أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - سلام ابراهيم عطوف كبة - الذكرى السنوية التاسعة لرحيل ابراهيم كبة – القسم الخامس















المزيد.....

الذكرى السنوية التاسعة لرحيل ابراهيم كبة – القسم الخامس


سلام ابراهيم عطوف كبة

الحوار المتمدن-العدد: 4241 - 2013 / 10 / 10 - 06:34
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


تمر هذه الايام ذكرى الرحيل الصامت للدكتور ابراهيم كبة ففي يوم 26/10/2004 غاب عنا ولأجل غير مسمى بعد ان اقعده تعب السنين وارهقته الضغوطات الشمولية واستفزازات الجهلة والامية!وكعادتنا ننتهز هذه الفرصة للمرور على بعض من مواقفه وآراء محبيه!

• كتب الدكتور مصدق الحبيب "ابراهيم كبة:كلمة وفاء في ذمة الخلود"في المثقف العربي العدد 1625 تاريخ 2/1/2011 ،ومما جاء فيها:
"..لي الفخر والشرف ان اتتلمذ على ايدي ثلاثة من ألمع الاقتصاديين العراقيين الذين احتلوا مكاناتهم المرموقة في موقع الريادة في مجال دراسة الاقتصاد السياسي دراسة اكاديمية علمية مقارنة، واجتهدوا فاصبحوا ابرز المحترفين في مجال الممارسات التطبيقية على واقع الاقتصاد العراقي.كان اولئك الاقتصاديون الرواد الرجال،اساتذتي الكرام، وهم ابراهيم كبة ومحمد حديد ومحمد سلمان حسن.
تمر في السادس والعشرين من شهر اكتوبر ذكرى رحيل الاستاذ الجليل ابراهيم كبة الذي غادر الارض التي احبها وكرس كل ماكان في حياته لخدمتها طوال الخمس والثمانين سنة التي عاشها مترعة بالعطاء ومصحوبة بالالم ومكللة بالغبن والظلم والاجحاف. لقد غادر هذه الدنيا والعراق يرزح تحت رحمة القوات متعددة الجنسية ويتفتت يوميا بالذبح والارهاب والفوضى الخلاقة التي ماتزال نارها تستعر حتى كتابة هذه السطور!! وياللخزي والعار لنا جميعا، فكأن كل الذي ناضل من اجله الاستاذ كبة وعمل جاهدا مع آلاف المبدعين العراقيين المخلصين لم يكن له اي معنى ولم تكن له اي فائدة! فقد راح هباءً منثورا ذرته الرياح وتبدد فتاتا جرفتها الامواج . اليس ذلك من عظائم سخريات القدر ومن كبريات مهازله؟ أهي لعنة القدر ان ينعم الله على العراق بثروات طائلة طبيعية وبشرية ولكن يبتليه ايضا بوحوش كاسرة ليس لها الا القسم على تقويض تلك الثروات وتبذيرها وحرقها بلا هوادة؟؟؟ أهي مشيئة الاقدار ان يضيّع العراق كل مبدعيه الافذاذ دون استثناء بينما تفخر الامم وتتباهى بمبدعيها وترفعهم الى مصاف النجوم في كبد السماء؟؟ تكاد الاجيال الحاضرة والسابقة ان لاتسمع حتى باسماء الاعلام المبدعين، ناهيك عن ان تعرف آثارهم وتمجد مساهماتهم!!...
كان الفقيد استاذا ملتزما صارما مبدئيا وحريصا. لم يعرف الالتفاف والمراوغة ولم يمارس ايا من اساليب تبذير الوقت وتضييع الفرص . ولم يتورط قط بالنقد غير الموضوعي او الكلام الرخيص رغم ماكان يتلقى من استفزازات.وكان موسوعيا شاملا بمعلوماته يحيط المواضيع من كل جوانبها ويشبعها نقاشا ويوثق مصادره اثناء المحاضرة الى حد ذكر تفاصيل وتواريخ النشر وارقام الصفحات. لم أر هذه الصفة الموسوعية مع اي استاذ آخر قط، لا عراقي ولا اجنبي،خلال حياتي الاكاديمية الطويلة ودراستي وتدريسي في عدة جامعات.كانت ذاكرته خيالية وتحليله محبوك وصياغته سليمة ولغته منسابة قويمة. لم يتعود ان يحمل معه ملاحظاته المكتوبة مثلما هو شائع لدى جميع التدريسيين. لكن محاضراته كانت تتدفق كالشلال من وحي ذاكرته. ولا اغالي ابدا بقولي ان كل ماتعلمته من دراستي الاقتصاد في جامعة بغداد يعود منفردا لما تعلمته في صفوف الاستاذ كبة،وماعداه لم يكن بذي شأن مطلقا. فقد تبخر وتبدد مع الامتحانات النهائية. ولست بمغالٍ ان قلت ان كبة كان قد قزّم دون قصد ماحوله من اساتذة بفضل جبروته المعرفي وسطوته العلمية وتجربته الثرة، فكان البون شاسعا ومهيبا ومضحكا بين ما نشهد في درسه وما نشهده في الدروس الاخرى.ولست اجامل بالقول بأنه كان انسانا طيبا يحمل قلبا كبيرا عطوفا وضميرا حيا يتعايشان مع عقله المتفوق ويختفيان وراء وجهه الذي قلما يبتسم. كانت لي ولزميلتي التي اصبحت زوجتي لاحقا، معه علاقة صداقة خاصة توثقت من خلال مطاردتنا له باسئلتنا الكثيرة والتي كانت تضيع عليه فترة الاستراحة بين الدروس التي يقضيها في غرفة استراحة الاساتذة في الطابق الثاني من الجناح الاول لكلية الادارة والاقتصاد.ولم يتضايق يوما او يتملل مطلقا،بل كان يسهب باجاباته كما يسهب في محاضراته. رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جناته،ولنا ان نتعلم من ذكراه ونتبارك بها.."

