أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - لطيف الحبيب - وباءالتربية والتعليم الديني















المزيد.....

وباءالتربية والتعليم الديني


لطيف الحبيب

الحوار المتمدن-العدد: 4228 - 2013 / 9 / 27 - 18:57
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


وياغفلة اهل بلادنا في ان يؤخذ الصبي بكتاب الله في اول عمره
يقرأ مالا يفهم وينصِب في امر غيره اهم ما عليه .
القاضي ابو بكر بن العربي مقدمة ابن خلدون ص 436

تغير التعليم في هذا القرن اكثر من أي وقت مضى , تبعا لتطور العصر, معتمدا على افكار ورؤى متحضرة ذات صلة في اصلاح التعليم الكلاسيكي ،عبر التحليل النفسي، لما جرى من تغيرات وحركات ثورية خرجت من رحم الجامعة في الستينات،ادت الى ظهور حركة الحريات النسائية الجديدة ، والشبابية المتحررة المطالبة بالاصلاح . انتشرت هذه الافكار وغطت قاعدة واسعة من الشباب على مستوى العالم من خلال نقاشاة حادة حول اصلاح التعليم الجامعي و التعليم المدرسي ,وطرحت نماذج اصلاح النظم التعليمة الجامعية والمدرسية , ركزت على اساس مهم " ديقراطية التربية والتعليم " .
وضع الاصلاحون اسئلة وعلامات كبيرة, اولها تحديد مفهوم التربية , ماذا تعني التربية ؟؟, ماهي ميزات المدارس الديقراطية ؟؟. ما هي الخصائص المميزة للسلوك الشخصي والاجتماعي التي تنتجها العملية التربوية بعد الاصلاح وبدعم من التعليم؟ تحولت الجامعات والمدارس الى ورشات عمل دائمة لتفسير وتعميق هذ الطروحات مستلهمة ومطورة ما انتجه القرن التاسع عشر في الجانب التربوي من افكارا ورؤى عظيمة, استطاعت ان تؤثرتدريجيا في العلمية التربوية وتغير الكثير من المفاهيم التربوية والتعلمية الكلاسكية ,ما اطلق عليه لاحقا "الاصلاح التربوي" بعد ما اقرته المؤسسات التربوية المختصة , مثلا اقرت خطط حديثة لإصلاح طرق التدريس في التربية الفنية ,كما نفذ تطبق نماذج حياتية يومية في عملية التعلم والتربية الاجتماعية ,عبر حورات ومناقشات مفتوحة بين الجنسين في علم النفس والتثقيف البيئي ,ساهمت فيها الحركات والمنظمات الاجتماعية والنقابات والاحزاب , مما اعطى زخما لتحريك العملية التربوية في مواجهة المشاكل القائمة ,وادى الى كشف مبكر لما يقدم مستقبلا من صعوبات ,والاستعدادا واعداد الجيل القادم لمواجتها وما يستعصى منها , واعدت المقترحات ومفاتيح الحلول للاجيال القادمة . لم تطرح مسالة الدين في نظام التربية والتعليم الالماني ,لان حق حرية الاديان مكفول دستوريا . الايمان والدين ضمن الحريات الشخصية , لا تتدخل الكنسية ورجال الدين في نظام التربية والتعليم ولا يشير حرف واحد في الدستور الى دين الدولة , من حق المؤسسة الدينية ان ترسل رجل دين لتدريس تعاليم الدين اذا طلبت احدى المدارس .
في المسح الاجتماعي العام الذي اجراه مركز (ALLBUS) عام 2012 ,في موضوعة التعليم الديني تم مقابلة السكان على نطاق واسع, واظهرت البيانات نتائج مقاربة للدراسة التي اجريت ، في عام 2002,وهي واحدة من الدراسات الاولى المهمة وتعتبر قاعدة بيانية
,بينت اتفاق الاراء على ان التعليم الديني ليس له دور اواهمية في النظم التربوية والتعليمية . وعلى سؤال طرحه مركز البحوث اعلاه :- هل تلعب او لعبت التربية الدينية دورا في تعليم طفلك؟؟
اجاب 27 % ان التعليم الديني غير مهم على الاطلاق , كماعكست نتائج هذه الدراسة رأي نحو 30 % انهم مع حرية الدين , فالتعليم الديني لأطفالهم غير مهم نسبيا لهذه الفئة من السكان , و9% من الفئات السكانية رأت ان التعليم الديني مهم.
من هذا الدراسة يتضح اولا حرص مؤسسات الدولة على معرفة اراء مواطنيها بموضوع الدين وغيرها من المواضيع الاخري, رغم ان الدين لا علاقة له بالدولة منذ قرون , ثانيا أن التربية الدينية يجب ان لا تزج في المدارس العامة ونظام التعليم, واوضحت الدراسة ايضا , إذا كان هناك فئة سكانية قليلة تجد اهمية للتعليم الديني في المدارس, فان اكثر من 50 في المئة تفضل التعليم والتربية الدينية في المجالات الخاصة واماكن العبادة وخارج الصفوف المدرسية ، فلا يوجد له أهمية في التعليم المدرسي. وفي الوقت نفسه، هناك امكانيات لسد مثل هذه الاحتياجات لحق الأطفال والشباب الدستوري القانوني" في التربية الدينية ضمن قوانين حرية الاديان " .
