أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الزهرة العيفاري - يريدون - تجميد - الازمات التي خلقوها بسياساتهم















المزيد.....

يريدون - تجميد - الازمات التي خلقوها بسياساتهم


عبد الزهرة العيفاري

الحوار المتمدن-العدد: 4231 - 2013 / 9 / 30 - 12:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



حكامنا يتبعـون سياسة الـتـعـمـية والـتـعـتـيـم في الاخبـار ثـــم يركضون وراء اخفاء الاسباب الموجبة بالنسبة للقرارات السياسية التي يتخذونها في البلاد !!! . هذا عدا الـتـبـذيـر والفساد المالي والاثراء الشخصي . ان الشعب العراقي المظلوم الذي عاني الاضطهاد في كل محـطـات حياته ما يزال هدف الاستبداد الحكومي ( والحزبي ) ، بل وتجاهل حقوق الجماهير في الحياة الكريمة والرفاه !. وبدلاً من بـنـاء الا قـتـصاد الوطني نجد اولئك الحكام يشغـلون انفسهم بكتابة " وثـائق " غريبة في منطوقها وبعيدة عن مطالب الشعب الانية . ووصلت الحال الى استعارة كلمة ( شرف ) واضافتها للوثيقة وكأن كلمة شرف شيء جديد على العراق وملفت لـنـظـر الجمهور ! ولذا يجري التأكيد عليهـا في وثيقة اعدت تحت ظروف حكومية وسلطوية قــلـقــة !!! . عـلما انها قد جاءت بعد ان طلع علينا السيد عمار قبل ايام بخطاب ( خائف ) يدعو الى " تجميد" الازمات وليس " تفكيكها " اوحلـهـا بالرغم من ان الذي خلق تلك الازمات هــم حكام اليوم القوامون على الساحة العراقية بما فيهم حزب السيد عمار نفسه . ولذا فا ن " الوثيقة " و" الخطاب " كـانـا من مـصـدر واحد وان وراءهـما شعوراً ( خجولا) واضــحــاً بــالــذنــب امــام الشعب الا ان " القادة المذنبين " هؤلاء كلهم في وجل ظــاهــر ولكنهم استبدلوه بالهروب الى الامام للتغـطـية المؤقـتة . ولكنـهـا تغـطية مع الاصرار على الاستمرار على النهـج نفسـه . وتفسير ذلك ان " الجماعة " ميؤوس منهم !!! فالوثيقة خالية من ذكر حل لمشاكل الجماهير !!!.
و لنتناول المشكلة من طرف آخـــر ! . ان الحكومات في العالم المتمدن تستخدم ، عادة ، مواردهــا المالية في صالح التنمية الاقتصادية لبلدانها ورفـــاه شعبها . بينما حكومة العراق تبذر مواردنــا بدون خشية او خـجـل من احــد . ومن " براعتها " ان التبذير لديها يجري على عدة ابواب : بين السرقات ، ورواتب " الفرهود " ، والصرف العشوائي على اشياء خارج صلاحياتهـا والتي هي اقرب الى الهبات الاقطاعية او " المكرمة " السلطانية على جهات غير عراقية !!! . هذا اضافة الى الاثراء الشخصي غيــر المشروع على شكل شراء اراضي وبساتين واستحواذ على املاك وبيوت كانت قد دخلت في حيازة الدولة كممتلكات كانت تعود لاباطــرة حكمونا في العهود الماضية ، هــم وازلامهم ، ولكنها انتقلت اليوم الى ايدي اباطرة طائفة دينية ، هــم وازلامهــم ايضا . والفرق ان الازلام الجدد اخذوا يتركون على ذقونهم بعض ( اللحى الخفيفة ) كعلامة فارقة تشير الى عائديتهم الى احد الاحزاب او التيارات الدينية . انها بدعة جديدة اوجدها الحكام الجدد ليعرف احدهم الاخر وهـو مفهوم غريب على العراق ، وكأن ( اللحية ) او رسومها الـفـنـية على الوجه والذقن شـأنهـا شـأن العمامة ، وكلها علامات تشير الى الصفة الاسلامية والى الدين الحنيف !!! . بينما ربما هي للمعيشة وربما هي شعوذة مبتذلة القصد منها خداع البسطاء من الناس لاغراض التجـهـيـل !والفوز بالمصالح والوظائف او الفوز بدورة برلمانية اخرى !!! .
