أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حميد حبيب المالكي - الحركة الصهيونية بين الأشتراكية والرأسمالية















المزيد.....

الحركة الصهيونية بين الأشتراكية والرأسمالية


حميد حبيب المالكي

الحوار المتمدن-العدد: 4223 - 2013 / 9 / 22 - 20:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رغم مرور قرن ونيف على نشأة الحركة الصهيونية كجماعة نظامية لها فكرها ومؤسساتها ونشاطاتها المؤثرة بشكل قوي على صعيد السياسة الدولية بشكل عام ومنطقتنا العربية بشكل خاص,غير انه لا يزال فكر هذه الحركة غير واضح المعالم فيما يخص التوجه السياسي كونه يتبنى الفكر الاشتراكي ام الرأسمالي,ورغم التقارب الكبير بين الصهيونية والمنظومة الرأسمالية بدولها ومؤسساتها,الا ان الصهيونية تأخذ بالفكر الاشتراكي وبناه وسياقاته في كثير من مناهجها حتى تكاد تكون اشتراكية الجوهر واشتراكية التوجه تجاه كل ما هو يهودي او صهيوني بشكل ادق لكنها رأسمالية المظهر تجاه باقي الشعوب والدول غير اليهودية.
من هنا نلحظ,ان هنالك تعارض بين هذين الفكرين لا بل هما طرفي نقيض,فكيف تمكنت الصهيونية من هذا المزج وملائمته بهذه الطريقة دون ان يكون هذا الامر معرقلا بل كان عامل قوة.
لكن لايفوتنا ان الصهيونية هي حركة ذات مباديء واهداف قومية ودينية عنصرية يهودية,فهي لاتهتم بشكل التوجهات او الصبغة السياسية ولا الفكر السياسي الذي تتبناه بقدر ما يهمهم تحقيق الاهداف العليا وفق مبادئهم العنصرية من هنا جاء عدم الاهتمام,وهم هنا يجسدون السياسة الواقعية بأقوى صورها فمن يحقق مصالحهم هو ماتدور حوله الامور والعلاقات الصهيونية بباقي المؤسسات والتوجهات والمنظمات والدول وكل الاطراف التي ممكن ان تتقاطع معها هذه الحركة.
مقدمة تاريخية:لسنا بصدد البحث في اصل الحركة الصهيونية ولا التركيز عليه,لكن لالفات النظر الى هذا التاريخ فالحركة الصهيونية ليست حركة يهودية النشأة بل كانت دعوة قامت بها حركات بروتستانتية متشددة في انجلترا بقصد التخلص من اليهود وابعادهم لمكان ثاني وذلك في القرن السابع عشر تقريبا ويذكر في كتاب صراع القرن للسيد ياسين ومؤلفيه الاخرين النص التالي((نشأت الحركة الصهيونية كحركة سياسية بين الجهات الغربية غير اليهودية)).
لكن كدعوات من داخل البيت اليهودي نفسه لم تظهر بصورة فعلية ومؤثرة الا في القرن التاسع عشر وكان ذلك في دعوات ناثان برنباوم الذي يعد اول من اعاد استخدام هذا المصطلح رغم ان الافكار العنصرية اليهودية كانت موجودة في افكار الكثير من المفكرين والكتاب اليهود قد تصل الى درجة التجذر الا انها لم تظهر بمنهجية مؤثرة وعلمية واضحة الا في القرن التاسع عشر وعلى لسان وعن اكثر من شخصية يهودية الامر الذي ادى بالاخير الى تبلور مفهوم الصهيونية.
لكن عراب الصهيونية هو الصحفي الهنجاري ثيودور هيرتزل وواضع اسسها وذلك من خلال كتابه دولة اليهود,كان هذا الكتاب هو الانطلاقة الفعلية لاحلام اليهود بوطن قومي لليهود حيث تناول بكتابه بالشرح ارض اسرائيل وما تتمتع به من مميزات وكيف ان لهم الحق بهذه الارض كما دعا الى ايجاد منظمة تقوم بالعمل لهذا الامر,وبعد اصداره لكتابه بعام اي في 1897 عقد في بازل بسويسرا اول مؤتمر صهيوني حضره حوالي 200 مندوب عن اليهود من مختلف ارجاء العالم.
