أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - رشيد غويلب - ليس هناك وصفة جاهزة لبناء الاشتراكية/ موضوعات حول التجربة البوليفية*















المزيد.....

ليس هناك وصفة جاهزة لبناء الاشتراكية/ موضوعات حول التجربة البوليفية*


رشيد غويلب

الحوار المتمدن-العدد: 4224 - 2013 / 9 / 23 - 16:08
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    




يتسع الجدل وتتباين التحليلات بشأن التجارب الجارية في العديد من بلدان امريكا اللاتينية متناولة خصوصية هذه البلدان كل على انفراد، والسمات المشتركة التي تؤكدها التغيرات التي الجارية في عموم القارة. وقد نشرت مجلة Journal of Socialist Renewal (مجلة التجديد الاشتراكي) مقابلة مطولة مع هوغو مولديز، وهو شخصية ماركسية معروفة يعيش في العاصمة البوليفية لاباز، ويرأس تحرير مجلة La Epoca (العصر)، وينشر بشكل منتظم في عدد من المواقع اليسارية على الشبكة العنكبوتية. وقدم مولديز رؤية تحليلية ونظرية لخلفيات التطورات الجاربة، وتوصيفا سياسيا مفصلا لها. وفي ما يلي عرضا لاهم الموضوعات ذات الطابع الفكري التي احتوتها المقابلة.

طبيعة النظام الاقتصادي في بوليفيا

في البدء يوجه مولديز نقدا لاذعا لبعض مجاميع اليسار المتطرف التي تتمسك باتهام حكومة الرئيس البوليفي موراليس بتبني سياسات الليبرالية الجديدة. مؤكدا ان من اهم سمات الليبرالية الجديد على الارجح، هو ليس تراجع دورالدولة، بل لعبها دورا واضحا في تنفيذ سياسة الليبرالية الجديدة،حيث تقوم الدولة بتسليم الموارد الطبيعية للشركات فوق القومية، اي تسلمها للقطاع الخاص وراس المال الاجنبي. وهذا يضعف في الواقع الاقتصاد الوطني في بلد مثل بوليفيا.

وفي اشارة لطبيعة وخصوصية التحولات التدريجية الجارية في امريكا اللاتينية يصف مولديز النموذج الاقتصادي القائم في بوليفيا بانه ليس ليبراليا جديدا، وانما نموذج اقتصادي آخر، ما زال يمتلك بعض سمات الليبرالية الجديدة، ويؤكد على ضرورة الوصول الى مشاركةأكبر للدولة في الحياة الاقتصادية للبلاد، لقد وصلت مشاركة الدولة حتى الآن في الاقتصاد الى 40 في المائة، بعد ان كانت لا تتجاوز الـ 10 في المائة، اي ان السير على الطريق الصحيح يتواصل. وينطبق نفس الشيء على اعادة السيطرة على الموارد الطبيعية، وهناك انتعاش في السوق الداخلية التي دمرتها الليبرالية الجديدة على مدى سنوات. وهذا كله يختلف عما يسعى اليه الليبراليون الجدد.يالاضافة الى ارتفاع قيمة العملة الوطنية، الذي يمثل احد الاجراءات العامة للدفاع عن اجور العاملين. ويجرى اعتماد تدابير قانونية للحد مما يسمى ب"مرونة" الاجور، التي تعد من ميزات الليبرالية الجديدة ايضا، ولكن ما تحقق في هذا المجال، ما يزال اقل من الطموح. ويجري حاليا توسيع نظام الضمان الاجتماعي، الذي عملت الليبرالية الجديدة على خصخصته، وتسليمه لصناديق الضمان الخاصة. وبدلا من توظيف الاموال المستحصلة في تطوير نظام الضمان الاجتماعي، احتالت الصناديق الخاصة وتصرفت بهذه الواردات عى هواها، ودون رقابة تذكر، ولم تكن هناك ضمانات لحصول العاملين على مستحقاتهم. في حين قامت حكومة الرئيس موراليس باصلاح نظام الضمان الاجتماعي، ويجري العمل ألان في الغالب من خلال صناديق الضمان العامة. وسيتم في المرحلة القادمة شمول العاملين بعقود مؤقتة بالضمان الاجتماعي.ومن المعروف ان هذه الاجراءات ليس بجديدة على البلدان الاوربية. ولكن الولايات المتحدة الامريكية والدول الاوربية سرقت الكثير من ثروات شعوب القارة وجعلتهم يعيش كانصاف العبيد، وعلى الرغم من ان هذه النفقات الاجتماعية تبدوا حاليا صغيرة مقارنة بالوضع القائم في اوربا، ولكنها تتمتع باهمية قصوى بالنسبة لسكان بوليفيا.

