أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض مفهوم الوجود لدى أفلاطون















المزيد.....

نقض مفهوم الوجود لدى أفلاطون


هيبت بافي حلبجة

الحوار المتمدن-العدد: 4234 - 2013 / 10 / 3 - 08:12
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



بعد أن أنتقدناه في مثله ، نود أن ننتقده في أعمق وأخص ما لديه ، في مفهوم الوجود ، ذلك الوجود الذي يجسد بطريقة خاصة محتوى المثل ، ويعبر عن مضمون العقل والنفس برؤيا مسطحية ، دون القفز فوق المادة والمحسوس ، فأفلاطون يؤكد منذ البداية الأولى ، وكذلك في محاورته ( تيميوس ) ، إن العالم ينقسم ، من جهة ، إلى عالم المحسوس والمتغير ، عالم المادة ، عالم الفساد والصيرورة ، عالم الذي ينتمي إلى اللاوجود ، هذا اللاوجود الذي له معنى خاصاُ يخص أفلاطون وحده ، لإن المادة ، حسبه ، هي في ذاتها أزلية وغير مخلوقة ، رغم أنتمائها إلى اللاوجود .
وفي الجانب الآخر تكمن أهم مقولة في الفكر الفلسفي ، تلك المقولة التي كانت سبب الدهشة عند أفلاطون لما سمع ذات يوم قولاً لأناكساغوراس ( هو النوس الذي رتب الكل ، وهو علة الأشياء جميعاُ ) هو العقل الذي لولاه ماكان الكل وما كانت الأشياء ، هو ذلك الخارجي الذي لايعتوره لاتغيير ولا تبدل وهو علة كل ما سواه يعد أن كان علة ذاته .
أرتسخت هذه الفكرة في ذهنية أفلاطون وأستمد منها عالم مثله ليخرج لنا بمفهوم عن الوجود هو أقرب إلى خاصيته منه إلى أي فيلسوف آخر ، فالمقاربة ما بين المثل والوجود ، والمقاربة ما بين المثل والعقل والنفوس ، ليست دقيقة تماماُ ، وكأنها نوع من الموازاة ، كما إن المقاربة ما بين اللاوجود وما بين المحسوس والمتغير ليست دقيقة تماماُ هي الأخرى وكأنها تناسخ أو تناظر .
ولكي نلج في صلب الموضوع مباشرة دون أن نشتت الأذهان نقول إننا في الحلقة السابقة ( نقض مفهوم العقل لدى أفلاطون ) أنتقلنا من المثل إلى الوجود ، اي أننا ثبتنا الوجود لنقرب منه المثل لتغدو هذه الأخيرة مفسرة بغيرها ، أما في هذه الحلقة فسأسمح لنفسي أن أنتقل من الوجود إلى المثل ، أي أثبت المثل ليقترب منها الوجود ليغدو هذا الأخير مفسراُ بغيره .
وعلى ما يبدو إن هذه الخطوة رغم أهميتها لاتفي بالغرض بمفردها إذ لامنوحة من أن نمسح مفهوم الوجود ومفهوم اللاوجود عن ذهننا ، وأن ننسى أننا نعرف ( الوجود واللاوجود ) كما هما لدى الآخرين ، مثل ماركس ، أو هيجل ، أو الإمام الغزالي ، أو حتى عند باركلي وهيوم .
في الحقيقة إن أفلاطون لايكترث بالأنطولوجيا ولايدقق حتى في معناها وكأنها غائبة لديه ، وكأنها خارج إطار محتوى التجربة البشرية ، وكأنها خارج سياق التاريخ ، سيما إذا ما أرتبطت بمضمون أو مبدأ الغائية . فالفكر والأنسان والغاية ثالوث في واحد في ما تحت شعوره . وهذه الحقيقة المستترة في سلوك وذهن وفكر أفلاطون أحدثت لديه ، من زاوية ، فراغاُ في الرؤيا وجفافاُ في التمييز بعكس الحالة لدى أرسطو ، وأحدثت كذلك أرتباكاُ لدى الفلاسفة الآخرين الذين أضطروا إلى أعتقاد نوع من التماهي الكامل والمطلق ، أو البات والقطعي ما بين الوجود والمثل ، وما بين اللاوجود والمحسوس .
وهكذا فإن أفلاطون لايبحث عن محتوى العقلنة ولا عن مضمون التعقل ، طالما هو لايبحث عن ( الوجود ) إنما يبحث عن معنى الوجود ، وهذا ما يظهر جلياً في أكثر مخطوطاته تخمراُ ، سيما في محاورته الأخيرة ( النواميس ) وكذلك في ( الجمهورية ) ، ومن لايتمعن في هذين المؤلفين لايستطيع أن يدرك المعنى الحقيقي للوجود لديه ، ولايستطيع أن يدرك سر العلاقة الصميمية مابين فلسفة أفلاطون وفلسفة سقراط أستاذه ، فسقراط لم يبحث عن العقل إنما ركز على مفهوم الأخلاق في المجتمع داخل إطار فحوى حب الحكمة ( الفيلو- صوفي ) ، وأفلاطون لم يبتعد كثيراُ فلقد أخضع كافة تصوراته لمحتوى أو مبدأ الغائية ، تلك الغائية التي هي ، حسب أعتقادي ، جوهر حقيقة أمر المحسوس والمادة ، المثل والعقل والنفوس ، والعلاقة المتكاملة فيمابينها جميعاً .