في الواقع ، لا ندري ماذا يضمر لنا التاريخ بسبب المفاجـآت! فلقد اصبحت الساحة العراقية مسرحاً سياسياً فريداً في تركيبته وتناقضاته بحيث انه انـحـدر الى حضيض المهزلة العالمية واصبحت المجتمعات البعيدة والقريبة تـتـفـرج على بلادنا !! . والمحزن ..ان الشعب ليس له حول ولا قوة ولا يعرف ما ذا ينتظره غدا . كل هذا والخطابات من الجهابذة تترى على اسماع الناس المغـلـوبـيـن على امرهم . والغاية الاكثر اهمية من تلك الخطابات هي تـخـديــر الناس وجعـلهـم ينتظرون الفرج الذي سيعـلنـه في وقت مـــا السيد الخطيب من تلقاء نفسه . فالسيد رئيس الحزب وهو اعلم من غيره بالوقت الملائم لاعلان الفرج للناس !!! . بالرغم من ان اولئك الناس في معظمهــم جياع ومن بينهم نساء ارامل بعد فقدهم للمعيل . او شباب عاطلين عن العمل وشابات من خريجات الجامعات المختلفة ولكن مصيرهن اصبح السكن بين جدران المنزل الاربع . او بقايا عائلات كان قد تم ذبحهم من قبل ارهابيين على اساس طائفي .
الحقيقة ان الامــر ( الذي ننتظرره من الجماعة ) يبدو انه مجــرد اضغاث احلام . ان الدعـوة الى ترك الازمات بدون حل وبدون " تفكيك " يعني ان العراق ، البـلـد الغـنـي الى حــد الاسطورة ، سيعيش اهـله فـقــراء بسبب ان ذلك السيد وصانعيه ومريديه والمرتزقة من حوله بـاقــون في عروشهم الـقـائـمـة على شواطي دجلة والفــرات . وسيبقى الالوف من الاطفال خارج المدارس ، يصرفون اوقاتهم على المزابل لجمع ( القواطي ) وبيعها لشراء الخبز لابائهم وامهاتهم الفقراء والمرضى واشياء اخرى لم تذكرها " وثائق الشرف " . ان السلطة العراقية لا تحمي المواطنين من غارات الارهابيين على البيوت وذبح العشرات من افراد العوائل المسالمة . انها اسلوب جديد من الارهاب !!! . وهـذه حالة لم تذكرها ايضا "" وثائق الشرف " .
هذا وان المالكي لا يتزحزح من كرسيه الممتد على اربع وزارات عسكرية وامنية . ربما لانه يمثل الرجل الذي لا يستبدل او الذي لا يجوز استبداله . وهذا الفــرق بينه وبين جنرالات اوربا . فلم يحدث لجنرال بلد من بلدان حلف الاطلسي ان استطاع العصيان على جيش من جيوش الحلف . ثم ان الفيلد مارشال مونت جومري والقائد العــام لجيوش اميركا ايزنهاور والمارشال جوكوف الروسي الذي جرى على يده استسلام جيوش هتلر ... كلهم لم يروا انفسهم على حق حسب النظام العسكري ان يـعـلـنـوا عـصـياناً بمناصبهم العسكرية . والامـــر بالنسبة لصاحبنا فانه كما يبدو اعلى رتبة من ( جنرال سيموس ) وهي رتبة عسكرية خارقة كانت في اوربا وقد عرف تاريخ الجيوش في العالم ستة قــادة فقط من هذا النوع لحــد الان . ولربما هو كذلك ونحن لا نعلم به . او ربما نحن ابناء العراق متخلفين عن التاريخ فلا ندري ان دولة السيد المالكي هو السابع في العالم ، بالرغم من انه لم يخدم عسكرية في حياته . او ان العراق لا يستـحـق الطــمــوح ان يكون على رأس جيشه قائد عسكري من امثال اللواء الركن عــمــر عــلــي او جعفر العسكري . اولئك الذين اشتركوا بتأسيس فوج موسى الكاظم وبعد ذلك الجيش العراقي الباسل .
لاندري هل يعاني حكامنا صعوبة في النظر الى واقع العراق ؟؟؟ ليروه بلدا ذا صناعــة منكسرة ً وزراعه مهجورة وخدمات مفقودة وبطالة وامراض منتشرة وشوارع " مكللة " بالزبل والمياه الاسنة وهي على مقربة من دوائر البلدية والبنايات الحكومية . اضافة الى ظاهرة ذبح عوائل كاملة بالسـكين وقت الظهيرة في بيوتها . مع العلم ان معالجة هــذه الامور لا تحتاج الى ذكاء مفرط ولا تتطلب " وثائق شرف " . انها مظاهر تؤكد عدم معرفة حكامنا باية خبـرة او باي جانب من جوانب ادارة الدولة . ولعل السبب ان السلطة كلها بيد نفر ليس له اي ماض سياسي على نطاق العراق ولا يفقهون شيئا من مفردات قيادة الدفاع عن الوطـن ( وربما بينهم من لا يهمــه الوطن العراقي اصلا بحكم ان جــزء ً مــن ولائــه مـحــســوب ( لأرض اخرى ) سوف تستقبله عندما ( يدق الجرس ) !! ويتركون شعبنا غارق في الدماء والخرائب في كل مكان !!! .