العلاقة بين حماية البيئة والحقوق الاجتماعية

وبشان احتلال بوليفا موقعا عالميا متقدما في حماية البيئة، يؤكد مولديزعلى اولويات النضال في نهاية القرن العشرين وبداية القرن الحالي تفرض ضمان مستقبل اجيال العاملين، ولكن هذه الاولويات تفرض بالقدر نفسه التعامل الجاد مع محدودية الموارد الطبيعية، ولهذا فمن الضروري احداث تغيير في مضمون النضال التحرري، لان النضال التحرري يستند على اساس انساني ، ولا يمكن اتهام ماركس وفلاسفة القرن التاسع عشر بعدم القدرة على رؤية شاملة للمشاكل الحالية التي تعاني منها البيئة والطبيعة، وفي النضال من اجل عالم افضل لا يمكن اليوم الفصل بين الانسان والطبيعة.

ان هذا الترابط يفرض تحرير الجانبين، وتتمتع هذه الموضوعة بأهمية خاصة لسكان البلاد الأصليين، اللذين واجهوا حقيقة الصراع في العالم،فمنذ الغزو الاوربي للعالم الجديد صاغت هذه الحقيقة وجود هذه البلدان كمصدرين للمواد الخام لبلدان الغرب. ان في بلدان مثل بوليفيا والمكسيك وبلدان أخرى كان الاقتصاد يقوم فيها على الانتاج الزراعي واستغلال الموارد الطبيعية. ومن هنا تأتي ضرورة تغيير الدور الاقتصادي لهذه البلدان.

ويثير مولديز اشكالية عدم تفهم الكثير من الرفاق لطبيعة هذا التحول مما يدفعهم لاتخاذ موقف انتقادي منه، ويشدد على ان بوليفيا غير قادرة على خوض هذه المعركة بمفردها، وان القضية المطروحة تتطلب خوض نضال عالمي، او على الاقل على صعيد امريكا اللاتينية.وهو امر لا يتحقق بين ليلة وضحاها، ولكن اهميته تجعله يلوح في الافق.

لقد افتتح ماركس افق الشيوعية، ولم يعيشه كحقيقة، ولم يستطع تحديد مداه الزمني. لقد تم فتح نافذة لرؤية عالم آخر ممكن، وهي الرؤية التي تجسد الرغبة في حياة أفضل، وليس هناك من يعلم متى، وكيف يمكن بناء عالم الحياة الافضل، ولكن من الثابت ان التغيير يتطلب احداث تكامل بين الانسان والطبيعة. وليس هناك علم، وليس هناك علوم اجتماعية لا تتعامل في اطار اسسها العلمية مع قضايا الطبيعة. ويدور نقاش غير واقعي في بوليفيا يديره بعض ألأكاديميين، الذين يعلنون اكتشافهم اليوم لهذه المشكلة، في حين لا يوجد مشتغل في الاقتصاد السياسي لا ياخذ بنظر الاعتبار القضايا المرتبطة بالطبيعة. ولقد كانت هذه القضية واحدة من الموضوعات التي تناولها ماركس،فعندما يقول ماركس في "الغندروسة" ان الارض هي امتداد لجسم الانسان وللمجتمع الانساني"، فانه يصف بذلك العلاقة الوثيقة بين البشر والأرض.

يعطي الرئيس موراليس اهمية عالية لفكرة Pachamama (امنا الارض). ان فكرة لماذا نحب امنا الارض؟ ليست فكرة غيبية باطنية، بل هي رغم ارتباطها بالموروث الديني، الا انها محتواها مادي بامتياز. وهي ليست فكرة مسيحية او كاثوليكية، او مثالية. انها فكرة مادية لان Pachamama هي الارض. انها ما نعتاش عليه، انها امتداد لاجسادنا، وهذا ما يمنحها قيمتها، لذا يجب ان نعطي امنا الطبيعة حقوقها.

لا خوف من حركة الاحتجاج

ويسلط مولديز الضوء على احتجاج منظمات عمال المناجم، واحتجاج سكان البلاد الأصليين على تعبيد شارع يمر بوسط احد الغابات، وقيامهم بمحاصرة الطريق السريع، والكيفية التي تتعامل بها حكومة الرئيس موراليس مع هذه التحديات ، بالإشارة الى ان دستور البلاد الجديد، الذي اقر في كانون الثاني عام 2009 اعطى للمرة الاولى حقوق واسعة للبلديات، ويعطي حيزا كبيرا للحقوق العامة وحقوق الجماعات السكانية، مع حفاظه على الحقوق الفردية، في حين يركز الدستور السابق على الحقوق الفردية، ولا يمنح العامة منها حيز تستحقه. وهذا ما يعطي الشعب سلطات واسعة، الذي يقوم بدوره بتوظيفها لصالحه. ولهذا يوجد في بوليفيا اليوم تناقض بين سلطة الدولة والحقوق الجماعية.

يتطلع الناس دوما لمزيد من الحقوق، وصولا الى رغبتهم في "ابتلاع" دولتهم وتسجيل الانتصارات على سلطاتهم الوطنية. وهذا يؤدي في الواقع الى خلق واقع مثير. وهو واقع ليس سيئا ولا جيد ولكنه يلزم المعنيين بالبحث عن اليات وإشكال جديدة للتعبير. وعندما نعتمد التحليل التقليدي، يبدو وكان الشعب يقف ضد حكومته، وان الحكومة غير قادرة للسيطرة عليه.

ولكن الامر معقد ولا ينحصر في في ظاهره بوقوف المعترضين ضد حكومة الرئيس موراليس، وهذا لا يمثل الحقيقة. لقد عاشت بوليفيا تجربة اضراب قطاع النقل، واضراب عمال المناجم ضد التعاونيات، التي كانت ذات طبيعة عابرة، وعندما اتت الانتخابات انهى هذان القطاعان الاقتصاديان الاضراب، وصوتوا للرئيس موراليس. وبالاستناد الى هذه الاسباب، على المرء ان يتحلى بالصبر ولا تنتابه المخاوف جراء هذه الصراعات. وقد حاولت البرجوازية ووسائل الاعلام التي بخدمتها مؤقتا المبالغة وتشويه طابع هذه الصراعات وتقديمها على انها "حقيقة" مختلفة.

ومن المؤكد ان ليس هناك وصفة للمضي قدما نجدها لدى ماركس او لينين، وحتى لدى المنجمين. ولكن علينا العثور على هذه الوصفة في طريق رحلتنا، اذ ليس هناك وصفة لطريق بناء الاشتراكية، بالتأكيد هناك مفكربن كبار و افكار عظيمة، ولكن ليس هناك وصفة جاهزة لدى ماركس، لينين، وجيفارا، الذي وصف تعاليم مؤسسي الاقتصاد السياسي بـ"بالكراريس لوضع اللبنات الاولى".

لقد كانت هناك الكثير من الاخطاء في التجربة السوفيتية. لقد عمل القادة السوفيت بعد لينين على ازالة عناصر الماركسية الخلاقة. وكان هناك بالتاكيد افكار عظيمة، وأحيانا تناقضات، فمن جهة كان يجري انشاء دولة الجديدة، فيما استمرت على الجهة الاخرى الدولة القديمة. ولان كل ما هو مجتمعي مترابط مع بعضه البعض، فسيتنهي بناء الدولة الجديدة بإعادة بناء الدولة القديمة، اذا كان البناء يجري بشكل سيء، وبالنهاية فسيقوض الدولة الجديدة.

ان الثورة البوليفية بالأساس ثورة سلمية، وهذه ميزة، ومشكلة في الوقت نفسه. ومن المعروف اذا ما استخدمت الثورة العنف سيكون من السهل عليها التعامل مع يعض الامور المتعلقة ببناء الدولة. ولكن التجربة البوليفية قائمة على العمل وإجراء التغييرات الهيكلية المطلوبة في ذات الوقت. اي حل القديم وإحلال الجديد. وهنا تبرز مشاكل، تصادم، توقف، وممارسات خاطئة. ان هذه العمليات تحوي الكثير من التناقضات.....

مستقبل التجربة البوليفية

وبشان رؤيته لمستقبل التجربة البوليفية يؤكد مولديز على لا احد يعلم ما سيكون، ولكن المعروف ان امريكا اللاتينية وبوليفيا تعيش نضال يومي. والتجربة موضوعة بشكل يومي على المحك، وليس هناك من يضمن استمرارها للغد او القول بنهايتها. انها تجربة تتحدى سلطة الامبريالية الاكثر نفوذا في العالم، والرأسمالية ما تزال تنمو، وليس هناك مجالا للادعاء بأنها ميتة.

