جهاد علاونه,حتى تكون مقارنتك بين محمد والمسيح اكثر أنصافا

ملخص أفكار الكاتب حتى الآن

لا يستنكر القرضاوي والعريفي وآل الشيخ بل ويبرر فتاواهم
القرضاوي يرأس حركة دينية عالمية تستند إلى فتاويه. وفتاويه لها ملايين الأتباع ينفذونها على الأرض
القرضاوي أفتى بوجوب تدخل الناتو في ليبيا وفي سوريا وفي العراق. مستعملا القرآن وحديث النبي محمد
الناتو ليست حركة دينية وليس لها شيخ مسيحي او من دين آخر ولا يتدخل في قرارت الناتو ولا يبررها سوى القرضاوي والعريفي وآل الشيخ وبقية شيوخ المسلمين
لا يستنكر لعق احذية قادة الناتو من قبل شيوخ الوهابية للتدخل في بلاد العرب استنادا إلى فتوى دينية سندها قرآن وحديث من نبي الإسلام
لا يستنكر لعق احذية قادة الناتو من قبل قادة السعودية وتسديدهم لنفقات إرهاب الناتو ويسميه عمل أشخاص

شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك على الاهتمام بالموضوع وأعتقد بأن هنالك أمور أخرى أقصدها وهي المسيحية اليوم التي لا تتدخل بالسياسة وليست بحاجة إلى تبريرات دينية,حاول أن تزيل الغمامة عن عيونك لترى المسيحية اليوم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أَنت تقول ياأُستاذ ((فلم تتاح للسيد المسيح اقامة دوله )) المشكلة ليست في الوقت المتاح أَمام المسيح لإقامة دولة! بل ماجاء على لسان المسيح ولعدة مرات بخصوص المال والسياسة والدولة!! والعالم المادي بشكل عام! المسيح نفسه قال لبيلاطوس البنطي الوالي الروماني:((مملكتي ليست من هذا العالم ))،وقال لليهود وقت سؤاله عن نقد الجزية..وهل يجوز إِعطاء الجزية لقيصر! قال:((لمن الصورة والكتابة؟)) قالت الجموع: لقيصر،فقال:إذاً أَعطوا ما لله لله وما لقيصر لقيصر! يعني رفض خلط السياسة بالروحانيات بالسياسة،علما لاتزال هناك في المتحف البريطاني مسكوكات نقدية تعود لفترة المسيح وعليها عبارة:((يوليوس قيصر إِبن الإله)) ، كما أَنه لما سُئِل المسيح عن ثنائية الله والمال او المادة بشكل عام..قال:((لايستطيع المرأ أَن يكون عبداً لسيدين فإما أَن يُحب أَحدهما أَو يبغض الآخر)) بمعنى أَنَّ الأَنسان لايستطيع أَن يسير في طريقين..طريق الله وطريق المادة, فإما أَن يختار الله ويسمو على كُل ماهو دونه..أَو يختار المادة ويحتقر الله، لذلك أَساساً المسيح رفض ثنائية الله والدولة وثنائية الله والمادة

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يعني المسيح ياأُستاذ وبنصوص قطعية على لسانه،رفض خلط السياسة بالروحانيات! ولو أَراد منصباً في وقتها فالأَجواء وبشكل غريزي كانت مهيئة لذلك لأَسباب منها1.كان يدير المنطقة بالإضافة الى الوالي الروماني،مايشبه الملك بالنسبة لليهود وهؤلاء ينتمون لعائلة تُسمى بالهيرودسين وكانوا مكروهين من الشعب..اولاً كونهم ينتمون لعوائِل نصف يهودية ونصف آدومية(هجين) وثانياً كونهم كانوا مجرد لعبة بيد روما الوثنية..2.عرفت المنطقة ثورات كثيرة من اليهود وليس آخرها ثورة يهوذا المكابي،وهذا قد أعتبره اليهود كملك عليهم..فتخيل لو أراد المسيح السير في ركابه مثلاً! أَما كان اليهود سيحملونه على الأَكتاف،لكن العكس هو الذي حصل فقد تنبأ المسيح لليهود وقتها بالخراب والشتات والقتل! وهذا احد اسباب كرههم له بالاضافة لأَسباب كثيرة.3. المسيح ينتمي لنسل داود الملوكي من جهة الأُم(مريم)ومن جهة الأب(يوسف النجار) ولو اراد المُلك او على الأَقل جمع الناس حوله لأختار اللعب على هذا الوتر!ولكنه خاطب اليهود بقوله على لسان داود:(قال الرب لربي إجلس عن يميني لأَجعل اعدائِك موطئاً لقدميك) يعني قضى على هذا الجانب وفتح جانب آخر مليء بالمشاكل

