أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اريدو احمد الموسوي - بلد البابا جان بول الثاني















المزيد.....

بلد البابا جان بول الثاني


اريدو احمد الموسوي

الحوار المتمدن-العدد: 1207 - 2005 / 5 / 24 - 08:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



رغم انزوى الدوله البولونيه من المسرح السياسي الاوربي بعد الحرب العالميه الثانيه لفتره قاربت الخمسين عام ويرجع سبب هذا الانزوى الى انحسار او بالاحرى الاصغاء الكلي الى عاصمة القرار السوفيتي موسكو التي ظلت فيها الواجهه الاماميه للعديد من دول الحلف الوارشوي واخذت كل مبادراتها في التمثيل الاعلى في سياسات دول الحلف .الداخليه منها والخارجيه. وكما هو معروف ان عامل التفرد في السلطه للحزب الواحد ظاهره سقيمه وعقيمه للمسار الديمقراطي ليس فقط في هذه البلدان بل في جميع تضاريس الارض والتعدديه التي اصبحت قانون دولي او قانون طبيعي في الدول المتحضره . فتفرد الحزب العمالي الاشتراكي او الشيوعي البولوني في السلطه خلق تلقائيا شكل من اشكال وتعدد المعارضه التي بدورها تنوعت اشكالها وقيمها من الروحيه الى حد التطرف او المعارضه الهروبيه وقد تكون هي الاكثرالمعارضات التي تتسم بالشخصيه في التعبير عن رفضها لهذا الواقع الشيوعي القائم الا وهي الهروب الى اللادمان على الكحوليات واصبحت هذه الظاهره من اكبر واخطر الظواهر التي تواجه الحكومات البولونيه الى حد الان . رغم ان الحكومه السابقه اي الحكم الشيوعي ساهم في ارسال الكثير من فئات الشعب الى هذا الادمان .لتحصل على ضمانة في عدم الاشتراك في معارضات فكريه او حتى الانتماء الى النقابات العماليه التي تشكل جزء من المعارضه في دولة العمال نفسها .. وهذا لاينفي ان الملايين من الشعب البولوني حاول ان يقنن معاضته لهذا الحزب والسلطه الشيوعيه وعزز انتمائه الى الكثير من النقابات والتجمعات الثقافيه والسياسيه والنقابيه ولا بد من ذكر نقابه التضامن التي احتوت على الملايين من الاعضاء والاصدقاء .ولكن من اكثر المعارضات التي تجسدت في رفض الحكم والسلطة الحزب الواحد هي المعارضه العفويه الروحيه . اي المعارضه التي تتسم بالطابع الديني والغيبي . والتي لا يمكن للدوله ان تجد لها من الحلول لزاحتها عن العمليه السياسيه . كون الدين مسأله شخصيه لها طابعها الخاص في التواجد . وفي هذا الطابع تضيع موازين التقييم نفسه فلا يمكن للحكومة معرفت لا عدد ولا شكل هذه المعارضه .. رغم ان وجود هذه المعارضه تتحكم فيه السلطه الكنائسيه والكثير من القسسه والكردناليه للكنيسه البولونيه هذه الكنيسه الواسعه في سلطتها الاجتماعيه والثقافيه والتوجيهيه ..
لقد اتجهت الكثير من فئات الشعب البولوني تدنو من القيم الروحيه كتعبير عن رفضها الغير مباشر للسلطه السوفيتيه وسلطه الحزب الواحد في البلاد . وتشعبت اتجاهات هذه المعارضه حتى لقائها في الجانب التطرفي المتمثل في نقابة التضامن مما اعطى قوة كبيره لهذه النقابه التي لم ترتكز على اي من القيم الفكريه او البناء العقائدي لوجودها سوى حسها المهني فقط . واخذها هذا الحس الى تواجدها السياسي بالمطالبه المهنيه لتصيغ افكارها في ايدليوجيه محصوره الاهداف الا ان المد الديني المتمثل في الكنيسه والدعم الخارجي ماديا ومعنويا اعطى لهذا الفكر النقابي ممميزاته الكثيره . وهذا الدعم ما كان يأتي بكل مباشر من مجمع الكنائس