ان الرأسمالية تقود موجة جديدة من الاستعمار في افريقيا وجزء من اسيا، ولهذا السبب ينتاب بوليفيا والبلدان الاخرى شيء من القلق.والرأسمالية تخلق اشكالا جديدة "للتراكم الاصلي". وهي " تراكم" من خلال الاستيلاء. وأين تقع اليوم اكبر الثروات الطبيعية في العالم؟ انها تقع في افريقيا وامريكا اللاتينية. والامبرياليون يحتلون افريقيا عسكريا بشكل مباشر. وهم لا يفعلون هذا في امريكا اللاتينية لحد ألآن. وليس هناك ضمانة من انهم لا يفعلوا ذلك ابدا.ان معظم المياه الصالحة للشرب موجودة في امريكا اللاتينية، والولايات المتحدة بحاجة للمياه العذبة. وأكبر احتياطيات الليثيوم، والغابات، النباتات المولدة للأكسجين، و أفضل النباتات الطبية، ومصادر التنوع البيولوجي تقع في أمريكا اللاتينية.

ان الامبريالية بدأت في افريقيا، ولكنها تريد العودة الى امريكا اللاتينية. فما هو عدد الواعين لهذه المسألة؟ انهم أقلية. ولا احد يعرف ماذا سيدور في امريكا اللاتينية، اذا ما بدا الامبرياليون غزوهم . من حسن الحظ ما يزال هناك متسع في الوقت.

اهمية التضامن العالمي لبوليفيا وبلدان امريكا اللاتينية

في القرن العشرين اتبعت امريكا اللاتينية نضالات الشعوب في اوربا، وخصوصا البلدان الاشتراكية الاوربية. ما الذي يمكن قوله على خلفية هذه التجربة؟ ان هناك ضرورة لتطوير التضامن مع بوليفيا، فنزويلا، والاكوادور، و عموم بلدان امريكا اللاتينية. ان امريكا اللاتينية مختبر للنضالات المتنوعة، وليس المقصود استنساخ التجربة الجارية هنا. واذا ما اعتقدنا ان امريكا اللاتينية تمتلك الحل لجميع انحاء العالم، سيكون ذلك من الاعمال الايمانية. وهذا ما ظنه الكثيرين مرة في الاتحاد السوفيتي.

يجب على الجميع في كل انحاء العالم ان يناضلوا ضد الرأسمالية. ان النضال في اي بقعة ممكنة من العالم سيساعد العملية التاريخية في امريكا اللاتينية. واذا ما استخدمنا اللغة العسكرية – ان العدو مشغول الان عن هدفه، انه يركز اهتمامه حاليا على افريقيا وآسيا. واذا ما ناضلت اوربا واستراليا سيكون نضالهما مفيدا لامريكا اللاتينية، لان هذا سيجبر العدو على التركيز على مشاكل بعيدة عن القارة .


* - المصدر:www. Kommunisten.de



#رشيد_غويلب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل ستغير الأزمة السورية مسار الانتخابات الألمانية؟ فرص جديدة ...
- التحولات المزدوجة: فكرة اجتماعية جديدة لإستراتيجية يسارية
- نجيلا ديفز.. دراسات في الحرية
- المؤتمر الاول لحزب اليسار اليوناني ينهي اعماله
- بعد مناقشات واسعة ومعمقة/ المانيا: حزب اليسار يقر برنامجه ال ...
- حركة احتجاجية في سبيل دولة مدنية ديمقراطية / تركيا: تفجر الغ ...
- بعد سنوات من الركود يعود التهرب الضريبي إلى الواجهة / الاتحا ...
- المشهد السياسي لليسار الايطالي .. المشاكل والآفاق
- أصوات تطالب بالخروج من منطقة اليورو وأخرى تفضل البقاء عرض مو ...
- امريكا اللاتينية ومواقف اليسار
- -يجب ان نبدأ الثورة المدنية- / مؤتمر لقوى اليسار حول الصراع ...
- امريكا اللاتينية بعد شافيز
- في مقالة مهمة لزعيم كتلة اليسار اليوناني/ مقترحنا لحل الأزمة ...
- تحالف اليسار يحصد ثلثي مقاعد البرلمان - بعد فوز مرشحه برئاسة ...
- كلارا زتكن والأممية الشيوعية
- الحزب الشيوعي الشيلي : الهدف هو الحاق الهزيمة بالمحافظين
- على طريق دحر قوى الحرب والاستغلال والرجعية /أفغانستان: نحو ح ...
- تضم الصياغات الأولى ل-رأس المال-/ طبعة جديدة لأعمال ماركس وا ...
- في الذكرى ال65 لتأسيس عصبة الشيوعيين/شبح الشيوعية ما زال يجو ...
- -ماذا يعني ان تكون اليوم يساريا ؟ -


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - رشيد غويلب - ليس هناك وصفة جاهزة لبناء الاشتراكية/ موضوعات حول التجربة البوليفية*