أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - التيار اليساري الوطني العراقي - على طريق انعقاد المؤتمر الأول للتيار اليساري الوطني العراقي :2- فشل محاصصة الحكم بعد ثلاث عقود من فشل محاصصة المعارضة ويتاجر دمى العملية السياسية بالورقة الوحيدة التي تستر عورتهم : الديمقراطية















المزيد.....

على طريق انعقاد المؤتمر الأول للتيار اليساري الوطني العراقي :2- فشل محاصصة الحكم بعد ثلاث عقود من فشل محاصصة المعارضة ويتاجر دمى العملية السياسية بالورقة الوحيدة التي تستر عورتهم : الديمقراطية


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 4221 - 2013 / 9 / 20 - 12:13
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


على طريق انعقاد المؤتمر الأول للتيار اليساري الوطني العراقي :2- فشل محاصصة الحكم بعد ثلاث عقود من فشل محاصصة المعارضة ويتاجر دمى العملية السياسية بالورقة الوحيدة التي تستر عورتهم : الديمقراطية


اللقاء بجلال الطالباني عشية جريمة بشتآشان المجرم يعلن: اختياره الاقتتال على التحالف مع عائلة البارزاني العميلة

بصفتي مسؤولا عن منظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي , ووفقا للاتفاق المعقود بين منظمتنا ومنظمة جيش التحرير الشعبي* تقرر الاشتراك في تأسيس الجبهة الوطنية القومية الديمقراطية (جوقد) قي 12 تشرين الثاني 1980 في دمشق , فاصبح تمثيلنا المشترك بأسم جيش التحرر , وكانت المفاوضات بين المنظمتين قد امتدت لعدة شهور , ولم يعلن عن الاتفاق رسميا لاسباب عديدة اهمها امنية الا في 22 /12 /1980, وقد نص الاتفاق الثنائي على المبادئ والاهداف التالية :



الاسس التنسيقية والتوحيدية بين منظمة جيش التحرير الشعبي العراقي ومنظمة سلام عادل / جناح الخارج


1ـ الوضع الداخلي للعمل في المنظمة الموحدة خارج الوطن


منظمة واحدة , يعني ذلك كل ما يتعلق بعمل ونشاط منظمة موحدة سياسيا وايدلوجيا , تنظيميا وعسكريا وماليا. مع الحفاظ على الاستقلال السياسي والتنظيمي لمنظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي / تنظيم الداخل

المبادئ العامة لرسم سياسة منظمة جيش التحرير هي


اولا: الالتزام بالنظرية الماركسية ـ اللينينية وتطبيقها بشكل حي , كمرشد عمل, والدفاع عن نقاوتها


ثانيا: الالتزام بالوجهة الجوهرية , التي تستهدف خلق المنظمة اليسارية الشيوعية الجذرية في العراق


ثالثا: محاربة التيارات الفكرية الخاطئة , والمغامرة يمينيا ويسارا متطرفا, مع الاستفادة من مواقف مفكرين وحركات , محسوبة على هذه الاتجاهات في الجوانب الصحيحة, ومحاربة التحريفية المعاصرة


ثالثا: عدم الدخول في صراع غير مبرر مع الحزب الشيوعي العراقي, والعمل على تمتين العلاقات مع قواعده , وبعض كوادره الجيدة , وتمتين العلاقة معه , ينطبق هذا على القوى والحركات اليسارية الاخرى


رابعا: اقامة العلاقات مع القوى الوطنية على اساس موقف الاوساط الشعبية منها, وموقفها من الشيوعية والديمقراطية, دون شروط توفر لها وصاية معينة , او تمس باستقلال تنظيم الجيش ومنظمة سلام عادل في جميع المجالات , مع الاهمية القصوى لدراسة ميزان القوى الداخلي قبل تحديد هذه التحالفات.( علما ان اقامة اية علاقة على هذه الاسس من قبل الجيش او منظمة سلام عادل في حدود استقلالهما, يجب ان يقترن بتصديق القيادة المشتركة في الخارج وقيادة منظمة سلام عادل في الداخل . ولهذه الشروط اثر رجعي على التحالفات القائمة , اي اخضاعها في التطبيق العملي لهذه الشروط)


خامسا : الموقف من الدول الاشتراكية والاحزاب الشيوعية.. يبنى على اساس ضرورة تجذير مواقفها التضامنية الاممية مع الشعوب وحركتها العمالية , وعلى مدى التزامها بالماركسية ـ اللينينية


