أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الحسين أيت باحسين - -أسطورة ؤنامير- بين -طّالب-، -أنضّام- و-رّايس- (قراءة في ثلاث قصائد شعرية مطولة نموذجا) (1)















المزيد.....

-أسطورة ؤنامير- بين -طّالب-، -أنضّام- و-رّايس- (قراءة في ثلاث قصائد شعرية مطولة نموذجا) (1)


الحسين أيت باحسين

الحوار المتمدن-العدد: 4235 - 2013 / 10 / 4 - 08:25
المحور: الادب والفن
    


الأسطورة والحلم (تقديم)
يمكن اعتبار الأسطورة بمثابة حلم الجماعة التي تتداولها، وبذلك يمكن القول أن أساطير المجتمعات عبارة عن أحلام تسعى هذه المجتمعات إلى تحقيقها جزئيا أو كليا. إلا أننا ينبغي أن نميز، في الحلم، بين الحلم الفردي والحلم الجماعي: بحيث يكون الحلم الفردي مجرد حلم فردي؛ والحلم الجماعي حلم يسعى من أجل أن يتحقق (2) . كما علينا أيضا أن نميز بين الحلم السطحي والحلم العميق، فالأسطورة الأمازيغية تقدم لنا الحلم كحلم موؤود (3) لكونه يقف في منتصف الطريق ويقدم أنصاف الحلول ويبخس ما هو أسطوري؛ لكون الحلم الجماعي العميق ينتكس في كل حين ويعود إلى المربع الأول الذي هو الحلم الفردي السطحي أو العودة إلى الجذور. كما ينبغي أخيرا أن نميز، في الأسطورة الأمازيغية، بين حلم اللقاء واستحالة الاتصال كما هو الشأن بالنسبة للحدود بين الجنسين وبين الأجيال (عوالم، مجالات، حقول الرجال والنساء والأطفال والخدم) (4)؛ أو للحدود بين المؤسسات (الاتصال في الأمكنة اللامنتمية والأسواق، المواسم والأعراف مثلا) (5)؛ أو للحدود مع الغير (انتماءات لانهائية لا من حيث القرابة الدموية أو القرابة التحالفية) (6).

الرواية الشفوية الأمازيغية بين الحس المشترك والتمثلات العميقة
في هذا المستوى نجد أنفسنا أمام وضعيات تختلف باختلاف الرؤى، كما هو الشأن بالنسبة للرؤية التي لا ترى في الحكي الأمازيغي إلا نوعا من التبخيس الذي يعبر عنه وجود كثير من التعابير الدالة على ذلك، خاصة من قبل الذكور الذين يصدرون على الحكي أحكاما من قبيل: "ؤميين ن تمغارين" (حكايات العجائز)، "ؤميين ن تازّانين" (حكايات الأطفال)، "تسالات غ ئنّ ؤميين" (أنت كمن يمتهن الحكي)،إلى غير ذلك من التعابير التي تنظر إلى الحكي نظرة تحقيرية وتبخيسية؛ أو بالنسبة للنظم والشعر الأمازيغيين اللذين يتراوحان في تعابيرهما بين هاجس الإبداع وبين تصوير الواقع المعيش؛ أو بالنسبة للأمازيغية (لغة وثقافة وهوية) بين الحس المشترك الذي لا يتجاوز "ما هو معطى" أي "المعطى اليومي" أو"المتداول اليومي"، وبين التمثلات العميقة التي تسعى إلى "ما هو مبني" من أجل إدراك قيم الأمازيغية الإيجابية والنبيلة.
إن الحديث عن "الثقافة الشفوية الأمازيغية" يستلزم الحديث عن "عملية النقل" (Transmission) التي يمكن اختصار مدلولها في ما يلي: "العمل على نقل شيء مّا إلى شخص مّا" (7) وهي عملية لها قيمة قصوى، لا في نقل "الثقافة الشفوية" فقط، بل أيضا وفي نقل وتلقين كل "المعارف الأدائية التقنية" (les savoirs-faire techniques) الأمازيغية التي بدأت في الانقراض نتيجة عدم الاهتمام بأهمية "عملية النقل" هذه.