الأخلاق العامة والقيم هي نتاج مجتمع متاسمح متطامن ,لا تحتاج إلى تعبئة ادمغة الاطفال بمفاهيم دينية اساسها التلقين والترويض , وحشو عقولهم بآيات قرآنية لا يفهمون معناها " حفظ القران لا يعلم اخلاق الدين " , انهم بحاجة إلى انظمة تربوية وتعليمة تدفعهم الى عيش طفولتهم بعفويتها وممارسة العابهم , , يتطور وعيهم تدريجيا وعبر مراحلهم العمرية , وصولا الى مستويات التفكير واستشراف المستقبل ,وفقا للاشتراطات النمو وتطور فهمهم الفردي .
" فالطفل في ديقمراطيتنا مواطن مسؤول , يرتل أيات القران قبل ان يتجاوز العاشرة من عمره , انه محروم من حقه الشرعي ان يكون طفلا , ومحروم من حقه الشرعي في ان يكون لا يهتم بما لايعنيه وملزم بان يتجاوز طفولته ويصبح دائما اكبر من عمره يرضي والده ومعلمه الذين يعتقدان – السبب يعلمه الله – ان الطفولة امر مشين". "صادق النيهوم الاسلام في الاسر ص 32".
مهمة التربية تعليم أشكال السلوك والتصرف ,وأنماط من واقع الناس اليومي , وسلوكهم الاجتماعي وعاداتهم وتقاليديهم السمحة الانسانية ,التي عرف بها ابسط فلاح عراقي ,طبقا لتطورات العصر الراهن , فالسياسات التربوية التعليمية الرصينة" البعيدة عن اساطير الدين وخرافاته " هي المعين والمساعد على تهيئة الفرد لتلقي المعارف بكل تنوعها ,ليشق طريقه في الحياة ,وأن يتحول الفرد الى شخصية مستقلة في التفكير واتخاذ القرار , وليس المسبحة او صفحة من صفحات القرآن تحدد خيارته , مع ذلك، تتطلب هذه المبادئ التوجيهية أيضا قبول النشئ الجديد والمراهقين "بما يطرأ عليهم من تغيرات بيولوجية" في مجتمعنا كعنصر صانع للمستقبل وليس عنصر محكوم بالشك والريبة.
"المراهق في ديمقراطيتنا العربية تحت المراقبة الدائمة مثل مريض في الحجر يطارد مواطنه مريض مثله , ويلتقي في السر , ليفترق عنها في الجهر , يمشي كلاهما في شوارعنا
متظاهرا بانه ليس هو ويكلمنا كلاهما بلغة , نعرف انها ليست لغته , لكن ذلك لا يريك شيئا في ثقافتنا المعادية للمراهقين لان صيغة الديمقراطية التى نعرفها لا تعترف بشرعية هذه العداء فحسب, بل تعتبره واجبا اخلاقيا مقدسا بشهادة من رجال الدين " . النيهوم نفس المصدر.
لبناء وعي تربوي معاصر لابد من طرح سؤال ملتبس كيفية الحد اولا والخلاص ثانيا من السلطة الإلهية الدينية وكل قوتها القاهرة وعملها الدؤوب على حرف سلوك وتصرفات وغرائزالأطفال الفطرية بسلطان التهديد والوعيد والترغيب ,كما تسطره شرائعها السماوي من تحريم وتحليل ومنكر ونكير وشياطين وملائكة وجنة ونار وعذابات القبر ؟؟. ان المعايير والقيم التي فرضتها الشرائع السماوية من التهديد والتشديد والوعيد ادت وتؤدي الى عواقب وخيمة على سلوك وتصرفات الاطفال والنشئ الجديد ( والامثلة لا تعد ولا تحصى من انحرافات وجرائم بشعة يرتكبها صبية وتعج محاكم الاحاث والقصر بهم في مجتمعنا العربي ) , فاذا اخذ هذا العنف الديني مسارا تربويا وتعليميا دينيا ,يغرق مناهجنا التعليمية وطرقنا التربوية بشرائع السماء وعدلها الالهي,فهي عودة مباركة ,من رجال الدين ,الى عصور التخلف والظلام , تنطوي على تحفيز المخاوف عند الاطفال , وتؤدي الى ردات عصبية جامحة في سلوكه وممارسته اليومية في مجالات النظافة والطعام والشراب، والحس والحياة الجنسية, مخاوف تترك اثارها خلال حياته ,حتى على العلاقة مع جسده,ويمكن أن تظهركأعراض مرضية نفسية وجسدية. ان التنشئة والتربية الدينية تميزت بتلقين الاطفال السمع الطاعة , والتبعية العمياء , وكثيرا ما أدت إلى التشوهات السلوكية عندهم , واعتنت بترويض الصبيان والصبايا , وهم في فترة المراهقة عبرالتهديد بالعذاب والترغيب في جنان تجري تحتها انهار من خمر وعسل, وحور العين والولدان المخلدون .
