أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابن الزهراء محمد محمد فكاك - يا محمد السادس سجل عندك،سوريا عنواننا وسوريا زهرتنا















المزيد.....

يا محمد السادس سجل عندك،سوريا عنواننا وسوريا زهرتنا


ابن الزهراء محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4222 - 2013 / 9 / 21 - 21:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الجمهورية- المغربية الوطنية الديمقراطية الجماهيرية الشعبية التقدمية التحررية الاشتراكيةالثوريةالمدنية العلمانية المستقلة- في2963/2013.09.21
يا مخنذ السادس، لا تلعب في الممنوع والمحظور والمحرم :سوريا عنواننا، سوريا آياتنا، سوريا قصتنا، سوريا غصتنا،سوريا صورتنا ، سوريا سورتنا. سوريا والشمس والقمر جيران.
ابن الزهراء الزهراء الرحماء،محمد ابن محمد ابن عبد المعطي ،ابن الصالح ،ابن الطاهر ،ابن الحسن.
حامل لواء وشعلة وجمرة وزهرة الشهيدات والشهداء،وساقي شجرة السنديانة الماتركسية اللينية الشيوعية الحمراء.
ضدا على معسكر عواجيز وعجائز مليكات ورؤيسات وخنثويات وعقيمات وعاقرات أنظمة العار والخزي والخيانة الحاملة لاسم العرب،من الرباط إلى الرياض،ومن الخليج إلى المحيط، والمقيدة والمخصية وغير قابلة للنهوض والعودة لمعانقة الوحدة و القضايا العربية،بل وبإصراردائم وعن عمد ، تعمق هذه الأنظمة العمالاتية والارتزاقية والقحبانية و دون استثناء من محمد السادس الكلاوي ،إلى عبد الله السعودي،من تبعيتها وتواطؤها وخيانتها للقضية الفلسطينية والعراقية وانتهاء بسوريا.
فلنعلن -نحن الشعوب والطبقات البروليتارية الكادحة،والفلاحين والنساء الكادحات المعذبات المضطهدات،والمثقفين الثوريين ،عن تشكيل جبهة وطنية ديمقراطية شعبية عريضة،واصطفاف وطني للدفاع الفاعل عن سوريا،والمحافظة على الثوابيت الوطنية العربية والفلسطينية، تكون مهمة هذه الجبهة أمام الشعوب العربية الأولى والأساسية والضرورية ،مواجهة ومجابهة ومقاومة الاحتلال الأمبريالي الأمريكي الصهيوني الأوروبي، بكل الأشكال المتاحة،وفي نفس الوقت،مواجهة أنظمة وتيارات وحركات الاسلام الارهابي المتأمرك والمتصهين و الصنيعة الأمريكية المباشرة،وإلحاق الهزيمة المظفرة بهذه المعسكرات العدوة.
وهذه الجبهة تكون قادرة على دحر العدو الأمبريالي الصهيوني بالكفاح المسلح،والتنظيمات الثورية ،بينما الخصم السياسي الداخلي فبالنضال السلمي الديمقراطي الجماهيري الشعبي. فمن الضرورة و المصلحة اعتماد قانون التناقضات الرئيسية والثانوية، بحيث يجب نبذ الاقتتال الداخلي،واعتماد فقط النضال السياسي الجماهيري الديمقراطي، و لكن بشرط عدم المصالحة مع هاته الأنظمة الخيانية أوالمشاركة في دوائرها،بل مقاطعتها وعزلها جماهيريا دون اللجوء إلى العنف، وتغيير ها وإسقاطها من الداخل ،وبقوة الجماهير الشعبية والعماليةوالفلاحية والنسائية وجبهة المثقفين الثوريين والشباب الثوري.