العالمي وحكومات معينه وكذلك من البولونيا والبولونيا اسم يطلق على البولون الذين يعيشو في المهجر . وتسعت الحركه الدينيه بشكل ارعب اوساط الحكم الشيوعي في البلد حتى بداء عصر جديد من المراقبه والمتابعه على الكثير من الاباء والقسسه وكبار رجال الدين حتى وصل الامر الى اغتيال احد القساوسه الكبار ويدعى{ ببيوشكا } في حادثه مروريه عام 1979وبهذا تكون السلطه الشيوعيه القت الزيت على النار المشتعله اساسا .. وفجاء تصبح الكنائس في بولونيا دور الشعب الاولى لتعبير عن سخطهم ورفضهم لحكومة الحزب الشيوعي وتصل الامور الى الطاوله المستديره التي انتصر على حوافها معارضه فاشله اساسا وتصدرت الدوله له من الاغبياء لم يكن لهم العلم حتى باساسيات الحديث العادي فمعظم قادة هذه النقابه هم عمال لم يكملو غير دراساته الاوليه مما جعل البلد عرضه للنهب الداخلي والخارجي مما قاد الى ثوره اقتصاديه عشوائيه ونمو فئات غريبه على الواقع البولوني من الطفيليه الى نخبة سياسيه لم تفلح في ان تثبت نزاهتها في بناء بولونيا من جديد ولكن هذه المره تحت الاحتلال الاوربي .
ولنعد الى تفوق الحس الديني المفاجئ الذي غلف الشعب البولوني . لاينكر ان الديانه المسيحيه قد تأصلت تأريخيا في بولونيا على مر الكثير من القرون . منذه بداية الدوله البولونيه بما يقارب الاف وبضع من السنين وحتى ان اساس بنائها يمتلك العامل الديني حصه تذكر في تفاعلها اي في وجود الدوله لكثير من الاعتبارات . ولا بدان نذكر وجود الخطرالجنوبي المتمثل في مجاورة الدوله الاسلاميه العثمانيه . الى بعض الحروب الصغيره معها على حدود الاسلافيه وهذا الخطر هو ما قدم للديانه المسيحيه في ان تكون مساندله قويه لمعظم ملوك البولون .... رغم كل هذا لم يكن الشعب البولوني متماسكا روحيا في ديانته . ولم يكن الدين يشكل عامل من عوامل ثقافته اليوميه . لهذا ظل الدين على الدوام في الثقافه البولونيه يشغل حيز معماريا اكثر مما هو روحيا . وحتى البعد الحرب العالميه الثانيه التي كانت بولونيا اكثر الدول المتظرره من هذه الحرب لاسباب كثير ليس موضوع بحثنا ظل الدين في الجانب الخلفي لتطلعات الشعب . الا انه نمى وتخثر في ان يصبح ذو وجود وقوه بعد زوال الدهشه من الحرب التي شنت في سعه وانتهت بسرعه وانتقل الاحتلال من الماني نازي لم تتحكم في اخلاقياته اي من القيم الدينيه الى احتلال محرر ايضا لم يمتك في طياته العامل الديني . وعجر. وفجاءه يجد الشعب البولوني نفسه تحت احتلال جديد من قوه عظمى لن يستطيع حتى مجارتها فكيف بالعمل ضدها . لهذا كان الهروب الاول الى الدين كمخلص من الآلآم الروحيه الاول . التي اهينت بهذا الاحتلال والعزاء بها من المقاومة .
وبدء التعبير بهذا الرفض في تواجد كنيسي وبناء المعابد ليجتمع فيها البشر هربا من ثقل الحياة السياسيه وبالتالي تعبير عن رفض الفكر المادي المتمثل في الشيوعيه وكذلك سلطة السوفيت .
واعتبر الفرد البولوني ان الدين هو العزاء الوحيد لتخليصه من الاحتلال . كون حريه الاعتقاد الديني مضمونه حتى في المجتمعات الشيوعيه في متنفسه الوحيد .. وحتى بدايه الثمانينيات ارتفعت المئات من الكنائس والمعابد المسيحيه وعمرت الكثير من الاديره القديمه . واصبحت الكنسيه السلطه السريه الثانيه في البلاد بحكم روادها وبحكم استقلاليتها من السلطه المركزيه في وارشو وقوتها المصرفيه المستقله والمساعدات حتى العينيه { من الطعام والشرب } المرسل خصيصا الى الكنائس من جهة الغرب وركز هذا الغرب وراهن على ان تكون الحركه الدينيه في بولونيا مفتاح اهتزازها الشيوعي والانقضاض على وكر المواجهه وارشو في تفصيلها دينيا على مساحات الحرب البارده التي لم تترك اي شي ممكن او قادر على تقويض السوفيت . وهاكذا ركزت دوائر الجميع على ان يكون العامل الديني في بولونيا اساس دخولها الى هذا الشعب وتطوير الجامعات والمدارس الدينيه واتحافها بل شي حتى بالمتاجر الخاصه شجع الكثير من الشباب حتى الملحدين منهم على الدخول الى هذه الجامعات والامدارس الدينيه واصبحت بولونيا تفور بالدين والمسيح والمسيحين . حتى وصل الامر الى الفيض من الحاجه في البلد لهذا صدر الكثير من المبشرين في افريقيا وامريكا الاتينيه من القساوسه والاباء البولون .
فقد اعتبرت الكثير من الدوائر المختصه في الجهه المقابله للسوفيت ان عامل الدين قد نضج طبخه وماعلينا الا ان نؤكل الكتف . وكان الكتف هي ان يصلو بالمد الروحي لدى البولون الى قمة المخرج وهو الاخذ بحاضرة الفاتيكان ونحها الى البولون ليصبح الامر امام واقع جديد في ترسيخ الدين لدى هذا البلد الملحد كما تصفه الاذاعات الحره من اوربا .لا ينكر ان البابا جان باول الثاني او { يان بافو دروكَي } كردينال اعرق مدن بولونيا كراكوف على مستوى من الثقافه المسيحيه والثقافي الفكريه المتنوعه والمعرفه الكثر من اللغات ويتمتع بقوه الشخصيه وكذلك انتماء الى مجلس الكرادله في حاضرة الفاتكان . والى ما هناك من العديد من المميزات لهذا الرجل الذي اذهل العالم . وهنا في اختياره للبابويه هو الانتصار الحقيقي على لبعض الدوائر الغربيه على الكثير من جبهات القتال للقوه الجديده في العالم فاول هذا الانتصار هو الزج لا ايرادي للشعب البولوني في الاجواء الروحيه المعاديه للفكر الشيوعي وبالتالي الى السوفيت . ثانيا خلق سلطه فوق سلطه الدوله نفسها اي بما يتمتع به البابا من سلطه سياسيه ودينيه تفوق سلطه الشوعيين في بولونيا .وثالثا ولابد ان نذكر ان الاختيار هو كسر احتكار الفاتيكان من ايطاليا المتعبه وجعل الدين المسيحي لعبه سياسيه .وهناك الكثير من الاسباب ولا سيمى ان احدهن هي شخصية { كارول فويتوا { Karol Wojty?a } اي البابا. وهذا ما اعطى زخم ديني جديد لما تبقى من الخارجين على سلطة الكنيسه
ولكن ماذا عن الوعي الديني نفسه لدى الشعب البولوني وماهي مفاهيمه الاهوتيه لدى الانسان البسيط ؟
وهل الدين يشكل يقمة اجتماعيه او قيم فكريه لدى الفرد ؟
هل الدين هو منبع تفكير الفرد الروحي ؟
هل غير الدين في شخصية الفرد البولوني ؟
وهذا هو المهم من دراسه الموضوع الدين في بلد البابا.وكما ذكرت سايقا لم يشكل او تشكل الثقافه الدينيه لدى الشعب اي من الاحتكام المعرفي . وقد يبدو بشكله الغالب على الجميع ويفقتقر الكثير منهم لا ابسط المعلومات الاهوتيه وحتى المعلومات البسيطه تصل الى حد الجهل بشخصيه المسيح وميلاده ولغته وثقافته . واذا اخذا بهذا المسلم يكون الدين في بلد البابا ليس اكثر من مظهر يتصف بالسطحيه القاتمة . وليس للفكر الديني اي من الرؤيا الفلسفيه اوالعقائديه.ولن نبالغ اذا اخذنا الامر على بعض القساوسه والاباء المقربين منا شخصيا . وبقى الحال على هذاالمنوال الان بعد تغير شكل السلطه والانفتاح الاقتصادي والثوره المصرفيه ودخول المستعمر الجديد وهو اليرو الاوربي انتفض الدين ليظهر حقيقته التي اخفائها لعده من السنين وينحسر المد الديني الى الخلف المفهوم الاقتصادي هو الفكر المطلق في التعامل واخلاقيات الشعب المنفتح بدفعه مفاجئه على العالم الاوربي .. رغم التمسك بشخصية البابا كرمز وطني او قومي لهم اي الى الشعب البولوني . ولكن كما هو معروف عن المؤسسات الدينيه لن تترك الامر ان يفلت من ايديها فقد استغلت كل ما يمكن استغلاله في السيطره على امور الحياة التي فرطت منها في مواجهة هذا الانفتاح . فقد حشرت نفسها في السياسه او استغللها السياسيون في مأربهم واصبح الامر بينهم تبادل للمنفعه في استغلال الناس وتدخلت الكنيسه في المناهج المدرسيه وفي دراسه الدين في حصه اسبوعيه والتشديد على امور تتعلق بالحياة مثل الزواج والتعميد والقربان الاول للاطفال . ولكن رغم كل هذا فقد تباعت الكثير من الناس لهذا المفهوم الكنيسي بعد اكتشاف حقائق كانت في طين الاسرار وهو قوة الكنيسه الاقتصاديه الكبير ومعرفة استغلال رجال الدين لهذه القوه . المتمثله في بذاخة العيش والحياة الراقيه والمترفه التي يحياها هؤلاء مصاصي الدماء كما يسموهم البولون .. وبسم الدين تمتلك الكنيسه ارقى دور السكن والفنادق الخاصه والعربات غالية الاثمان والاراضي الزراعيه وبعض المعامل الخاصه والمستشفيات ... الخ
اضافه الى امر استفحل في الاعوام الانفتاح الاخير الى ظهور كنيسه بين كل كنيستين وبتكاليف خياليه.
ان ذكر التفاصيل قد لاتخدم الموضوع او ينحسر تأثيره الان القائمون على السلطه الدينيه هو اكثر الناس استخفافا واستهزاءا بقيم الدين نفسه ..وتنحصر كل المواعظ التي تلقى في الكنائس على حث الناس بالالتصاق بالكنيسه والحديث عن نشاطات البابا وعن المشاركه في بناء عالم الكنيسي من خلال التبرعات . اضافه الى الحديث عن المحبه والسلام فقط..
وهذا هو سبب تعريه هذه الفئه المنبوذه و المقربه في نفس الوقت لكثير من الرجال والنساء في اواخر العمر . ويتمتع الشباب في نوع من الحريه الاجتماعيه بعيدا عن روائح البخور وعن برد وظلام زوايا الكنائس .. ولن نستثني عن الهروب من جديد الى الادمان على الكحول من قبل الكثير بعد فشل الدين ايضا في ان يخلصهم من العناء المادي في هذه الحياة . فالاوربي او البولوني بشكل خاص لن تعني له الاخره اي شيء اطلاقا فهو اذا عبد ليس الا ترويح عن النفس لمدة ساعه اسبوعيا . فقط .. فالاخره ليس لها مجلسه في قاموسه الحياتي ابدا .والموت حدث ممل لاينقص ولا يزيد في تفاعله مع الحياة .
لهذا قد يحق لنا الجزم ان الاديان تتورق وتثمر في اتساعها في فترة الازمات في حياة الشعوب وتتعالى لتصبح هي المخرج الوحيد من ازماتنا وتجد لها الحلول الغيبيه التي لاتقبل الشك في فشلها
وبيدو ان استغلال الاديان وهي السمه الملاصقه لكل من العقائد الغيبيه بكل ابعادها السماويه والوضعيه
ويبقى الانسان الساذج هو الساحه الاكثر اتساعا للعب هؤلاء الاذكياء في حياتهم ونعيمهم على شقائنا وتعاستنا وكدنا في حياة الدنيا والاخره .

اريدو الموسوي 20/05/2005




#اريدو_احمد_الموسوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثــــورة الاولاد
- القيثم السؤال في الحقيقه والجواب من الشك


المزيد.....




- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة
- تمثل من قتلوا أو أسروا يوم السابع من أكتوبر.. مقاعد فارغة عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اريدو احمد الموسوي - بلد البابا جان بول الثاني