بيان إلى الري العام الوطني والدولي

محمد السملاني

الحوار المتمدن-العدد: 4221 - 2013 / 9 / 20 - 14:54
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    

بيان إلى الري العام الوطني والدولي

تماشيا مع النضالات العادلة والمشروعة التي تخوضها جماهير شعبنا المكافح من أجل مجتمع مزدهر تسوده الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية، وتجاوبا مع كل المبادرات النضالية الهادفة إلى استجماع ذات وقوة كل المناضلين الديمقراطين والتقدمين داخل المغرب وخارجه وكذا مع نضالات ونداءات المعتقلين السياسيين القابعين في سجون نظام القع والاستغلال؛ أقدمنا نحن مجموعة من المناضلين بأوروبا على اتخاذ مبادرة تهدف إلى تقديم الدعم اللامشروط وبكل الوسائل للمعتقلين السياسيين الديمقراطيين ونضالات الشعب المغربي المكافح.
وفي هذا الصدد تم بتاريخ 14 شتنبر 2013 عقد لقاء أوروبي حول ذات الموضوع تم التركيز فيه على ما يلي:
1- اعتبار المبادرة مقدمة لفرز أشكال نضالية متطورة لدعم نضالات وصمود الشعب المغربي ومعتقليه السياسين الملقاة على عاتق كل المدافعين عن الحرية والمساواة والديمقراطية المناهضين لكل أشكال القهر والاستبداد الممارس من طرف النظام القائم بالمغرب.
2- فرز لجنة للمتابعة من أجل تطوير وتوسيع الاتصالات وإنتاج خطوات نضالية نوعية تستجيب لحجم القضية، قضية الاعتقال السياسي والنضال من أجل الديمقراطية الشعبية.
3- نهيب بكل القوى الديمقراطية الوطنية والدولية المزيد من دعم المعتقلين السياسين وتكثيف النضال من أجل إطلاق سراحهم بدون قيد وشرط.
4- نحيي عاليا نضال و صمود المعتقلين السياسيين ببلادنا و نعاهدهم على الاستمرار في النضال و المزيد من الدعم و التضامن حتى اطلاق سراحهم والقضاء على الاعتقال السياسي ببلادنا.

باريس 14 شتنبر 2013

#محمد_السملاني (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات