المملوك للأمبريالية والصهيونية والاستعمار الأوروبي محمد السادس،يطلق كلابه وثعالبه وذئابه وبعوضه وقمله على المواطنة الفتاة الشابة في عز شبابها وعنفوان وقوة ربيعها،كزهر اللوز أو أكثر،بقرية أبا محمد بتاونات المغربية،تحت إشراف الباشا-الهشاشة- الفلاشة وزبانيته ومخازنيته وبلطجياته،لا لسبب ،إلا كونها عارضت تصرفاته وعنجهياته ومحاولته هدم بيتها العائلي،وبحجة نعته لها بالحمار،وكأنه ليس بالحمار والبغل والجحش، لينعتها بالعاهرة وهو الأعهر الأقحب الأفسق والأزنى بحقوق وكرامة المرأة والانسان.

ابن الزهراء محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4219 - 2013 / 9 / 18 - 17:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

خريبكة- الجمهورية المغربية الوطنية الديمقراطية الجماهيرية الشعبية المدنية العلمانية التقدمية التحررية الاشتراكية الثورية المستقلة- في 18.09.2013/2963
ما رأيك دام هوانك ومذلتك وعارك،يا ملكا،يا خالق الجلادين" وتريكت الكلاوي والبغدادي.. والعيادي.. وخبيزة الصهاينة وجميزة فرنسا ،وخميرة الأمريكان،ألا زلت تنام على مثل هذه الضحية الجديدة ، مخلوفي غزلان بقرية ابا محمد-تاونات التي تعرضت لأبشع أنواع التعذيب وألوان وفنون التنكيل والتسحيل والاذلال علي يد باشاك بعلزبول سيد الزبالة والبعوض والقمل والذباب. فأنت الذي خلقته على طبيعتك وطينتك وهواك ، كلبا (مسعورا مجهولا) عضاضا ذباحا سفاحا جلادا قتالا همجيا وحشيا .وطبعا لا نجد لديك سوى تبرير هذه الجريمة النكراء لأنك أصل الشرور والاقتراف،وليس من شيمتك الاعتذار والاعتراف.
ابن الزهراء الزهراء وحامل لواء و شعلة وجمرة وزهرة الشهيدات والشهداء، وساقي شجرة السنديانة الماركسية اللينينية الشيوعية الحمراء.
محمدابن محمد ابن عبد المعطي ابن الصالح ابن الطاهر الطاهر فكا ك.
أي بنيتي الكريمة،غزلان مخلوفي،ليست معاناتك و محنتك وتعذيبك وإذلالك واحتجازك 18 ساعة أنت والديك في مكتب الباشا- وحاشا أن يكون انسانا،بشرا،آدميا،إن هو إلا حيوان مفترس غدار ورهيب ووحشي همجي غريب-بل كبيرة الكبائر هو اغتصاب طفولتك وشبابك وحقك الوطني المشروع في مقعد صدق دراسي مدرسي وثانوي وجامعي،وليس خادمة بيوت وماسحة زجاج ومطعمة ميسورات ومحظوظين. تلك هي المعض الحقيقية و،تلك هي المشكلة،و تلك هي الفوارق الطبقية و ذاك هو التمييز الطبقي والعنصري والعرقي والجنسي والديني والعقائدي لنظام مخنذ السادس ،عبد و مملوك الاستعباد والاسترقاق والاستذلال والاستعمار والاحتلال والاستيطان للمغرب باسم الصهاينة والفرانسيس والأمريكان.