توالت الاحداث بعد ذلك بسرعة فقد تحرك الصهاينة وكثفوا نشاطاتهم على اكثر من جبهة وتمكنوا من كسب الدعم من اكثر من طرف يدعمهم بذلك الوضع المالي والاقتصادي الممتاز لليهود ورغبة كثير من دول اوروبا التخلص منهم اذ كانت لاتزال المجتمعات الاوروبية حينها تعاني من بعض العقد الدينية والعنصرية ناهيك عن السبب الاقتصادي والمادي.
تكللت جهود الصهاينة بالحصول على اهم ضمانة لهم وهي وعد بلفور حيث تمكنوا من الحصول على اقوى دعم من اكبر دولة استعمارية وهي بريطانيا العظمى والوعد منها بتسهيل شؤؤن الحصول على وطن قومي لهم بفلسطين.
وكانت الفائدة من ذلك متبادلة لكلا الطرفين حيث يخدم اليهود مصالح بريطانيا في المنطقة وبالمقابل يحظون بدعم وحماية بريطانيا وهي العلاقة التبادلية التي تغير طرفها الثاني لاحقا من بريطانيا الى الولايات المتحدة مقابل نفس الخدمات التي تقدمها الصهيونية من خلال اسرائيل كقاعدة متقدمة للغرب في المنطقة.
واثناء وبعيد الحرب العالمية الثانية تمكن اليهود من استخدام ما سمي بالمحرقة كذريعة قوية وحجة تمكنوا من خلالها من كسب تعاطف العالم الاستعماري والغربي حينها لتحقيق ماربهم وتصوير حالهم على انهم فئة مظلومة تستحق ان تحصل على وطن يكفل لهم التخلص من الظلم والاضطهاد.
ورغم التشكيك الكبير بالهولوكوست النازي او على الاقل بحجمها لكن مما لا اختلاف فيه ان الصهاينة تمكنوا من تجيير هذه القضية بشكل افضل ما يكون يعضدهم في ذلك ماكنة اعلامية كان الصهاينة قد انشئوها لخدمة هذا الغرض كما وكان للاذرع الاخرى التي انشئت لخدمة اغراضهم اهمية كبيرة ودور فعال اتى اكله بالاخيرولعل من ابرزها صندوق اكتشاف فلسطين الذي كان يتم تمويله من قبل الاثرياء اليهود ناهيك عن الحكومة البريطانية وبهذا الخصوص بذكر ابراهيم عبدالكريم عن فضل هذا الصندوق على المشروع الصهيوني ((كانت مهمة استكشاف فلسطين استعمارية بالاساس تمتزج فيها الاعتبارات السياسية والعلمية والدينية التي يتعذر اجتزاؤها من التوجه الاستراتيجي البريطاني العام نحو المنطقة العربية)).
وتكللت جهود الصهاينة بالاخير باعلان دولتهم اسرائيل وذلك في عام 1948 والحصول على الاعتراف من الدول العظمى انذاك كبريطانيا والاتحاد السوفييتي والولايات المتحدة.
هذا فيما يخص استعراض بسيط لنشاة الصهيونية تكون مقدمة لمحاولة فهم سلوكهم الايديولوجي والوصول للفترة الاهم في انقسام العالم للقطبين وتبني كثير من دول العالم لاحدى هاتين الايديولوجيتين وهي فترة مابعد الحرب العالمية الثانية والحرب الباردة مابين المعسكرين الشرقي الاشتراكي والغربي الراسمالي وكيفية تمكن الصهيونية كحركة ذات ايديولوجيا ان تكون في الوسط او ذات وجهين احدهما راسمالي والاخر اشتراكي والامكانية المتطورة والمعقدة لانشاء علاقات منفعية متشعبة ومتناقضة احيانا والمحافظة على ميكانزمية ومرونة في التعامل مع هكذا متناقضات والتجاوب مع المتغيرات بما يضمن لها البقاء.
