أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد يوسف - ما يسمى ... بالنخبة العربية!














المزيد.....

ما يسمى ... بالنخبة العربية!


خالد يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4223 - 2013 / 9 / 22 - 16:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما يسمى ... بالنخبة العربية!

لقد سامت من سماع (بعض) ما يسمى بالنخبة في عالمنا العربي. سامت جهلها وفويقتها. سامت ثقافتها المديفة. سامت عقدها الشرقية التي لا ترى في شعوبها القدرة والحكمة والشجاعة التي تحملها الى الانتفاض والمطالبة بحقها في العيش الكريم ككل الشعوب الحرة. تصف هده "النخبة" اهم حدث في التاريخ الحديث لعالمنا العربي, بل اهم حدث في تكوين العالم الجديد, بانه حدث مركب من الدول الكبرى, وكان الملايين من الشعوب العربية نزلت الميادين واستشهدت وصرخت وبكت ونزفت واحترقت وفرحت ورقصت وابسمت الشيخ امام في مماته واعادت المعنى الحقيقي لعبارة "ارفع راسك يا اخي" ... كان كل هدا كان وما زال ارادة اجنبية! خساتم يا نخبة! خساتم يا اغبياء. خساتم لانكم لا تعيرون اي احترام لشعوبكم, بل لانكم لا تعيرون اي احترام لانفسكم.

لقد استطاعت هده الملايين ان تضع الفرعون الفاسد وملك الملوك في مزبلة التارخ. والاتي اجمل!!! لقد اربكت هده الملايين اكبر قوة استعمارية في العالم, الى درجة انها استعانت بتنظيم عالمي يستعمل الدين غلاف يستوعب البسطائ, عملت القوى الاستعمارية الكبرى مند عقود على تحضير هدا التنظيم الى ان يكون البديل المديف عندما تحين الساعة. الا ان هدة الملايين الثاءرة الواعية صعقت تلك الخطط وانهت, الى الابد اكدوبة التنظيمات الاسلامية و اكدوبة القومجيين الدين استعبدوا شعوبهم باسم قضية فلسطين الحقة والعادلة.

هده الشعوب تريد الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية, اولا! وسوف تنالها!

تقولون "ما يسمى بالربيع العربي"؟؟ بل انه ربيع, وانتم "ما يسمى بالنخبة"



#خالد_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد يوسف - ما يسمى ... بالنخبة العربية!