الأسطورة بين الرواية النثرية والرواية الشعرية
في البداية، لا بد أن نشير إلى أن هناك فروقا جوهرية بين الأجناس الحكائية الرئيسية التالية: الخرافة والحكاية والأسطورة؛ مع العلم أن هناك أجناس أخرى أكثر تدقيقا في عرف المتخصصين في هذا المجال وهي كثيرة، لا داعي لسردها هنا حيث سنختصر هنا، كمرجعية وكأرضية، على جنس "الأسطورة" كمجال لمعالجة الموضوع المقترح. وسيتم اعتماد أسطورة "حمو ؤنامير"؛ هذه الأسطورة الأمازيغية التي شغلت معظم تخصصات العلوم الإنسانية (8). كما أنها تتميز بكونها اعتمدت في نقلها وإيرادها وتلقينها (Modes de transmission) أساليب متعددة من بينها: الحكاية الشفوية النثرية (أسلوب الحكواتيات والحكواتيين)، الحكاية الشفوية الشعرية (أسلوب "أنضّام" الذي يقوم بنظمها في قالب شعري شفوي يتم تداولها به)؛ الحكاية المغناة (أسلوب "رّايس" الذي يرويها في شكل حكاية مغناة)؛ الحكاية المكتوبة (ونتوفر على رواية مكتوبة تعود إلى أواخر القرن التاسع عشر، وتعتبر لحد الآن أقدم رواية مكتوبة)؛ التوظيف المسرحي (من خلال إخضاعها إلى إخراج مسرحي)؛ التوظيف السينمائي (حيث تم اعتماد مجموعة من روايات "حمو ؤنامير" لإنجاز عمل سينمائي حول هذه الأسطورة)؛ بل إن الأسطورة خضعت للتوظيف الفكاهي الذي قام به الفنان الفكاهي الأمازيغي رشيد أسلال، حيث وظف الأسطورة في مجموعة من الحلقات مع تعديلات على مستوى الإخراج ليتلاءم مع الواقع المعيش اليوم؛ هذا إضافة إلى مختلف المقاربات النظرية: أبحاث، دراسات وأطروحات جامعية (إثنوغرافية، سيكولوجية، أدبية، أنتروبولوجية، وغيرها من مقاربات أخرى).
ولإبراز علاقة أساليب تواتر هذه الأسطورة بموضوع هذه الندوة: "دورة الشعر الارتجالي والنظم الشفوي الأمازيغي"، سنعتمد أسلوب كل من "طّالب"، "أنضّام" و"رّايس"، في نقل هذه الأسطورة. وقبل ذلك سنقدم المتن المعتمد في هذه المقاربة. المتن عبارة عن أسطورة "حمو ؤنامير" (9) تم نظمها في شكل قصائد مكتوبة من قبل فقيه أو باحث أو مهتم بالأدب الآمازيغي عامة أو بهذا الجنس من الأدب (10)؛ أو مروية نظما وشفويا من قبل "أنضّام" (ناظم) (11)؛ أو مغناة من قبل مغني "رّايس" (12). وتجدر الإشارة إلى أن هذه الروايات يقارب أو يفوق عدد "أبياتها" النظمية المأتين (200) "بيتا" بالنسبة لكل واحدة منها؛ وكلها تحمل عنوان: "حمّو ؤنامير". كما أنها، بحسب رُواتها، تنتمي إلى نفس المنطقة: "ؤنزوطّ" (مزوضة).
في ما يتعلق بالمتغيرات في الروايات الثلاث، يمكن التأكيد على أنها تتمثل أساسا في ما هو سوسيولسني؛ إذ أن لغة كل من "طّالب" و"أنظّام" و"رّايس" تختلف في معجمها ومصطلحها عن بعضها البعض، كما أن مجالات الاهتمام والانشغال والمهام والوظائف، من الناحية السوسيولوجية، تختلف بالنسبة لكل واحد من هؤلاء. أما التوابث في الروايات الثلاث فتتمثل، أساسا في تمرير نفس القيم والتمثلات والمبادئ بمختلف أنواعها ومجالاتها: مثل "المصير التراجيدي"، و"الحب المستحيل" أو "غير المكتمل"، و"أزواكَ" (أو التيه أو النفي الذاتي)، و"خرق الممنوع / المحرم"، علما بأن العرف الأمازيغي، خاصة منه المكتوب، يركز وينص على البعد الجنائي، و"التضحية" المتمثلة في كون الأمازيغ، عبر التاريخ، ليسوا سوى هبة للكونية، و"الحرية الصعبة"، و"التواصل الصعب"، و"النهاية المأساوية"، و"الإشباع المجهض"، و"طقوس الهبة"، و"استحالة العودة إلى الجذور"، وغيرها من قيم تحبل بها الثقافة الأمازيغية.