تستقي كل الاديان السماويةالتوحيدية تعاليمها من كتبها المقدسة المنزلة والموضوعة من التوراة اليهودية ,والاناجيل المسيحية ,والقرآن الاسلامي وتعتقد "ان الله هو الحقيقة المطلقة وتعاليمه لايرقى اليها الشك عبرعنها بآيات بينات, ومن يشك بها ,فهو خارج عن طوع الله , اضافة الى مصدر اخر هو ما تحدث ونطق به انبيائهم ورسلهم . في الدين اليهودي تستند التربية على بعض الركائز, يتم وضع أساسياتها في الأسرة ,الطاعة والولاء الإيمان والعمل, طاعة الوالدين تشكل وحدة الاسرة , طاعة القوانين تشكل وحدة الدولة اليهودية , وبطبيعة الحال التربية الدينية تعتمد على تدين الوالدين , فالعائلة المتدينة تتمسك وتكثف طقوسها العبادية وتشدد الالتزام بالاعياد الدينية ,وتلزم اطفالها بقواعد وسلوكيات مقررة من زمن موسى , فينشأ الطفل على هذا المسار وتتكون اولى خيوط التربية الدنية في وعيه المبكر . المسيحية تعتمد اساسا على إيمان الآباء ,فجميع الآباء والأمهات الذين يعمدون اطفالهم ، يقسمون امام الله , أنهم سيجعلون اطفالهم يواكبون طريق يسوع المسيح في الإيمان بالله. وفي الممارسة العملية غالبا ما تختلف هذه الرؤى وتنقض الوعود ,وخاصة بعد البلوغ فالكل يسلك طريقه فرادا ,أصول التربية المسيحية الدينية هي الحب والثقة, الطفل يقلد فعل الطقس الديني (مثل الصلاة) , ومن تجربة الآباء يتعلم الطفل كيف يكون مستقلا ( بعيد عن الولاء لمعتقد الآباء ) , ولكنه يعتاد على مساعدة الله والوالدين والأقارب، حيث تتشكل رابطة اسرية قوية بينهم تسودها والمحبة والوئام. في الاسلام يجب احترام الالتزامات التالية من قبل الأسرة , يجب أن يكون الآباء والأمهات قدوة للأطفال, على الآباء تعليم أبنائهم الصلاة ومعتقداتهم , كما عليهم تعليمهم قراءة القرآن الكريم باللغة العربية , يجب على الاباء التأكد من أن أطفالهم وفقا لسنهم يلتزمون في طقوس الصلاة وصوم رمضان. من هنا جاءت قناعة حكومة العراق باهداف تربوية منصوص عليها في برامج مبادئ احزاب الاسلام السياسي, " التربية الحقة هي التربية الاسلامية , التي تقوم على الاصول التي جاء بها الانبياء والمرسلون من الاحكام والتعاليم " ,فهي تقوم اليوم بتدجين التربية والتعليم والمؤسسات القائمة عليها وتحويلها الى مدارس للتربية والتعليم الاسلامي بوضوح واصرار لايقبل الشك, فمدارس الوقف الشيعي انتشرت بشكل لا مثيل له , بل واصبحت وزارة تربية اسلامية داخل وزارة التربية العراقية الرسمية , تقيم امتحانات خاصة بها خارجة عن سيطرة وقوانين وزارة التربية , ويتخرج طلابها بعد انجاز امتحان البكلوريا ويتعينون في وظائف حكومية ,ويقبلون في الجامعات ايضا , اما في الجامعات فقدم الاستاذ على الاديب وزير التعليم العالي دراسته حول مشروع تعديل المناهج الجامعية , " مناهج الدراسات الانسانية رؤية لمشروع مراجعة مناهج الدراسات الانسانية في الجامعات العراقية ..... " يقول في الفقرة السادسة من التمهيد "بأن العامل الديني يقف على رأس العوامل التي تحرك المجتمع، وتكوًن قناعاته، وتصنع ثقافته".
يخبرنا التاريخ ان المدراس الدينية " مدارس تعليم القرآن " في العالم الاسلامي خرجت" المجاهدين " اعتى القتلة والمجرمين بحق الانسانية وتجار المخدرات والسراق واللصوص في الباكستان والهند وافغانستان جماعات طلبان وعلى سبيل المثال منهم : -
●-;- الملا عمر قائد حركة طالبان تخرج من مدرسة القرآن في قندهار .
●-;-محمد حسان وزير خارجية طالبان 1997 تخرج من مدرسة القرآن في كوتا .
●-;-ملا عبد الستار زناني قاضي المحكمة العليا تخرج من مدرسة القرآن في قندهار
●-;-ملا جلال الله ملازي مستشار المجاهدين تخرج من مدرسة تعليم القرآن "في دوابندي " في الهند
●-;-امير خان متقي مسؤول الاعلام والثقافة في حكومة طالبان مدرسة تعليم القران حقاني .
المملكة السعودية ومصر, اطلقت عتاة الاسلام العرب ومكنتهم من تقلد مناصب الافتاء بالقتل والذبح والتجهيل وبث الخرفات .

