ابن الزهراء محمد محمد فكاك
الحوار المتمدن-العدد: 4234 - 2013 / 10 / 3 - 18:56
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
خريبكة- مراكش- قرطبة- الجمهورية المغربية الوطنية الديمقراطية الشعبية التقدمية التحررية الاشتراكية الثورية اللائكية المدنية المستقلة –في 2963/2013/10/03
ما هذا القائم مقام ومندوب وعساس الاستعمار على هذه الدويلة القطرية التجزيئية اللقيطة ،سليل كيانات هاجوج وماجوج والتتار والمغول والصليبين البيض و الشقر، والمستعمرين الحديثين،وتريكت الكلاوي.. وخميرة الفرانسيس و فيروس الصهاينة والأمريكان،والذي اتخذ من زعيم الاخوان ،ابن كيران الذي من لإسرافه في التبعية ، ضبط حتى الزمن المغربي على التوقيت الأوروبي الاستعماري، وولى لا وجهه بل ترمته شط قبلات يرضاها : باريس ولندن ومدريد وتل أبيب وواشنطن.؟
ابن الزهراء الزهراء الحمراء الرحماء حامل لواء وجمرة وزهرة الشهيدات والشهداء وساقي شجرة السنديانة الماركسية اللينينية الشيوعيةالحمراء :محمد محمد ابن عبد المعطي ابن الحسن ابن الصالح ابن الطاهر فكاك.
فأين أمير المؤمنين الذي من المفروض فيه أن يقيم إمارته على الاستقلال والسيادة والكرامة والحرية والديمقراطية والمساواة والعدالة الاجتماعية حسب الأصل الصحيح لإمارة المؤمنين بالمعنى الجدلي والتوليدي في آن واحد،بمعنى أن يضع حدا لسلطة الاستعمار والأمبريالية والصهيونية على المغرب والوطن العربي. ومن لم يعمل مثقال ذرة من هذا ،فمن المستحيل أن يكون على قياس العهد النبوي والرشدي،وبالتالي فلن يكون هذا المنتحل صفة أمير المؤمنين إلا الطرف النقيض والمضاد بالمطلق للمبدأ الجوهري لا ستراتيجية تسمية امارة المؤمنين،فهو تابع وعبد وآلة تدفع بالتبعية للاستعمار والأمبريالية والصهيونية إلى أقصى حدود ودرجات المذلة والاذلال والاهانة،وقد قدم هو وأبوه السفاح الحسن على أنه لا موجود إلا هذه الأمبرياليات والصهيونيات التي هي كالايمان ،بها نعيش ونحيا ومنها نتقوت ونرزق وعليها نموت.وبالتالي فإمارته ليست سوى إطار فارغ من المحتوى العالي والأعلى كما عند أبي بكر وعمر وعلي.؟
وعندما يضبط خديمه الأوفى،وكاهنه الأوهى ابن كيران،عقارب ترمته أو جلهوبه على إيقاع الزمن- عفوا أخطأت ثانية- شطر وصوب و(نيشان) قضيب أو باتجاه (كمهدة ) وهي من أسماء الأير الفضلى حسب تاج العروس،وبالتالي تكون محكومة (صاحب الجلالة) مخنذ السادس كالمرأة الشبقية للفرقم الأوروبي والتي قال فيها الشاعر:
".. نوامة وقت الضحى توهده ..........شفاؤها من دائها الكمهده "
ولما كان ابن كيران على تدين ملكه وسيده،ولما كانت أمبرياليات أمريكا وصهيون وفرنسا ومدريد.. هي حقائق الوجود، وأن المغرب ليس شيئا أكثر من مغيوب وغائب وصورة مستنسخة و ظل ومثال وشبيه وتابع وذيل لهذه الأمبرياليات،بالمعنى الفلسفي الأرسطي ، فالاستعمار الأمبريالي الأمريكي الصهيوني الفرنسي..هو وحده ، موجود بالفعل الدائم الشامل العقلاني،الفياض الدوام المستمر بجوهره المشع سيطرة وهيمنة وانتهابا واحتكارا واستغلالا، على كل ما تحت نيره وقبضته وأنيابه من دويلات لا ترقي إلى الوجود بالفعلمثل المغرب كأفضل مثال، ،بل تبقى رهينة وحبيسة المبدا الثاني الذي هو "الوجود بالقوة" بالمعنى الدقيق الأقرب إلى (الكاوس) والعدم،فمخنذ السادس وغلامه ابن كيران يريان ويعتقدان ويجزمان أن الدعوة إلى التحرر من التبعية البنيوية للغرب الاأمبريالي الاستعماري الاحتلالي الاستيطاني،هي كلها وجميعها ضلالة و ابتداع يناهض ويضاد ويناقض التدين الطقوسي التخريفي التوهيمي والمؤسسات المنبثقة عنه كالملكية الاستبدادية الديكتاتورية اللاهوتية الرجعية اليمينية المطلقة.فليس الاثنان من هما على إيمان بقضية أو مبدأ ولا مهمومين أو منشغلين بهم الاستقلال والسيادة والكرامة وحق تقرير المصير على مستوى مشروع رؤية جديدة وطنية ديمقراطية تقدمية ثقافية وسياسية واقتصادية واجتماعية وحضارية، بقدر اهتمامهما بالحفاظ وتكريس نظام الحكم الملكي التبعي الرجعي القائم.،ونظام التدين كمؤسسة ميثيولوجية لا معقولة من حيث هي داعمة و محمية وحامية للسلطنة ورئيسها الرومي العلجي الأفرنجي الأجنبي الغريب الظالم التعسفي الجائر.إن الملك وعبده ابن كيران ،حين وضعا الزمن المغربي على إيقاع الزمان الأمبريالي ،يكونان قد وضعا نظامهما خارج آنات الزمن المغربي،ولم يعد لهما من شرعية ومشروعية ومصداقية بل وأيديولوجيا خاصة بهما"إلا السيطرة العارية بما يملك النظام القمعي وكاهنه ابن كيران الانبطاحي الانكبابي الانكوازي من القوة والجبروت البوليسي والعسكري والتضليل الأيديولوجي والكذب الأزرق الأعمى، وما يستخدمانه من أكاذيب تدينية ملفقة غيبوبية مغيوبية مجهولة لمحاربة كل التغييرات الثورية الحقيقية التي يمكن أن تحدثها الثورة الشعبية،فالملك ومملوكه ليسا مبنيين للمعلوم ومستقلين وعمدتين قائمتين وفاعلين فعليين، بل فضلتين،مضافتين ،دوديتين زائدتين ،ومفعول بهما وفيه ،فلا الوطنية والوجود الفعلي الوطني المستقل من طبيعتهما وجوهرهما، بل هما موجودان خرافيان أسطوريان انبنائيان للمغيوب والتابع والغيبي والغباء والبلادة والسفالة والبذاءة والخرع،فهما خارج الوجود المغربي والزمان المغربي والعالم،وليسا هما في العالم،وبالتالي ،"فمكانهما خاويان هوائيان أجوفان ولا يظنن صاحب سوء وقلة نية وصدق،أن هذه مجرد كلمات جوفاء حول ألاعيب لفظية عبثية مجردة،بل هي إدانة صارخة لخيانة نظام تريكت لكلاوي .. وخميرة الأمريكان، اللذين باعا الزمان المغربي والحضارة الأمازيغية العربية،وهما على أشد وعيهما لخطورة هذه الخيانة العظمى ،وما تشكله من مس عميق للمشروع الثقافي العربي كله، وتحت مبررات وذرائع زائفة من شأنها أن تعمل على إعاقة الحس الوطني المغربي السامي لدى الأجيال المغربية الصاعدة،وإغراق للمشروع المغربي النهضوي الوطني التقدمي التحرري الاستقلالي السيادي باعتبار الزمن المغربي هو مصدر تكثيف التضامن والالتقاء الوجودي الحميمي الصميمي المغربي الوطني لكل المغاربة.
أليس للمغرب أصالة وعراقة جذور حتي يتبع ملة وتدين وتوقيت كل الدوائر الأمبريالية والصهيونية والاوروبية،وهل هناك هوان بعد هذا الهوان أن ننام عي الساعة والليل الأوروبي الاستعماري الأمبريالي المعولم والمصهين،ونستيقظ على الصفارة الأوروبية والمنبه الأوروبي ونصلي للفجر الأوروبي ، نستقبل االصبج الأوروبي،ونقبل الشمس المغربية ،ونرسل أطفالنا للمدرسة على التوقيت الأوروبي،وهذا الشعب المغربي ،شعب الجبارين والنشامى والكواسر، والفاتحين، هو على حضارة ونضارة وصدارة، كان من الممكن أن يكون"مولد الرسول محمد إمكانية لأن يكون شعبه رسولاثقافيا حضاريا عمرانيا لكل الأمم والشعوب، لكن فإذا بمخنذ السادس وحاخامه ويهوهه وتلموده، وسامريه يغرقنا في لجة وكيان التمييز العنصري والعرقي والطائفي والانغلاقي والدوغمائي والتخريفي والأسطوري والتوهيمي والتهويمي والخزعبلاتي والترهاتي والأشباحي والأشباهي .حتى أن الشعب المغربي المقهور والمغلوب على أمره،لا يجد عزاء ولا سلوانا إلا ما قاله الشاعر العربي:
"..ولما أن تجهمني مرادي...جريت مع الزمان كما أرادا.
