أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - ميس اومازيغ - البيعة والدولة المدنية















المزيد.....

البيعة والدولة المدنية


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 4209 - 2013 / 9 / 8 - 23:19
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    



يحيل مفهوم التطور البشري على الأنتقال التدريجي من وضع واقعي الى آخروهذا التحول تتحكم في المدة التي تستغرقها اية مرحلة من مراحله كثير من العوامل, ياتي على راسها تراكم وسائل الأنتاج المادية منها والمعنوية ومدى صلاحية ادائها الكيفي.
هذا التراكم الكمي والكيفي يحددان سقف الصورة الحياتية لأية جماعة بشرية.وفي هذا الأطاريمكن فهم ظاهرة البيعة .بحيث انها لا يمكن ادراك كنهها العميق الاكونها اداة انتاج التي هي بدورها وسيلة اشباع الحاجة .لتكون بذلك وليدة ضروف موضوعية .فالحاجة ام الأختراع كما يقال .وباعمال الملاحظة وامعان النضرفي ظاهر الواقعة يمكن الأهتداء الى ان لا حاجة منها غيرتحقيق تكثل منظم للجماعة المعنية بها وحماية وجودها مما قد يهدده من داخلها كان او من خارجها .لذا لا تخلو مرحلة من مراحل حياة أية جماعة بشرية من هذه الظاهرة بحمولتها التي منها اساسا ما ذكرابتداءا من تاريخ الشعور بالحاجة الى رمز لهذه الوحدة ممثلا اعلا للجماعة وقدوة لها وان لم تنعت بهذا المصطلح.
.........
هذا الرمز يستوجب تمييزه عن باقي افراد الجماعة .فتلجأ هذه الأخيرة الى ما تراه كفيلا بتحقيق الغاية من ادوات في شكل طقوس ومراسيم تقام تعبيرا عن هذا التميز كاختيارلما يشيرالى ما يتحلى به المعني بهامن قوة وشجاعة او وقار وحسن الخلق .طقوسا من شان تفحصها ان يوظح انها وحدها تعبر عن مدى درجة الرغبة في التجمع والوحدة. لذى لا غرابة في ملاحظة مرور الجماعة من مرحلة تبا شرخلالها طقوسا تصل درجة التعبير عن تأليه رمز وحدتها لرغبتها الشديدة في هذه الوحدة وهوما تعبر عنه صورة رفع اليدين عاليا او الأنحناء والركوع لـه وعملية الأنبطاح الكامل على الأرض امامه او جلوس القرفصاء وجمع الكفين والأنحناء تجاههما لمحاذاة الجبين وغيرذلك من الحركات التي لا تحيل في معانيها الا على التعظيم والتبجيل حتى درجةاعطاء الرمز صورة تعلووتتميز عن صورة الأنسان العادي الى غاية الأعتقاد في اعتباره القادر على العطاء والسلــــب. فعملية تمييز الرمز الأول للجماعة الكبيرة كلما كانت معقدة الأدوات والمراسيم المهتدى اليها كلما كان ذلك تعبيرا عن حدة الرغبة في استقطاب الآخر المخاطب بواسطتها الى الكثلة المرتهنة على هذا التمييزلتحقيق وحدة من شأنها ضمان البقاءبالشكل الذي يفيد وجود الصورة المعاكسة ,أي عدم وجود هذا التلاحم والوحدة او عن وجوده لكن في حدوده الدنيا كان تكون عائلية وقبلية فحسب . فتكون بالتالي مرآة تعكس مفاصيل حياة الجماعة المعنية من حيث درجة تطورها.
.........
بعد هذه المقدمة اود الخوض بمقتضى هذا المقال في امر البيعة بالمغرب وما يثار اخيرامن مطالب البعض بالغائها او على الأقل الغاء بعض طقوسها .فالبيعة هذه تعبيرعملي عن أبراز واقعة اصطفاء واختيارالرمز الأول للشعب المغربي من قبل الذين اهتدو اليها لتوجيه خطابهم للغيراملا في تحقيق الألتفاف حوله لغاية لا تخرج عما سبق الأشارة اليه ,ومحاولة لوظع الأس الرئيسي للسلطة السياسية بحيث يمثل هذا الرمزرأس الهرم السلطوي والذي يتكلف بانشاء الأذرع التي من شانهاتثبيت وجودها واستمراريتها .وهي بهذا المعنى معروفة عند الأمازيغ مثلهم مثل كثيرمن الشعوب .وهو ما تعبر عنه صورة الملك الأمازيغي جرجيروفق قول عبد الله بن الزبيراثناء غزو العرب لشمال افريقيا باسم الأسلام ,حيث جاء في البدايةوالنهاية لأبن كثير ما يلي((( فنضرت الى الملك جرجير من وراء الصفوف وهو راكب على برذون وجاريتان تظلانه بريش الطواويس. ..)) تمييزا له عن الغيربصفته ملكا في مواجهة جنود وقادة عسكريين لا قائدا مثل هؤلاء .صورة هذه البيعة بمعناها العام عند الأمازيغ قبل تعرضهم للغزو العربي اقتصرت على تمييزالملك بما لايحمل ما من شانه المساس لا بكرامتهم ولا بمروئتهم ,فهو لم يكن يمتطي حتى فرسا كغيره من المقاومين من بني جلدته وانما برذونا والمظلة المتمثلة في ريش الطواويس لم تكن مظلة تحيل على قدسية دينية كما يحاول فقهاء السلطان حاليا الباسه اياها من خلال اعتبارها تمثل الشجرة التي بويع نبي العرب تحتها من قبل تبعه ,وانما هي رمزا وضعيا اختير فيه هذا النوع من الريش لشكله والوانه المميزة .لتنتقل بعد اعتماد الدين وسيلةلأكتساب العصبية اقتداءا بالعرب بعد ان كانت هذه عند الأمازيغ تكتسب من خلال التظامن القبلي والمصاهرة والرضاع(ثاضا) بما فيه ارضاع الكبير من قبل المرأةا لعجوزاليائس بمزج حنطة الشعير بالحليب وطلاء لحمة الثدي بها كما قيل عن رضاع الملكة تيهيا الموصوفة من قبل العرب بالكاهنة الداهية عند ارضاعها لأحدالمعتقلين من الغزاة. وهي الصورة التي اعتمدت بشكل واظح عند تولي الأمازيغ لللاجىء السياسي العربي الهارب من بطش الأهل وذوي القربى العرب حيث اعتمدت الصيغة الدينية اساسا لتتويجه بصفة ملكا. هذه الصيغة التي لم تؤهله للحصول على اجماع القبائل الأمازيغية رغم تزويجه من بنت احد رموزهم المسماة كنزة البربرية ’وهو ما عبر عنه المجال المحدود لسلطته.فقد اعتمد ادعائه النسب الشريف الذي يحيله العرب الى محمد النبي والذي اعتمد حتى من قبل بعض الأمازيغ من اجل السلطة لشعورهم بظعف امكانية الحصول على عصبية بدونه.
............
