أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد عزيز الحبيب - بالمقلوب














المزيد.....

بالمقلوب


ماجد عزيز الحبيب

الحوار المتمدن-العدد: 4209 - 2013 / 9 / 8 - 16:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بالمقلوب

نشكر ولا ننكر لرئيسنا ان كان على قيد الحياه
او انتقل الى الرفيق الاعلى, كذلك نشكر ولا ننكر ايضاً
لرئيس مجلس وزرائنا والساده المسوؤلين على كل ما قدموه
ويقدموه لخدمه الوطن والمواطن ,,وتربع العراق على المراكز
المتقدمه في كل مجالات الحياه من زراعه وصناعه الى صحه
وتعليم,,شهد العراق منذ 2003 الى هذه اللحظه طفره كبرى
لم يشهد لها اي بلد اخر ,,النمو في كل مفاصل الحياه ولله الحمد,
الخير والرفاهيه اصبحت للجميع وينعم بها المواطن,,التعايش
السلمي الجميل بين جميع مكونات الشعب وطوائفه اصبحت
شئ مدهش للعالم,, اصبحت ارض العراق من شمالها الى جنوبها
بساط اخضر زاهي ,,زراعه دائمه نشكر الله ونحمده ,, الفقر
معدوم,اصبح الفقير العراقي محسود من قبل دول الجوار واوربا
وامريكا وجزر الواق واق لما له من امتيازات فهو اصبح يمتلك
بيت وسياره وراتبا تقاعدياً وله سفره سنويه مجانيه مع حساب
توفير تقديراً لجهوده,,اصبح حال المسوؤل العراقي كحال اي موطن
عراقي لا فرق بينهم الخير يعم على الجميع ولله الحمد,واصبح المسؤولين
العراقيين بحق خدام للشعب,,اصبح للاطفال العراق رعايه خاصه منذ الولاده
ملبس ,,,ومأكل ,,ورعايه صحيه وتعليم,,, نظام متكامل لم تجد مثله حتى
في دول الغرب,, اكتفاء ذاتي بكل شئ لا استيراد ولا اعتماد على النفط
اصبح العراق يصدر كل شئ الى دول العالم ,,وتأمل الحكومه العراقيه
بنقل تجربتها الى شعوب العالم الاخرى للاستفاده منها في تقدم بلدانهم
تجارب لا تخطر ببال اي دوله ,,تجارب مثيره وفريده من نوعها
هزت العالم ,,حتى ان بعض الجامعات العالميه تفكر في استضافه
بعض من المسؤولين العراقيين لالقاء المحاضرات فيها لايضاح التجربه العراقيه
وكيف وصل الشعب لهذه الحاله,,وامتدت يد خير السياسيين العراقيه
حتى الى النشيد الوطني العراقي فلُحن النشيد من خلال زج تغريد
البلابل وزقزقه العصافير فيه لان المسؤولين العراقيين يريدون اراحه الشعب
بكل الوسائل,, فتح العراق على الجميع سياحه دائمه ومجاميع سياحيه
كبيره قادمه وذاهبه تريد ان ترى اثار العراق الثابته والباقيه وتريد ان
ترى العمران والتقدم الذي وصل اليه هذا البلد,, مطارات العراق ذات البناء العجيب
تغص بالمسافريين من كل ارجاء المعموره ,,تجربه عراقيه فريده من نوعها,,
تضاف الى هذه التجارب تجربه بناء العمارات تحت الارض وهي تجربه عراقيه
مثيره وعجيبه لان المسؤولين العراقيين يريدون ان يبقى سطح الارض في العراق اخضر زاهي
وهناك خطه لدى الحكومه بأن يجعلوا سكان اهل العراق جميعاً يسكنوا تحت الارض,,
اصبح رئيسنا ان كان حيا ورئيس مجلس وزرائنا يتنافسا مع رئيس الاروعواي بالراتب
فرئيس الارغواي راتبه 1250 دولار فقط في الشهر يحاول مام جلال ونوري المالكي
ان يقللوا رواتبهم وجعلها مثل خوسيه موخيكا رئيس الارغواي بل يحاولوا جعلها 900 دولار
شهريا,,,لكي يصبحوا قدوه لرؤساء الشعوب الاخرى,لقد زرع المالكي وحكومته في بيت كل عراقي
المحبه والسعاده والخير والفرحه ندعو من الله كل لحظه ان يطعم المالكي وعائلته
وكل محبيه وكل السياسيين في نظامه ويجعل في كل بيت من بيوتهم
سعاده عراقيه ويعيشون سعاده وخير مثل ما يعيشها ابناء العراق اليوم
قولوا معي اميين
واخيراً تذكروا العنوان

ماجد عزيز الحبيب
20130908
السويد



#ماجد_عزيز_الحبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المديح في شعر الجواهري
- حرقوا جباههم قبل ان يحرقها الله لهم
- متى يظهر سيسي العراق؟
- الحزب الاشتراكي لتدمير العراق
- عاش العراق
- النضال الفاسد
- العراق... و كوخ العم توم
- الانقلابيون
- ابواب النار ..... والحكام العار
- الحكام الجهله
- الشعب الثائر
- هدرزه ليبيه في تركيا
- الشعب يريد اعدام الحمير
- طاهر ابن نجيبه
- غزاله الذهب- قصيده الى الشهيده اكرام عواد سعدون
- مات الشعب منكم يا حراميه
- خلود العشق
- قف ... امامك المناضلين الجدد
- هل كان الله شيوعياً
- الحكومه تفقد عذريتها ... وتصبح حكومه ملص


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد عزيز الحبيب - بالمقلوب