أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مجيد الامين - شعر فيسبوكى














المزيد.....

شعر فيسبوكى


مجيد الامين

الحوار المتمدن-العدد: 4217 - 2013 / 9 / 16 - 14:15
المحور: الادب والفن
    


شعر فيسبوكي
1
أجمل الفصول 
ليست كل الأشجار قد إصفرت أوراقها 
ولكنه الخريف .. أجمل الفصول 
يؤدي التحيةَ هذا اليوم .. هذا الصباح 
ريحٌ ومطر .. ونافذة متسعه..
يبدو ان أشجار جنوب السويد تبقي الأخضرار في أوراقها ،
أمداً أطول من أشجار لبنان 
فلا ورق اصفر مثير في ايلول تحت الشبابيك يا فيروز.. 
لا ادري لماذا أحب الخريف منذ عقود؟..
و قبل ان أبلغ الخريف ..
ربما لأن... !
لأنه الحقيقة الساقطة الوحيدة من الوهم و قبل السقوط ..قبل الذبول..الرحيل ..
إنه المطر والصباح والريح "وقهوة الصباح"
ولا أحد غيري خلف النافذة الزجاجية المتسعه لرؤية الخريف ..
2
إعتزال السيد 
اليوم عاد السيد من الاعتزال 
نزولا عند رغبة الاتباع 
بعد ان كاد يفقد شعرَه قبل صوابه
وكاد ارتفاع ضغط الدم والسكر ان ..يضعه في قائمة القديسين العليين ...
شعبٌ جهله .. جهلةٌ .. بالثلاث .
والفسادُ صار ثقافةً حميده
صار الفسادُ معطرا .. محنطا 
مبلسما .. 
ك لينين الخالد في الساحة الحمراء 
ك مومياءٍ خالده .......
في الكابوس العاشر بعد المليون كانت زوجتي 
تناديني وتصرخ من الجهة البعيده 
من أنبوب نفط قيد الإنشاء 
إعتزل... إعتزل حبيبي ... إعتزل.... وإلا سيقتلوك ..
لستُ حزبيا !.. لستُ مقاتلا ضد الصهيونيه 
ألقيت سلاحي في الجب ولم يأكله الذئب .. 
وأكره المنظمات الغير حكوميه 
حكوميه .. الصدى في الجب .. حكوميه .. نعم حكوميه 
حكومية الفساد ....وبالثلاث. 
أفقتُ ! ... 
واعتزلت السياسه 
أنا السيد .. مجيد اعتزل السياسه 
ولن أنزل عند رغبة الأتباع !



#مجيد_الامين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى نعرف ان للصورة أبعاد أكثر من البعد الذاتي الواحد
- هل تتجسس الحكومه على المواطن
- رأي ... شكل الاقتصاد المناسب لأحداث تغيير في المجتمع العراقي
- الأخوان الإرهابيون ...والرأسمال المنتقم
- العمل العام التطوعي المجاني
- الثقافه الشعبيه ... والمقدار الإنساني للفرد
- العراق.. الدوله التي ترفض التكوّن
- الماسونيون ..البنائون الأحرار.. الهدامون المتآمرون
- عراقيو الخارج وعراقيو الداخل تناقض المظهر وفساد الجوهر
- عقدة النقص وجنون العظمه مركب مرضي متوطن يحرك رجال السياسه وا ...
- النظام الرأسمالي بين حتمية الماديه التاريخيه ووهم الاسلاميين
- التوتاليتاريه الوباء المتوطن مجتمعيا والمحبب للسياسيين العرا ...
- حرب سقيفة قس بن ساعده
- الخيّر والشرير والنص المقدس
- حزب ألدعوه وقصة النبي داوود -جريمة الاستحواذ-
- الديمقراطيه والليبراليه والعراق
- ضم الاغراء والاكراه والاخضاع
- لماذا الحريه تعني اليوم احمد القبانجي
- الحريه ..واحمد القبانجي


المزيد.....




- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...
- فنانة لبنانية شهيرة تكشف عن خسارة منزلها وجميع أموالها التي ...
- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مجيد الامين - شعر فيسبوكى