وهذه البيعة ذات الحمولة الدينية هي التي انتقلت فيما بعد الى ملوك المغرب لتنتهي الى صورتها الحالية موضوع مطلب الألغاء, بحيث يعتمد النسب الشريف وان اوقع امر المغاربة القائمين على استمراريتها في حيص بيص نتيجة لأختلاط هذا النسبب مع من يدخل في دائرة المعتبرين عامة بالنضر الى المصاهرة التي لم تخلو منها مرحلةمن مراحل الملك بعد ادريس المذكور مع ابناء الأرض. لنجد اخيرهم ابن امازيغية .وتقام مراسيم البيعة للرمز الأول تخليدا للبيعة الأولى التي تم بواسطتها اصطفائه واختياره لمهمة تمثيل وقيادة الشعب المغربي باستقباله لممثلين له بأ حد اجنحة القصربزي موحد ناصع البياض. وزراء, نوابا , برلمانيين ,اعيان قبائل ,ديبلوماسيين ونخب ذات مراكز اجتماعية. ليخرج اليهم ممتطيا فرسا البس رداءا موشى ومزركشا وبلباسه هو الخاص لهذه المناسبة والمتمثل في جلباب وبرنس يغطي اعلياهما قبعة حمراء بحيث لا يظهر منه غير وجهه وسط خدم يظله احدهم بمظلة كبيرة الحجم ويؤذن غيره في الحضور مخبرا بقدومه ليصيح المنادى فيهم قائلين(الله ايبارك ف عمر سيدي) ويمر هو بحصانه وسط الصفوف ليركع افرادها بعد ترديد الجملة المذكورة ويرد عليهم احد خدمه بعبار( الله ارض عليكم قاليكم سيدي)(الله ئيعاونكم قاليكم سيدي)(الله ئيصلحكم قاليكم سيدي) .وتستمرالعملية الى آخرصفوف الخاضرين ثم ينفض الجمع.
..........
وتجدر الأشارة الى ان الحضوركان خلال احياء ذكرى هذه المناسبة سيما في عهد الحسن الثاني يضعون على رؤوسم قبعات حمراء ,التي لا اصل لها لدى الشعب المغربي ,وانما هي رمزااستعمل من قبل العثمانيين(الأتراك) وقد استعمل من قبل الرمز الأول المغربي كاختيار من قبل القائم على اعداده للظهور الى العامة لغاية سياسية محضة اريد بها تمرير فكرة ان الدولة المغربية لم يكن لها من وجود الا بمجيء المسمى ادريس الأول(الأكبر) كما يحلوا لهم وصفه .واعتبار انه كان يرتدي مثل هذه القبعة في الوقت الذي يفيد فيه الواقع ان هذا النوع من القبعات ما كان يضعها على راسه من غير الأتراك سوىالعبيد لتمييزهم عن السادة ,وهو ما تفيده الصور التي اريدت لمولى هذا الأدريس والمسمى راشـــــــــد .وهي قبعات استعملت وما تزال من قبل ثلة من المغاربة وهم بالخصوص ممن يعتقدون انفسهم حفدة للمطرودين من الأندلس وبالأخص المعتبرين انفسهم فاسيين نسبة الى المدينة العتيدة فاس.هذا في الوقت الذي اعتاد فيه المغاربة ومنذ امد طويل استعمال لفافة من قماش ابيض اللون يدار على الرأس بعد ان يترك منه جزءا متدليا على ظهر العنق عند البعظ وبدونه عند البعض الآخر.كما تختلف كثافته من خفيفة الى كثيرة ,منظمة ومرتبة في شكل انيق او عشوائية حتى درجة تهلهل وظعها على الرأس كما هو امرها عند السودانيين الذين يظهر انهم اقتبسوها من الأمازيغ ,هؤلاء الذين يطلقون عليها اسم (تارزيت) بتظغيم الزاي وهي لا تخرج عن غيرها من الرموز من مثل اسدال اللحية في حاضرنا من قبل الغير تستوجب دراسة خاصة وهي في اعتقادي رمزللذمة المالية والعينية لحاملها يظهرها للغيرللتعبير عنها دون شعورلا بغرور ولا بنقص. اليست هذه اعلا درجات الشفافية والوظوح؟ فهي بعد اخراج الصنف السوداني لكونه مجرد تقليد غير واعي تدل عند الأمازيغي تلك المنظمة ذات الجزء المتدلى على ظهر العنق (تاشنيالت)على ان ممتلكاته تفوق حاجياته وهو ما يشير اليه الجزء المتدلى منها .وهي لا ترمز الى التباهي بقدر ما تعمل على تحفيز الغيروحمله على المنافسة عن طريق المبادرة الحرة من اجل الكسب بينما تختلف الوظعية عند الغير من خلال عدد وشكل دوراتها حول الراس من مجرد واحدة عند المستخدم المعتمد على خدمته للغيرومساعدات هذا الغيرله الى المكتفي اكتفاءا ذاتيا .فهي في الأخيررمزاريد منه تبليغ خطاب معين الذي هو في اعتقادي ما ذكر.ليتظح ان الغاية من التخلي عن استعمال هذا الرمز المغربي الأصيل واعتماد غيره الأجنبي الممثل في القبعة الحمراء ولدى رموز الطبقة الممثلة للنظام غايته تغليب هوية اجنبية على الهوية الحقيقية وعملية اريد منها تبخيس قيمة الرمز الأصلي وهو ما نجح فيه صاحب الفكرة حيث انه استطاع حمل الكثيرين من غير مستعمليه الأول على استعماله للتباهي بقربهم من ممثلي سلطة القرار دون ادراك من قبلهم للغرض الحقيقي منه .
