أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - التحريف اليسوعي القبطي للتاريخ الإسلامي ...















المزيد.....



التحريف اليسوعي القبطي للتاريخ الإسلامي ...


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 4223 - 2013 / 9 / 22 - 01:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



التحريف اليسوعي القبطي للتاريخ الإسلامي ...


المصدر....

http://coptcatholic.net/p6658/



المصدر...


1- في أيام الرسول :

هذه الفترة تسمى الفترة النبوية حيث أنه في هذه الفترة كان التعامل مع المسيحيين تضبطه أحكام قرآنية ، هذه الأحكام كانت تعتبر بأن المسيحية تتبنى رسالة عيسى وفقاً لمبدأ التوحيد الذي جاء به القرآن ، وتعتبر أيضاً هذه الأحكام بأن أتباع عيسى الحقيقيين هم الذين آمنوا وصدقوا نبؤة محمد وتعاليمه [53].


تعليق...


قلنا في مقالة سابقه أن المسيحية ليس لها أي امتداد تاريخي إلى عهد الإنجيل وإنها ديانة دخليه على العرب جاءت مع الغزو الأوربي العثماني للوطن العربي ولقد أجرينا مقارنه شامله بين المصطلحات اليسوعية الارثذوكسية والمصطلحات الإسلامية التي جاء بها القران في القرن السادس الميلادي .. وتبين لنا أن المسيحية ديانة أوربيه مفروضة على الوطن العربي فرضتها أوربا على الدول العثمانية الفاسدة مقابل بقاء سلاطينها على سدة الحكم ..

بما أن الأقباط طائفة مسيحية ارثذوكسية ترفض مبادئ النصرانية العربية أذن الأقباط لا وجود لهم لا قبل الإسلام ولا بعده
قارن بين المصطلحات اليسوعية الارثذوكسية الأوربية وبين المصطلحات النصرانية العربية التي جاء بها الإسلام في القرن السادس الميلادي

مصطلح ارثذوكسية............مصطلح إسلامي
مسيحيين ........................... نصارى
يسوع............................... عيسى ابن مريم
باباوات وقديسين ................ الأحبار والرهبان
الكنائس والأديرة ................ البيع والصوامع
ابن الله ........................................ الله



المصدر..


أشار القران بعدة تسميات للمسيحيين بأنهم أهل الكتاب ، النصارى ، الحواريون ، الرهبان ، القسيسين . ولكن الأشارة الواضحة في تعامل القرآن مع المسيحيين هى أهل الكتاب ، اما لفظة مسيحية لم ترد في القران بنفس مفهومنا اليوم لمعنى كلمة مسيحية ، وفي الوقت يؤكد القرآن على أن عيسى إبن مريم هو المسيح . هذا التأكيد لم يأتٍ في وقت محدد [ل أُطلق عليه منذ ولادته [54] " إذ قالت الملائكة يامريم إن الله يُبشرك بكلمة منه إسمه المسيح عيسى بن مريم وجيهاً في الدنيا والآخرة وهو من المقربين " . السبب في تشديد القرآن على إستخدام عبارة أهل الكتاب وجود ذات المفهوم بين اليهود والمسيحيين حول فكرة الأله الواحد ( الواحدنية )[55].

تعليق ..

يقول المصدر من أسباب تشديد القران على كلمة أهل الكتاب لوجود مفاهيم مشتركه بين اليهود والمسيحية لفكرة الإله الواحد أو الوحدانية .. لو كان هذا الري صحيح لما انتقد القران اعتقاداتهم .. قال الله .. {وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ }التوبة30.... فمن خلال قراءتنا للكتاب المقدس لم نجد أي توافق ديني بين الطائفتين بالعكس فالأناجيل الأربعة تعكس صراعات دينيه طائفيه على الأرضي المقدس في الجليل وارشليم وصيدا وصور والناصرة والسامره


المصدر..