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول الكاتب:((فلم يحدث في الفترة المكيه اي نوع من انواع القضاء ولم ترجم اي زانية في تلك الفتره)) ويحاول أَن يُشبه ذلك بماحصل مع المسيح في قصة المرأة التي أُمسكت بالزنا،والفارق كبير يارجل! أَولاً:اليهود طلبوا من المسيح أَن يُصدِر الحُكم! يعني كان بإمكان المسيح ببساطة أَن يقول: إقتلوها.. تماماً كما فعل محمد لما حُكِم في رجم الزانية! لكن المسيح قال:((ليرمها بحجر من كان منكم بلا خطية!)) فعرفوا جميعاً أنهم مذنبون..فنخستهم ضمائرهم فتركوا المرأة،فقال لها المسيح أين مضى الذين يطلبونك؟! إذهبي ولاتخطئي..فالفارق كبير ياأُستاذ فكلا الرجلين محمد والمسيح أُعطيَ لهم من قبل الناس فرصة الحكم..فحكم احدهم بالحياة وحكم الثاني بالموت..يعني المسيح كان له القدرة وقتها على اصدار قرار الموت!!كمحمد..ولم يكن ليخسر شيء,بل كان سيبدو كأي معلم ناموسي!ولكنه لم يفعل كونه عطوفاً محباً شفوقاً وعارف أَن البشر جميعاً ضُعفاء..وان المرأة لم تفعل مايستوجب الموت,أَما مكة يااستاذ فأصلاً بيوت الدعارة واصحاب الرايات الحمر كانت موجودة في كل ركن،والسلطة لم تكن بيد محمد ولم يُحكمه أَحد في شيء!! ولم يكن بإستطاعته القيام بهكذا شيء

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يتكلم صاحب المقال عن((تشريعات)) في المسيحية ..يقول صاحب المقال: بأَن علينا أَن نطبقها!!فيجب أَنقلع عيننا لو نظرنا الى إمرأَة نظرة خاطئة! ونقطع أَيادينا فيما لو قادتنا ايادينا الى الخطأ..ويتساءل الكاتب لما لانجد مسيحيا واحداً يُنفذ هذه التعاليم؟! يعني في البداية نحن في المسيحية ليست لنا شريعة لنطبقها..فإطمئن ياسيادة الكاتب، فمن الأَساس لايوجد في المسيحية تشريعات او شريعة لنعمل بها.. من الأَساس،وكما قال الإمام الشهرستاني أَنَّ كلام المسيح أَمثال ومواعظ ومزاجر..يعني كلام المسيح أَمثال!! وانت تعلم إِن الأَمثلة تُضرب ولاتقاس!! فحينما يتكلم المسيح عن الرجل النهم الشهواني الذي يقلع عينه فهو يتكلم عن مثل وهكذا فهم المسيحيون الكلام على مر العصور الى يومنا هذا ولو كنت تُحب فممكن أَتيك بكتابات القدامى

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول الكاتِب:((فلاتكتمل ديانة المسيحي الا اذا عمل وآمن بتلك الشرعتين معا لذالك قامت حروب طاحنة بين اتباع المسيحية من الكاثوليك مع اتباع المسيحية من البروتستانت استمرت سنين)) ياسيد لابأَس أَن لايفهم الإنسان أَشياء بعينها..فكُلنا نتعلم! لكن لاتُفصِل عقيدة ((على مقاسك ثم تدعي بأن هذه هي المسيحية)) أَولا: أُريد مصدر هذا الكلام،هل هناك في المسيحية..شِرْعة أو شريعة؟؟! وهل المسيحي أَصلاً يعتقد بصلاح الشرائِع؟ يارجل نحن كمسيحيين أَصلاً نعتبر الشريعة والناموس لعنة! وأحد اساسيات عقيدتنا أَنَّ المسيح جاء ليحمل عنا لعنة الناموس!فلم توجد من الأَساس شرائِع ليتقاتل حولها الكاثوليك والبروتستانت بل تقاتلوا لأَسباب أُخرى ومنها سلب صلاحيات الكنيسة وفي هذا كلام كثير ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالمناسبة ياأُستاذ عبدالحكيم، أَحد تلامذة المسيح ويُدعى (( بسمعان الوطني الغيور )) كان عِضواً في جماعة قومية تُقاتل ضد المُحتل الروماني! تُسمى بجماعة ((الغيارى)) ويُقال أَن إسمه أَيضاً أُخذ من هذه الجماعة!قبل أَن يصير من تلامذة المسيح((وِفق رواية المؤرخين المسيحيين)) وهذا الرَجُل بالذات لو كان المسيح((راغباً بالسُلطة أَو المُلْك)) لكان على الأَقل لَمَح له بذلك!! ولكن هذا التلميذ بالذات نهاه المسيح حتى عن رفع سيفه للدفاع عنه(عن المسيح) فقال له:من جاء بحد السيف فبحد السيف يهلك..وهو نفس التلميذ الذي أَوصاه آخر وصية(( إرعى خرافي))، آخر وصية يارجل للمسيح!! آخر وصية!! لم يطلب لاسُلطة ولامُلك ..بينما كان أَول كلام لمحمد لقريش:((أرأيتم إن أعطيتكم ما سألتم،أمعطي أنتم كلمة واحدة تملكون بها العرب ،وتدين لكم بها العجم؟ففرحوا وقالوا:ما هي وأبيك؟لنعطيكنها وعشراً،فقال قولوا لا إله إلا الله))يعني محمد منذ البداية ومع أَول صدام مع قريش وحتى قبل ان يصير قوياً كان راغباً بالمُلك

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---