الايديولوجيا الصهيونية:باديء ذي بدء قد لانخطيء لو قلنا ان الصهاينة ذوي ايديولوجيا خاصة ومميزة ولا يمكن ان نضعها في خانة اي من الراسمالية او الاشتراكية لكن وبسبب سيادة هذين الفكرين والتداخل فيما بينهم في جسد الهيكل الصهيوني ويبقى الهدف الاسمى هو الاستمرار والتوسع كلما امكن فلا يفوتنا الهدف باقامة الدولة الالهية على الارض من النهر الى النهر وما يشكله هذا من تهديد متواصل للمحيط بهذا الكيان.
وهنا لابد ان نتذكر ان حديثنا هذا هو عن الصهيونية السياسية,فالصهيونية تاخذ اشكال عدة ومنها الصهيونية الدينية والصهيونية الثقافية يبرز فيها جميعا الطابع العنصري.
لو حاولنا تفسير كيفية رضا القاعدة الشعبية الصهيونية وقيادات ومنظري الصهيونية بهذا الدمج,فالجواب بسيط:اذ الهدف الذي يسعى اليه من وراء ذلك وغاية المنال هو تحقيق حلم الوطن اليهودي الذي لايمكن ان نقول عنه تحقق فلا يزال هذا الكيان على كفي عفريت لسبب انه أقيم بأغتصاب حقوق الاخرين وهؤلاء الاخرين يشكلون البيئة المحيطة به ماديا ووسط بيئة معادية اعتقد انهم اخطئوا في اختيارهم لهذا الموقع فلو كان مكان اخر لكان ايسر ان تسير الامور بصورة اسهل وذلك لأسباب ثقافية ودينية واجتماعية لهذا المحيط كونه عربي اسلامي لذلك لم تكن موضوعة فلسطين خاصة بالشعب الفلسطيني بل تمس كل العرب والمسلمين.
والمثير بالامر ان هذه الحركة هي وليدة تناقضات فكرية كبيرة فكيف تمكنت من الصمود رغم ذلك ولم تظهر نتائج لهذه التناقضات بشكل واضح بل بالعكس نراهم قد لعبوا على التناقضات واستغلوها واستفادوا منها,وهنا يجب ان نؤشر نجاح العقلية البراغماتية الصهيونية في تجاوز هذه التناقضات بما يخدم المصلحة الصهيونية العامة,غير ان البعض يذهب الى ان الصهيونية تواجه مشاكل جمة وازمات فكرية سرعان ما ستظهر وان حاولوا اخفائها وفي هذا ورد((تواجه الصهيونية كفكرة وحركة منظمة ودولة ازمة عميقة)) لكن لم يتم التحقق من هذا القول للان كونها لا تزال تجني انتصارات على صعد مختلفة,وحقيقة فان ذلك يرتبط بدهشة مثارها كيفية هذه الحركة ان تكون براغماتية وتنجح بذلك رغم كون الفكرة الاساس لها غير علمية.
قد يكون الاساس الديني هو ذاته ما مكن الصهاينة من تجاوز التناقض الفكري والايديولوجي فالدافع الديني لدى اليهود قوي جدا يكاد او هو فعلا يطغى على الدوافع الاخرى من باب تبني ايديولوجيات حزبية والتعنصر لها,الاساس الذي قامت عليه تلك الحركة من وعد الهي ووطن قومي وغيرها يكون مثار اشكال في ادعاء الصهيونية انها حركة علمانية لا بل تشكل هكذا ادعاءات السخرية لمن يسمعها وبهذا الخصوص يذكر الدكتور سمير ايوب((ظلت الصهيونية تضم عنصرا دينيا لم يعد بوسعها الاستغناء عنه في محاولاتها الهادفة الى تسخير الديانة اليهودية لخدمة اغراضها)).اذن كان للعامل الديني دور هام في دفعهم لتجاوز الكثير من الامور الخلافية كون الهدف من وراء ذلك هدف اسمى كما يرون هم.