قد تعامل القرآن مع أهل الكتاب بطريقة تختلف في تعامله مع المشركيين ولكنه قد فرض عليهم دفع الجزية ( سورة التوبة 29) تارة كان يعتبر النصارى من المشركين ، لذا فقد بعدم نكاح سيداتهم على إعبارهُن مشركات " نهى نكاح المشركات حتى يؤمن " كما أنه أمر بعدم إتخاذ اليهود والنصارى على حد السواء أنصار وحلفاء " ياأيها الذين آمنوا لاتتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم على بعض " سورة المائدة 51 . إذاً قد حدد القرآن حدود التعامل مع المسيحيين بإعتبارهم أهل الكتاب وأمرهم بأن يدفعوا الجزية في حالة تمسكهم بعقيتدتهم وعدم دخولهم للإسلام ، وأيضا يدفون الجزية لو أرادو أن يعيشوا في بلاد الإسلام [56] .


تعليق....


لم يفرض الإسلام الجزية على أهل الكتاب في شبه جزيرة العرب.. إنما فرضها على الجيش الصليبي اليسوعي المتمركز في شمال غرب شبه جزيرة العرب قي معركة تسمى معركة تبوك كإستراتيجيه عسكريه لإضعاف التمويل المالي الذي تقدمه الكنيسة للقوى الصليبية هناك .. لذا نجد أية الجزية فضحت الأحبار والرهبان الذين يجمعون أموال أهل الكتاب باسم والله ولا ينفقونها في سبيله إنما ينفونها لتوسيع الإمبراطورية الرومانية ... انتبه عزيزي القاري إلى ما بين قوسين

آيات الجزية

قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ{29} وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ{30} اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً وَاحِداً لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ{31} يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ{32} هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ{33} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّ كَثِيراً مِّنَ (((الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ ))))وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ{34} يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَـذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ{35}



المصدر...


قد توجه الرسول إلى المسيحيين أكثر من مرة داعياً إياهم إلى الإسلام بطرق مختلفة فكان يستخدم أسلوب ديبلوماسي وتارة أخرى إسلوب عسكري . ويُبين لنا كاتب السيرة والتاريخ عن إذا ما كانت هناك لقاءات تمت بين الرسول والجماعات المسيحية التي كانت تقطن الجزيرة العربية أقله لإي أثناء الفترة المكية لم تكن هناك أي لقاءات . أما الكتاب فيُبين [انه في السنة الخامسة من الهجرة عدة لقاءات جرت بين الرسول

( المسلمين والمسيحيين ) من نصارى دومة الجندل الذين إنقسموا لقسمين ، قسم مهنم دخل الإسلام والقسم الأخر تمسك بدينه [57]. حتى وإن كان أبن هشام يُبين في كاتب السيرة النبوية بأن الرسول قام بغزروة دومة الجندل ليس فقط لدعوتهم إلى الإسلام بل لحماية التجار المسلمين ، أما الدعوة للإسلام ستكون في الحملة الثانية المّوجهة من الرسول إلى أهالي دومة الجندل بقيادة عبد الرحمن بن عوف ليلاً لهدف دعوة النصارى إلى الإسلام هذه الحملة جعلت الكثير من دومة الجندل يدخل الإسلام ومن أهم الشخصيات ، رئيس قبيلة كلب الأصبع بن عمرو الذي زوج غبنته لعبد الرحمن بن عوف ، من الواضح أن الإسلام أنتشر بسرعة بين أبناء كلب المقمين في دومة الجندل وفي السنة التاسعة من الهجرة عّين الرسول عليهم والياً [58] .

