أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جَرايِد گَبُلْ 114















المزيد.....

جَرايِد گَبُلْ 114


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4235 - 2013 / 10 / 4 - 19:17
المحور: الصحافة والاعلام
    


فَالْحَقُّ الْحَقَّ أَقُولُ The Truth is the Truth I say وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ And you shall certainly know the truth of it after a while هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ That is a great news أَنتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ From which you turn away آتَيْنَاهُ الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ الْخِطَابِ Gave him prophethood and sound judgement in speech and decision إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ When there were displayed before him, in the afternoon, well trained horses of the highest breed الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاءً The wind--;-- it blew gently by his order لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَى For him is a near access to Us ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ Strike the ground with your foot--;-- This is Wine to wash in, cool and a drink ذِكْرَى الدَّارِ The rememberance of the Home (سورة ص 84- 88- 67- 68- 20- 31- 36- 40- 42- 46- 22- 23- 24) يُوسُفُ الْحُسْن.. هَيْتَ لَكَ Come on, O you الْحُسْنُ حَلَفْتُ بيُوسُفِهِ وَالصُّورِةُ أَنَّكَ مُفْرَدُهُ!.

خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ We are two litigants, one of whom has wronged the other إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ Verily, this my brother has ninety-nine ewes, while I have only one ewe, and he say: Hand it over to me, and he overpowered me in speech وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ And, Verily, many partners oppress one another

بمناسبة اليوم العالمي للمسنين الذي وافق الأول من تشرين الأول، أشارت دراسة هولندية إلى أن العالم يوجد فيه الآن 900 مليون شخص تزيد أعمارهم على 60 عاماً، هذا الرقم يبلغ عام 2050م ملياري شخص. وشملت الدراسة الاهتمام بأحوال المسنين من حيث الدخل والصحة والعمل وفرص التدريب ومدى توفير بيئة ملائمة لكبار السن. وحذرت الدراسة من أن هناك دولاً مثل الأردن ونيكاراغوا وفيتنام تتسارع فيها معدلات الشيخوخة وطالبت صناع السياسة في تلك الدول بضرورة اتخاذ إجراءات سريعة. وحسب الإعلام الهولندي، لمحت الدراسة إلى أن ترتيب الدول في القائمة لا يرتبط بشكل أساس بكونها دولا غنية، فهناك دول مثل بلجيكا احتلت المرتبة الـ24 في القائمة، كما أن الأمر غير مرتبط بتحقيق النمو الاقتصادي حتى تتوافر الأجواء الملائمة أو التأثيرات الإيجابية على وضعية المسنين.. مثلاً دولتا البرازيل والصين لم تحتلا مراكز متقدمة، بل جاءتا في المركزين 31 و35 من القائمة، وسجلت كل من الهند وروسيا مركزين متأخرين فحلتا في 73 و78. احتلت السويد صدارة قائمة الدول التي توفر حياة جيدة للمسنين، وتلتها كل من النرويج وألمانيا، بينما جاءت هولندا في المرتبة الرابعة وبلجيكا في المرتبة الـ24، بينما احتلت أفغانستان مؤخرة القائمة.

بحثت شركة النقل البحري مع نائب البعثة الهولندية في العراق إمكانية بناء الشركات الهولندية لثماني بواخر جديدة متعددة الأغراض وبحث أيضاً بناء المجمعات السكنية عن طريق الشركات الهولندية التي لديها اتفاق مسبق مع الحكومة العراقية لغرض بناء مجمعات سكنية لمنتسبي الشركة.

من أجل ذلك مازال العراق الجريح نازف بنيه يجاهد دعوياً ويناضل سياسياً.. رئيس جمهوريته «جلال طالباني» في غيبوبة ورئيس مجلس قضاءه الأعلى «حكمت المحمود» عاد من معقِل فراره السليمانية، كلاهما تجاوز الـ80 من عمره!.