3ـ تكون القيادة الموحدة موزعة وفق المهام خارج الوطن, بما يخدم العمل الثوري المتواصل, واوليا يمثل الرفيق سالم** احد اشكال العمل التوحيدي في قيادة الجيش, على ان يجري تطوير هذه الصيغة لاعتبارات ومستجدات النضال الموحد لاحقا. كما ان اجتماعات قيادة الجيش تكون مكرسة لمواضيع عامة , وعدم الدخول في تفصيلات داخلية ل منظمة سلام عادل او الجيش, اذ لها مجالات اخرى لبحثها, اي ما يتعلق بالبنية الداخلية للمنظمتين


4ـ يخضع الدعم المالي والعسكري للجيش لمصادقة قيادة الجيش , بعد دراسة وافية لجميع جوانبه, كما ان طريقة صرفه تخضع لهذا الاعتبار ايضا. مع الضرورة الثابتة, في ان يعمل الجيش على ايجاد مصدر ذاتي في ميدان المالية


وقع في 22 /12 /1980
دمشق



موقفنـــــــــــــــــــــــــــــا
------------------------------
مضمون المذكرة التى قدمت الى اجتماع جوقد المكرس لمؤامرة التجميد المشار اليها اعلاه


مذكرة جيش التحرير الى قيادة جوقد


لقد شهدت الشهور الاخيرة صراعا مريرا بين اطراف جوقد , اثر قيام الحزب الشيوعي العراقي والحزب الاشتراكي الكردستاني الموحد في الاعلان عن التحالف مع الحزب الديمقراطي الكردستاني عبر تشكيل الجبهة الوطنية الديمقراطية ـ جود


يحمل ممثلنا في جوقد مذكرة لللاجتماع الذي من المقرر عقده مساء اليوم , علما اننا قد عقدنا اجتماعا صباحا لحسم موقفنا من التطوارت الجارية على صعيد جوقد وموقفها السلبى من جود , وعقدنا اجتماعا ظهر اليوم مع الرفيق عبد الحسين شعبان ممثل الحزب الشيوعي العراقي *** , اطلعناه فيه على مضمون المذكرة


1ـ نرفض سياسة الوصاية والاحتواء التي يمارسها حزب البعث ـ قيادة قطر العراق بالتحالف مع الاتحاد الوطني الكردستاني


1ـ اننا نعتبر تشكيل الجبهة الوطنية الديمقراطية ( جود ) مكسب للشعب العراقي في كفاحه المتواصل ضد الفاشية , وان التعاون بين الجبهتين جوقد وجود هو الطريق السليم لتوحيد طاقات جميع القوى الوطنية والقومية والديمقراطية في هذه المعركة


3ـ اننا كمنظمة نعمل على بناء حزب يساري قوي , نرفض استخدامنا في صراع الكبار في الجبهتين , وعليه لا نقر خطوة جوقد المقرر اتخاذها في الاجتماع , الا وهي تجميد عضوية الحزب الشيوعي العراقي والحزب الاشتراكي الكردستاني الموحد


4ـ ان ميثاق الجبهة يضمن للاعضاء الاستقلال السياسي والتنظيمي , وعليه نعتبر ما يجري هو خرق لقواعد الميثاق , ونحن خارج السلطة , فكيف بنا ان كنا في السلطة


5ـ نرفض استخدام المساعدة المالية الليبية للجبهة في لوي ذراعنا , اي عدم دفع حصتنا منها في حالة التصويت ضد القرار


6ـ ان السيد حسن النهر ممثل المستقلين في جوقد يمثل شخصه فقط , فلا يحق له التصويت نيابة عن منظمتنا


7ـ نطالب بتوحيد الجبهتين جوقد وجود فورا , والتخلص من تغليب الصراعات الثانوية على الصراع الرئيسي مع النظام الفاشي


8ـ سيصوت مندوبنا برفض مقترح القرار , قرار تجميد عضوية الحزب الشيوعي العراقي والحزب الاشتراكي الكردستاني الموحد, باستخدام حق الفيتو لا فشال القرار


مع التحيات الرفاقية
جيش التحرير


لقد تم التصويت بالفيتو , وفشل تمرير القرار سلميا , جاء السيد فوزي الراوي عضو القيادة القومية لحزب البعث السوري حاليا , وعضو قيادة قطر العراق أنئذ موفدا من جوقد لاقناعنا بتغيير موقفنا , فلم يفلح .