حملات كثيرة قام بها الرسول الهدف منها إخضاع المنطقة تحت سلطتها ، هذه الطريقة ، بالتالي دخل عدد كبير إلى الإسلام بناءً على دعوة من الرسول ، وأخرون خوفاً من القتل .فكل الحملات التي قام الرسول ادت غلى دخول عدد قليل من بني لخم وبني الدار بجوار فروة بن عمرو الجزامي العامل لدى الروم فقد قبضوا عليه وقتلوه ، هذه الأحداث والإخبار نتيجة مواجهة الرسول لنصارى العرب عند أطراف الشام الجنوبية التي قصد منها الرسول لإخضاع المنطقة لسلطته تدريجياً ، وبعد فتح مكة كانت هناك عدة إتصالات بين الرسول ومن يعيشون في في البحرين خصوصا نصارى العرب ونصارى عبد القيس ، وأسلم منهم المنذر ومن كانوا معه بناءً على دعوة الرسول ، حيث أن نصارى عبد القيس يشكلون اهم مجموعة مسيحية في البحرين[59] . أما المسيحيين غير العرب قد بقوا مسيحيين إلى أواخر القرن السابع الميلادي .


تعليق..


لم يستخدم الإسلام القوة العسكرية مع أهل الكتاب إلا بعد نقضهم اتفاقيات الصلح .. ودخولهم كحلفاء مع قريش ففي السنة الرابعة للهجر نقض بني النظير عهد محمد بعد خسارة المسلمين في معركة احد.. فالذي ينقض الصلح ويدخل حلفا مع العدو أصبح عدوا .. انتبه عزيزي القارئ إلى كلمة ينقضون ... قال الله
الَّذِينَ عَاهَدتَّ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ وَهُمْ لاَ يَتَّقُونَ{56}


اجتياح بني النظير..

هوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ{2} وَلَوْلَا أَن كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلَاء لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابُ النَّارِ{3} ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَمَن يُشَاقِّ اللَّهَ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ{4}




وفي السنة الخامسة للهجرة دخل بني قريظة حلفا مع قريش في معركة الأحزاب (الخندق) بعد نقضهم عهد محمد ..

فَإِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ فِي الْحَرْبِ فَشَرِّدْ بِهِم مَّنْ خَلْفَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ{57} وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِن قَوْمٍ خِيَانَةً فَانبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاء إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الخَائِنِينَ{58}


اجتياح بني قريظة

وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْراً وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيّاً عَزِيزاً{25} وَأَنزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُم مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقاً{26} وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضاً لَّمْ تَطَؤُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً{27}


المصدر....


من بين الرويات الكثيرة تبين أحداها موقف اهالى نجران من الإسلام والدعوة المحمدية ففي السنة العاشرة من الهجرة بُعث خالد بن الوليد إلى نجران ليدعوا اهلها إلى الإسلام دون قتال ، ومن المحتمل أن يكون خالد بن الوليد قد نجح في إقناع الحارث بن كعب بالإسلام ومن غير المعروف على وجه التدقيق إذ كانت الدعوة تخص المسيحيين أم موجهة إلى الوثنيين من بني الحارث بن كعب ، فالأمر كان بين إختيارين الأسلام أو القتل . فنحن نعرف بأن أحد أحكام القرآن [ان من يريد ان يبقى على دينه وعقيدته من النصارى فليبق عليه بشرط أن يدفع الجزية . أستعمل محمد أسلوب المناقشة والمسامحة مع وفد نجران فقد سمح لهم بأن يصلوا في مسجده وقت الصلاة ، وكان محمد يقصد من موقفه هذا دعوة النصارى إلى الإسلام وخصوصاً أن نصارى نجران يُعتبرون من ذوي الأملاك ورجال إقتصاد وتجارة ، فمحاولات محمد لم تكن موفقة بالقدر الكافي لآن عدد كبير من نصارى نجران تمسكوا بعقيتدهم المسيحية .[60]نستخلص بأن الأعداد التي تبعت النبي محمد لم تكن متأصلة في المسيحية بالقدر الكافي كالأخرين الرافضين الدخول إلى الإسلام لأنهم كانوا متأصلين في إيمانهم وعقيدتهم [61]


تعليق...


لم يذكر القران سوى حادثتين لأهل الكتاب .. هم بني النظير وبني قريظة .. وما قيل عن دومة الجندول وبني قينقاع ويهود او مسيحيين نجران... لا صحة له


المصدر...


الــعــهــد الــراشــيــدي :

بعد وفاة الرسول حدثت بعض تقلبات وإضطربات في صفوف العرب الذين دخلوا الإسلام ، فمنهم من إرتد عن الإسلام بعودته إلى المسيحية . وبالرغم من التقلبات والإرتداد فشل المسيحيون نوعاً ما في مواجهة المسلمين إلى ان أخضعت المنطقة نهائياً للمسلمين . في الوقت التي ظهرت فيه إمراءة متنبئة إسمها سجاح قد حاولن خلق طائفة جديدة ، حيث أنها راسخة في الإيمان المسيحي ، وحاولت مواجهة الإسلام فضمت إيها بعض العشائر من أجل تحقيق هدف سياسي كان يكمن في ذهن سجاح ولكن لم يتحقق الهدف الذي كانت تقصده سجاح وهو تأسيس طائفة جديدة . وعلى ما تقول بعض الروايات بأن سجاح اعلنت إسلامها في عهد معاوية بن أبي سفيان . أجمعت كتب التاريخ والفتوحات بأن مسيحي نجران بقوا على عهدهم للرسول حتي بعد وفاته، وقد جدد أبوبكر هذا العهد وهو بقائهم على دينهم بشرط دفع الجزية ، في حين أن عمر بن الخطاب قد قرر إخراجهم من الجزيرة العربية ، وجاء هذا القرار تنفيذاً لوصية الرسول محمد التي تنص على عدم وجود دينان في ارض العرب


تعليق....


هدد القران بالقتال القبائل العربية التي نقضت صلح الحديبية في سنة ثمانية للهجرة أن لم يدخلوا في الإسلام فكان شهر محرم لسنة تسع للهجرة أخر موعد لهم .. مما اضطروا إلى اعتناق الإسلام فسمي ذلك العام بعام الفتح ... بعد وفاة النبي ارتدت بعض القبائل العربية وليس القبائل المسيحية كما قال المصدر.. فالارتداد كان مناقض للشروط التي فرضها عليهم القران ببناء المساجد وإيتاء الزكاة ..فالتشديد القرآني أمر بمقاتلة امة الكفر .. قال الله .
{وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ }التوبة12


المصدر...


.وموقف عمر من اهل نجران جاء بناءً على فكرته بأنهم أصبحوا يشكلون قوية عسكرية لايستهان بها ومن الممكن أن تتحول إلى خطورة على المسلمين في شبه الجزيرة العربية . وكتب عمر بن الخطاب كتاب إلى مسيحي نجران نفهم منه بأنه أوصى بأن يبقوا على ذمة المسلمين ، وطلب من كل مُسلم أن ينصرهم على كل من يعاديهم. كما انه تفيدنا بعض المصارد بأن مسيحي نجران تفرقوا في إلى الشام والعراق ،




وثيقة أهل الذمة مؤامرة عثمانيه يسوعية على الإسلام

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=328254


تعليق...

المسيحية دين يعتاش على الكذب والتحريف والتزوير وبدوه تختفي عن الوجود .. إليكم الوثيقة التي تركها محمد ابن عبد الله للمسيحيين الأشوريين في العراق والتي بقيت محفوظة قرابة خمسة قرون حتى قيام الدولة العباسية .. ففي خلافة المهدي تم تسلمها إلى البطريك طيمثاوس عن طريق معاوية ابن أبي سفيان .. كلنا يعرف معاوية من أصحاب الرسول في بداية الدعوة.. سؤال . ما الذي أوصله إلى القرن الخامس الهجري ..عزيزي القاري ..أحفظ هذا التاريخ (1843) لنكشف لك تآمر الدورة العثمانية الساقطة مع المسيحيين في كتابة وثيقة أهل الذمة .. فمن ذلك الوقت والشعوب الإسلامية المتخلفة تعتقد هناك وثيقة تركها محمد لأهل الذمة .... بل وصل التخلف بالشعوب الإسلامية إلى درجة قبول الفتوى الدينية من البريطانيين ...فعندما دخلت القوات البريطانية إلى ألبصره في عام 1912 أصدرت حاكمها العثماني الساقط المتآمر معهم فتوى دينيه تصب في مصلحة المسيحيين.. وفيها حرم على المسلم بيع الخمور في الحانات .. وأوكل بيعه للمسيحيين فقط ..