وياغفلة اهل بلادنا في ان يؤخذ الصبي بكتاب الله في اول عمره يقرأ مالا يفهم وينصِب في امر غيره اهم ما عليه "القاضي ابو بكر بن العربي ", استحسن ابن خلدون هذه المقولة في مقدمته فقال : " وهو لعمري مذهب حسن الا ان العوائد لا تساعد عليه , وهي املك الاحوال .ووجه ما اختصت به العوائد من تقديم دراسة القرأن ايثار للتبرك والثواب ... " مقدمة ابن خلدون ص 436



#لطيف_الحبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- s.w.a.t
- -الخبز الحافي-
- حكاية كتاب ...-حقل واسع-
- أبجديات الفاشية الدينية
- فصل لربك وانحر
- رحيل الفنان صالح كاظم
- ‏ حفنة من تراب ... مجزرة زيونه
- الصادق النيهوم .. دفاعا عن كارل ماركس
- ثمانون عاماعلى حرق الكتب في برلين
- حقائق التدمير الامريكي لاثار حضارات وادي الرافدين
- شعب العراق ضحية حرب الخليج الثانية - 2-‏
- شعب العراق ضحية حرب الخليج الثانية - 1 -
- قراءة في رواية - اعتقال-
- احتلال الكويت بين جريمة دكتاتور واكاذيب الامراء والشيوخ - 2 ...
- احتلال الكويت بين جريمة دكتاتور واكاذيب الامراء والشيوخ -1-
- الجمعة يوم راحة المسلمين
- التيار الديمقرطي .. نهوض التيار
- الفاشية الدينية في العراق
- في دار الشيخ عبد الكريم الماشطة
- حفنة من تراب الكاظمية لن تكون قندهار الاعرجي


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - لطيف الحبيب - وباءالتربية والتعليم الديني