بمناسبة اليوم العالمي للمسنين «الحزب الشيوعي العراقي» الأقدم في المشهد السياسي العراقي يطلق حملة احتفالاته من مسرح مولده الأول قبل 8 عقود من زمن نضاله، مدينة مؤسسه يُوسُفُ فهد «الناصرية» (350كم جنوبي العاصمة «بغداد»). قال النائب الثاني لمحافظ ذي قار «أبُ ذر العمر» في كلمته بالاحتفالية: إن «الحزب الشيوعي مازال يواصل نضاله الذي اختطه المؤسسون الأوائل، ويعمل لتحقيق شعاره المتمثل بوطن حر وشعب سعيد، من حق الشيوعيين أن يفخروا بتاريخهم ونضالهم وتضحياتهم التي قدموها من أجل حرية الوطن وتحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة». عضو مجلس محافظة ذي قار عن الائتلاف المدني الديمقراطي «شهيد أحمد حسان الغالبي» قال: إن «الحزب الشيوعي أسهم بدور مشرف في نضالات الشعب العراقي كلها"، معرباً عن "الأمل بأن يحقق الحزب الشيوعي العريق أهدافه في بناء وطن حر وشعب ينعم بالسعادة والرفاهية. وأن الحزب الشيوعي العراقي قدم قوافل من الشهداء، أنه يشكل تاريخاً يمثل آلاف المناضلين من خيرة أبناء الشعب العراقي».

استهلت الاحتفالية، بأنشودة «سنمضي سنمضي إلى ما نريد * وطن حر وشعب سعيد»، وشهدت إلقاء قصائد لعدد من الشعراء، أبرزها قصيدة "وردة النار في العصور"، للشاعر «ياسين طه حافظ»، ألقاها نيابة عنه القاص إبراهيم الخياط، كما تفاعل جمهور الحاضرين الذين غصت بهم قاعة بهو الإدارة المحلية، مع أغاني الفنان حسين نعمة، وفرقة الراب التي أدت عدد من أغانيها. ورفع المشاركون بالاحتفالية الأعلام العراقية فضلاً عن راية الشيوعيين الحمراء المطرزة بالمطرقة والمنجل، التي ترمز إلى وحدة العمال والفلاحين. وكان سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي «حميد مجيد موسى»، ألقى كلمة مطولة بالمناسبة، استعرض خلالها تاريخ الحزب ومواقفة ومسيرته النضالية منذ التأسيس وحتى المرحلة الراهنة.

البرلمان العراقي، قرأ مشروع تسمية أم العراق الرؤم حاضنته حاضرة البصرة، قراءة ثانية لإقراره رسمياً، لأن تسمية بصرة الخير مدينة مدن العراق الحيوية المعطاء وثغره الباسم، بذلك للمصلحة الوطنية العراقية العليا؛ على أن لا يكون استحقاق هذه التسمية بجدارة وامتياز، بوابة سائغة لتسمية مسطحها المائي «هور الحمّار» حيث جرت ثورة الرقيق الأبيض- الزنج، باسم «هور عمّار» تيمناً باسم الفتى وارث المجلس (الأعلى!) بدعوى حلول مجاهدي ذلك المجلس في امتداده الإيراني محل مناضلي «القيادة المركزية» للحزب الشيوعي العراقي. الاسم الأصل باق«الحمّار» خيراً من تحويره إلى «عمّار» بنية إشباع حب الدنيا الدنية وطلب السيادة على عبيد الأرض- الرقيق، دافعي الجزية لسادة أدعياء في العقد الثاني للألفية الثالثة لميلاد نبي السلام ومَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ (قرآن). خاصة ونحن «السادة» «الأعلى» نختزن موروثاً حميداً من التوجس والتحسس من الإستحمار والإستعمار الحديث ومن كل «عمّار»! وداعية فاقد لشرط العدل حمولته مكتظة بجشع أشعبي للنفوذ، غلو باطل بغير علو و«أعلى!» وبغير أحجية «سيادة!». ويمكن طرح فكرة تعديل على تسمية قرية «العوجة» بإضافة حرف واحد (س) إلى تسميتها الإدارية بعد تطهيرها من نفوذ أَصْحَابَ الرَّسِّ رفاق الأعوج صدام؛ لتكون قرية «العوسجة» تيمناً بنبات العسج العصي على الاجتثاث الذي يكثر هناك كما يكثر نخل البصرة الطيبة الخربة الحلوب منبت الأديب الحبيب «ظ. غ.»، ويمكن تصحيف اسم الأديب الانگَليزي الشهير Shakespeare إلى (شيخ زبير) تيمناً بقضاء الزبير ما دامت البصرة بخير، واستبدال الاسم العلمي لمرض «البواسير Hemorrhoids, Piles» إلى اصطلاح مشاع هذه الأيام «شيخ خالد 59»! استئناساً باسم كتاب عميد المسرح العربي «توفيق الحكيم» الشهيرالموسوم بعنوان «حماري قال لي!»:
http://www.youtube.com/watch?v=nHojtwCwe30