المصدر..


من بعد عام 634م اخذ العرب يفتحون البلدان والمدن وينشرون الاسلام ، عندها اتحد الاشوريون المشتتون مع الملوك العرب في المناطق الخاضعين لهم فيها .
نَعِمَ مسيحيو المنطقة الشرقية بنوع من الهدوء في ظل الخلافة العباسية ، قد أنتقل كرسي البطريركية من ساليق ، قسطيفون إلى بغداد ، ولايزال إلى يومنا المركز الرئيسي .
من ابرز البطاركة في زمن الخلافة العباسية البطريرك طيمثاوس الذي لقب بجليس الخلفاء على اثر لقائه بالخليفة المهدي في بغداد لمناقشة امور ايمانية ولاهوتية عديدة.
كما أنه لايمكنا أن ننسى الرسالة التي تركها الرسول الكريم والموقعة من 35 مسؤلاً اسلاميا وتسلمها البطاركة السابقين للبطريرك طيمثاوس بواسطة معاوية بن ابي سفيان والمتضمنة عهداً من بأن لايتعدي أي مسلم على أحد من ابناء طائفتهم وظلت هذه الرسالة يتسلمها بطريرك لاخر حتى عام 1843م إلى أن جاء الامير بدرخان يشيع الظلم بين المسيحيين وجرد البطريرك ابراهام شمعون السابع عشر من الرسالة التي مازالت موجودة في اسطنبول .


وثيقة عهد من الرسول محمد إلى الكنيسة الشرقية الآشورية (النسطورية)


للسيد ابن الحارث بن كعب، ولأهل ملته، ولجميع من ينتمي دعوة النصرانية في شرق الأرض وغربها، قريبها وبعيدها، فصيحها وأعجمها، معروفها ومجهولها، كتاباً لهم عهداً مرعياً، وسجلاً منشوراً، سنّة منه وعدلاً، وذمة محفوظة، من رعاها كان بالإسلام متمسكاً، ولما فيه من الخير مستأهلاً، ومن ضيّعها ونكث العهد الذي فيها، وخالفه إلى غيره، وتعدّى فيه ما أمرت، كان لعهد الله ناكثاً، ولميثاقه ناقصاً، وبذمته مستهيناً، وللعنته مستوجباً، سلطاناً كان أو غيره، باعطاء العهد على نفسي، بما أعطيهم عهد الله وميثاقه، وذمة أنبيائه وأصفيانه، وأوليائه من المؤمنين والمسلمين، في الأولين والآخرين، ذمتي وميثاقي.

وأشد ما أخذ الله على بني إسرائيل من حق الطاعة، وإيثار الفريضة، والوفاء بعهد الله، أن أحفظ أقاصيهم في ثغوري بخيلي ورجالي، وسلاحي وقوتي، وأتباعي من المسلمين في كل ناحية من نواحي العدو، بعيداً كان أو قريباً، سلماً كان أو حرباً، وأن أحمي جانبهم، وأذبّ عنهم، وعن كنائسهم وبيعهم وبيوت صلواتهم، ومواضع الرهبان، ومواطن السيّاح، حيث كانوا من جبل أو واد، أو مغار، أو عمران، أو سهل أو رمل.

وأن أحرس دينهم وملتهم أين كانوا، من برّ أو بحر، شرقاً وغرباً، بما أحفظ به نفسي وخاصتي، وأهل الإسلام من ملتي، وأن أدخلهم في ذمتي وأماني، من كل أذى ومكروه، أو مؤونة أو تبعة.

وأن أكون من ورائهم، ذاباً عنهم كل عدو، يريدني وإياهم بسوء، بنفسي وأعواني، وأتباعي، وأهل ملتي، وأنا ذو السلطنة عليهم، ولذلك يجب عليّ رعايتهم وحفظهم من كل مكروه، ولا يصل ذلك إليهم، حتى يصل إليً وأصحابي الذابين عن بيضة الإسلام معي، وأن أعزل عنهم الأذى في المؤن التي يحملها أهل الجهاد من الغارة والخراج، إلا ما طلبت به أنفسهم، وليس عليهم اجبار ولا إكراه على شئ من ذلك، ولا تغيير أسقف عن اسقفيته، ولا راهب عن رهبانيته،ولا سائح عن سياحته، ولا هدم بيت من بيوت بيعتهم، ولا ادخال شئ من بنائهم في شئ من أبنيته المساجد، ولا منازل المسلمين.

فمن فعل ذلك فقد نكث عهد الله، وخالف رسوله، وحال عن ذمة الله.

وأن لا يحمل الرهبان والأساقفة، ولا من تعبد منهم، أو لبس الصوف، أو توحّد في الجبال والمواضع المعتزلة عن الأمصار شيئاً من الجزية والخراج، وأن يقتصر على غيرهم من النصارى، ممن ليس بمتعبد ولا راهب ولا سائح على أربعة دراهم في كل سنة، أو ثوب حبرة، أو عصب اليمن، إعانة للمسلمين وقوة في بيت المال. وإن لم يسهل الثوب عليهم طلب منهم ثمنه، ولا يقوّم ذلك عليهم إلا بما تطيّب به أنفسهم، ولا تتجاوز جزية اصحاب الخراج، والعقارات والتجارات العظيمة في البحر والأرض، واستخراج معادن الجوهر والذهب والفضة، وذوي الأموال الفاشية والقوة ممن ينتحل دين النصرانية أكثر من اثني عشر درهماً من الجمهور في كل عام، إذا كانوا للمواضع قاطنين وفيها مقيمين، ولا يطلب ذلك من عابر سبيل ليس من قطان البلد، ولا أهل الاجتياز ممن لا تعرف مواضعه، ولا خراج، ولا جزية إلا [على] من يكون في يده ميراث من ميراث الأرض، ممن يجب فيه للسلطان حق، فيؤدي ذلك على ما يؤديه مثله ولا يجار عليه، ولا يحمل منه إلا قدر طاقته وقوته على عمل الأرض وعمارتها، واقبال ثمرتها. ولا يكلّف شططاً ولا يتجاوز به حد أصحاب الخراج من نظرائه، ولا يكلف أحد من أهل الذمة منهم الخروج مع المسلمين إلى عدوهم، لملاقاة الحروب، ومكاشفة الأقران، فأنه ليس على أهل الذمة مباشرة القتال. وإنما أعطوا الذمة عليّ، على ان لا يكلفوا ذلك. وأن يكون المسلمون ذبّاباً عنهم، وجواراً من دونهم. ولا يكرهوا على تجهيز أحد من المسلمين إلى الحرب الذين يلقون فيه عدوهم بقوة السلاح أو خيل، إلا أن يتبرعوا من تلقاء أنفسهم. فيكون من فعل ذلك منهم وتبرع به، حمد عليه وعرف له وكوفئ به.

ولا يجبر أحد ممن كانوا على ملة النصرانية كرهاً على الإسلام: "ولا تجادلوا [أهل الكتاب] إلا بالتي هي أحسن". ويخفض لهم جناح الرحمة ويكفّ عنهم أذى المكروه حيث كانوا، واين كانوا من البلاد.

وإن أجرم أحد من النصارى، أو جنى جناية، فعلى المسلمين نصره، والمنع والذبّ عنه، والعزم عن جريرته، والدخول في الصلح بينه وبين من جنى عليه. فإما مُنّ عليه، أو يفادى به. ولا يرفضوا، ولا يخذلوا، ولا يتركوا هملاً، لأني أعطيتهم عهد الله، على أن لهم ما للمسلمين، وعليهم ما على المسلمين، وعلى المسلمين ما عليهم بالعهد الذي استوجبوا حق الذمام، والذبّ عن الحرمة، واستوجبوا أن يذبّ عنهم كل مكروه، حتى يكونوا للمسلمين شركاء فيما لهم، وفيما عليهم.