أي بنيتي لا تقنطي،ولا تيأسي،ولا تهيني ،ولا تكتئيبي ولا تحزني،فأنت الأعز،والأكرم وألأبهى والأجمل، وأنفوف الباشا والنيابة والدرك والمحكمة وشهود الزور والبهتان راغمة مجبرة ومبهدلة للأرض والقاع والسفح. فهم وكبيرهم وملكهم وسيدهم الذي علمهم وأوحى إليهم كيف يمسحون و يمحون ويشطبون و"يشيفون" كل ما له علاقة بالقلب والروح والعقل والوجدان والانسان،فالمرأة يا بنيتي عندهم في ديانتهم وتلمودهم وأساطيرهم وتخريفاتهم وفي ذهنياتهم البطريركية الأبيسية الأبوية التحريمية الانغلاقية الرجعية ،ليست انسانا، ومن يحترمها ويقدرها فهو من فصيلة الشياطين والزنادقة،فالمرأة عندهم هي جزء لا يتجزأ من أشيائهم و متاعهم وممتلكاتهم وسلعهم وبضاعاتهم المزجاة ورأسمالهم الاحتكاري الاستغلالي ،والمرأة عندهم هي مجردة أداة ووسيلة لإشباع نزواتهم الجنسية الحيوانية وشهواتهم البهيمية الوحشية ،والمرأة لا تصلح إلا للافتراش والانتعاش والافتراس والزنا والدعارة والفاحشة،ألم تدركي ماكان عليه الباشا الكلبي وفريق من هيجانات وانفعالات ومشاعر الكراهية والحقد والبغضاء والغضب لما صدر عنك من معارضة واعتراض واستنكار وإدانة واحتجاج ضد سلوكيات وتصرفات وممارسات الباشا وأعوانه ومخازنيته ،ومحاولة تهديم ما يحيط ببيت العائلة وبالطرق اللامشروعة ،اللامتحضرة ،اللاانسانية،فماذا صنعت لكم ،وماذا ارتكبت من جرائم وجنايات حتى تستحق تقييدها بالسلاسل والأغلال ،واقتيادها من طرف الدرك الملكي الذي لا مهمة له وطنية سوى إدراك الغلابة والفقراء والمعذبين والمضطهدين والأبرياء العزل، وتسليمها لكبير البوليس الملكي ،ووكيله و ونائبه لحبس وعسف وظلم واعتقال واحتجاز المواطنات والمواطنين وإقبار قضاياهم وتظلماتهم ،بالتهم الملفقة،والأحكام المسبقة؟ ومالذي فعله كلب الملك وذئابه ودببته وجبناؤه بك وبأمك ،أليس ذاك هو أشد أنواع الزنا والتحرش الجنسي المحرم في الاعلان العالمي لحقوق الانسان ،وفي المواثيق الأممية، القاضية والملزمة بالقضاء على كل أشكال التمييز والاضطهاد والتغولات والظلم الطبقي والجنسي والديني ، والسلوكات المرضية الحيوانية ،وممارسات التعذيب النفسي والجسدي والروحي والمعنوي واللفظي والإيحائي ضد المرأة.؟ ألم يكن وصفهم ونعتهم لك بالزانية والداعرة والقحبة،هي أشد مضاضة ووحشية عليك وأمك وأبيك وجيرانك من "وقع التعذيب البدني ؟
لو كان ملك وسيد وحوش الغابات والصحاري والقفار، يرى المرأة المغربية بالأفق المبين،ويعاملها بالخلق الكريم والسلوك القويم، لكان خدامه وحريمه وعبيده وحشمه وولدانه وغلمانه وخصيانه على دينه ، وعقيدته ووطنيته واحترامه وتقديره للمرأة، ولو كا ن لهم ذرة من منطق وعقل،ورجولة وبطولة وفحولة ،لكانوا أشد الناس حرصا و تمسكا بمسؤولية وأمانة وحماية المرأة، ولو كانوا يعقلون ويستعملون البراهين العقلية،لما تلفظوا بنعت غزلان ،الشابة الكريمة الغالية العزيزة المحبوبة لدى والديها وإخوانها وهي في عز وعنفوان شبابها وحصانتها وعفافها ومروءاتهاوأخلاقها،بأبشع النعوت، وأفظع الأوصاف،فإذا كانت كل فتاة مغربية تخرج عليكم يا باشوات الضباب والظلام، هي عندكم عاهرة وقحبة...وزانية إذن فأمهاتكم وأزواجكم وبناتكم وحفيداتكم وبنات الأخت وبنات الأخ وعماتكم وخالاتكم كلهن زانيات و"شيخات وداعرا ت وقحبات ومومسات وفاسقات،وفي هذه الحاة الخبيثة،فمن منا ومنكم ابن حلال شرعي؟
إن استمرارية النظام الكلاوي الاستعماري على طبيعته وطغيانه واستبداده وديكتاتوريته وبطشه بالمواطنات والمواطنين اللواتي والذين يقاومون ويناضلون ويكافحون الظلم والعسف وا لاضطهاد والتعذيب وإذلالهم من قبل الباشوات والبهاوات والبوليس والدرك ووكلاء الملك وقضاة الملك وجباة ضرائب الملك وشيوخ وكهنة وحاخامات وأحبار الملك، ومصادرة حق الناس في الدفاع عن ممتلكاتهم وحرمة مساكنهم ومروءات بناتهم وأطفالهم من خطر اغتصاب حلفاء وخلان وأصحاب وضيوف ونزلاء الملكلرعايا الملك، هذا الملك الذي برهن غير ما مرة عن غيرته وبطريقته الكلاوية المهينة عن شرف وعز وأعراض المغاربة وكراماتهم وذلك بمكافأة المجرمين والجناة والمغتصبين واستباحة كرامة الانسان وإشاعةالجهل والتخلف والخوف ،من خلال إكراميات الملك و بالجود والسخاء والمغفرة والعفو والصفح عن كل زناة ومعتصبي وناكحي بنات المغرب.