اما التوقيع على الوثائق التي تعددت فالهدف هو واحد : ( تـجـمـيـد الازمات ) كما افصح عن ذلك السيد عمار ( حـفـظـه الله وابـقـاه لـيـشـرف بـنـفـســه على تجميد الازمات ) بمعنى القبول بسلطتهم مهمـا فعـلـت وخربت وسرقت ... رغم انف الشعب
الا ان شباب العراق لديهم من الاقدام ما يجعلهم يستمرين في مطالبة الحكومة اجراء التغيير الضروري في رئاسة الحكم وحماية الشعب من الذبح والتهجير ولـبـنـا ء البلاد ونشر الصناعات في المحافظات طالمـا مواردنا عالية والحمد لله . واملنا ان تسـتـمر اصوات شبابنا مرفوعة ، مطالبة الحكام باستخدام الطاقات العلمية والادارية العراقية المهملة والمهمشة وكذلك القيام ببناء صرح العراق وفق برنامج اقتصادي ــ اجتماعي تضعه الحكومة باشتراك ابناء الوطن المتعلمين لكي يكون اساسا للتخطيط الرامي الى التنمية الاقتصادية في البلاد وتعـديـل السياسة المالية والمحافظة على العملة النادرة في البلاد وليكـن البرنامج اداة بنـاء حقيقية وليس وثيقة لتخدير الجماهير .
فهـل تستطيـع وزارة التخطيط مثلا و رئيس الوزراء نفسه ان يخبروننا لماذا لا تـبـدأ الـحـكومة ( الما لكية ) بتصنيع البلاد بواسطة شراء مصانع وتكنولوجيا حديثة وبنائـها في المحافظات لانتاج الثروات وتشـغـيـل الـعـاطـليـن عن العمل ؟ لماذا لا تسعى الحـكومة الى تنظيم التجارة الخارجية عن طريق الاستيراد الرسمي وغلق منافذ التهريب للبضائع الفاسدة ومنعها من دخولها في العراق والتجارة فيها ؟؟ لمـاذا لا تبادر الحكومة الى مساعدة الراغبين في المساهمة بتوسيع صناعـة الفطاع الخاص وذلك عن طريق تأليف الشركات الصناعية والتجارية والزراعية لصالح القطاع الخاص وبواسطة التسليف طويل الامد للافرد المتمرسين بالصناعة والراغبين فيها ؟؟ لماذا لا تحل المشاكل المتعلقة بعمال الكهرباء وغيرهم وجعلهم دائميين ؟ لماذا لا تتابع الحكومة السرقات والاختلاسات التي حدثت وذلك لارجاع المليارات التي نهبت من الخزينة العراقية ؟؟ لماذا لا تشرع الحكومة الاتـحـادية بتنظيم الاقتصاد السياحي ( وبناء مدن سياحية ) والاقصاد السياحي يقترب كثيرا من مـوارد الـنـفط والغاز بحيث يعتبر المـورد الثاني بعد النفط لو احسن بناء المدن السيا حية قرب العتبات المقدسة والمواقع الآثارية في البلاد . ؟؟ لماذا لا تزال مساحات شاسعة من الاراضي العراقية مهملة ومهمشة ونقصد بها الاراضي الغـنـية في البوادي الغربية ( في الموصل ، الانبار وصلاح الدين ، النجف و المثنى ) ؟ لماذا لم تـنشر الصناعات البترو كيمياوية والسلع الزجاجية وانتاج السلع سريـعـة الاستهلاك فيها لتغطية الحاجة الداخلية وللتصير ؟؟ وكذلك بناء المدن الجديدة للعاملين في هذه الاسقاع المهملة مئات ومئات السنين . وبصدد الانتاج : لماذا لم تتخذ اية اجراءات لاقتصاد التمور ؟؟ لماذا ... ؟ولماذا ... ؟ ولماذا.... ؟ ثـــم لماذا الانشغال بكتابة ديباجة "" شرف "" فارغة ولم يعاد النظر بالنـسـبة للرواتب الفاحشة ؟؟ ومتى تستبدل الحمايات بافراد من الشرطة للمحافظة على موارد الخزينة وللاستفادة من تحويل هــذه الموارد الى بناء العمارات كبديل للخرائب ؟؟؟
اذن موضوع الدولة العراقية لا يحتاج الى وثيقة " شرف " ذلك ان الشرف هو في استخدام كافة الامكانيات المتاحة لرفع اسم الوطن عاليا ، وهذا يتم بتحقيق التنمية وتعظيم الثروة الشعبية وبناء المناطق السكنية والخدمية وسد احتياجات ابناء العراق من السلع ومتطلبات الحياة ونشر معالم الحضارة بدون تهميش واقصاء للمحافظات .