ولا يحملوا من النكاح شططاً لا يريدونه، ولا يكره أهل البنت على تزويج المسلمين، ولا يضارّوا في ذلك أن منعوا خاطباً وأبوا تزويجاً، لأن ذلك لا يكون إلا بطيبة قلوبهم، ومسامحة أهوائهم، إن أحبوه ورضوا به إذا صارت النصرانية عند المسلم، فعليه أن يرضى بنصرانيتها، ويتبع هواها في الاقتداء برؤسائها، والأخذ بمعالم دينها، ولا يمنعها ذلك. فمن خالف عهد الله وعصى ميثاق رسوله، وهو عند الله من الكاذبين.

ولهم إن احتاجوا في مرمّة بيعهم وصوامعهم أو شئ من مصالح أمورهم ودينهم إلى رفد من المسلمين وتقوية لهم على مرمتها، أن يرفدوا على ذلك ويعاونوا، ولا يكون ذلك ديناً عليهم، بل تقوية لهم على مصلحة دينهم، ووفاء بعهد رسول الله موهبة لهم، ومنّة لله ورسوله عليهم.

ولهم أن لا يلزم أحد منهم، بأن يكون في الحرب بين المسلمين وعدوهم، رسولاً أو دليلاً، أو عوناً، أو متخبراً، ولا شيئاً مما يساس به الحرب، فمن فعل ذلك بأحد منهم، كان ظالماً لله ولرسوله عاصياً، من ذمته متخلياً، ولا يسعه في إيمانه إلا الوفاء بهذه الشرائط التي شركها محمد بن عبد الله رسول الله لأهل ملّة النصرانية، واشترط عليهم أموراً يجب عليهم في دينهم التمسك والوفاء بما عاهدهم عليه منها.

ألاّ يكون أحد منهم عيناً ولا رقيباً لأحد من أهل الحرب على أحد من المسلمين في سرّه وعلانيته، ولا يأوي منازلهم عدوّ للمسلمين، يريدون به أخذ الفرصة وانتهاز الوثبة، ولا ينزلوا أوطانهم، ولا ضياعهم ولا شئ من مساكن عباداتهم ولا غيرهم من أهل الملّة، ولا يرفعوا أحداً من أهل الحرب على المسلمين بتقوية لهم بسلاح، ولا خيل، ولا رجال، ولا غيرهم، ولا يصانعوهم.

ولا يقروا من نزل عليهم من المسلمين ثلاثة ايام بلياليها في انفسهم ودوابهم حيث كانوا وحيث مالوا، يبذلون لهم القرى الذي منه يأكلون، ولا يكلفوا سوى ذلك، فيحملوا الأذى عليهم والمكروه. وان احتيج إلى اخفاء أحد من المسلمين عندهم، وعند منازلهم، ومواطن عبادتهم، وأن يأووهم ويرفدوهم ويواسوهم فيما يعيشوا به ما كانوا مجتمعين، وأن يكتموا عليهم، ولا يظهروا العدو على عوراتهم، ولا يخلّوا شيئاً من الواجب عليهم.

فمن نكث شيئاً من هذه الشرائط وتعداها إلى غيرها فقد برئ من ذمة الله وذمة رسوله. وعليهم العهود والمواثيق التي أخذت عن الرهبان وأخذتها وما اخذ كل نبي على أمته من الأمان والوفاء لهم وحفظهم به ولا ينقض ذلك ولا يغيّر حتى تقوم الساعة إن شاء الله.

وشهد هذا الكتاب الذي كتبه محمد بن عبد الله بينه وبين النصارى الذين اشترط عليهم وكتب هذا العهد لهم:


الموقعون :

عمر ابن الخطاب

علي ابن أبي طالب

العباس بن عبد المطلب
أبو هريرة
طلحة بن عبد الله
حسان بن ثابت


تابع المؤامرة

كتب السلطان محمود الثاني احد سلاطين الدولة العثمانية الفاسدة وثيقة أهل الذمة في عام 1834 ..وفيها تم الاعتراف بجميع الطوائف المسيحية .. تابع معنا السقوط والانحلال في الدولة العثمانية المتآمرة على الأمة الإسلامية


عام 1763 خلال عهد مصطفى الثالث حين أصدر شيخ الإسلام فتوى تنصّ على أنّ انتقال المسيحي من مذهب إلى آخر لا يغير من وضعه كأحد أفراد "أهل الذمة الذين تربطهم بالمسلمين العهود والمواثيق" ما دام مسيحيًا،[90] ورغم نص الفتوى فإن السلطان لم يتخذ أي قرار أو فرمان تنفيذي لها واستمرّ الوضع على ما هو عليه حتى 1830 حين قام السلطان محمود الثاني بإصدار فرمان بتعيين "بطريرك مدني" يدير شؤون كاثوليك الدولة عدا الموارنة، وكان قبل هذا الفرمان على أتباع هذه الطوائف الغير معترف بها، العودة في أحوالهم الشخصية بما فيها دفن الموتى، إلى الأساقفة الأرثوذكس وما يرافق ذلك من مضايقات ورفض وابتزاز.[91] الاعتراف الرسمي جاء على خلفية سياسية، ففي 15 أبريل 1834 اعترف الباب العالي بالملة الإنطاكية الملكية الكاثوليكية وتبعها الاعتراف بسائر الملل الأقل عددًا،

تاريخ عام 1834.. بداية دخول الديانة المسيحية إلى الأراضي العربية بمساعدة الدولة العثمانية الفاسدة ..هذا يعني لا وجود للمسيحية أي امتداد تاريخي إلى حضارة وادي الرافدين



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على مقالة هشام ادم ! قراءة في سفر الوثنية
- التحريف اليسوعي القبطي للتاريخ العربي ...
- رد الله على مزاعم اليسوعيين وقولهم نحن من ذرية الله (أوربا ف ...
- رد على تعقيب خلدون طارق ياسين ..إشكالات قصة موسى والعبد الصا ...
- إيضاحات حول مقالة خلدون طارق ياسين!!! إشكالات قصة موسى والعب ...
- قالت اليهود (الياهو ابن الله )التصحيح القرآني للتلمود اليهود ...
- قصة التغير الأمريكي في الشرق الأوسط: من الفكرة إلى التنفيذ،
- رسل المسيح يبشرون اليهود بقضيب مسيحي مختون (أوربا في القرن ا ...
- ملخص كتاب اليسوعية والفاتكان والنظام العالمي الجديد
- إيضاحات مختصره حول رسالة خلدون طارق ياسين المحترم
- المساومة السياسية على الختان بين اليهود واليسوعيين (أوربا في ...
- الربا في شريعة يسوع - رد على مقالة كامل النجار البنوك الإسلا ...
- نبوءة التوراة: إسقاط الحكام العرب لبناء دولة إسرائيل العظمى. ...
- رد على مقالة كامل النجار – أجوبة الحلقة الرابعة
- التبشير اليسوعي في آسيا الصغرى (أوربا في القرن الحادي عشر سف ...
- رد على مقالة كامل النجار – أجوبة الحلقة الثالثة
- رد على مقالة كامل النجار- أجوبة الحلقة الثانية
- رد على مقالة كامل النجار أجوبة الحلقة الأولى ..
- التبشير اليسوعي ألأممي في أوربا (أوربا في القرن الحادي عشر س ...
- السبي البابلي.. دراسة تاريخية في استراتيجيات الغزو


المزيد.....




- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - التحريف اليسوعي القبطي للتاريخ الإسلامي ...