وإنه لأمر يؤسف له ،أن هذا الملك مخنذ السادس الذي هو من أشد الملوك افتقارا وافتقادا لاستراتيجية التسمية الملكية السامية في صورتها العضوضية الطبقية ، والنقيض المطلق للمرحلة النبوية والرشدية كمعاوية ابن أبي سفيان وعبد الملك ابن مروان والوليد ابن عبد الملك وهارون الرشيد والمأمون والمعتصم،ويوسف ابن تاشفين ويعقوب المنصور الموحدي والمنصور الذهبي السعدي وأبي عنان المريني،أقول ياليته يتكلم ويدحض قولنا،ويثبت أنه ملك من أفئدة الملوك لا من ألبستهم وأزيائهم الطرازية،ومظاهرهم الزائفة البراقة،وأنه تحت الشخص العادي الابتذالي والعساس الخماس الرباع الذي أخذ من الملك والجاه والباه سوى أن يقرع أجراس الخطر كلما قامت للشعب هبة أو انتفاضة أو ثورةأوحركةسياسية ثورية اجتماعية للطبقة العاملة والفلاحين .
إن من مميزات الملوك العظام هي الثقافة الموسوعية التشميلية العقلانية المادية الجدلية التوليدية الابداعية من خلال القدرة الفائقة على طرح الأسئلة المحرقة،ومن لا قدرة له على طرح السؤال،لا حق له في قيادة المغرب. ولا يمكن يا مخنذ السادس أن تمتلكوا خيرات وثروات وسلطات المغرب، ثم تنكرون حقوق الشعب المغربي،وهوية الشعب المغربي ،وتاريخ الشعب المغربي ،واستقلالية الشعب المغربي ،وسيادة الشعب المغربي،وثقافة الشعب المغربي،وحضارةالشعب المغربي ،وفرادة الزمان المغربي.حتى لم يتبق لك سوى تقليد الحركة التدينية الاسلامنجية الاخوانجية الارهابية،وتفتح لها ثغرا عميقا في تاريخ مغربنا الثوري، ليغمرنا بمتاعه الخرافي الاسطوري السحري. وبعدما انخرط الشعب المغربي كله وبصورة حازمة ونهائية في طريق النضال والكفاح ضد حكمك المملوكي المأموري الخياني المطلق.
لقد أصبحت مسألة سرقة الثورة والانقضاض عليها من قبل عسسك الاخوانجيين، لقتل واغتيال ما حملته من رؤى و أحلام وطموحاتمشروعة في الحرية والديمقراطية والكرامة والمساواة والعدالة الاجتماعية والاستقلال والسيادةالسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية،المسألة الأكثر حيوية و الأعظأهمية بالنسبة لانشغالاتنا وهمومنا الراهنة. ومن يملك أقل اطلاع على المخطط الرهيب لسياسة محكومة ابن كيران اللاشعبية اللاوطنية اللاديمقراطية،يدرك بكل تأكيد خطل وخرع مثل هذه الحروب العدوانية على ما تبقى من القدرة الشرائية عند الغالبية العظمى للمواطنات والمواطنين الكادحين. وأنت الملك أو هكذا تتصور،و لا ابن كيران الاخوانجي الكذاب، وبكل بساطة لا يمكن أن تحسوا أو تدركوا مدى المعاناة والمقاساة والمأساة والتعذيبات التي يحيا عليها شعبنا المستغل المعذب المستلب، المنزوع والمحروم من أبسط حقوق المواطنة وحقوق الانسان. ما يهمكم من الحكم والسيطرةسوى العمل على تحشيد الطبقة المسيطرة من كبار الملاكين ومدراء الشركات متعددة الجنسيات ، ونواب نظام بنوك القرض النقدي الدولي،وهذا المعسكر تحت رئاسة مخنذ السادس،،والمناقض جدا للواقع.
إنك يا مخنذ السادس ومحكومتك ،حين تتبعان الغرب الاستعماري وتتمسكان بذيله كما يتمسك الأطفال بأذيال الكلاب والقطط حتى في وضع سماعاتكما وعقارب ساعاتكما و توقيتكما وزمانكماعلى زمان الغرب الاستعماري الأمبريالي، لتسيئان إلى نفسيكما أيما إساءة في نظر الغرب نفسه من جراء هذه العلاقة النكاحية الوثيقة التي تربطكما بالغرب الامبريالي،وكذلك من جراء إفراطكما ومبالغتكما السخيفة المخالفة لكل منطق وقانون وعقل، وتكونان قد ارتكبتما الأخطاء الفادحة القاتلة،و إن الموت لأهون الشرور من هذه الاهانة والانكسار والمذلة.إن العالم اليوم وبأسره يضحك منك ومن نظامك ومحكومتك المسلولة المعلولة المغلولة المعطلة المعوقة،ثم لا تعترف بخواء وفراخ وميوعة وقصور محكومتك، وليس لك ولمحكومتك من فضائل ومزايا سوى ما تبذرون من مداد من أجل مدحك ومدحها،وتلك لعمري مهزلة من مهازل هذا الزمن المثقل والمثقوب بالمصائب والفضائح والنوائب والمجاعات يا من يسمي نفسه ملك المغرب،وما نال المغاربة من هذا المملوك المحكوم للغرب الاستعماري الأمبريالي سوى الشقاوة العمومية المجانية التي يا ما عانى منها ويا ما سيعاني منها الشعب المغربي في غالبيته المنكودة المنكوبة بسبب ونتيجة وجور قوانينك ودستورك وتلمودك ويهوهك،وتمييزاتك وتفاوتاتك واقتساماتك الجائرة البغيضة جدا للخيرات والثروات،ألم تدرك بعد أن الشعب المغربي لا يقسم ولا يصنف على أساس طائفي عرقي جنسي عنصري ديني مذهبي،وإنما على أساس سياسي اجتماعي طبقي:فالأغلبية الساحقة من المواطنات والمواطنين والبؤساء لا الرعايا والارقاء والعبيد والاماء، تفتقر إلى الضروري والحيوي المعيشي الحياتي، والطبقات الثرية الغنية الاحتكارية المسيطرة المهيمنة الحاكمة وفي مقدمتها وقائد جوقتها وضابط إيقاعها أنت مخنذ السادس، تكتنز وتمتليئ وتختنق بالفائض،تعيش الرفاه والبحبوحة،في حين يعيش الشعب على الطوى والجوع والمخمصة والمسغبةوتجد في حزب ابن كيران اللاهوتي الثيولوجي التزكية والتبريك وإضفاء المشروعية على نهبك وانتهابك وافتراسك مع طبقتك الملعونة في التوراة والانجيل والزبور والقرآن و رأسمال الماركسي. فالحق كل الحق عند وفي تدين ابن كيران هوأن حق الملكية الرأسمالية الاحتكارية الاستغلالية الخاصة هي " الحق الأول والأقدس" وذاك هو تدين أصحاب الامتيازات من البرجوازيين الكبار والاكليروس والتبالة والرأسماليين والأمبرياليين ممن يعيشون من عرق ودم الملايين من البروليتاريين والفلاحين والنساء الكادحات والشباب المعطل،وعلى رأسهم أنت بالذات مخنذ السادس. وتلك كانت فضائح نظام المملوك مخنذ السادس التي تم بناؤها وتشييدها تحت مغالطات ومفارقات وأكاذيب إمارة المؤمنين وملك المغرب. ويا ليته كان بالفعل ملك المغرب،وهل يكون ملك المغرب ،ثم لا يغضب ولا يحترم نفسه ولا يعتقد اليوم أن الشرف الملكي يملي عليه الزاما أن يرعد ضد الزيادات والاشعالات والاحراقات في الخبز اليومي للشعب المغربي و تسيب كل المجرمين من عقالهم ليعيثوا في المغرب الهلع والارهاب والتخويف غياب الأمن للمغاربة أجمعين.
إن نظامك الفوضوي وعلى جميع الجبهات ،ويشهد بهذا حلفاؤك قبل منتقديك، ليتناقض مع مصالح الشعب المغربي،حتى يصدق عليك ما قاله هيلغيتيوس:".. ليس ما يناقض المصلحة القومية من بعض وجهات النظر أكثر من أعداد كبيرة من البشر دون ملكية. ومع ذلك فليس ما يناسب مصلحة التاجر أكثر من ذلك. فبقدر ما يكون المعوزون أكثر عددا، تنقص الأجرة التي يدفعها لهم. وإن هيئة من التجار هي في الأغلب الأقوى في بلد يدين بالتجارة أي بالانتاج الرأسمالي"
إن الحكم يا مخنذ السادس يعني القدرة على التنبؤ والتحكم في ماجريات الاقتصاد والسياسة والاجتماع والأمن،وحتى بحكم انتمائك للرأسمالية الهمجية المتوحشة،فإن ذلك وبحكم مصالح عرشك لا يعفيك من الاستسلام لسياسة صندوق النقد الأمبريالي بل لا بد من كفاءة جيدة في حدود تدخلك في حياة المغاربة ومنع التطرف الاحتكاري الاستغلالي من تدمير الشعب كله. غنها اللحظة المناسبة الاعفاء محكومة الخواء والتي لا تعرف من الادارة والعمارة إلا القشور والمظاهر،والعقل ينتهي دائما إلى الانتصار على الاحتكار والحكرة. التي يرتكبها الدجال ابنكيران باسمك. روائع الشاعر الروسي العظيم ألكساندر بوشكين
من الصعب تجرمة الشعر وترجمته تفقده معانيه العميقة لذلك أعتذر على نشر روائع بوشكين بالروسية على أمكل أن يستمتع بها من يتقن هذه اللغة العظيمة
П-;-р-;-и-;-з-;-н-;-а-;-н-;-и-;-е-;-
Я-;- в-;-а-;-с-;- л-;-ю-;-б-;-л-;-ю-;-, - х-;-о-;-т-;-ь-;- я-;- б-;-е-;-ш-;-у-;-с-;-ь-;-,
Х-;-о-;-т-;-ь-;- э-;-т-;-о-;- т-;-р-;-у-;-д-;- и-;- с-;-т-;-ы-;-д-;- н-;-а-;-п-;-р-;-а-;-с-;-н-;-ы-;-й-;-,
И-;- в-;- э-;-т-;-о-;-й-;- г-;-л-;-у-;-п-;-о-;-с-;-т-;-и-;- н-;-е-;-с-;-ч-;-а-;-с-;-т-;-н-;-о-;-й-;-
У-;- в-;-а-;-ш-;-и-;-х-;- н-;-о-;-г-;- я-;- п-;-р-;-и-;-з-;-н-;-а-;-ю-;-с-;-ь-;-!
М-;-н-;-е-;- н-;-е-;- к-;- л-;-и-;-ц-;-у-;- и-;- н-;-е-;- п-;-о-;- л-;-е-;-т-;-а-;-м-;-…
П-;-о-;-р-;-а-;-, п-;-о-;-р-;-а-;- м-;-н-;-е-;- б-;-ы-;-т-;-ь-;- у-;-м-;-н-;-е-;-й-;-!
Н-;-о-;- у-;-з-;-н-;-а-;-ю-;- п-;-о-;- в-;-с-;-е-;-м-;- п-;-р-;-и-;-м-;-е-;-т-;-а-;-м-;-
Б-;-о-;-л-;-е-;-з-;-н-;-ь-;- л-;-ю-;-б-;-в-;-и-;- в-;- д-;-у-;-ш-;-е-;- м-;-о-;-е-;-й-;-:
Б-;-е-;-з-;- в-;-а-;-с-;- м-;-н-;-е-;- с-;-к-;-у-;-ч-;-н-;-о-;-, - я-;- з-;-е-;-в-;-а-;-ю-;--;-
П-;-р-;-и-;- в-;-а-;-с-;- м-;-н-;-е-;- г-;-р-;-у-;-с-;-т-;-н-;-о-;-, - я-;- т-;-е-;-р-;-п-;-л-;-ю-;--;-
И-;-, м-;-о-;-ч-;-и-;- н-;-е-;-т-;-, с-;-к-;-а-;-з-;-а-;-т-;-ь-;- ж-;-е-;-л-;-а-;-ю-;-,
М-;-о-;-й-;- а-;-н-;-г-;-е-;-л-;-, к-;-а-;-к-;- я-;- в-;-а-;-с-;- л-;-ю-;-б-;-л-;-ю-;-!
К-;-о-;-г-;-д-;-а-;- я-;- с-;-л-;-ы-;-ш-;-у-;- и-;-з-;- г-;-о-;-с-;-т-;-и-;-н-;-о-;-й-;-
В-;-а-;-ш-;- л-;-е-;-г-;-к-;-и-;-й-;- ш-;-а-;-г-;-, и-;-л-;-ь-;- п-;-л-;-а-;-т-;-ь-;-я-;- ш-;-у-;-м-;-,
И-;-л-;-ь-;- г-;-о-;-л-;-о-;-с-;- д-;-е-;-в-;-с-;-т-;-в-;-е-;-н-;-н-;-ы-;-й-;-, н-;-е-;-в-;-и-;-н-;-н-;-ы-;-й-;-,
Я-;- в-;-д-;-р-;-у-;-г-;- т-;-е-;-р-;-я-;-ю-;- в-;-е-;-с-;-ь-;- с-;-в-;-о-;-й-;- у-;-м-;-.
В-;-ы-;- у-;-л-;-ы-;-б-;-н-;-е-;-т-;-е-;-с-;-ь-;-, - м-;-н-;-е-;- о-;-т-;-р-;-а-;-д-;-а-;--;-
В-;-ы-;- о-;-т-;-в-;-е-;-р-;-н-;-е-;-т-;-е-;-с-;-ь-;-, - м-;-н-;-е-;- т-;-о-;-с-;-к-;-а-;--;-
З-;-а-;- д-;-е-;-н-;-ь-;- м-;-у-;-ч-;-е-;-н-;-и-;-я-;- - н-;-а-;-г-;-р-;-а-;-д-;-а-;-
М-;-н-;-е-;- в-;-а-;-ш-;-а-;- б-;-л-;-е-;-д-;-н-;-а-;-я-;- р-;-у-;-к-;-а-;-.
К-;-о-;-г-;-д-;-а-;- з-;-а-;- п-;-я-;-л-;-ь-;-ц-;-а-;-м-;-и-;- п-;-р-;-и-;-л-;-е-;-ж-;-н-;-о-;-
С-;-и-;-д-;-и-;-т-;-е-;- в-;-ы-;-, с-;-к-;-л-;-о-;-н-;-я-;-с-;-ь-;- н-;-е-;-б-;-р-;-е-;-ж-;-н-;-о-;-,
Г-;-л-;-а-;-з-;-а-;- и-;- к-;-у-;-д-;-р-;-и-;- о-;-п-;-у-;-с-;-т-;-я-;-, -
Я-;- в-;- у-;-м-;-и-;-л-;-е-;-н-;-ь-;-и-;-, м-;-о-;-л-;-ч-;-а-;-, н-;-е-;-ж-;-н-;-о-;-
Л-;-ю-;-б-;-у-;-ю-;-с-;-ь-;- в-;-а-;-м-;-и-;-, к-;-а-;-к-;- д-;-и-;-т-;-я-;-!..
С-;-к-;-а-;-з-;-а-;-т-;-ь-;- л-;-и-;- в-;-а-;-м-;- м-;-о-;-е-;- н-;-е-;-с-;-ч-;-а-;-с-;-т-;-ь-;-е-;-,
М-;-о-;-ю-;- р-;-е-;-в-;-н-;-и-;-в-;-у-;-ю-;- п-;-е-;-ч-;-а-;-л-;-ь-;-,
К-;-о-;-г-;-д-;-а-;- г-;-у-;-л-;-я-;-т-;-ь-;-, п-;-о-;-р-;-о-;-й-;- в-;- н-;-е-;-н-;-а-;-с-;-т-;-ь-;-е-;-.
В-;-ы-;- с-;-о-;-б-;-и-;-р-;-а-;-е-;-т-;-е-;-с-;-я-;- в-;- д-;-а-;-л-;-ь-;-?
И-;- в-;-а-;-ш-;-и-;- с-;-л-;-е-;-з-;-ы-;- в-;- о-;-д-;-и-;-н-;-о-;-ч-;-к-;-у-;-,
И-;- р-;-е-;-ч-;-и-;- в-;- у-;-г-;-о-;-л-;-к-;-у-;- в-;-д-;-в-;-о-;-е-;-м-;-,
И-;- п-;-у-;-т-;-е-;-ш-;-е-;-с-;-т-;-в-;-и-;-я-;- в-;- О-;-п-;-о-;-ч-;-к-;-у-;-,
И-;- ф-;-о-;-р-;-т-;-е-;-п-;-ь-;-я-;-н-;-о-;- в-;-е-;-ч-;-е-;-р-;-к-;-о-;-м-;-?..
А-;-л-;-и-;-н-;-а-;-! с-;-ж-;-а-;-л-;-ь-;-т-;-е-;-с-;-ь-;- н-;-а-;-д-;-о-;- м-;-н-;-о-;-ю-;-.
Н-;-е-;- с-;-м-;-е-;-ю-;- т-;-р-;-е-;-б-;-о-;-в-;-а-;-т-;-ь-;- л-;-ю-;-б-;-в-;-и-;-.
Б-;-ы-;-т-;-ь-;- м-;-о-;-ж-;-е-;-т-;-, з-;-а-;- г-;-р-;-е-;-х-;-и-;- м-;-о-;-и-;-,
М-;-о-;-й-;- а-;-н-;-г-;-е-;-л-;-, я-;- л-;-ю-;-б-;-в-;-и-;- н-;-е-;- с-;-т-;-о-;-ю-;-!
Н-;-о-;- п-;-р-;-и-;-т-;-в-;-о-;-р-;-и-;-т-;-е-;-с-;-ь-;-! Э-;-т-;-о-;-т-;- в-;-з-;-г-;-л-;-я-;-д-;-
В-;-с-;-ё-;- м-;-о-;-ж-;-е-;-т-;- в-;-ы-;-р-;-а-;-з-;-и-;-т-;-ь-;- т-;-а-;-к-;- ч-;-у-;-д-;-н-;-о-;-!
А-;-х-;-, о-;-б-;-м-;-а-;-н-;-у-;-т-;-ь-;- м-;-е-;-н-;-я-;- н-;-е-;- т-;-р-;-у-;-д-;-н-;-о-;-!..
Я-;- с-;-а-;-м-;- о-;-б-;-м-;-а-;-н-;-ы-;-в-;-а-;-т-;-ь-;-с-;-я-;- р-;-а-;-д-;-!
Я-;- в-;-а-;-с-;- л-;-ю-;-б-;-и-;-л-;-: л-;-ю-;-б-;-о-;-в-;-ь-;- е-;-щ-;-е-;-, б-;-ы-;-т-;-ь-;- м-;-о-;-ж-;-е-;-т-;-
Я-;- в-;-а-;-с-;- л-;-ю-;-б-;-и-;-л-;-: л-;-ю-;-б-;-о-;-в-;-ь-;- е-;-щ-;-е-;-, б-;-ы-;-т-;-ь-;- м-;-о-;-ж-;-е-;-т-;-,
В-;- д-;-у-;-ш-;-е-;- м-;-о-;-е-;-й-;- у-;-г-;-а-;-с-;-л-;-а-;- н-;-е-;- с-;-о-;-в-;-с-;-е-;-м-;--;-
Н-;-о-;- п-;-у-;-с-;-т-;-ь-;- о-;-н-;-а-;- в-;-а-;-с-;- б-;-о-;-л-;-ь-;-ш-;-е-;- н-;-е-;- т-;-р-;-е-;-в-;-о-;-ж-;-и-;-т-;--;-
Я-;- н-;-е-;- х-;-о-;-ч-;-у-;- п-;-е-;-ч-;-а-;-л-;-и-;-т-;-ь-;- в-;-а-;-с-;- н-;-и-;-ч-;-е-;-м-;-.
Я-;- в-;-а-;-с-;- л-;-ю-;-б-;-и-;-л-;- б-;-е-;-з-;-м-;-о-;-л-;-в-;-н-;-о-;-, б-;-е-;-з-;-н-;-а-;-д-;-е-;-ж-;-н-;-о-;-,
Т-;-о-;- р-;-о-;-б-;-о-;-с-;-т-;-ь-;-ю-;-, т-;-о-;- р-;-е-;-в-;-н-;-о-;-с-;-т-;-ь-;-ю-;- т-;-о-;-м-;-и-;-м-;--;-
Я-;- в-;-а-;-с-;- л-;-ю-;-б-;-и-;-л-;- т-;-а-;-к-;- и-;-с-;-к-;-р-;-е-;-н-;-н-;-о-;-, т-;-а-;-к-;- н-;-е-;-ж-;-н-;-о-;-,
К-;-а-;-к-;- д-;-а-;-й-;- в-;-а-;-м-;- б-;-о-;-г-;- л-;-ю-;-б-;-и-;-м-;-о-;-й-;- б-;-ы-;-т-;-ь-;- д-;-р-;-у-;-г-;-и-;-м-;-.
Я-;- п-;-о-;-м-;-н-;-ю-;- ч-;-у-;-д-;-н-;-о-;-е-;- м-;-г-;-н-;-о-;-в-;-е-;-н-;-ь-;-е-;-…
Я-;- п-;-о-;-м-;-н-;-ю-;- ч-;-у-;-д-;-н-;-о-;-е-;- м-;-г-;-н-;-о-;-в-;-е-;-н-;-ь-;-е-;-:
П-;-е-;-р-;-е-;-д-;-о-;- м-;-н-;-о-;-й-;- я-;-в-;-и-;-л-;-а-;-с-;-ь-;- т-;-ы-;-,
К-;-а-;-к-;- м-;-и-;-м-;-о-;-л-;-е-;-т-;-н-;-о-;-е-;- в-;-и-;-д-;-е-;-н-;-ь-;-е-;-,
К-;-а-;-к-;- г-;-е-;-н-;-и-;-й-;- ч-;-и-;-с-;-т-;-о-;-й-;- к-;-р-;-а-;-с-;-о-;-т-;-ы-;-.
В-;- т-;-о-;-м-;-л-;-е-;-н-;-ь-;-я-;-х-;- г-;-р-;-у-;-с-;-т-;-и-;- б-;-е-;-з-;-н-;-а-;-д-;-е-;-ж-;-н-;-о-;-й-;-
В-;- т-;-р-;-е-;-в-;-о-;-г-;-а-;-х-;- ш-;-у-;-м-;-н-;-о-;-й-;- с-;-у-;-е-;-т-;-ы-;-,
З-;-в-;-у-;-ч-;-а-;-л-;- м-;-н-;-е-;- д-;-о-;-л-;-г-;-о-;- г-;-о-;-л-;-о-;-с-;- н-;-е-;-ж-;-н-;-ы-;-й-;-
И-;- с-;-н-;-и-;-л-;-и-;-с-;-ь-;- м-;-и-;-л-;-ы-;-е-;- ч-;-е-;-р-;-т-;-ы-;-.
