أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - هشام حتاته - التاريخ النائم : مقتل عثمان وعزل مرسى















المزيد.....

التاريخ النائم : مقتل عثمان وعزل مرسى


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 4241 - 2013 / 10 / 10 - 13:27
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


كيف تستطيع من خلال استعراض الماضى ان تحلل الحاضر وتستشرف المستقبل ؟
الموضوع بسيط جدا ، فمن اهم قوانين علم المنطق هو قانون السببية ( المقدمات والنتائج ) والذى يعنى انه اذا تشابهت المقدمات تشابهت النتائج ، وكلما كانت درجة التشابه فى المقدمات كلما كانت نفس الدرجة فى التشابة فى النتائج .
وشئ آخر عرفته من تنظيرات ماركس وانحلز والذى يقول ان كل مجتمع به فكر سائد مسيطر وفى نفس الوقت يتكون فيه فكر جنينى نقيض ، وفى النهاية ينتصر الفكر النقيض على الفكر المسيطر وهاكذا دواليك يسير التاريخ .
هذا ماجعلنى اقول فى كتابى الاول ان جماعة الاخوان المسلمين ستصل الى حكم مصر خلال خمسة اعوام وهو ماحدث فعلا حيث عرفت ان الفكر الدينى الوهابى السلفى بدا ينتشر وان الاخوان استفادوا من هذه الارضية الخصبة التى زرعهتا السلفية الوهابية ( حالة الاغراق فى التدين ) ، والشعب المصرى اول من اخترع الدين فى هذه المنطقة على اساس عقيدة اوزير وعقيدة الخلود فى عالم آخر ، ولهذا هذا الفكر الجنينى النقيض سينتصر لانه اوهم الناس انه يمتلك مفاتيخ العالم الآخر متخفيا وراء الفرقة الناجية واهل السنه والجماعه .وان كل الحركات الدينية بما لها من بريق مشع تحت عباءة المقدس تنتصر الى حين ... الخوارج والقرامطة والحشاشين .... الخ
وعندما قلت ان جماعة الاخوان لن تستمر اكثر من عام كان بناء على استقرائى لقصة اخناتون والذى اتى بعقيدة التوحيد وفرضها قسرا على الشعب مخالفا عقائد المصريين فى حرية التعددية الدينية تحت اله واحد هو رب الدولة المركزية ، ولان هناك فكر نقيض آخر بدا يتكون من خلال ثورة الاتصالات والنت متمثلا فى الفكر الليبرالى وهو الذى قاد الثورة وسرقها الاخوان ولكنه فى النهاية ايضا سينتصر .
ماحدث فى السقيفة كما وضحنا فى المقالة السابقة هو نفس ماحدث لوصول مرسى الى الحكم ، ماحدث فى السقيفة لم يستمر سوى عدة ساعات وماحدث مع مرسى استمر عام ونصف منذ قيام الثورة الاولى حتى تولى الحكم كاننا كما قال احد الاخوة المعلقين اننا مازلنا واقفين على اعتباب السقيفة
وماحدث فى الثورة على الخليفة الثالث عثمان بن عفان هو نفس ماحدث فى الثورة على جماعه الاخوان ومرسى متجاوزين فترة ابو بكر وعمر، فالاحداث ليست متطابقة باليوم والشهر والسنه فظروف كل عصر تختلف عن العصر الآخر ولكن الاسباب واحدة .
الغريب ان الثورة على عثمان قادها المصريين كما قال المؤرخين والتراثيين الاسلاميين العرب ، ولكنا نجد مشايخ العصر الحديث ينفى هذا على اساس انه من العار ان يشارك المصريين فى قتل خليفة الرسول ولم يجرؤ من يقول لماذا ثار عليه الثوار فى عدد من الولايات وعلى راسها ولاية مصر .
نحن نقص عليكم الاسباب التى ادت الى مقتل عثمان وستجدوا انها نفس الاسباب التى ادت الى عزل محمد مرسى .
تولى عثمان الخلافة بعد مقتل عمر ، وكانت وصية عمر ان يبقى على عماله على الامصار دون تعيير لمدة عام خوفا من تغيير سريع يهدد استقرار الدولة ، وكان معظم ولاه الامصار فى عهده يتم تعيينهم على حسب الكفاءة دون القرابة واغليهم من خارج قريش وليس فيهم واحد من اهل عمر وعشيرته ، ولكن ما ان انتهى العام الا وبدا عثمان فى منح الولايات للاهل والعشيرة ( كما فعل صاحبنا مرسى ، وان كان عثمان انتظر عاما حسب وصية عمر الا ان محمد مرسى بدا من اول يوم فى اخونه الدولة بالاهل والعشيرة )
كانت اعم الامارات فى هذا الزمان امارتى الكوفه والبصرة فى العراق وامارة مصر المحروسة واماره الشام ... فوضع كل اهتمامه ان تكون تابعه للاهل والعشيرة ، بدا التغيير فى الامارات الاولى الثلاثة اما الرابعه فكانت فى حجر الامويين فعلا مع معاوية .
بدأ بتعيين الوليد بن عقبة ( اخوه من امه ) على الكوفة ، والذى نزلت فيه آية ( يا ايها الذين آمنوا اذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهاله فتصبحوا على مافعلتم نادمون ) وكان هذا الفاسق هو الوليد .وصلى بالناس وهو سكران وجاءوا لعثمان بخاتمه الذى استلوه منه وهو سكران فقام بعزله ، وولى بدلا منه سعيد بن العاص الذى استقيله الناس استقبالا حسنا الا انه فى احد المجالس وكان جالسا مع اعيان اهل الكوفة قال : انما السواد بستان لقريش ( والسواد هنا يقصد به ارض العراق ) وقام بينهم وبينه جدال طويل اشتكى سعيد بن العاص لعثمان فامر بنفيهم من الكوفة .ممنا زاد الامر اشتعالا وهم يشاهدون الاستقراطية القرشية يتمايزون عن باقى المسلمين .حتى كتب زعيم النفيين الى عثمان مايلى : من مالك بن الحارث إلى الخليفة المبتلى الخاطئ الحائد عن سنة نبيه النابذ لحكم القران وراء ظهره. اما بعد فقد قرانا كتابك؛ فانهَ نفسك وعمالك عن الظلم والعدوان وتسيير الصالحين، نسمح لك بطاعتنا. وزعمت إنا قد ظلمنا انفسنا، وذلك ظنك الذي أرداك فاراك الجور عدلا والباطل حقا. واما محبتنا فان تنزع وتتوب وتستغفر الله من تجنيك على خيارنا، وتسييرك صلحاءنا، واخراجك ايانا من ديارنا، وتوليتك الاحداث علينا، وان تولي مصرنا ( مصرنا ليس المقصود بها مصر ولكنها من الامصار - الكاتب) عبد الله بن قيس ابا موسى الاشعري وحذيفة، فقد رضيناهما. واحبس عنا وليدك وسعيدك ومن يدعوك اليه الهوى من اهل بيتك والسلام . فقبل عثمان بولاية ابوموسى مضطرا حيث كان واليا من قبل على البصرة فى خلافة عمر ثم عزله عثمان عن ولاية البصرة وولاها ابن خاله عبدالله بن عامر بن كريز وكان وقتها ابن الخمس والعشرون عاما
وفى مصر وهى فى نفس اهمية الكوفة والبصرة والشام ولى امر الجيوش المتوجهه منها الى شمال افريقيا اخيه فى الرضاعه عبدالله بن ابى سرح ( اخيه فى الرضاعه ) ووعده بخمس الغنائم متخطيا واليها عمرو بن العاص وبعدها عينه على مصر بعد خلافه مع عمرو ومن المعروف قصه بن ابى سرح مع النبى محمد وكيف نزلت فيه الاية 93 من سورة الانعام (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوْحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوْحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُوْنَ فِيْ غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلاَئِكَةُ بَاسِطُوْا أَيْدِيْهِمْ أَخْرِجُوْا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُوْنِ بِمَا كُنْتُمْ تَقُوْلُوْنَ عَلَى اللهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنْتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُوْنَ. ) حيث كان كاتبا للوحى وارتد عن الاسلام وذهب الى مكه يقول : كنت اصرف محمد عما يريد ، كان يملى على ( عزيز حكيم ) فأقول : ( او عليم حكيم ) فيقول : نعم كل صواب ، وعندما املى عليه الآيات من 12 الى 14 من سورة المؤمنين(َ وَلقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ مِن سُلالَةٍ مِّن طِينٍ (*) ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ (*) ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ )
وهنا يقول بن ابى سرح ( تبارك الله احسن الخالقين ) فيقول له النبى : اكتبها فلقد جائنى بها جبريل ، مما جعل ابن ابى سرح يقول بعدها : اننى اقول كما يقول محمد اذن فقد اوحى الله الىّ كما اوحى اليه .