لكن ما قدمناه ليس وجهة النظر الوحيدة في هذا الموضوع,فهنالك من يرى ان الصهيونية ليست حركة دينية ولا عقائدية قديمة وقد يكون الاستشهاد بمقولة الاديب اليهودي اسرائيل زنجويل ارض بلا شعب لشعب بلا ارض يوضح هذا الاتجاه,فهذا الاديب واشكاله لا يرون ان هنالك دافع مقدس لما تقوم به الصهيونية,بل الامر مجرد جمع شعب بلا وطن على ارض خالية ليكونوا وطنهم عليها,ودعاة هذا الاتجاه نفسهم يرون في الحركة الصهيونية حركة مصلحية تقوم على اساس تبادل المنفعة فهي تحقق للغرب ماربه في المنطقة العربية وقلب العالم مقابل الحفاظ على هذا الكيان.
بعد التقديم السابق للسلوك الامفوتيري للحركة الصهيونية نورد عدة نقاط استخلصناها بخصوص الفكر الذي تتبناه:
1:ان تنقل الصهيونية وتذبذبها مابين الفكر الراسمالي والفكر الاشتراكي مرده النظرة المصلحية البحتة فهي لاتتعنصر لاحد هاتين الايديولوجيتين بقدر ما ان الامر هو الاتجاه لما يخدم مصالحها.
2:ان الدافع الديني عامل موحد ودافع قوي باتجاه تجاوز التناقضات الفكرية التي تتبناها الحركة الصهيونية في مجال التطبيق الايديولوجي من خلال الدولة الصهيونية التي تمثل مجال التطبيق.
3:يمكننا اعتبار الصهيونية ايديولوجيا خاصة مثلها كمثل باقي الايديولوجيات فهي تحمل فكرا قوميا عنصريا اساسه القومي هو القومية الدينية اليهودية وليست القومية العرقية او اللغوية او غيرها.
4:تحمل الصهيونية نزعة وطنية واضحة وان كانت تقوم على كذبة فليس هنالك وطن صهيوني بل ارض مغتصبة لكن الحركة الصهيونية تمكنت من ايجاد فكر ذو صبغة وطنية وهم هنا جسدوا مقولة رينان الفرنسي عندما قال تزوير التاريخ جزء من تكوين الامة.
5:نجاح البراغماتية اليهودية الى حد كبير رغم رومانسية كثير من الاسس التي قامت عليها هذه الحركة وهذا مرده الى المؤسساتية الناجحة التي تسير هذه الحركة
6:معرفة الحركة الصهيونية ان وجودها مرتبط بما تحققه من منافع ومارب للدول الكبرى في المنطقة وتيقنه بان وجودهم مرتبط بدعم وحماية الغرب الراسمالي لهم دفعهم باتجاه ان يتجاوزوا كل الخلافات من اجل ديمومة هذا الكيان الذي اوجدوه.
7:النجاح النظري والعملي لراسم ومطبق ومنظر السياسات الصهيوني في ادراكه لعدم تمكن اي من النظامين العالميين في الصمود المستقبلي والمرونة التي ابداها في هذا المجال مكنه من النجاح.
8:تطبيق نموذج متقدم من نماذج الراسمالية وهو الامبريالية العملية من خلال استغلال خيرات الخراج لتحقيق الرفاه للداخل دون الاكتراث للوسائل فهي تستخدم كثير من الاشكال الاشتراكية مع شعبها مقابل امبريالية في التعامل الخارجي وطبعا ذلك من خلال دولة اسرائيل ذراع الحركة الصهيونية ومتبنية فكرها.



#حميد_حبيب_المالكي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول الفكر السياسي الشيعي
- الحرية في العالم العربي بين الأسلامية والليبرالية
- من يحاسب الرقيب؟
- مظاهرات المنطقة الغربية في العراق
- غياب الهوية الوطنية العراقية
- العراق جبهة المواجهة في الصراع الأقليمي
- روسيا والصين والهند نحو توازن قوى عالمي جديد
- هل اصبحت مفاتيح اللعبة بيد تركيا


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حميد حبيب المالكي - الحركة الصهيونية بين الأشتراكية والرأسمالية