إشكالات الانتقال من الرواية الشفوية إلى الرواية المكتوبة
يمكن تلخيص هذه الإشكالات في ضرورة العمل؛ ونحن نقوم بعملية نقل الرواية الشفوية إلى الرواية المكتوبة، وكنوع من الاستنتاج الذي يمكن القيام به من خلال قراءة ومقارنة هذه النماذج، واستجابة لمبتغى موضوع هذه الندوة حول علاقة الثقافة الشفوية بالثقافة المكتوبة؛ على تجاوز مستوى الحس المشترك ("البعد المعطى" و"التداول اليومي") للوصول إلى البنيات العميقة المشتركة من خلال بناء التمثلات العميقة لهذه "الثقافة الشفوية" التي نريد نقلها إلى "الثقافة المكتوبة".

الحسين أيت باحسين، باحث في الثقافة الأمازيغية؛ ملتقى بويزكارن للثقافة الشفوية في دورته الثانية (دورة الشعر الارتجالي والنظم الشفوي الأمازيغي)؛ 3-4 دجنبر 2011
-------------------------------------
(1) أيت باحسين الحسين (2013) "أسطورة ؤنامير" بين "طّالب"، "أنضّام" و"رّايس" (قراءة في ثلاث قصائد شعرية مطولة نموذجا)؛ ضمن كتاب: الأدب الشفوي الأمازيغي، معالم وأبعاد، تنسيق ذ. مصطفى أشيبان وذ. رشيد نجيب، منشورات جمعية بويزكارن للتنمية والثقافة، الكبعة الأولى، أكادير، المغرب، ص. 57 - 61.
(2) كان ابن رشد الفيلسوف المسلم يلقي درسا حول الحلم، معتمدا في ذلك ما كان معروفا في عصره من تراث حول الحلم وخاصة آراء ابن سيرين في الموصوع؛ وكان من بين مريديه في الحلقية الفيلسوف اليهودي ابن ميمون. بعد أن انتهى من عرضه توجه بالسؤال إلى ابن ميمون فسأله عن معنى الحلم في الثقافة اليهودية. فأشار ابن ميمون إلى أن الحلم في الثقافة اليهودية نوعان: الحلم الذي يقوم به شخص واحد والحلم الذي تقوم به الجماعة. فأما الحلم الذي يقوم به فرد واحد، ، يضيف ابن ميمون، فيبقى مجرد حلم؛ وأما الحلم الذي تقوم به الجماعة فإنه يتحقق.
(3) إذا ما نظرنا إلى تاريخ الأمازيغ منذ أقدم العصور التي احتك فيها بغيره من الشعوب والحضارات، خاصة منها التي حاولت استعمارهم والقضاء على مختلف بنياتهم الاجتماعية والاقتصادية ومؤسساتهم السياسية والقانونية والثقافية، فإننا سنلاحظ أنهم لا يكادون يبدأون في وضع أسس هذه المؤسسات وتلك البنيات حتى يأتي محتل ومستعمر جديد يقوم بتقويض هذه البنيات وتلك المؤسسات فيجهض مشروعهم الحضاري؛ بحيث أنهم نتيجة تلك الاحتلالات والاستعمارات لم يتمكنوا أبدا من إنضاج مشروع حضاري متكامل خاص بهم؛ وذلك هو حلمهم الأبدي الموؤد إلى يومنا هذا.
(4) أيت باحسين الحسين (1992) "علاقة الهجرة بأزمة الهوية في الأسطورة الأمازيغية"، ضمن كتاب: تاسكلا تامازيغت، أمريك، ص.155-164.
(5) أيت باحسين الحسين (1988) جدلية البداية والنهاية، ضمن كتاب: أعمال الجامعة الصيفية، 125 – 141.
(6) أيت باحسين الحسين (2005) أنماط التحالف في المجتمع المغربي وآليات تشكلها، ضمن كتاب: القانون والمجتمع بالمغرب، إركام، 37-63.
(7) Transmettre, que l’on entendra comme le processus consistant à « faire passer quelque chose à quelqu’un » (Treps 2000 : 362), in David BERLINER (2010) « Anthropologie et transmission », Terrain 2/2010 (n° 55), p. 4-19.(p.4).
(8) أيت باحسين الحسين (1988) جدلية البداية والنهاية، مرجع سابق.
(9) علما أن هناك روايات أخرى تحمل أسماء أخرى غير اسم "حمّو ؤنامير"، ومن بين هذه التسميات: "ؤنامير"، "أنامير"، "أحمد ؤنامير"، "محند ؤنامير"، "حمّو أكَناو"، "تاتبيرت تاوراغت"، وغيرها من تسميات أخرى تختلف باختلاف المناطق التي تُتداول فيها.
(10) الرواية التي نعتمدها هنا هي لفقيه "طّالب"من ئكَدميون (كَدميوة) قرب ؤنزوطّ (مزوضة) ناحية إمنتانوت قام بجمعها الإتنوغرافي "أرسين رو" (Arsène ROUX) وقد وقفنا على نسختها في مكتبة "إكس ؤنبروفانس" (Aix-En-Provence) بفرنسا، كما وقف عليها الباحث الأنتروبولوجي أفولاي أبو القاسم الخطير والباحث الأديب أحمد المنادي وقد أمداني بنسخ منها وهي نفس الرواية التي حصلت عليها من قبل من نفس المكتبة.
(11) نتوفر على رواية منها قمنا بتسجيلها في بداية السبعينيات، رواها الشاعر المزوضي عمر إجيوي، المعروف برواية القصص والأساطير الطويلة في شكل نظم شعري مطول؛ ينهي به أمسياته النظمية الليلية في مختلف المناسبات الاحتفالية خاصة منها الأعراس. وكثيرا ما كان الجمهور يطالبه بذلك ويصر عليه وكان يتقن هذا النوع من النظم، وإن كان مختلف الناظمين والشعراء في ؤنزوطّ (مزوضة) يتقنون هذا الجنس من النظم والشعر المغنى والمطول (مثل عمر إجيوي، عمر واهروش ومولاي إيدار المزوضي علي سبيل المثال).
(12) لدينا رواية مغناة من طرف المرحوم المغني "رّايس" عمر واهروش، وهي مستوحاة أصلا من القصيدة التي كان المرحوم الشاعر عمر إجيوي يحكيها في مختلف المناسبات، وتختلف عنها في بعض الجوانب التي سنتطرق إليها حين نشير إلى مختلف المتغيرات التي تميز هذه الأساليب في توارد وتمري