• في 11/1/2007 كتب الدكتور محمود عبد الفضيل "فجوة العقل الاقتصادي العربي" في دورية "اقتصاد واسواق"العدد 88 تاريخ اكتوبر 2007،جاء فيها:
"العقل الاقتصادي بطبيعته"عقل جدلي" فهو في حالة جدل وتفاعل دائم مع حركة التاريخ وحركة المجتمع. يتأثر هذا العقل بتطورات النظم الاقتصادية والسياسية والآيدلوجيات المختلفة. ولذا نجد أن "العقل الاقتصادي" قد شهد تقلبات فكرية عنيفة، عبر مسيرته الطويلة منذ تأسيس علم الاقتصاد الحديث على أيدي أعلام المدرسة الكلاسيكية"آدم سميث، ريكاردو، ماركس، ستيورات مل"...ومن الصعب انكار ان هناك تأثيراً واضحاً لمدارس وتيارات الفكر الاقتصادي المعاصر على كتابات الاقتصاديين العرب،لا سيما المدرسة الكينزية والمدرسة النيوكلاسيكية والمدرسة البنائية(الأمريكية-اللاتينية) والمدرسةالماركسية. وقد كان للنظرية العامة لكينز تأثير واضح على الفكر الاقتصادي العربي، إذ وجد عدد كبير من الاقتصاديين العرب في التحليل الكينزي إطاراً أكثر حيوية وأكثر ملائمة لتحليل مشاكل الواقع الاقتصادي العربي(لا سيما مشاكل التخلف وعدم التشغيل والتعبئة الكامل للطاقات البشرية والإنتاجية)،بالمقارنة مع التحليل النيوكلاسيكي الذي يهتم بالوصول الى نوع من التوازن العام في ظل حال افتراضية من "المنافسة الكاملة"،في ظل فروض ساكنة وغير واقعية. ولهذا نجد صدى واضحاً للتفكير والرؤية الكينزية في عدد من المؤلفات المهمة للاقتصاديين العرب. وتأكيداً على أهمية أدوات التحليل الكينزي المستندة الى التغيرات،التي تطرأ على حجم الطلب الفعلي"او الفعال"، يقول د. رفعت المحجوب( مصر) في مقدمة مؤلفة عن "الطلب الفعلي في البلدان النامية"الصادر في الستينيات من القرن الماضي":"لا نعتقد أن نظرية اقتصادية ما قد عكست تطور الفكر الاقتصادي وتطور السياسة الاقتصادية ومشكلة الحرية والتدخل مثلما عكست كل ذلك نظرية الطلب الفعلي لكينز".
... الجانب الأعظم من الكتابات، قد تبنّى بعض أدوات التحليل الكينزي في إطار تحليلات النمو والتنمية، دون رؤية نقدية للنهج الكينزي في تحليل الاستثناءات الا مقال الأستاذ إبراهيم كبة (العراق)، والمعنون "الكنزية كمنهاج اقتصادي للرأسمالية المنظمة"، والمنشور بمجلة الثقافة الجديدة،"عدد أغسطس - سبتمبر 1960". من ناحية أخرى، نلاحظ أن استخدامات الاقتصاديين العرب لمقولات وأدوات التحليل "النيوكلاسيكية" ظلت واسعة النطاق، ولكن دون وعي كاف بعناصر الضعف المنهجي في البناء التحليلي"النيوكلاسيكي" للقيمة والتوزيع. ولعل من بين النزر اليسير من الكتابات الاقتصادية العربية التي تصدّت لقضايا المنهج في علم الاقتصاد مقال د. عبد الرزاق حسن( مصر) عن " المثالية والمادية في التحليل الاقتصادي" والمنشور بمجلة مصر المعاصرة "القاهرة، أكتوبر 1953" كذلك د. محمد سلمان حسن (العراق) في مؤلفه الأخير قبل وفاته، المعنون" الاقتصاد السياسي: الرأسمالية والاشتراكية" الذي تصدى لعدد من القضايا النظرية والمنهجية المتعلقة بديناميات النمو والتنمية في ظل الرأسمالية والاشتراكية" بالاستناد لأعمال الاقتصاديين البولنديين البارزين أوسكار لانجه ومايكل كاليتسكي.وقد لخص د. محمد سلمان حسن أزمة الفكر الاقتصادي العربي المعاصر على النحو التالي" يعاني الفكر الاقتصادي في البلاد العربية تناقضاً شديداً بين ما يُنقل على الأغلب من الفكر الاقتصادي الأجنبي نقلاً غير هادف ولا تركيبي على الصعيد النظري، وبين الواقع الاقتصادي من جهة ، وبين ما يكتب من وصف للمشكلات الاقتصادية الحية على صعيد الاقتصاد الوصفي وما تفتقر إليه هذه المشكلات من تحليل نظري عيني يميط اللثام عن قوانين حركتها العامة وتطورها الخاص من الجهة الأخرى...".