وهذا الرباط الفعلي ما بين الغائية والمثل ، الذي جوهره معنى المثل ، لبه معنى الغائية ، كينونته معنى الخير ، لايتقوم بالأساس إلا على فكرة إن ما يجعل الوجود وجوداُ هو مثال الخير .
كيف ذلك ؟ لندقق في المسائل التالية . أولاُ : الخلود لديه مسألة جوهرية ، جوهريتها لاتكمن في عنصر واحد معين ، بل هي قاعدة لايجوز حتى الأرتياب فيها أو التماري فيها ، فالمادة خالدة ، والعقل خالد ، والمثل خالدة ، والنفوس خالدة .
وهذه الأخيرة التي هي المحرك الفعلي لكافة العناصر الأخرى ، سواء من حيث طبيعتها أم دورها ، يكترث بها أفلاطون أكثر من غيرها ويقدم ثلاثة أدلة أو براهين على خلوديتها , البرهان الأول يتعلق بمحتوى التناسخ ( الأورفية الفيثاغورية القديمة ) ، والثاني يدور حول تعقل المثل ( الشبيه يدرك الشبيه ) ، والثالث يحوم حول فحوى الحياة والمشاركة فيها ، وبما إن الحياة ماهية والماهية لاتقبل الضد ، فإن النفس لاتقبل الموت .
ثانياً : عندما يتحدث أفلاطون عن المشاركة في الحياة ، فإنه يتحدث ، في ذات الوقت ، عن الثبات واللاثبات ، الحركة والتغير ، الساكن والمتحرك ، الثابت والمتحول ، الوحدة والكثرة ، دون أن يخطر في باله ، لو لثانية واحدة ، وجود مبدأ التناقض .
وهنا أرجو الأنتباه ، هو لايلغي ولايثبت مبدأ التناقض ( أو مبدأ عدم التناقض ) لإنه لايأخذ الثبات كثبات فلسفي أنطولوجي ، ولا يأخذ اللاثبات كلاثبات فلسفي أنطولوجي ، وكذلك الحركة هو يعتبرها كما هي وفي ذهنه هو لايعتبرها كذلك ، دون أن نقع نحن في مصيدة وكإن أفلاطون آمن بمبدأ التناقض ، لإنه ليس لايفلسف هذا المبدأ إنما لايخضعه على الأقل لمحتوى المنطق الفعلي كما فعل أرسطو فيما بعد .
ثالثاُ : تتمة للمسألتين السابقتين ، لايتوقف أفلاطون عندهما ، بل يؤكد على مفهوم العلة ويسميها بالعلة الحقة ( العلة الحقة هي التي تتوخي الخير ، هي التي تبحث عن الخير ) اي هي العلة الخيرة ، ونحن نعلم إن الفلسفة الأغريقية القديمة ركزت دائماً على أربعة علل وهي ، العلة الفاعلة والعلة الصورية والعلة المادية والعلة الغائية ، وحينما يتحدث أفلاطون عن العلة الحقة والعلة الخيرة فهو يتحدث عن معنى الوجود فيها .
وفي محاورته الجمهورية وكذلك في فيدون يبرز أفلاطون القصد الحقيقي من مثال الخير ، فهو كالشمس تهب المرئيات كنهها ، وتجعلها مرئية ( إن المعقولات لاتستمد معقوليتها من مثال الخير ، بل كذلك وجودها وماهيتها ) ويستطرد ( في أقصى حدود العالم المعقول يقوم مثال الخير ، هذا المثال الذي لايدرك إلا بصعوبة ، ولكنا لا ندركه إلا ونوقن أنه علة كل ماهو جميل وخير ) .
ومن مجمل هذا التصور يتضح لنا أمراً جوهرياُ وهو إن الوجود لدى أفلاطون ليس ذاتاً بمقدار ماهو معنى ، فهو يميل من خلال مثال الخير إلى المعنوي الغائي النفسي ، أي يختص بمحتوى المدلول وليس الدال ، أي يختزن في ذاته العلة الغائية ومضمون الخير ليضفي على المحسوس تغيره ، وعلى العقل تعقله ، وعلى المثل ثباتها .
وهذا يعني تماماُ ، أنه ليس وجوداُ عينياُ ، أو حتى وجوداُ عقلياُ ، أو حتى وجوداُ مهملاً ، فمثال الخير ليس فقط هو أساس الوجود بل لاوجود بدونه ، وليس لإن هذا الأخير سيكون حينها خاوياُ ، بل أنه لن يكون أبداُ ، إنه ليس .
إن هذه الرؤيا ، وفي خاصيتها الصميمية ، غير قادرة أن تصمد أمام الملاحظات التالية :
الملاحظة الأولى : إن أفلاطون ، في قرارة شعوره ، لايبحث عن المفاهيم في ذاتها ، أو عن الأشياء كما هي ، أو أن يدرك السلب والإيجاب فيها ، أو أن يعي النقص والكمال كما هما في حقيقة فعل الوجود ، في كنه أمر الواقع ، إنما يبحث عن معنى العقل فيها ، أو معنى التعقل فيها ، وبما إنه لايستطيع تجاوز أستاذه سقراط من ناحية ، ولايملك فلسفة العقل من ناحية أخرى ، فلم يكن أمامه سوى مضمون الخير ، ذلك المضمون الذي لايكفي للتعبير عن عقل الفلسفة ، لإن هذا الأخير بلغ لديه مرحلة المثل ، فما كان منه إلا أن يتشبث بمثال الخير .
وفي الحقيقة هو يلغي ( معنى العقل ) هذا ، ليس لإنه يعدم وظيفة الحركة ، وفعل التغير ، بل لإن الثبات لديه ليس إلا ثباتاُ أفتراضاُ ، ثباتاُ لامعنى له ، لاوظيفة له . بل ويمكننا حتى أن نلغي الثبات لديه لإنه لاينتمي أصلاُ إلى مجمل منظومته الفكرية من الزاوية البنيوية .
وإذا ما فقد التغير معناه ، وفقد الثبات أصوله ، أصبح الخير ومثاله ليس إلا مقولتين جافتين غير قادرتين على أضفاء الفحوى الفعلي على العالم الأفلاطوني .
الملاحظة الثانية : وفي مسألة العلل ، والعلل الأربعة ، العلة الفاعلة والعلة الصورية والعلة المادية والعلة الغائية ، ندرك إن هناك فرق قاتل مابين علة داخلية وعلة خارجية ، فالأولى تركز على صيرورة الأشياء أولاُ ثم على سيرورتها ، والثانية تركزعلى سيرورتها أولاُ ثم على صيرورتها .
فالكرسي ، المثال المفضل لدى أفلاطون وكذلك أرسطو ، يتألف من مادة وصورة وفاعل وغاية ، وهذه الأخيرة لاتنتمي إلى بنيان الكرسي بقدر ما تنتمي إلى عقل الفاعل ، وهنا قد يكون الفاعل منفصلاُ عن الغاية أو قد يكون متصلاُ ، فإذا ما كان منفصلاُ أصبحنا إزاء تناقض رهيب وهو كيف يمكن للفاعل أن يأخذ اللاوجود إلى الوجود ، وإذا كان من الممكن أن يأخذ اللاوجود إلى الوجود فهو لايمكن أن يقوم بهذه الإدراكية إلا إذا كان جزءاً من الوجود ، الأمر الذي رفضه أفلاطون منذ البداية .
وإذا كان متصلاُ ، فما على أفلاطون إلا أن يعيد الأعتبار للمحسوس وللمتغير كوجود فعلي ، الأمر الذي يفند ويدحض أساس تصورات أفلاطون من جذورها ومنبتها .
الملاحظة الثالثة : وفي الحقيقة إن أفلاطون يأخذنا بصورة قسرية جزافية إلى مضمون الخير ومعنى مثال الخير ، فلو كان الوجود خيراُ بذاته ، لو كانت العلة الحقة هي العلة التي تتوخي الخير بالضرورة ، حسب تعبيره الخاص ، لما كنا إزاء أي حالة أخرى تناقض أو تعارض هذه الحالة .
فالخير ومثاله هما الكمال والديمومة ولايرتضيان بالنقص ولا باللاوجود ولا بالمتغير ولابالمحسوس ، وطالما هما لايرتضيان بسواهما ، فكيف أنتقل أفلاطون من المنقوص والمتغير والمحسوس واللاوجود إلى نقيضها !! وكيف أدرك أنها موجودة أصلاُ !!
ثم لوكانت تلك الفرضية صحيحة فما معنى الخطيئة الأولى لدى أفلاطون ولماذا أعتمد عليها ، وما معنى الشر وما معنى النقص ، وحتى إن النفوس تفقد حقيقتها ووظيفتها وأدوارها لإنه أبتكرها لتلعب دوراُ مابين المثل والمحسوس ، فيقول في محاورته فيدون عن النفس إنها تارة فكر خالص ( مثل ) وتارة إنها مبدأ التغير والحركة في الأجسام ( المحسوس ) .
الملاحظة الرابعة : ثمة تناقض جسيم ما بين فكرتين ، الأولى أن نقول على سبيل الفرضية إن الوجود هو خير بطبعه وبنيته ويتوخى الخير لنفس السبب ، والثانية أن نقول على سبيل الأفتراض إن الخير هو الوجود وأساسه وماهيته .
ففي الحالة الآولى نقر بالوجود كما هو بجماله وخيره وقبحه ومثالبه ، ونفترض فيه ، وهذا أمر يدخل في سياق المنطق وقوة التحليل ومبتغى التجربة البشرية ، أن يتكامل ويتعاظم نحو الخير والسعادة البشرية أو المرحلة الأخيرة لدى كل من ماركس وهيجل والمسيحية ( أنهاء حالة الأغتراب ) .
وفي الحالة الثانية لانقر بالوجود الحقيقي ، إنما ننتقل من المعنى والغاية إلى تجسيد الحالة ، بل لانقر بأي وجود سوى أفتراض علاقة وجودية ، تلك العلاقة التي قفزت في ذهن أفلاطون إلى المربع الأول وألغت وجود المحسوس وعدمت معنى الثبات في المثل ، ونقلت أشكالية الوجود كأشكالية في الذات إلى إشكالية في الغير ( أشكالية المعنى ) . وإلى اللقاء في الحلقة السادسة والعشرين .



#هيبت_بافي_حلبجة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقض مفهوم المثل الإفلاطونية
- نقض النوس ( العقل) لدى أناكساغوراس
- نقض مفهوم العقل لدى هيراقليطس
- نقض أنطولوجية بارمنيدس
- نقض المنظومة الفلسفية لدى القديس أوغسطين
- نقض مفهوم الزمن لدى القديس أوغسطين
- نقض المنظومة الفلسفية لدى سبينوزا
- نقض مفهوم العلل العرضية لدى مالبرانش
- نقض مفهوم الإرادة لدى شوبنهاور
- نقض مفهوم الفيض لدى أخوان الصفا
- نقض مفهوم اللحظة لدي أيكارت
- نقض المنظومة الفلسفية لدى يوحنا سكوت
- نقض البرهان الأنطولوجي للقديس أنسلم
- نقض مفهوم الديالكتيك السلبي لدى هربرت ماركيوز
- نقض مفهوم الماهية لدى توما الأكويني
- س مكعب ضرب ص مكعب
- نقض مفهوم الحقيقة لدى سارتر
- نقض ذاتية جان بول سارتر
- نقض مفهوم الذرية المنطقية لدى برتراند راسل
- نقض بسيكولوجية المعرفة لدى أرنست ماخ


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض مفهوم الوجود لدى أفلاطون