..........
يتضح اذن من الطقوس المذكورة انها ان كانت مقبولة في زمانها وما بعده وعدم اثارتها لأنتباه ليس المواطن المغربي فحسب بل والأجنبي ايضا من حيث تقززه من عملية شق الملك وهو على ظهرفرسه صفوف ممثلي الشعب وركوعهم له تعظيماوتبجيلا الى جانب ما يرددونه من عبارات دينية في شكل دعاء له وتعبيره عن صفة الأبوة وشرف النسب من خلال ما يردده خادمه من دعائه هو ايضا لهم من حيث انها صورة لم تعد مقبولة في عز الأدعاء بان الدولة مدنية هذه التي تستوجب ابعاد الدين عن السياسة واعتماد العقد الأجتماعي المدني يتظمن بوظوح الحقوق والواجبات المقرونة بالمحاسبة, وهذه ان كان المغاربة لا يعرفون في تاريخهم نظاما غير النظام الملكي حتى درجة انتفاء مصطلح الرئيس والجمهورية فيا للغة الأمازيغية بخلاف (ايليد) الملك و(تايليت) الملكة اسوجبت المطالبة بملكية برلمانية يسود فيها الملك ولا يحكم ليهون تنفيذ المحاسبة على المسؤولين عن تدبير شؤون الشعب وكذا تفادي اسغلال هالة التبجيل والتعظيم المرادة للملك لقضاء محيطه لحاجيات غير مشروعة والأبقاء على تاثيره الأدبي الذي قد يستعمله هو شخصيا لأدامته سلطته كملك يسود ويحكم.لذا وجب اعتمادعقد اجتماعي مدني يبقي على الملك رمزا لوحدة الشعب المغربي وحكما يرجع الى رايه ونصيحته عند الأقتضاء كما هو امر عديد من الملكيات في الدول الديموقراطية.



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأمبريالية العربية
- هل حل اجل الأنفجار الكبير؟
- محمد وتشكيله لأطار افكاره
- مصر والمخاض العسير
- كتاب الى هيئة الحوار المتمدن
- شعوب عصية على الفهم
- ماري لوبين والأحتلال الأسلامي
- انظمة خائفة وشعوب مخوفة
- ادريس جنداري والأيديولوجية العرقية
- اغار منك لذكائك يا حكيم اسرائيل(2)
- اغار منك لذكائك يا حكيم اسرائيل
- السنة والشيعة فرعي شجرة الدم
- ع.بنكيران واستخراج الكنز بالطريقة المغربية
- الفوظى الخلاقة وثقافة النظام الأبيسي
- اعتقال العلم الأمازيغي وخدعة الأنفصال
- تعليق على مقا ل(ادريس جنداري)
- الفكر الحر,احمد عصيد نموذجا وعش الدبابير التعريبي
- احمد عصيد(اسلم تسلم) ومصاصي الدماء
- ماذا قاله احمد عصيد مخالفا للواقع؟
- خريطة العالم الجديد


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - ميس اومازيغ - البيعة والدولة المدنية