لقد أجمعت أنظمة التبعية وزوجات وحرائم الأمبريالية المسوكات والمزينات والمحجبات والطاعمات والكاسيات والمنكوحات،أن تشطب نهائيا على كل برنامج وطني أو خطةعربية مشتركة،لتحرير الشعوب العربية و حق عودة الشعب الفلسطيني إلى أرض آبائه وأجداده، وحق تقرير مصيره،وإقامة الدولة الفلسطينية المدنية العلمانية المستقلة،إضافة إلى أشكال النضال والكفاح والمقاومة والصمود، ودعم المقاومة الوطنية الديمقراطية العربية وتصعيدها لا ضد بشار الأسد كما تفعل وتمارس حركات الارتزاق الاخوانجي الاسلامنجي التسلفي،بل ضد الكيان الصهيوني الاستيطاني الاحتلالي لفلسطين والقدس،وبالتالي مقاومة الأمبريالية الأمريكية الغازية والمحتلة والمستعمرة والمستوطنة للعراق، لكن دون أن ننسى أنه لولا "هذه الدويلات الهجينة اللقيطة الطفيلية القردوية السقيطة، التصفوية التبعية،ومليكات وعرائس وقصبيات من رموز اتفاقيات إيكس ليبان ،وكامب ديفد،اتفاقيات الذل والهزيمة والاستسلام والتفريط والخيانة والارتزاق والعمالة.
وهذا المعسكر الأمبريالي الصهيوني الخليجي والملكي الكلاوي المقيم في المغرب،هو ما يحرضنا جميعا،ويتطلب منا القيام والاسراع بخطوات جبارة ومحسوبة ومدققة بالميزان الثوري الشعبي الجماهيري الوحدوي الجدي لتوحيد القوى،الوطنية الديمقراطية المستقلة، وتشكيل أوسع جبهة مناضلة مكافحة مقاومة صامدة لا يحركها ريح الأمبرياليين ولا دولاراتهم ولا قمحهم ،،،بل يقوم على الدفاع عن سوريا،ومنع أي تدخل أمبريالي صهيوني أوروبي،لتخريب سوريا والحضارة الدمشقية العظيمة. وبرنامج هذه الجبهة الوطنية الديمقراطية التقدمية الشعبية الوحدوية،ينبغي أن تضع في الاعتبار وجود قوي لمعسكرات جماعات الاخوان المتأسلمين وحشودات مسلحة بأحدث الأسلحة الفتاكة الكيمائية ،والمدعومة استراتيجيا بالامبريالية الأمريكية والصهيونية والرجعيات الخليجية ووالكلاويةالمغربية والاخوانجية والتسلفية وتنظيم القاعدة الارهابي الاجرامي الظلامي.
فالمهمة الصعبة أمام جبهة الدفاع عن الشعب السوري،يحتم علينا مهاما معقدة وشاقة،وفي مقدمتها ،إجلاء القوات الارتزاقية من مختلف زناة أنظمة الخليج والمغرب وكل دعارات العالم المتواجدة على أرض سوريا ، وإنهاء الطوق الأمبريالي العسكري عن شعبنا وأهالينا في سوريا وبطريقة لا شرعية ولا مشروعة، وترحيل كل أجنبي مستوطن، وإفشال كل مشاريع تقسيم سوريا وفصلها عن محيطها العربي الطبيعي،ومواصلةالنضال ضد الأمبريالية والصهيونية، لأن جيوش الاحتلال والارتزاق دائما وكما علمنا التاريخ ،تحمل معها جرثومة موتها وزوالها وانكسارها واندحارها وفشلها.. كفاحنا ونضالنا ضد الأمبريالية والصهيونية هي المهمة التي يجب أن تظل الحلقة المركزية في نضالنا الوطني الديمقراطي الشعبيالتحرري التحريري. أما كل هذه التحشيدات من مرتزقة من مختلف جنسيات تركستان وأفغانستان وباكستان وتونستان ومغربستان وسعودستان وقطرستان واخوانجيات واسلامانجيات وتنظيمات قاعدية ارهابية متشابكة مع المصالح والأهواء الأمريكية والصهيونية ،هي مثل جدارات ملحية ذائبية ساقطة أمام الصمود والمقاومة والنضال الوطني الديمقراطي الجماهيري الشعبي المستقل.. وسيخسر كل من يراهن على الدعم الأمريكي الصهيوني،والانجرار والانسياق وراء دعاة الخيانة للوطن السوري العربي،والصراعات الدموية ومزيدا من الفرقو والانشقاق والتمزيق في الوطن العربي،ومن خلال كذبهم وادعاءاتهم ،أنهم ما طرجوا يوما أبدا اللجوء إلى الاستفتاء الشعبي حول أي مشروع يختاره الشعب العربي السوري،ويحفظ له حق تقرير مصيره وقضيته،بدل افتعال المواجهات ضد شعبنا العربي السوري وقواه المناضلة،وممارسة التقتيل والتسحيل والهيمنة ومصادرة الحريات.