للمسميات مداليل؛ وخير الأسماء ما كرم وعبد تيمناً بالأب القائد المؤسس لجمورية العراق أبُ الوطنية بامتياز القاسم المشترك الأعظم الزعيم الخالد «عبدالكريم قاسم» شهيد محراب العراق وعزيزه «تقدست نفسه الزكية»، إذ لا يعول على ثقافة المكان إن لم تطهر من سقط المتاع. المستنكر، وإِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ الناعم أبرمنا في منتدى الفتى الأسبوعي!.

جَرايِد گَبُلْ: 25 تموز 1991م الحكومة الأميركية تقول؛ «إن هذا اليوم ليس تاريخاً نهائياً للقيام بعمل عسكري ضد العراق بل لمعرفة حُسْن نوايا صدام».

جَريِدة گَبُلْ «القادسية» البغدادية الصادرة اليوم 25 تموز 1991م تتحدث عن السياسة العدوانية الإيرانية وهي حجر الزاوية لشعورها بمرارة حرب الثماني سنوات.

31 تموز 1991م الجماعة الأوربية تقرر منح 11-$- مليار دولار ضمن برنامج الأمم المتحدة لمساعدة أكراد محافظة السليمانية بتزويدهم بمعدات طبية، تغنيهم عن عبور حدود المحافظة إلى إيران، وبناء مستشفى في السليمانية وبناء مساكن قروية جديدة فيها. الجغرافيا تصنع التاريخ!.

وقد وجه مسعود برزاني من باريس نداء إلى فرنسا ثورة 14 تموز؛ لمساعدة اللاجئين الأكراد شمالي العراق بعد اغتيال جمهورية 14 تموز العراقية.

المرأة الإنگَليزية الحديدية الراحلة مارگَريت تاشر تتحدث للتلفزة الكويتية بمناسبة مرور عام على غزوة البدوي لمضارب قومه البُداة قائلة: «كان من المقرر لو لم أستقل من الحكومة البريطانية كرئيسة، أن يكون من شروط إيقاف حرب الخليج الثانية - لا الأولى! - محاكمة صدام كمجرم حرب».



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جَرايِد گَبُلْ 113
- جَرايِد گَبُلْ 112
- جَرايِد گَبُلْ 111
- جَرايِد گَبُلْ 110
- جَرايِد گَبُلْ 109
- جَرايِد گَبُلْ 108
- جَرايِد گَبُلْ 107
- جَرايِد گَبُلْ 106
- جَرايِد گَبُلْ 105
- جَرايد گبُلْ 104
- جَرايد گبُل 103
- جرايد گبُل 102
- جرايد گبُل 101
- جرايد گبُل 100
- جرايد گبُل 99
- جرايد گبُل 98
- جرايد گبُل 97
- جرايد گبُل 96
- جرايد گبُل 95
- جرايد گبُل 94


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب بنيويورك
- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جَرايِد گَبُلْ 114