وانا اعتقد ان هذا هو السبب الرئيسى فى ارتداده ، يقول بعض المفسرين ان من قال هذه العبارة هو عمر بن الخطاب ولكن الاية 93 من سورة الانعام تدل ان من قالها هو بن ابى سرح ، ويلاحظ ايضا والشئء بالشئ يذكر ان ضمير المتكلم فى الآيات الاولى ( ولقد خلقنا .... ثم جعلناه ... ثم خلقنا ) هى المرسل ( الله ) حسب القرآن ، ولكن (تبارك الله احسن الخالقين ) ضمير المتكلم فيها هو المتلقى للثناء على هذا الكلام .
ولهذا عندما دخل النبى مكه اباح دمه هو وثلاثة آخرين ولو كانوا متعلقين باستار الكعبه حتى جاء به عثمان الى النبى يطلب اجارته فوافق النبى على مضض او كما يقول الطبرى فى نهاية تفسيرة للاية 93 من سورة الانعام (... ففر إلى عثمان وكان أخاه من الرضاعة فغيبه عثمان حتى أتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم بعدما اطمأن أهل مكة فاستأمنه له فصمت رسول الله صلى الله عليه وسلم طويلا ثم قال: نعم فلما انصرف عثمان قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمن حوله: " ما صمت إلا ليقوم إليه بعضكم فيضرب عنقه " . وقال رجل من الأنصار: فهلا أومأت إلي يا رسول الله فقال : " إن النبي لا ينبغي أن يكون له خائنة الأعين ) اى كان يتمنى ان يقوم احد اصحابه بقتله .
ولم يكن هذا غائبا عن المصريين من خلال مارواه العرب الساكنين بها ، علاوه على انه كان يكلف المصريين فوق مايطيقون ويتحملون ويتشدد .حتى شكوه إلى عثمان. فكتب عثمان له يأمره بالرفق في رعيته فلم يحفل بذلك، وانما عاقب الذين شكوه وضرب منهم رجلا حتى قتله، وبذلك غضب اهل مصر غضبا عظيما وغضب معهم اعيان مصر من العرب .
اما عن السياسة المالية لعثمان فنلخصها فى العبارة التى قالها لعمار بن ياسر عندما انتقد تصرفات عثمان تجاه اهله وتوليتهم الامصار واكتنزاهم المال حيث قال ("لناخذن حاجتنا من هذا الفيء وان رغمت انوف ) ليقول عمار ( اشهد الله ان انفى اول راغم فى الاسلام ) وبعدها يردد معاوية فى الشام ( المال مال الله وانا خليفة الله ، فمن اعطيته فهذا كرم منى وما منعته فهذا حقى ) واذا كانت سياسة مرسى وجماعته المالية لم تصل الى ماوصلت اليه فى عهد عثمان لوجود المعارضة القوية ولقصر مده ولايته الا ان المفهوم فى المال كان هو نفس المفهوم فى السلطة ( السيادة المطلقة على الرعية باسم الدين سواء فى المال او فى توزيع السلطة )، وان كان الامر لم يخلوا من زيادة ثروات رجال اعمال اخوان وعلى رأسهم خيرت الشاطر وحسن مالك .