أما موقفنا الثابت والمبدئي من القضيةالعربية السورية،فإنني وانطلاقا مما تتعرضله الشقيقة سوريا،فإنني أعتبر الجيش العربي السوري بقيادة الرئيس بشار الأسد، بنات وأبناء سوريا يدافعون بالسلاح عن وطنهم وشعبهم،ومن أجلا تحرير أراضيهم المحتلة من قبل العدو الصهيوني ،والخصم المحسوب زورا وبهتانا وبطلانا "المعارضة السورية" والنظام والجيش والرئيس في سوريا فهم إلى جانب شعبهم ومصالحه الوطنية والدفاع عن وحدة الوطن وعن حدود الوطن ،وعن تحرير كل شبر محتل من طرف الكيان الصهيوني،وكياناتالظلام المتأمركة والمأجورة بدولارات أمريكا ،وغانيات وجواري جماعات الاخوانجية تحت شعارهم المخزي الفسقي الدعاري القحباوي" نكاحالمفاومة،أومقاومة وجهاد المناكحة" ومن حق الجيش والشعب والرئيس أن يتحملوا مسؤولياتهم في الدفاع وحماية الشعب وسوريا ومستقب سوريا وشرف سوريا وكرامة سوريا وتراث سوريا.وإن تعجب فعجب لهذه المايكات والدميات نت الرباط إلى الرياض،ومعهم اخوانجيات باعوا أنفسهم لأمريكا واسرائيل لتتخذ منهم أدوات لاضطهاد الشعب السوري وقمع الجماهير السورية واضطهاد الجماهير السورية ،وخدمةرخيصة بخسة للاحتلال الصهيوني والأمريكي والفرنسي.
فماذا جنى الرئيس بشار الأسد ،سوى أن قام وتصدى للأمبريالية والصهيونية والاخوانجية والرجعيات العربية من المحيط إلى الخليج، وكلهم وجميعهم يلقون ويرمون سوريا في لهيب حرب تدميرية لا تبقي ولا تذر؟ ولماذا لا نتضامن مع سوريا ، ونحن نشاهد بأم أعيننا وكما شاهدنا أفظع ما حصل في العراق من دمار لحضارته وعمقه التاريخي،فهل تريدون يا نعاج وخرفان وكلاب الاستعمار أن نكون متفرجين وشاهدين سلبيين على انهيار مشروع أحلامنا العربية الكبرى في سوريتنا وعنواننا وزهورنا وورودنا وعصافيرنا وبلابلنا ونجومنا وأقمارنا وشموسنا،ثم نلتزم الحياد ونفقد بوصلتنا ونتلف قضيتنا حتى تظل متخبطةونحن نشهد أن هذه التحشيدات المتذابحةوالمتهارشة على كراسي للحكم قصبية وعلى شهوة الهيمنة والتحكم وفرض الوجود واستمرارية الاحتلال الأمبريالي لفلسطين والعراق فهل إلى هذا الحد يهون الوطن والشرف والقدس فيشعلونها حربداحس والغبراء و،إلى كل هذه المذابح والحرائق والمجازر البشعة،حتى ولو أدت بالاخوانجيات المسبحات والمصليات نحو قبلة واشنطن وتل أبيب وباريس،إلى تمزيق وتفتيت سوريا؟ وهم لا يضربون حساباللعقل والمنطق الذي يقول:إن هذه التكالبات الكلابية على سوريا ،ستجرفهم رمال سوريا ومستنقع سوريا،وسوف يغرقون جميعا في مهاوي القيعان. فلا يمكن للمرء أن يكون مع العدوان الأمريكي الصهيوني الأوروبي، ومع الشعب العربي السوري وجيشه وقيادته،فمن المستحيل أن نكون في نفس الوقت مع الطرفين.
وأهديكم قصائد: من مفكرة عاشق دمشقي
فرشت فوق ثراك الطاهـر الهدبـا فيا دمشـق... لماذا نبـدأ العتبـا؟
حبيبتي أنـت... فاستلقي كأغنيـةٍ على ذراعي، ولا تستوضحي السببا
أنت النساء جميعاً.. ما من امـرأةٍ أحببت بعدك.. إلا خلتها كـذبا
يا شام، إن جراحي لا ضفاف لها فمسحي عن جبيني الحزن والتعبا
وأرجعيني إلى أسـوار مدرسـتي وأرجعي الحبر والطبشور والكتبا
تلك الزواريب كم كنزٍ طمرت بها وكم تركت عليها ذكريات صـبا
وكم رسمت على جدرانها صـوراً وكم كسرت على أدراجـها لعبا
أتيت من رحم الأحزان... يا وطني أقبل الأرض والأبـواب والشـهبا
حبي هـنا.. وحبيباتي ولـدن هـنا فمـن يعيـد لي العمر الذي ذهبا؟
أنا قبيلـة عشـاقٍ بكامـلـها ومن دموعي سقيت البحر والسحبا
فكـل صفصافـةٍ حولتها امـرأةً و كـل مئذنـةٍ رصـعتها ذهـبا
هـذي البساتـين كانت بين أمتعتي لما ارتحلـت عـن الفيحـاء مغتربا
فلا قميص من القمصـان ألبسـه إلا وجـدت على خيطانـه عنبا
كـم مبحـرٍ.. وهموم البر تسكنه وهاربٍ من قضاء الحب ما هـربا
يا شـام، أيـن هما عـينا معاويةٍ وأيـن من زحموا بالمنكـب الشهبا
فلا خيـول بني حمـدان راقصـةٌ زهــواً... ولا المتنبي مالئٌ حـلبا
وقبـر خالد في حـمصٍ نلامسـه فـيرجف القبـر من زواره غـضبا
يا رب حـيٍ.. رخام القبر مسكنـه ورب ميتٍ.. على أقدامـه انتصـبا
يا ابن الوليـد.. ألا سيـفٌ تؤجره؟ فكل أسيافنا قد أصبحـت خشـبا
دمشـق، يا كنز أحلامي ومروحتي أشكو العروبة أم أشكو لك العربا؟
أدمـت سياط حزيران ظهورهم فأدمنوها.. وباسوا كف من ضربا
وطالعوا كتب التاريخ.. واقتنعوا متى البنادق كانت تسكن الكتبا؟
سقـوا فلسطـين أحلاماً ملونةً وأطعموها سخيف القول والخطبا
وخلفوا القدس فوق الوحل عاريةً تبيح عـزة نهديها لمـن رغبـا..
هل من فلسطين مكتوبٌ يطمئنني عمن كتبت إليه.. وهو ما كتبا؟
وعن بساتين ليمونٍ، وعن حلمٍ يزداد عني ابتعاداً.. كلما اقتربا
أيا فلسطين.. من يهديك زنبقةً؟ ومن يعيد لك البيت الذي خربا؟
شردت فوق رصيف الدمع باحثةً عن الحنان، ولكن ما وجدت أبا..
تلفـتي... تجـدينا في مـباذلنا.. من يعبد الجنس، أو من يعبد الذهبا
فواحـدٌ أعمـت النعمى بصيرته فانحنى وأعطى الغـواني كـل ما كسبا
وواحدٌ ببحـار النفـط مغتسـلٌ قد ضاق بالخيش ثوباً فارتدى القصبا
وواحـدٌ نرجسـيٌ في سـريرته وواحـدٌ من دم الأحرار قد شربا
إن كان من ذبحوا التاريخ هم نسبي على العصـور.. فإني أرفض النسبا
يا شام، يا شام، ما في جعبتي طربٌ أستغفر الشـعر أن يستجدي الطربا
ماذا سأقرأ مـن شعري ومن أدبي؟ حوافر الخيل داسـت عندنا الأدبا
وحاصرتنا.. وآذتنـا.. فلا قلـمٌ قال الحقيقة إلا اغتيـل أو صـلبا
يا من يعاتب مذبوحـاً على دمـه ونزف شريانه، ما أسهـل العـتبا
من جرب الكي لا ينسـى مواجعه ومن رأى السم لا يشقى كمن شربا
حبل الفجيعة ملتفٌ عـلى عنقي من ذا يعاتب مشنوقاً إذا اضطربا؟
الشعر ليـس حمامـاتٍ نـطيرها نحو السماء، ولا ناياً.. وريح صبا
لكنه غضـبٌ طـالت أظـافـره ما أجبن الشعر إن لم يركب الغضبا
نسمت من صوب سوريا:سعيد عقل وغناء فيروز
نسمت من صوب سوريا الجنوب قلت هل المشتهى وافي الحبيب
أشقر أجمل ما شعثت الشمس أو طيرت الريح اللعوب
شعر أغنية قلبي له و جبين كالسنى عال رحيب
أنا ان سألت أي مضني قالت القامة حبيك عجيب
مثلما السهل حبيبي يندري مثلما القمة يعلو و يغيب
و به من بردة تدفاقه و من الحرمون اشراق و طيب
ويحه ذات تلاقينا على سندس الغوطة و الدنيا غروب
قال لي أشياء لا أعرفها كالعصافير تنائي و تؤوب
هو سماني أنا أغنية ليت يدري انه العود الطروب
من بلاد سكرة قال لها تربة ناي و نهر عندليب
و يطيب الحب في تلك الربى مثلما السيف إذا مست يطيب



موقع أدب (adab.com)

ابن الزهراء الزهراء الرحماء :محمد محمد فكا ك



#ابن_الزهراء_محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقا ،إنه لعار أكبر
- المملوك للأمبريالية والصهيونية والاستعمار الأوروبي محمد السا ...
- هل كان من حق نواطير جبال الأطلس وأسودها ولبوءاتها وأشبالها و ...
- كشفت جريدة معاريف الصهيونية،أن مخند
- متىى حن محمد السادس لحقوق الانسان
- استنكار وغدانة شعبية وجماهيرية وعمالية وفلاحية ونسائية وشباب ...
- أي محل أرتقي/أي ملك أتقي/ وكل ما خلق الله/ وما لم يخلق/ محتق ...
- من ينبئ جمالعبد الناصر، أن قد اجتمع بقاهرة المعتز وصلاح الدي ...
- وحدة الوطنيين والديمقراطيين والتقدميين والقوميين والاشتراكيي ...
- أبوحفص الظلامي الارهابي ،يهاجم نبيلة منيب ،الأمينة العامة لل ...
- إن نقدنا ونقضنا وإدانتنا لمحمدالسادس ليس لكوناتا انسانية وشخ ...
- لهنك يا محمدالسادس حقا لأنت إحدى معجزات وعبقريات القرن الحاد ...
- وإن تعجب فعجب ، لحفيد الكلاوية ،والريث الشرعي لملوك الخيانةا ...
- كيف هي حال وصورة المغاربة مع الاحتفال بالذكرى 60 لثورة غشت 1 ...
- يا صويحبات الملك،قلن للملك،أما يكفيك البيع والشراء والمتاجرة ...
- باسم الشعب كل الشعب باسم الثورة الشعبية نعلنها حربا ونارا وث ...
- يزداد العرش والمستولي عليه انحطاطا وسقوطا وسفالة،
- اغتيال الشهيد التقدمي الناصري التونسي محمد البراهمي،يجيء في ...
- في ذكرى اغتصاب فلسطين وتصييرها رهينة في أيدي الصهاينة- اليهو ...


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابن الزهراء محمد محمد فكاك - يا محمد السادس سجل عندك،سوريا عنواننا وسوريا زهرتنا