويعلم انهم ارهابيين ويعتمدون حد الردة كعقوبة رغم انه يتناول دينهم بسوء والغريب في الامر انه لازال سليما معافي رغم انه ينتسب الى عائلة مرموقة ومعروفة في الاردن واشهر من نار على علم ورغم انه يروج لليهودية ولليهود ويطالب الاردنين العرب العروبين القومين بان يدخلوهم لافي بيوتهم وحسب بل الى قلوبهم ويعلم ان غالبية الشعب الاردني هم من هجرهم اليهود من ارضهم وبلادهم(فلسطين)
لهذا يعجبني شخصه وتعجبني طروحاته ولكن الذي لايعجبني فيه انه مخاوز(منحاز) اي غير منصف ويقلب الحقائق ويتغاضي عما في الدينات الاخري غير الاسلام ففي مقاله الاخير المعنون/
المسلمون غير أصحاء عقليا/http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=381911

يطالب بحضر الديانة الاسلاميه عالميا والسبب ان الاسلام يحث على قتل المسلم لااخيه الغير مسلم يقصد اخوه ابن امه وابيه ويقتل جاره لنرى كيف تدعو الديانة اليهودية ولنقل الديانة المسيحية في عهدها القديم:

الكتاب المقدس/سفر التثنيه

وَإِذَا أَغْوَاكَ سِرًّا أَخُوكَ ابْنُ أُمِّكَ، أَوِ ابْنُكَ أَوِ ابْنَتُكَ أَوِ امْرَأَةُ حِضْنِكَ، أَوْ صَاحِبُكَ الَّذِي مِثْلُ نَفْسِكَ قَائِلاً: نَذْهَبُ وَنَعْبُدُ آلِهَةً أُخْرَى لَمْ تَعْرِفْهَا أَنْتَ وَلاَ آبَاؤُكَ
7 مِنْ آلِهَةِ الشُّعُوبِ الَّذِينَ حَوْلَكَ، الْقَرِيبِينَ مِنْكَ أَوِ الْبَعِيدِينَ عَنْكَ، مِنْ أَقْصَاءِ الأَرْضِ إِلَى أَقْصَائِهَا،
8 فَلاَ تَرْضَ مِنْهُ وَلاَ تَسْمَعْ لَهُ وَلاَ تُشْفِقْ عَيْنُكَ عَلَيْهِ، وَلاَ تَرِقَّ لَهُ وَلاَ تَسْتُرْهُ،
9 بَلْ قَتْلاً تَقْتُلُهُ. يَدُكَ تَكُونُ عَلَيْهِ أَوَّلاً لِقَتْلِهِ، ثُمَّ أَيْدِي جَمِيعِ الشَّعْبِ أَخِيرًا.
10 تَرْجُمُهُ بِالْحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَ، لأَنَّهُ الْتَمَسَ أَنْ يُطَوِّحَكَ عَنِ الرَّبِّ إِلهِكَ الَّذِي أَخْرَجَكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ الْعُبُودِيَّةِ.
11 فَيَسْمَعُ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ وَيَخَافُونَ، وَلاَ يَعُودُونَ يَعْمَلُونَ مِثْلَ هذَا الأَمْرِ الشِّرِّيرِ فِي وَسَطِكَ.
12 «إِنْ سَمِعْتَ عَنْ إِحْدَى مُدُنِكَ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ لِتَسْكُنَ فِيهَا قَوْلاً:
13 قَدْ خَرَجَ أُنَاسٌ بَنُو لَئِيمٍ مِنْ وَسَطِكَ وَطَوَّحُوا سُكَّانَ مَدِينَتِهِمْ قَائِلِينَ: نَذْهَبُ وَنَعْبُدُ آلِهَةً أُخْرَى لَمْ تَعْرِفُوهَا.
14 وَفَحَصْتَ وَفَتَّشْتَ وَسَأَلْتَ جَيِّدًا وَإِذَا الأَمْرُ صَحِيحٌ وَأَكِيدٌ، قَدْ عُمِلَ ذلِكَ الرِّجْسُ فِي وَسَطِكَ،
15 فَضَرْبًا تَضْرِبُ سُكَّانَ تِلْكَ الْمَدِينَةِ بِحَدِّ السَّيْفِ، وَتُحَرِّمُهَا بِكُلِّ مَا فِيهَا مَعَ بَهَائِمِهَا بِحَدِّ السَّيْفِ.
16 تَجْمَعُ كُلَّ أَمْتِعَتِهَا إِلَى وَسَطِ سَاحَتِهَا، وَتُحْرِقُ بِالنَّارِ الْمَدِينَةَ وَكُلَّ أَمْتِعَتِهَا كَامِلَةً لِلرَّبِّ إِلهِكَ، فَتَكُونُ تَلاُ إِلَى الأَبَدِ لاَ تُبْنَى بَعْدُ.
17 وَلاَ يَلْتَصِقْ بِيَدِكَ شَيْءٌ مِنَ الْمُحَرَّمِ، لِكَيْ يَرْجعَ الرَّبُّ مِنْ حُمُوِّ غَضَبِهِ، وَيُعْطِيَكَ رَحْمَةً. يَرْحَمُكَ وَيُكَثِّرُكَ كَمَا حَلَفَ لآبَائِكَ،

الم يطلع جهاد علاونه على هذه الايات

انا اتحداه ان يأتي بأيات من القرآن الكريم تتعلق بقتل من يرتد عن دينه بوضوح وصراحة آيات الكتاب المقدس اعلاه والتي تحث بشكل لايقبل التأويل على قتل المخالف لدين اليهود والمسيحية وبطرق بشعة

وادناه اعتراف من المسيح بجرائم اليهودية في قتل الانبياء والمخالفين لدينهم:

انجيل متى


لذلك ها انا ارسل اليكم انبياء و حكماء و كتبة فمنهم تقتلون و تصلبون و منهم تجلدون في مجامعكم و تطردون من مدينة الى مدينة


3: 37 يا اورشليم يا اورشليم يا قاتلة الانبياء و راجمة المرسلين اليها كم مرة اردت ان اجمع اولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها و لم تريدوالآيات (29-36): "ويل لكم ايها الكتبة والفريسيون المراؤون لأنكم تبنون قبور الأنبياء وتزينون مدافن الصديقين. وتقولون لو كنا في أيام آبائنا لما شاركناهم في دم الأنبياء. فانتم تشهدون على أنفسكم أنكم أبناء قتلة الأنبياء. فإملأوا انتم مكيال آبائكم. أيها الحيات أولاد الأفاعي كيف تهربون من دينونة جهنم. لذلك ها أنا أرسل إليكم أنبياء وحكماء وكتبة فمنهم تقتلون وتصلبون ومنهم تجلدون في مجامعكم وتطردون من مدينة إلى مدينة. لكي يأتي عليكم كل دم زكي سفك على الأرض من دم هابيل الصديق إلى دم زكريا بن برخيا الذي قتلتموه بين الهيكل والمذبح. الحق أقول لكم إن هذا كله يأتي على هذا الجيل."
غير ان المسيح عليه السلام وصف اتباع موسى بعدم الانسانيه في الايه من اجيل متى
34 يا اولاد الافاعي كيف تقدرون ان تتكلموا بالصالحات و انتم اشرار فانه من فضلة القلب يتكلم الفم
فالافاعي ايضا من الحيونات واشد خطرا وفتكا بالانسان من القرده والخنازير

اما في المسيحيه فمحاكم التفتيش التي اقامها رجال دين الكنيسه وما اطلق عليها باحكام الهرطقه فكم قتل ممن تركوا المسيحية او جددوا فيها

وخير دليل عليها حرب الثلاثين عام في اوروبا بين الكاثوليك والبروتستانت

اما ان المسلمين يعددون الزوجات فلم يعد الامر شائع اليوم بين المسلمين واما زواج القاصرات ايضا لم يعد شائع في مسلمي اليوم وماا ضرب الاطفال واجبارهم على تأدية الصلاة فهذا غير وارد بين مسلمي اليوم واذا وجد فانه نادر الحدوث

لذلك اقول ان جهاد علاونه يخاوز وغير منصف ومنحاز وهذا لايعجبني فيه حصرا والاجدر به ان يقول للاعور اعور بعينه بما انه زلمه زكرت وابضاي حتى لو كان من ملته وممن تهوى نفسه فهكذا عهدته من خلال متابعتي لما يكتب ولكن ضني به خاب بعد ماطالعته في مقاله الاخير اتمنى ان يبقى متمسكا بشجاعته ينتقد ولايخاف لومة لائم تحياتي للكاتب جهاد علاونه



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا تفعل مبسوطه؟هل اذا كفرت بماتؤمن سيتغير حالها؟
- شعوب أصلية اصبحت أقليات في أوطانها بفضل ألاستعمار الاوروبي
- دواء Premarin
- الغريق يتعلق بقشه ,عسى ان تنقذه من الغرق
- جرائم الاستعمار الاسباني
- لاتناقض بين الايه 99 من سورة يونس وبين الايه29 من سورة التوب ...
- لنفترض انه ليس هناك اسلام وسطي او اسلام معتدل,فهل نستطيع أن ...
- أين ألاشكالية أن كان محمدا على ألوثنية ,قبل أن يأتيه الهدى
- اذا كان من يضرم النار ارهابي, فمن يديم أوارها(اشتعالها) اكثر ...
- توضيحات للمتداخل جحا الايطالي
- يا أتباع المسيحية توقفوا عن تشويه صورة اللاهكم الجميلة
- جهاد علاونه,حتى تكون مقارنتك بين محمد والمسيح اكثر أنصافا
- ليلى وسامي الذيب
- حديث الافتراق,حديث ضعيف,ان لم يكن موضوعا
- رشا نور , وهل نتهم بولس الرسول بحقارة الخطاب؟ يامن لاتنظرين ...
- هل هكذا يكون اسلوب حوار الدكاتره ياتُرى
- رشا نور, حذري اتباع دينكِ ممايحمله كتابك المقدس من نصوص تدمي ...
- لاأخطاء قواعدية في ألقرآن, تيسير عثمان
- توضيحات عما يعتقده الكاتب سامي الذيب,اخطاء لغوية في القرآن/ا ...
- مايفرضه الحاضر/العداله في شريعة موسى,الغنائم/ردا على مقال عب ...


المزيد.....




- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - يعجبني كثيرا جهاد علاونه----- ولكن