اللقاء بالمجرم الطالباني وتهديده بالاقتتال
---------------------------------------
فجاء السيد جلال الطالباني هذه المرة مندوبا عن جوقد مهددا بالتلميح الى المخاطر الامنية التي سوف نتعرض لها في الشام , ان واصلنا التمسك في موقفنا , هنا بادرته بالسؤال اتعلم نتيجة اصراركم على سياسة الهيمنة هذه ؟ وابلغته موقفنا الرسمي بكل وضوح , نرفض سياسة الوصاية ...لا نخشى التهديدات …. نرفض تغليب صراعات الزعامات الكردية على الصراع المركزي مع النظام الفاشي ... نرفض سلوكية عبد الجبار الكبيسي فهي الوجه الاخر لسياسة البعث العراقي...صراعنا الفكري مع الحزب الشيوعي العراقي , هو صراع مع قيادته لا مع كوادره وقواعده ونرفض ان نكون طرفا في اي محاولة لمحاربة الحزب الشيوعي العراقي ومن اي مصدر كانت , ونرفض استخدامنا كورقة في وجه الحزب لصالحكم , فأجاب المجرم جلال الطالباني اني افضل الاقتتال على التعاون مع عائلة البارزاني العميلة وهذا هو قراري الاخير


عاد المجرم جلال الى مقر القيادة القومية خائبا, ليبلغ حليفه الدكتاتور الصغير عبد الجبار الكبيسي( الكبيسي الٍٍذي عاد الى احضان النظام الفاشي في ايامه الاخير مترأسا وفدا من سقط متاع الشيوعية) , ابلغه بأن مسؤول وفد جيش التحرير للاجتماعين ( يقصد الاجتماع الاول مع المسؤول الثاني في قيادة قطر العراق - عضو القيادة القومية حاليا فوزي الراوي , والاجتماع الثاني الذي حضره هو المجرم بنفسه), بأن مسؤول الوفد شيوعيا مندسا لصالح الحزب الشيوعي العراقي , وقد اتخد الكبيسي الاجراءات اللازمة في ضوء هذا التقدير , والتي هي ليست محل مادتنا اليوم****


ابلغت في نفس اليوم وبطريق خاص , ابلغت المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي بالنوايا السيئة التي يبيتها جلال الطالباني ضد اطراف جود وخاصة الحزب الشيوعي العراقي , فانطلق عزيز محمد يرافقه عبد الرزاق الصافي الى بيت المرحوم حسن النهر , حيث عقد الاجتماعان المشار اليهما اعلاه للتأكد من صحة رسالتي للمكتب السياسي


ولم تمر شهور حتى نفذ المجرم جلال الطالباني فخطط لتنفيذ تهديده فغدر بجميع حلفاؤه في الجبهتين وعقد اتفاقا سريا مع المقبور صدام حسين , فكانت مجزرة بشتآشان عربونه الى سيده المقبور صدام آملا نيل الرضى الذي لم يحصل عليه حتى اعلن صهيونيته فنصب دمية الاحتلال الاولى في العراق المحتل


ان جريمة بشآشان قد خطط لها ونفذت مع سبق الاصرار والترصد و ولابد من انزال العقاب بهذا القاتل وعصابته العنصرية الفاشية , كما يجب فضح كل خونة الشيوعية من الذين يتسترون على هذا المجرم بغض النظر عن مسماياتهم ومراكزهم


صباح زيارة الموسوي
--------------------------------------------------------------------------------------
(*)


جيش التحرير هم مجموعة من رفاق القيادة المركزية اختاروا طريق تشكيل قاعدة انصارية عسكرية في كردستان بعد انهيار القيادة المركزية , وقد كان هدف التواصل بين اجيال الثوريين العراقيين الاساس في توجهي للتعاون مع هؤلاء الرفاق



(**)


سالم هو صباح زيارة الموسوي


(***)
حضر لقاؤنا مع ممثل الحزب الشيوعي العراقي الرفيق فوزي الربيعي من جيش التحرير وصباح زيارة الموسوي من منظمة سلام عادل , وقد ترأ ست وفدنا لاجتماعي فوزي الراوي وجلال الطالباني



(****)


اذن هذه هي احدى محطات التعاون بين مجموعات يسارية , عملت من اجل التغيير الثوري لحزب الطبقة العاملة العراقية . ويسجل للتجربة هذه نجاحات , وعليها مآخذ, وقد جوبهت بحملة معادية عنيفة من قبل حزب البعث ـ قيادة قطر العراق, وحزب جلال الطالباني وكذلك من قبل قيادة عزيز محمد الانتهازية