• أي بنيتي ،سبحان والديك اللذين سمياك ورفعاك وعلاياك في أجلى وأسمى وأبهى وأحلي صفة ونعت واسم، حيث وحدك ،ووحدك فكيك الغزلان قد تجلت،غزلان بشرية انسانية آدمية وطنية كريمة أكدت أنها سليلة المقاومة المغاربية الأمازيغية العربية من أمثال عبدالكريم الخطابي بطل وأسد ثورةالريف،وموحا أوحمو الزياني بطل وأسد معركة لهري بجبال الأطلس ، وعمر المختار والمهدي بنبركة وسعيدة المنبهي وجميلة بوحريد
• Accueil
ماعلاقة هذه الكلاب الفاجرة الداعرة الفاسقة بمغرب هؤلاء النساء والرجال، وما كيلهم التعذيبات والتعسفات والاذلالات لامرأة عزلاء مجردة ومحرومة من كل حقوق الانسان في دويلة الخصيان،من أعداء الحياة والذين لا يجدون ما يتسلون به سوى اجتراح وإبداع فنون التعذيب والملاحقة والمضايقة،والقيام بالهجومات والغارات والغزوات لتخريب بيوت وحرمات الناس،معبرين عن حقيقة ذهبية علموها للفتاة- الغزالة،وقاعدتها:كما يكون ملكهم،يكونون. وأن ما تعرضت له الشابة العلياء ذات الجلال والاكرام والتبجيل والتقدير والشموخ والكبرياء، من ألوان الاهانة والتعذيب والارهاب والظلم والقهر والعسف،ما كان لهؤلاء الجبناء الأنذال الأوغاد الأكباش الخرفان ،أن يقدموا أويجرؤا أو يتوقحوا على كرامة شابة ،لولا هدا الملك الطفبلي ودويلته اللقيطة السقيطة،وهل كان لهذا الباشا الحلوف العلوف المخوف المحفوف الملفوف بالخزي والجريمة والعار والقتر والمذلة والفضيحة،أن يقترب ويمس ويلمس شعرة ذهبية عليائية من مفرق ورأس غزلان وأمها،لولا خيانة هذه الملكية الجاثمة والطغمة العائمة التي تمر على جرائم نوابها ومندوبها وحراسها وكلابها،هذا النظام الكلاوي الاستبدادي الذي يمر على المعذبين مرور العابرين في كلام عابر، ولست أدري ماذا سيكون مصير ومآل وحال مثل هذا الكلب وابن الكلب والكلب جده وعمه وخاله، والذي أذل وعذب وقهر فتاة في مكتبه وبدعم كامل من الدرك الملكي ووكيل الملك وقضاة الملك، فهل تستطيع فتاة غضة صغيرة أن يتحمل جسمها ونفسها وعزلتها وقلبها الصغير،كل هذه الأمطار والعواصف والزوابع التي ظلت تقصفها لمدة تزيد على 18 ساعة ولا رجل شجاع و غيور استطاع أ و تحرك لانقاذ وتحرير وتخليص الفتاة من قبضة أنياب الطواغيت وحلاليف وسلاحيف النظام الملكي. فهل قلب هذه الفتاة البكر العذراء من نحاس ورصاص وحجر وجلمود وفولاذ وقصدير وزنك ليتحمل وحده مواجهة جلادي النظام،وسفاحي الملك ،وذباحي الملك وقتالي الملك؟ فشطرا للباشا –الفشفاشا –الفلاشا،على هذا الدرس القيم الذي جعلنا ودلنا على وجود مواطنات حرائر وثوريات،ضربن أروع الأمثلة في المقاومة والصمود والعناد ،وإخراج كل المحبوسات والمكبوتات من داخلها وصب حمم الغضب والثوره لتحرق وتشوه قفا وأست ومؤخرة باشا الملك ، ونسطور الملك،وتعطينا درسا بليغا عميقا ساحرا في البطولة والفداء لأنتيكات النضال في آخر زمن العوامات النوامات على دم وشرف وأعراض ومروءات أهاتهم وبناتهم وأزواجهم وذرياتهم. فالآن وليس غدا ،يمكننا أن نفخر أيما فخر،ونعتز أيما اعتزاز، ونقول بالملآن والفصاحة:أن المرأة المغربية حين تصبح أو تمتلك وعيا وطنيا ديمقراطيا وطبقيا ،تصبح قوة مادية ملموسة لا تقهر ولا تنهزم ولا تنكسر،تفضل الموت على حياة الدلة والمسكنة ككثير ممن يرتضون الاستعباد والاستذلال،المهم عندهم من هذه الدنيا ذي،هو إشباع وحشو بطونهم حتى تكرشوا وتبطنوا وتلحموا وتشحموا وتترموا وتخرزوا،فما عادت لهم رقبة ولا اعتزاز بشرف ولا كرامة.وأقول إنالمرأة حين تختار طريق النضال لا المساومة على شرفها ،تصبح أعلى من البنادق والخنادق والمحازق والخوارق والهرطقات والكلاكينشوف والمسدسات والمولوتوف والقنابل العنقودية والكيمياوية والنووية.إنه لمن أسمى المسميات الغزلانية التى فرحتنا ورفعت وجوهنا للسماء،حيثلم مكتفي بدفعالظلم والعسف والطغيان عن نفسها وأسرتها،بل عن مدينتها ووطنها والنساء في المغرب وفي العالم. "وباحتمال هذه الفتاة- اللبوءة – الجريئة واكتوائها بكل أشكال التعذيب ومن كل الاضطهادات والتعذيبات والآلام الجسدية والنفسية والروحية، تكون قد دفعت وحدها وأمها ضريبة الحرية والكرامة وعزة النفس. لقد عبرت تصرفات الباشا إزاء الفتاة غزلان عن كراهية النظام الملكي الذكوري للنساء العواتك الحرائر الثوريات،والتي بلغت المدى عندما أودعت السجن دون بحث أو سبب. وفضحت ساسات محمد السادس وكهانه،أنه يعطي الضوء الأخضر لقمع وتعنيف وترهيب أية حركة نسائية مناضلة ومقاومة ومطالبة بالاستقلالية والكرامة وحق المساواة المطلق بين شقيقها الرجل والمرأة،لذلك فالطغاة والمجرمون والسفاحون والذباحون والجلادون لكرامة الانسان والمرأة هم مطمئنون وآمنون ومنفلتون ومحميون من أية مساءلة أو محاسبة أو مراقبة أومحاكمة حتى ولو ارتكبوا واقترفوا واجترحوا أكبر الحماقات والجرائم في حق الانسان.شريطة استمرارهم وتفانيهم ووفائهم في خدمة البلاط الكلاوي والطبقات الزائدة الاحتكارية الطفيلية العقربية الافعوية."لقد دسوا مكا ن الرصاصة عشرين ألف فرنك فرنسي ومليون دولار أمريكي، مكافأة للخطابات الزائفة التي تحاول إقناع ال اليسار المغربي والفرنسي والامريكي،أن الزنازين والسجون الملكية على ضفتي أبي رقراق وأم البيع،هي مدارس ومعاهد وكليات وجامعات ومستشفيات ومساجدللعبادة"وباللغة الشعرية الثانية لمحمود درويش،إن النظام الملكي الديكتاتوري الاستبدادي الارهابي بجلاديه وسفاحيه وذباحيه وعضاديه ومفترسيه ومصاصي دماء الشعب ،وآكلي لحوم النساء،من الذين"إذا شاهدوا حلماأعدوا له القبر والزهر والشاهدة " "فهذه زنازينهم وسجونهم ومقابرهم الجماعية ومناكحهم ومفاسيقهم ومزابلهم،فكم وكم وكم من ضحاياهم التيتعد بالملايين،وأين الشهيدات والشهداء منعهد رشيد المتاعلوي كذبا وزورا على الأشراف وأهلالبيت الأخيار الأبرار،وتوسطا بالحسن السفاح الذباح مدير معتقل تازممارت الارهابي العالمي الشهير ، واغتيال وضرب جيش التحرير والثورة الجزائرية والثورة الريفية الشهيدوالمهدي بن بركة وعمر بنجلون... وسعيدة وزروال ودهكون ورحال والدريدي وكرينة ،وانتهاء بآخر الملوك الكلاويين المتعلويين. ابن الزهراء الزهراء : محمد محمد فكاك .

#ابن_الزهراء_محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات