أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - الى لجنة الدستور : حذار من شريعة السلفيين















المزيد.....

الى لجنة الدستور : حذار من شريعة السلفيين


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 4223 - 2013 / 9 / 22 - 13:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بمناسبة اللغط الذى يثيرة حزب الظلام الوهابى ( السلفى سابقا ) حول دورة فى الحفاظ على الهوية الاسلامية وتضمين احكام الشريعه الاسلامية فى الدستور الحالى ، وجه لى الزميل العزيز لطيف شاكر مناشدة عبر صفحتى على الفيس بوك لان اوضح ماهية الشريعه بصفتها منتج بشرى ؟ والحق اقول انها فعلا منتج بشرى حسب الآليات التى وضعها السادة السلف – علوم القرآن - ولكن مرجعيتها موجودة بالكامل فى ايات القرآن والاحاديث النبوية.
ــ كيف ......... ؟ دعونى اوضح هذه النقطه فى هذا البحث المختصر .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشريعه بمعناها المبسط هى مجموعة الشرائع ( التشريعات ) التى تحكم حركة مجموعه بشرية منتمية لدين معين ، وتستمد الشريعه احكامها من الكتاب المقدس لهذا الدين .
اما فى الدولة الحديثة فيكون الدستور المدنى هو العقد الاجتماعى بين الحاكم والمحكوم وبين المحكومين بعضهم البعض واضعا فى الاعتبار خصوصية المجموعات البشرية المختلفة حسب المكان والزمان ولكن تحت مبادئ عامه مشتركة تضمن الحريات وحقوق الانسان وعلى راسها الحق الكامل فى المواطنه دون تفرقة بين المواطنين على اساس اللون او الجنس او العرق او الدين، ومن الدستور يتم تشريع القوانين والدستورعبارة عن عدة ابواب تضم كل منها مجموعه من المبادئ المترابطة والمتناسقة ( باب نظام الحكم ، باب الحريات العامة ..... الخ ) ، ولكن مشكلة الفقهاء الذين تصدوا لاستخراج التشريعات من القرآن انهم لم يجدوا هذا التبويب ، ولم يجدوا النسق الواحد لعدد من التشريعات سواء فى العقيدة اوفى لتشريع الحياتى : ( الخمر فيها اربعة آيات تبدا باتخاذها رزقا حسنا ثم مضارها اكثر من منافعها ثم لاتقربوا الصلاة وانتم سكارى وفى النهاية ياتى التحريم - قيل انها للتدرج فى الاحكام ولم ينتبهوا الى علم اسباب النزول الذى يربط كل آية بواقعها على الارض ) ، المواريث لها العديد من الايات ووراثة الابناء بالذات لها آيتين – اوصوا لابناءكم / للذكر مثل حظ الانثيين . والصلاه مابين قم الليل الا قليلا ، وبين اذكر ربك فى الغداة والعشى ، انتهاءا بالصلوات الخمس . والاهم من كل هذا والذى يسبب المشكلة الكبرى هى تناقض آيات مكة فى حرية العقيدة مثل : لكم دينكم ولى دين ، انك لن تهدى من احببت ولكن الله يهدى من يشاء ، لست عليهم بمسيطر ، وجادلهم بالتى هى احسن ، وما ارسلناك الا رحمة للعالمين .وتناقضها مع آيات المدينة فى الامر بقتال المشركين ( المعارضين للدعوة ) مثل : ان الدين عند الله الاسلام ، واقتلوهم حيث ثقفتموهم ، وقاتلوهم حتى يكون الدين لله ، واغلظ عليهم ، وليكن بكم عليهم غلظة ثم بعد الانتصار النهائى تتجه الانظار الى خارج جزيرة العرب بقتال الذين لايؤمنون بالله ورسولة حتى يدفعوا الجزية عن يد وهو صاغرون . التضارب بين نبى الرحمة وبين بعثت بالسيف ...... الخ والكثير الكثير الذى وجده الفقهاء ومثل لهم مشكلة فى استخراج الاحكام )
ولهذا وضعوا ماسمى بعلوم القرآن ، وهى القواعد الفقهية التى سيتم استخراج الاحكام والتشريعات بواسطتها من خلال هذا التباين الذى وضحناه سابقا ، ونذكر ثلاثة من تلك العلوم التى وضعوها وتسبب الى الان الكثير من المشاكل ( فلا يعنينا فى هذا المقام علم المكى والمدنى او علم اسباب النزول ( وان كان هذا العلم بحد ذاته يعتبر دليلا على تاريخية النص وجدليته مع الواقع الارضى الذى انتجه ) فما يعنينا فى هذا المقام هو العلوم الثلاثة الاتية :
1)علم الناسخ والنسوخ : وهو فى مجملة حلا لمشكلة التباين بين آيات المراحل الاربعه التى مرت بها الدعوة ( الاستضعاف المكية ، والتاليف بين المهاجرين واهل المدينة بعد دخول المدينه ، والتمكين بعد انتصار بدر ، والهيمنة بعد فتح مكة ) فقالوا بأن الآيات الاخيرة من القرآن تنسخ ماسبقها من آيات .
2) العبرة بعموم للفظ وليس بخصوص السبب : وهو فى جزء منها مهم فعلا فى استخراج الاحكام ، فلا يجب حصر عقوبة السرقة على من نزلت فيها عقوبة الآية او عقوبة الزنا على مانزلت فيه عقوبة الآية ، فتنزل الاية فى واقعه ويكون حكمها عاما ، هذا منطقى ومعروف ، ولكن المشكلة انهم ومن جاء بعدهم من القهاء المتاخرين جعل هذا الحكم ابديا دون مراعاه ظروف الزمان والمكان .
3) ان مجمل هذه العلوم هى المعلوم من الدين بالضرورة ومن انكرها يعتبر كافرا . وان كان هذا ليس علما بحد ذاته ولكنه بمثابة قانون طوارئ دائم ، وغلق الباب امام اى اجتهاد آخر ، وتحصينا لعلومهم وجعلها موضع التقديس ، فمن ينكرها فهو كافر كمن ينكر القرآن والنبوة .
يتفق فى هذا كل اهل السنه والجماعه واصحاب المذاهب الاربعة وان كان الخلاف بينهم لايعدوا ان يكون خلافا فى التفاصيل . ولنحاول ان نلخص احكام الشريعة التى تهم واقعنا الحالى وتتصادم معه
ــ اقامة الحدود طبقا للعقوبات البدنية الشرعية الواردة فى القرآن مع علانية اقامة هذه الحدود
ــ قتل المرتد
ــ عدم الخروج على الحاكم طبقا لآية واعتبار المعارضين من المفسدين فى الارض الذين تقطع ايديهم وارجلهم من خلال او ينفوا فى الارض
ــ اطلاق العنان للغزو ومباركته والحض عليه تحت مسمى الجهاد
ــ فرض الجزية على اهل الكتاب من الذميين فى ارض الاسلام والتضييق عليهم فى اقامة شعارهم وعدم دفنهم فى مقابر المسلمين وعدم الاعلان على دينهم وعدم دق الاجراس ..... الخ
ــ تنحريم كل انواع الفنون والاداب باعتبارها من البدع التى لم تكن موجودة ايام الرسول والصحابة الا الشعر : فرغم ان القرآن نفر من الشعراء ( والشعراء يتبعهم الغاوون ) والرسول نهى عنه ( ان يمتلأ فم احدكم قيحا خير ان يمتلأ ببيت من الشعر ) وقصره على حسان بن ثابت ، الا ان الخلفاء من بعده ( الامويين والعباسيين والفاطميين والعثمانيين ) امتلأت قصورهم بالشعراء ومنحت لهم العطايا بسخاء لان الشعر ديوان العرب ويعتبر بمثابة وزارة الاعلام للخلفاء والولاه ولانه فى مصلحتهم اولا واخيرا .
ــ تحريم الاختلاط بين الرجل والمراة حتى لايكون ثالثهم الشيطان .
ــ المراة عورة ومخلوق نجس ويجب عزلها داخل اسوار الخيمة او البيت فهى متعة ومتاع ولايحق لغير الزوج ان يراها ولايحق لها الخروج الا باذنه
ــ اغلاق باب الاجتهاد فى الدين ففى قول السلف واحكامهم الكفاية وتكفير كل محاولة للتجديد .
ــ مافرضنا فى الكتاب من شئ ن وبناء عليه فان العلوم الوضعية التى لاتتفق مع ماجاء فى القرآن والسنه هى من العلوم الكافرة ( تكفير بن باز لكل من قال بكروية الارض )
ــ كل ماكان ايام الرسول والصحابة الاولين والتابعين من ماكل ومشرب واسلوب حياه هو مايجب ان يكون عليه المجتمع الاسلامى ، ومن ابتدع جديدا فكل بدعه ضلاله وكل ضلالة فى النار
وعاش الشرق الاسلامى على هذه الاحكام الشرعية حتى بداية النهاية للخلافة العثمانية وبداية الحملة الفرنسية على مصر التى كانت نافذة رأى منها المصرى كم هو متخلف وكم ان الغرب متقدم مما ادى الى ظهور محمد على باشا على الساحة ليخطو بمصر خطواتها الاولى نحو الحداثة ، ومع بداية الاستعمار الانجليزى والفرنسى لمصر وباقى الدول العربية ( فرغم سلبياته الا ان ايجابيته الوحيدة كانت فتح نوافذ التنوير على اصحاب العقول المظلمة ) ومع ثورة 1919 ومشاركة المراة فيها وقيام ثورة 1952 وتبنى الازهر للمنهجية الوسطية على اساس اخذ الايسر من المذاهب الاربعه وتفعيل آيات الفترة المكية دون ان يدخل فى عش الدبابير السلفى . وخطت مصر والدول العربية خطوات واسعه نحو التنوير، والغيت الجزية على يد الانجليز فى مصر ، والغى الرق بقرار امريكى وصدرت المبادئ الثلاثين للاعلان العالمى لحقوق الانسان الصادر عن الامم المتحده عام 1945 وفرضت الضرورة توارى معظم هذه التشريعات السلفية .
فى نفس الوقت الذى بدات دول الشرق الاسلامى فى التغريب بعد ان اتضح لها عمق الهوة بين التخلف الاسلامى والتحضر الغربى وانهزام المسلمين فى كافة المجالات رغم ( وكان علينا نصر المؤمنين ) ظهر محمد بن عبد الوهاب فى مملكة آل سعود بقولته المعروفة : (ان المسلمين لم ينهزموا امام الكفار ، الاسلام لم ينهزم ولكن ماحدث اننا كفار انهزمنا امام كفار ، كفار لاننا تركنا احكام الشريعة التى وضعها الاوائل والتى بفضلها حكمنا العالم ) واصبحت مملكة آل سعود مجالا تطبيقيا لهذه الاحكام ، وظهر البترول وعم الرخاء فتم تسويق ذلك على انه مكافأة الهية للمملكة التى قامت بتطبيق شرع الله ، وقامت بتسويق هذه المقولة للعالم الاسلامى عبر البترودولار ، وساعدت هزيمة 1967 وانهزام المعسكر الثورى بقيادة مصر وتحت مظلة الاتحاد السوفيتى ـ الكافر ...!!! ـ امام المعسكر المتدين بقيادة على انتشار هذه المقولة التى تم تسويقها الى عقول السوقة والرعاع والدهماء وعوام الناس الذين ذهبوا يعملون هناك ، لتنتقل بعد هذا الى الطبقة الوسطى ويتم التعميم ليغرق المجنمع المصرى فى حالة من التدين الشكلى الزائف .
وفى الوقت الذى تعانى هذه المملكة من ويلات رجال الدين ورجال الامر بالمعروف والنهى عن المنكر ويحاول الملك عبدالعزيز التخفيف من وطاة رجال الكهنوت الدينى ، نجد ان انصار هذا الفكر فى مصر الذين اطلقوا على انفسهم السلفيين - وماهم فى الحقيقة الا ابناء المذهب الوهابى قلبا وقالبا - يريدون احياء هذه الاحكام الشرعية بنفس الاليات التى قال بها قدامى الفقهاء على ارض الكنانه ليصبح وادى النيل نسخة مكرره وممسوخه من الدولة النموذج ( مملكة آل سعود ) ويتم الغاء كل المكتسبات الحضارية التى بدات مع بدايات القرن التاسع عشر مع محمد على كما وضحنا من قبل لنعود الى نقطة الصفر .