في الاتجاه الاخر حصلت التجربة على دعم واسع من القاعدة الحزبية , ودعم غير محدود من قبل الحزب الاشتراكي الكردستاني الموحد , خصوصا من الشخصية السياسية المرموقة الرفيق عدنان رشاد المفتي ( رئيس برلمان كردستان ـ العراق حاليا). لقد قاومنا عبر هذه التجربة سياسة الوصاية والاحتواء التي مارستها كتلة قيادة قطر العراق ـ جلال الطالباني في الجبهة الوطنية والقومية الديمقراطية (جوقد ) ازاء القوى السياسية الاخرى , وحاربنا سياسة الاحتراب الكردي ـ الكردي التي كان يقودها جلال الطالباني ويغذيها البعث العراقي ـ قيادة قطر العراق


لعل ان دورنا في اعاقة مؤامرة كتلة البعث ـ قيادة قطر العراق ـ حزب جلال الطالباني في تجميد عضوية الحزب الشيوعي العراقي والحزب الاشتراكي الكردستاني الموحد , عبر استعمالنا حق الفيتو عند التصويت في جوقد , اكسبنا احترام كل القوى الوطنية المخلصة , وسبب لنا عداء ابدي مع قوى الهيمنة والوصاية والارتزاق السياسي..


وكان ثمن موقفنا المبدئي هذا هو
انهيار الاتفاق المنشور اعلاه بين منظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العرقي ومنظمة جيش التحرير


مكتبة اليسار - فصول من كتاب يُعد للنشر*
عنوان الكتاب : اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة
(1921-2011)
الكاتب : صباح زيارة الموسوي
الجزء الاول : سقوط النظام البعثي الفاشي واحتلال العراق 9 نيسان 2003 - خروج قوات الاحتلال 31/12/2011
الجزء الثاني : انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الاسود - احتلال العراق 9 نيسان 2003
الجزء الثالث : تأسيس الدول العراقية 1921- ثورة 14 تموز 1958 الخالدة

تاريخ نشر المادة : 2008-05-2006

يرجى ملاحظة ان الكتاب يعد للنشر من قبل دار سلام عادل للنشر والتوزيع, ضمن( سلسلة الكتاب اليساري العراقي) .. وينشر على الموقع الالكترونية قبل صدوره .. لتعميم الفائدة وللحفاظ على تواصل الذاكرة بين الاجيال اليسارية, اضافة الى خلق ارضية للتعاون بين القوى اليسارية العراقية من اجل استكمال تحرير العراق وبناء الدولة الوطنية المدنية الديمقراطية .. فاقتضى التنويها

مع التقدير
المكتب الاعلامي



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس الشرف الوطني بتوقيع وثيقة مسخ بل بالانتقال الى صف الشعب
- اليساريون الطفيليون يتناطحون بأسم الداخل والخارج دون فعل ثور ...
- ما أن وقعوا - الاتفاق الوطني - حتى تدافع أمراء المحاصصة على ...
- الحراك الشعبي العراقي بين الحتمية والإرادوية المهزومة حتماً
- الشعب السوري على طريق النصر رغم التهديدات الحربية الاستعماري ...
- الشعب السوري قادر على تجنب المصير العراقي أو الليبي
- هذيان مرتضى القزويني لا يستحق الرد بل الاحتقار
- تظاهرة 31 آب 2013 بين قلق السلطة واختبار الإرادة الشعبية
- الرفاق الاعزاء في الحزب الشيوعي اللبناني الشقيق
- التفجيرات الاجرامية في لبنان على وقع تصعيد الخطاب الطائفي فع ...
- هل انتهى شهر العسل بين المرجعية وازلامها في الحكم ؟
- على هامش هجوم نوري المالكي ضد تظاهرة 31/آب/2013
- عمار بكداش أمين يهاجم اليسار العربي
- الثورة المصرية حسمت المعركة التأريخية بين قوى التقدم وقوى ال ...
- دلالات جريمة قتل المدرب الشهيد محمد عباس
- الجلاد الامبركي يمنح الضحية - الحرية- من نظام العبودية- الفص ...
- مداخلات التيار اليساري في اللقاء اليساري العربي الرابع -3
- مداخلات التيار اليساري في اللقاء اليساري العربي الرابع 2
- اليسار العربي : قالوا ل«قاسيون»..
- مداخلات التيار اليساري في اللقاء اليساري العربي الرابع 1


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - التيار اليساري الوطني العراقي - على طريق انعقاد المؤتمر الأول للتيار اليساري الوطني العراقي :2- فشل محاصصة الحكم بعد ثلاث عقود من فشل محاصصة المعارضة ويتاجر دمى العملية السياسية بالورقة الوحيدة التي تستر عورتهم : الديمقراطية