وفى الشام وبالاضافة الى الولايات التى ضمها عمر الى معاوية لم يبخل عثمان على ابن عمه معاوية بمزيد من الولايات الى حيث ضم له فلسطين بعد موت حاكمها عبد الرحمن بن علقمة، ويعزل عمير بن سعد الأنصاري حاكم حمص ويضمها إلى معاوية أيضا. وبذلك اجتمعت عند معاوية الاجناد الاربعة وبسط قوته على بلاد الشام كلها ليصبح ذا سلطة عالية لاينافسه فيها أحد
وبوجود معاوية فى الشام اصبح للامويين السيطرة الكاملة على اهم واكبر مفاصل الدوله الاسلامية ( وجميعنا نذكر يوم عين مرسى محافظا للاقصر – عاصمة السياحة العالمية وبها اكثر من نصف آثار العالم - وهو منتميا الى الجماعه الاسلامية الحليفة له والمتهمه بقتل السادات ؟؟؟ فلم يكفيه تعيين معظم المحافظين من الاخوان وتعيين وزراء من الاخوان فى الوزارات المهمه )
وقدم الثائرون من مصر والكوفة والبصرة ليقابلوا عثمان ويشكو له تعيين اقاربه من امراء الذين اشتدوا عليهم وارهقوقهم فوق طاقتهم ولم يكن حال اهل المدينة باقل من حالهم وهم يرون عثمان ينفى ابى ذرالغفارى الثائر على الامويين ويضرب وينفى عمار بن ياسر لنفس السبب حتى عندما يعترض على ابن ابى طالب يقول له عثمان (:ماانت بأفضل من عمار وماانت اقل استحقاق للنفي منه )
ويتجمع الثائرون فى المدينة ويحيطون بيته وهو مصر على ( ان هذا حقة ) حتى يتم قتله ( وهذا مافعله مرسى ومازال متسكا حتى الان بولايته الشرعية على المصريين الذين خرجوا باكثر من ثلاثين مليونا الى الشوارع يوم 30 /6 ثائرين عليه ولكنه مازال متمسكا بالحق الالهى ) ويقول كما قال عثمان ( لن اخلع ثوبا البسه لى الله ) ويفعل كما فعل مرسى مع جماعته ( خياركم خيركم لاهلة وعشيرته ... وعشيرته هذه من عندى - الكاتب)
اما عن شخصية عبدالله بن سبأ فكما يقول الشيعه انها شخصية خيالية لاوجود لها على ارض الواقع ولكن المؤرخين اخترعوها ليداروا سوءات عثمان ويبرروا تقاتل الصحابه مع بعضهم البعض . وانا اعتقد انه اذا كان بن سبأ اليهودى قد فعلها فى تجميع الثوار من العراق الى مصر قبل عصر التلغراف والتليفون ( ولن اقول عصر النت ) فان اليهود يستحقوق سيادة العالم .
وتنتهى الخلافة الى صراع بين اهل الدنيا والتمدين والانفتاح ( معاوية ) وهو مايقابله الان ( انصار الدولة المدنية ) وآخر المطالبين بالحق الدينى ( على بن ابى طالب ) وهو مايقابلة الان ( الجماعات الدينية فى مصر وعلى رأسها جماعه الاخوان ) وبعد حروب امتدت سنينا بينهم تتم المصالحة ليسلم الحسن بالخلافة لمعاوية على ان يكون الخليفة من بعده لياتى معاوية بزوجة الحسن ويعدها بالزواج من ابنه يزيد ان دست السم للحسن .. وتفعلها ويصل الخبر لمعاوية فيقول : ( ان لله جنودا من عسل ) وتنتهى الخلافة الاسلامية الدينية من المدينة لتنقل للشام الى افاق ارحب ومجالات اوسع تحت الحكم الاموى . فهل هذا هو القادم من الايام فى مصر ؟
وكم من عشرات السنين ستمر حتى ياتى اليوم الذى يقال فيه ماقاله الامويين
*لعبت بنو هاشم بالملك .... فلا ملك جاء ولا وحى نزل
عموما دور الامويين فى التاريخ الاسلامى يحتاج الى اعادة نظر بعيدا عن التاريخ المدرسى المقرر علينا ، وهو ماسنقوله فى المقاله القادمة بعيدا عن التاريخ النائم الذى انهيناه بهذه المقالة .
فالى لقاء .



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التاريخ النائم : من سقيفة ابوبكر الى لجنة انتخاب مرسى
- الى لجنة الدستور : حذار من شريعة السلفيين
- الدين بين الحوريات والافيون
- حزب الظلام الوهابى ولجنة الدستور
- الاسطورة واللاوعى الجمعى : السيسى نموذجا
- الضلالات الدينية وخطأ وخطيئة البرادعى
- حقوق الانسان وحقوق البشر
- خواطر رمضانية ( الحلف الثلاثى واللواء صلاح حتاته والاخوان )
- ردا على مقالة خير اجناد الارض للزميل يونس : نعم .. مصر خير ا ...
- كيميت تنهض من جديد وحورس يحلق فى سمائها
- العودة للقرابين البشرية فى أبو النمرس
- ردا على مقالة خير اجناد الارض للزميل يونس : نعم .. مصر خير ا ...
- ( حور محب - السيسى ) هل يتكرر التاريخ ؟
- مرسى بين ايزيس المصرية والبعولة العربية
- القول الاخير فى سباق الاسلمة والتنصير
- الاخوان بين السندان الامريكى والمطرقة السلفية
- مرسى بين سخرية القدر وسخرية المصريين
- ردا على مقال زميلى الاستاذ / لطيف شاكر
- مرسى وشرعية الصندوق
- تأملات فى الشخصية المصرية : الرجل الفهلوى


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - هشام حتاته - التاريخ النائم : مقتل عثمان وعزل مرسى