لاشك ان كل الآيات التى استند عليها القهاء موجودة فى القرآن ولم يستعيروها من اديان الاخرين ، ولكن قواعدهم الفقهية فى استخراج هذه الاحكام هى التى تحتاج الى مراجعه ، فهم فى النهاية بشر كان لهم زمانهم الذى اختلف عن زماننا، هم رجال ونحن رجال ونستطيع ان نضع قواعد اخرى لاستخراج احكام مغايرة تستند على الايات المكية نظرا لتغير الظرف المكانى والزمانى والتقدم الحضارى للعالم من حولنا، ولن يتاتى ذلك الا بعد الغاء علم الناسخ والمنسوخ والغاء التحصين المقدس لاحكامهم الشرعية والاعتراف بتاريخية هذه النصوص وتفاعلها مع واقعها الارضى الذى انشاها .... وهذا هو ملخص كتابى تحت الطبع الان بعنوان ( تطوير الخطاب الدينى واشكالية الناسخ والمنسوخ )
وحتى يتم ذلك - ولا اظن انه سيتم على المدى القصير - علينا ان نعرف ماهيه الشريعه التى يتنادى بها الوهابيين والتى تسكن عقولهم ويريدون فرضها على باقى اهل مصر ، وعلينا ان نطلف بعين فاحصة ونقدية على المجتمع السعودى – بغير البترودولار- لنرى التناقضات والمآسى التى يعيشها هذا الشعب تحت حكم رجال الدين وكيف انهم دائما فى هروب منها كلما سمحت لهم الظروف الى بلاد التحضر والحرية المحيطة ، من مصر الى سوريا الى لبنان الى الاردن الى تونس الى المغرب ، وعلينا ابعادهم عن الحياة السياسية تماما وعلى راسها لجنة اعداد الدستور والغاء قيام اى احزاب على اساس دينى او على مرجعية دينية اذا اردنا لمصر دستورا محترما يليق بمصر القرن الواحد والعشرين ويحقق اهداف ثورتى 25 يناير 2011 و30 يونية 2013
ودعونى اقول لكم انه قريبا ... وقريبا جدا سيفقد هؤلاء الوهابيون الداعم الرئيسى لهم والدولة النموذج التى يحلمون بها ، موت الملك عبدالله بن عبد العزيز اصبح قاب قوسين او ادنى ، وبعده سيبدا الصراع بين افراد العائلة المالكة ، وهو صراع محتوم بحكم الواقع ، صراع الجيل الثانى بعد ابناء الملك عبدالعزيز بعد انتهاء سلسلة الاخوة لينحصر توارث الملك فى ابناء احدهم ، وساعتها سيخرج الشعب المقهور والمكبوت ضد آخر امير وآخر رجل دين ، لنرى نموذج الثورة الفرنسية يتكرر هناك بنفس المشاهد تقريبا ، فمملكة آل سعود حبلى بمولود جديد آن له ان يرى النور ، ولاعزاء للسلفيين .
والى لقاء آخر



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدين بين الحوريات والافيون
- حزب الظلام الوهابى ولجنة الدستور
- الاسطورة واللاوعى الجمعى : السيسى نموذجا
- الضلالات الدينية وخطأ وخطيئة البرادعى
- حقوق الانسان وحقوق البشر
- خواطر رمضانية ( الحلف الثلاثى واللواء صلاح حتاته والاخوان )
- ردا على مقالة خير اجناد الارض للزميل يونس : نعم .. مصر خير ا ...
- كيميت تنهض من جديد وحورس يحلق فى سمائها
- العودة للقرابين البشرية فى أبو النمرس
- ردا على مقالة خير اجناد الارض للزميل يونس : نعم .. مصر خير ا ...
- ( حور محب - السيسى ) هل يتكرر التاريخ ؟
- مرسى بين ايزيس المصرية والبعولة العربية
- القول الاخير فى سباق الاسلمة والتنصير
- الاخوان بين السندان الامريكى والمطرقة السلفية
- مرسى بين سخرية القدر وسخرية المصريين
- ردا على مقال زميلى الاستاذ / لطيف شاكر
- مرسى وشرعية الصندوق
- تأملات فى الشخصية المصرية : الرجل الفهلوى
- حول لقاء ( مرسى – الليثى ) واشكالية الحكم الدينى
- هل يطيح الجيش المصرى بحكم الاخوان ؟


المزيد.....




- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - الى لجنة الدستور : حذار من شريعة السلفيين