• في"تحليل عمل البعثة الدبلوماسية البريطانية في العراق 1958-1959" كتب د. ضرغام عبد الله الدباغ – برلين في موقع بوابتي الالكتروني تاريخ 31/3/2009 ما يلي:
"..من المؤكد أن الدبلوماسية البريطانية والأمريكية سوف لن تكف عن محاولاتها للتوصل الى اهدافها بوسائل شتى.والاهداف الواضحة المعلنة هي:مكافحة حركة التحرر العربية ومحاصرة الاتحاد السوفيتي ومنعه من اقامة صلات سياسية / اقتصادية في الوطن العربي والشرق الاوسط عامة، حيال الأنظمة العميلة المتواطئة مع الاستعمار وضمان حماية أمن الكيان الصهيوني،وقد كانت هذه الأهداف قديماً وحديثاً هي عماد السياسة الاستعمارية في المنطقة،بل في العالم بأسره.
والدبلوماسية البريطانية تعلم علم اليقين ان سياستها هذه تناقض مصالح شعوب المنطقة: العراق، الدول العربية والدول الأخرى(ايران ـ باكستان وغيرهما) وبدقه أكبر، تعلم ان انحيازها ودعمها للكيان الصهيوني، انما هي سياسة بغيضة عامة وغير مقبولة حتى لدى الحكام المتواطئين معها الذين يقبلونها على مضض، وتلك مسألة مؤشرة في كافة المراسلات الدبلوماسية بصدد الموضوع دون استثناء،وكانت المؤامرات واثارة الدسائس بين الدول العربية وغيرها من دول المنطقة،وبين الدول العربية نفسها وداخل المجتمعات العربية هو الأمر الشاغل للجهاز الدبلوماسي اليومي.فنجد اسماء لشخصيات عراقية كثيرة جدا،بعضها يتردد عشرات او مئات المرات.ودرجة قبولهم لهذه الشخصية أو تلك،هو بمقدار قبولها الخط السياسي/الدبلوماسي البريطاني،وعلى قدر التقاء المصالح،فقد بدت لهم بعض الشخصيات العراقية مقبولة لأنها لم تكن وحدوية الاتجاه بعمق،ودرجة قبولهم أو سخطهم هو بهذا المقياس،ولكننا لم نلمس ولا مره واحدة قبولهم لشخصيات بعثية او شيوعية او قومية،او وطنية.بل هم تستخدم الدبلوماسية البريطانية مصطلح (وطني متطرف).
وعلى سبيل المثال، نجدهم على مدى صفحات ينشغلون بشخصية الوزير ابراهيم كبة، وقد عانى الدبلوماسي البريطاني المتابع لهذه الأخبار في السفارة البريطانية العذاب في معرفة ما اذا كان السيد كبة منظماً الى الحزب الشيوعي ام لا، وكذلك شخصية عبد الكريم قاسم. كما تردد كثيراً اسم فؤاد الركابي(امين سر القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي)على اساس انه بعثي وقومي متعصب،وكذلك شخصية الضابط القومي (الحر) اللواء الركن ناجي طالب (الوزير ورئيس الوزراء لاحقاً) بوصفهم قوميين لا يلتقون مع مصالح الغرب مطلقاً، واسماء كثيرة اخرى لسياسيين وضباط من الجيش العراقي، وأنه لما يسعد المرء ملاحظة ادراكهم التام وطنية الجيش العراقي وقادته، وان معظم ضباطه مخلصون للعراق والأمة العربية..."