#الحسين_أيت_باحسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعمال الطابع الرسمي للأمازيغية
- الاحتفال برأس السنة الأمازيغية: - أثر من آثار نزول نوح عليه ...
- من أجل ضبط علم جغرافي أمازيغي ضبطا سليما (-إفْرانْ- و-يَفْرن ...
- الأفكار تتضارب حول تواريخ الاحتفالات برأس السنة الأمازيغية
- تيفيناغ: مقاربة أنتروبولوجية (أبجدية -تيفينّاغ- أو -الأبجدية ...
- المغرب مرجع لتدبير التعدد اللغوي
- التقاعد بين التكريم والكرامة
- الأمازيغية والعربية وما بينهما من اتصال وانفصال
- الأمازيغية وتكريس قيم الديمقراطية والحداثة والمواطنة الحقة
- الإنسان والحيوان (مقاربة أنتروبولوجية)
- الأمازيغية والحاجة إلى الحماية القانوية
- رأي حول الأمازيغية منذ 16 سنة خلت (1996) - فما الذي تغير بعد ...
- حدث دسترة الأمازيغية بالمغرب بداية تلمس طريق سليم
- الأمازيغ في المغرب، لا يناضلون للحصول على الجنسية المغربية
- علاقة الهجرة بأزمة الهوية في الأسطورة الأمازيغية (حمّو ؤنامي ...
- أسطورة -حمو ؤنامير- الأمازيغية وجدلية البداية والنهاية
- لمحة / إحالة ببليوغرافية حول موضوع: الهوية في علاقته بالأماز ...
- رمزية الشجرة في الأسطورة الأمازيغية
- مساهمة في دراسة بعض أنماط التحالف في المجتمع المغربي وآليات ...
- الأمازيغية وعلاقة السياسي بالثقافي


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الحسين أيت باحسين - -أسطورة ؤنامير- بين -طّالب-، -أنضّام- و-رّايس- (قراءة في ثلاث قصائد شعرية مطولة نموذجا) (1)