#عبد_الزهرة_العيفاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا يا ما لكي ...انت كما يبدو لاتعرف العراق !!!
- ديمقراطية الثلاثي : المالكي عمار الحكيم مقتدى الصدر
- حول ندوة الموازنة واولويات التخصيصات !!
- خارطة طريق ، ام طريق بدون خارطة في العراق !!!
- ( القسم الخامس ) ما بعد الفصل السابع .
- ( القسم الرابع ) من مقال : ماذا بعد الفصل السابع ؟؟؟
- القسم الثالث ماذا بعد الفصل الثالث هل ستشاهد اقتصادا عراقيا ...
- ماذا بعد الفصل السابع ؟ هل سنشاهد اقتصادا عراقيا متطورا ؟
- ماذا بعد الفصل السابع ؟ هل سنشاهد اقتصادا عراقيا متطوراً؟
- اعطونا عملا وحلولا !! وليس خطابات ايها الحكام !!!
- حكايات عمو ناصر
- هل سيبقى العراق يراوح بين الخطأ الاداري والفشل الوزاري !!!! ...
- برقية الى الامانة العامة لمجلس الوزراء في بغداد
- نحو التخطيط الاقتصادي الاستراتيجي وعدم تهميش اية محافظة من م ...
- نحوالتخطيط الاقتصادي الاستراتيجي وعدم تهميش اية محافظة من مح ...
- رسالة الى السيد الابراهيمي من صحفي عراقي
- السياسة بين التعقل والاستفزاز!!!
- وهكذا .... جاءت ساعة قعقعة السلاح !!! ؟؟؟
- مرحى للشعب السوري العظيم والنصر لثورته الوطنية
- لكي لا يتلعثم اللسان عند ا لمسا ء لة !!! ( 1 )


المزيد.....




- استهداف أصفهان تحديدا -رسالة محسوبة- إلى إيران.. توضيح من جن ...
- هي الأضخم في العالم... بدء الاقتراع في الانتخابات العامة في ...
- بولندا تطلق مقاتلاتها بسبب -نشاط الطيران الروسي بعيد المدى- ...
- بريطانيا.. إدانة مسلح أطلق النار في شارع مزدحم (فيديو)
- على خلفية التصعيد في المنطقة.. اتصال هاتفي بين وزيري خارجية ...
- -رأسنا مرفوع-.. نائبة في الكنيست تلمح إلى هجوم إسرائيل على إ ...
- هواوي تكشف عن أفضل هواتفها الذكية (فيديو)
- مواد دقيقة في البيئة المحيطة يمكن أن تتسلل إلى أدمغتنا وأعضا ...
- خبراء: الذكاء الاصطناعي يسرع عمليات البحث عن الهجمات السيبرا ...
- علماء الوراثة الروس يثبتون العلاقة الجينية بين شعوب القوقاز ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الزهرة العيفاري - يريدون - تجميد - الازمات التي خلقوها بسياساتهم