• يكتب د.مؤيد الونداوي في (أعلام الشخصيات العراقية في وثائق بريطانية 1935-1958):
".. تمكنت أخيرا من ترجمة مجموعة من الوثائق البريطانية.ولقد وقع اختياري على أربعة وثائق تعرض من خلالها السير الشخصية للقادة العراقيين،وهي وثائق تم كتابتها في السنوات 1935، 1939، 1945، 1958 وقد تناولت بمجموعها عرض لسير 240 شخصية عراقية .الكتاب صدر مؤخرا في عمان عن دار آمنة للنشر والتوزيع ([email protected]) وقد جاء ب 300 صفحة، ويعرض جوانب لم تكن معروفة عن حياة بعض القادة العراقيين. والكتاب في الحقيقة ليس معني بتقديم السيرة الكاملة لهذه الشخصيات فقط بقدر ما يعرض ايضا كيف كان ينظر الدبلوماسيين البريطانيين لهذه الشخصيات وفي كل مرحلة تاريخية من المراحل التي جرى توثيقها. هذا وان الجزء الثاني من هذه الموسوعة سوف يغطي مرحلة تاريخية جديدة تمتد لغاية عام 1979....
من جانبي بحثت كثيرا عن صور شخصية لهذه الشخصيات كي أتمكن من ادراجها في الكتاب ولكن مع الأسف لم اعثر على الكثير منها، ولهذا فهنالك نقص نأمل أن نتجاوزه من خلال دعوتنا هذه من خلال موقع كتابات لكل من له صلة مع الشخصيات العراقية التي تناولها الكتاب ولديه صورة شخصية لاجل عرضها في الطبعة الثانية لأجل التوثيق ويمكن مراسلتنا على العنوان البريدي لدار آمنة وسنكون لهم شاكرين.
وفيما يخص مادة الكتاب فسوف يتم عرضها تباعا عبر موقع كتابات بوصف الكتاب يضيف مادة تاريخية جديدة للباحثين والمهتمين بالشأن العراقي.
الاسماء التي تم تناولها في الكتاب

70-احمد مختار بابان
71-احمد الراوي
72-أمين زكي سليمان
73-أركان العبادي
74-احمد صالح العبدي
75-أمين المميز
76-إسماعيل صفوت
77-إحسان رفعت
78-إبراهيم كبة
79-بابكر اغا
80-بهجت أفندي زينل
81-برهان الدين باش أعيان
82-بهاء الدين نوري
83-درويش الحيدري
84-داوود الحيدري
85-السيد داود السعيدي

بغداد
5/10/2013



#سلام_ابراهيم_عطوف_كبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الذكرى السنوية التاسعة لرحيل ابراهيم كبة – القسم الرابع
- الذكرى السنوية التاسعة لرحيل ابراهيم كبة – القسم الثالث
- الذكرى السنوية التاسعة لرحيل ابراهيم كبة – القسم الثاني
- االذكرى السنوية التاسعة لرحيل ابراهيم كبة – القسم الاول
- عبد الكريم قاسم ليس شهيدا هو موقف طبقي بامتياز!
- مرتضى القزويني يكافح الارهاب عبر قتل الشيوعيين والنفس البشري ...
- Amira Maryam وما ادراك من Amira Maryam؟
- من انتهك وينتهك الشرف العسكري في العراق يا دولة رئيس الوزراء ...
- البالوعات الزهرائية - الطلفاحية تؤدب الشعب العراقي...ولا يصح ...
- خصخصة الكهرباء هروب الى الامام وتغطية على الفساد!
- الاتصال اللاسلكي والجيش اللادموي .. وماذا بعد؟!
- الاتحاد العراقي لكرة القدم ورقصة الحرس الثوري
- البارادوكس الصناعي في العراق الجديد/القسم الثاني عشر والأخير
- البارادوكس الصناعي في العراق الجديد/القسم الحادي عشر
- البارادوكس الصناعي في العراق الجديد/القسم العاشر
- البارادوكس الصناعي في العراق الجديد/القسم التاسع
- البارادوكس الصناعي في العراق الجديد/القسم الثامن
- البارادوكس الصناعي في العراق الجديد/القسم السابع
- البارادوكس الصناعي في العراق الجديد/القسم السادس
- البارادوكس الصناعي في العراق الجديد/القسم الخامس


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - سلام ابراهيم عطوف كبة - الذكرى السنوية التاسعة لرحيل ابراهيم كبة – القسم الخامس