Ш-;-л-;-и-;- г-;-о-;-д-;-ы-;-. Б-;-у-;-р-;-ь-;- п-;-о-;-р-;-ы-;-в-;- м-;-я-;-т-;-е-;-ж-;-н-;-ы-;-й-;-
Р-;-а-;-с-;-с-;-е-;-я-;-л-;- п-;-р-;-е-;-ж-;-н-;-и-;-е-;- м-;-е-;-ч-;-т-;-ы-;-,
И-;- я-;- з-;-а-;-б-;-ы-;-л-;- т-;-в-;-о-;-й-;- г-;-о-;-л-;-о-;-с-;- н-;-е-;-ж-;-н-;-ы-;-й-;-,
Т-;-в-;-о-;-й-;- н-;-е-;-б-;-е-;-с-;-н-;-ы-;-е-;- ч-;-е-;-р-;-т-;-ы-;-.
В-;- г-;-л-;-у-;-ш-;-и-;-, в-;-о-;- м-;-р-;-а-;-к-;-е-;- з-;-а-;-т-;-о-;-ч-;-е-;-н-;-ь-;-я-;-
Т-;-я-;-н-;-у-;-л-;-и-;-с-;-ь-;- т-;-и-;-х-;-о-;- д-;-н-;-и-;- м-;-о-;-и-;-
Б-;-е-;-з-;- б-;-о-;-ж-;-е-;-с-;-т-;-в-;-а-;-, б-;-е-;-з-;- в-;-д-;-о-;-х-;-н-;-о-;-в-;-е-;-н-;-ь-;-я-;-,
Б-;-е-;-з-;- с-;-л-;-е-;-з-;-, б-;-е-;-з-;- ж-;-и-;-з-;-н-;-и-;-, б-;-е-;-з-;- л-;-ю-;-б-;-в-;-и-;-
Д-;-у-;-ш-;-е-;- н-;-а-;-с-;-т-;-а-;-л-;-о-;- п-;-р-;-о-;-б-;-у-;-ж-;-д-;-е-;-н-;-ь-;-е-;-:
И-;- в-;-о-;-т-;- о-;-п-;-я-;-т-;-ь-;- я-;-в-;-и-;-л-;-а-;-с-;-ь-;- т-;-ы-;-,
К-;-а-;-к-;- м-;-и-;-м-;-о-;-л-;-е-;-т-;-н-;-о-;-е-;- в-;-и-;-д-;-е-;-н-;-ь-;-е-;-,
К-;-а-;-к-;- г-;-е-;-н-;-и-;-й-;- ч-;-и-;-с-;-т-;-о-;-й-;- к-;-р-;-а-;-с-;-о-;-т-;-ы-;-.
И-;- с-;-е-;-р-;-д-;-ц-;-е-;- б-;-ь-;-е-;-т-;-с-;-я-;- в-;- у-;-п-;-о-;-е-;-н-;-ь-;-е-;-,
И-;- д-;-л-;-я-;- н-;-е-;-г-;-о-;- в-;-о-;-с-;-к-;-р-;-е-;-с-;-л-;-и-;- в-;-н-;-о-;-в-;-ь-;-
И-;- б-;-о-;-ж-;-е-;-с-;-т-;-в-;-о-;-, и-;- в-;-д-;-о-;-х-;-н-;-о-;-в-;-е-;-н-;-ь-;-е-;-,
И-;- ж-;-и-;-з-;-н-;-ь-;-, и-;- с-;-л-;-е-;-з-;-ы-;-, и-;- л-;-ю-;-б-;-о-;-в-;-ь-;-
هنا باقون - شعر : توفيق زيّاد
________________________________________
كأننا عشرون مستحيل
في اللد , والرملة , والجليل
هنا .. على صدوركم , باقون كالجدار
وفي حلوقكم
كقطعة الزجاج , كالصبار
وفي عيونكم
زوبعة من نار
هنا .. على صدوركم , باقون كالجدار
نجوع .. نعرى .. نتحدى
ننشد الأشعار
ونملأ الشوارع الغضاب بالمظاهرات
ونملأ السجون كبرياء
ونصنع الأطفال .. جيلا ثائرا .. وراء جيل
كأننا عشرون مستحيل
في اللد , والرملة , والجليل
إنا هنا باقون
فلتشربوا البحرا
نحرس ظل التين والزيتون
ونزرع الأفكار , كالخمير في العجين
برودة الجليد في أعصابنا
وفي قلوبنا جهنم حمرا
إذا عطشنا نعصر الصخرا
ونأكل التراب إن جعنا .. ولا نرحل
وبالدم الزكي لا نبخل .. لا نبخل .. لا نبخل
هنا .. لنا ماض .. وحاضر .. ومستقبل
كأننا عشرون مستحيل
في اللد , والرملة , والجليل
يا جذرنا الحي تشبث
واضربي في الأصول ياجذوع
ابن الزهراء الزهراء الحمراء محمد محمدفكاك.
#ابن_الزهراء_محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
اليوتيوب
لينكدإن
تيلكرام
تمبلر
بلوكر
الموبايل
