أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الغني سهاد - حيث لا ينتهي الزمان ابدا....














المزيد.....

حيث لا ينتهي الزمان ابدا....


عبد الغني سهاد

الحوار المتمدن-العدد: 4241 - 2013 / 10 / 10 - 16:58
المحور: الادب والفن
    


حيث لا يتنهي الزمن (فراق )
+++++++

رأيت الفراغ العقلي خلف
كل حبيب متكبر...
فقلت لنفسي
اسكني ...وتريثي
وانتظري بدون رجاء
بدون تفكير
بدون محبة
كان الفكر والمحبة جاثمان في محطة
الانتظار
ارى الحب الانساني خلف كل
دمعة
خلف كل همسة وداع..



واكرر لنفسي
اشياء قلتها لها
من قبل
ومن بعد
لافائدة في حب
غير متبادل
وعليها ان تقتحم
طريقا ليست بها شهوة
ولا نشوة
طريق العمق
والاشواك...
طريق تقدف بي الى ذاتي



على ان امشي
حيث انا وحيث انا
هو ليس حيث انت ..
الجراح الجريح
يطارده النحس
والارض كلها مشفى
لامثاله
من الاغبياء...
نصف عمره راح
هدرا...
والزمن يقذف به في
دروب الفشل..
مرة ...او مرتين..
او مرارا عديدة
ولا يسع المرء ان يتالم
من وجه هامجة
غامضة
كالاحجار القديمة
يستحيل فك
أسرارها...




الحب ياصاحبي
اقرب لذاته عندما لا يقبح على قرش ساخن...
وعلي ان اسكن
الى نداء الروح
نداء المحبة
أسكن واتحرك
الى عمق آخر ...
اهيم بين الليل
والفجر
اقدف
بالماضي ورائي
يربض الخداع كله...



حيث لا يتنهي الزمان ابدا .....



#عبد_الغني_سهاد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ربيع الفايس ..قادم
- وعلى الفايس ...السلام
- مطر ..ملوث
- رياح اكتوبر...
- رياح اكتوبر.
- ماذا حل بي
- همسات في وجه البحر
- على أعتاب سايكس بيكو 2 سنة 2016
- على اعتاب سايكس بيكو 2 سنة 2016
- اقواس ملتهبة
- من تراث الشيخ برونشتاين
- شاهدة
- رأيته اليوم....
- القضية الفلسطينية : انحصارات و انكسارات ..
- في ساعات الليل الطويل
- اوجاع قريتي- الفصل 3-
- أوجاع قريتي ,,الفصل 2
- أوجاع قريتي الفصل :1
- في عيدنا الاممي
- معالجة البطالة في تقويض الراسمالية


المزيد.....




- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الغني سهاد - حيث لا ينتهي الزمان ابدا....