أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فرج - في التهديد الأمريكي لسوريا















المزيد.....

في التهديد الأمريكي لسوريا


محمد فرج

الحوار المتمدن-العدد: 4208 - 2013 / 9 / 7 - 11:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



الحرب على سوريا | في التهديد الأمريكي لسوريا

في تحليل الصراعات الطبقية الداخلية ودراسة التوازنات العالمية والإقليمية لا بد من ولادة موقف واضح ومركب. الجيش العربي السوري في انتصاره على القوى الظلامية الرجعية إلى جانبه نظام سياسي يدحر الدردرية إلى الأبد!


“اليوم، الكون كله سوريا”، هذا ليس شعاراً، ولا هتافاً.. ولكن ألا نشهد حالة تفسر فيها كل الأخبار والأحداث والتصريحات والمواقف من البوابة السورية: ما يجري في إيران، تركيا، السعودية، قطر، و مصر، والأردن. نحن لا نشعر بأحاسيس مختلطة فقط، ولكننا نصرح بمواقف سياسية مختلطة، ويعود السبب في كل ذلك أننا وليدو الأجواء الميكانيكية ابتداءً من معنى المرتبة الأولى في المدرسة إلى معنى الجائزة الأولى في مسابقة ما .إنها لغة الأرقام، الأرقام فقط التي تعكس المنطق الرقمي في المنطق الاجتماعي.. الميكانيكا تجنب الباحثين عبء الموقف الشمولي الذي يحمل في داخله أيضاً تناقضات، الميكانيكا تجعل منا مستندين إلى وحدة قياس واحدة في التوصيف والتحليل والقرار، والنظرة الشمولية هي التي تخلق وحدات قياس متعددة ومتشابكة ولها أولويات، أولويات متشابكة كذلك (الصراع الطبقي، والوضع العالمي والحرية الاجتماعية والتوازنات الإقليمية وجنون القوى الظلامية والتكفيرية وخشية التحول إلى محافظين إن وقفنا في وجه التحولات التي أنتجها الواقع، وغير ذلك).


خارج الميكانيكا، داخل المنطق الشمولي للموقف السياسي

منذ بداية الأزمة السورية واجهنا وحدتين كبيرتين للقياس؛ الصراع الطبقي الداخلي والوضع العالمي والتوازنات الإقليمية، منا من انزاح بالكامل للأولى ونسي الثانية بالكامل أيضاً، ومنا من فعل العكس تماماً. فمن تبنى الوحدة الأولى غرق في إشكاليات الصراعات الداخلية عازلاً سوريا عن موقعها الإقليمي وبعدها القومي، وعازلاً إياها عن الوضع العالمي الجديد (الذي يؤثر بدوره على التطورات الداخلية كذلك) الذي صعد فيه البريكس كقوة جديدة تعيد توازن العالم وتخلق عالماً متعدد الأقطاب، وتكبح جماح الامبريالية الأمريكية من الانفراد بقرارها، روسيا رأسمالية الدولة وصين التصنيع وبرازيل المحور الأمريكي الجنوبي خلقت هذا التوازن، تنضم إليها جميعاً في سياق تحالفات واضحة إيران. كان من الحمق السياسي قراءة المشهد السوري دون قراءة هذا المشهد الإقليمي و العالمي.

وفي الجانب الآخر، من تحفظ على عرض الإشكاليات الداخلية التي تعرضت لها سوريا فيما يسمى الحقبة الدردرية، تعرض إلى أسئلة الحلول الداخلية دون أن يقدم الإجابة الشافية نكاية ب “ثوار” الناتو والعصابات التكفيرية المجرمة، ولكن التستر على هذه الإشكاليات نكاية بأي طرف كان لا يعني سوى العجز عن اجتراح الحلول للإشكاليات الكبرى.

في الخروج من المنطق الميكانيكي، نحن مطالبون بموقف سياسي تجاه الأزمة يحدد الأولويات، أولويات الصيرورة التاريخية (التي نساهم نحن في تشكيلها على النقيض من الموقف القدري-الحتمي للعديد من اليساريين)، الأولويات المرتبطة مباشرة مع أهدافنا الكبيرة المختصرة في السؤال الكبير: ماذا نريد؟

نريد تغيير المنظومة الاقتصادية الاجتماعية التي نعيش، نريد تغييرها ونعرف أن البداية تنطلق من تحطيم العلاقة مع الامبريالية العالمية التي تتصدرها أمريكا والاتحاد الأوروبي واليابان، ونعرف أننا أضعف أن نبدأ وحدنا ، ونحتاج إلى حليف نصيغ معه عقداً سياسياً جديداً، وفي ظل هذا العقد يمكننا أن نبدأ، نريد الاشتراكية نموذجاً اقتصادياً اجتماعياً، ونعرف أن لذلك روافع داخلية ليست جبهة النصرة إحداها، ونعرف أن هذه الروافع موجودة ولا تشكل الوزن الأثقل اليوم، ولكنها يجب أن تكونه غداً، إن أردنا للضرورة أن تتحقق. (وحدة القياس الأولى)

المطلوب عالمياً أن يتم تدمير الدولة السورية واستنزافها إلى النفس الأخير (المحور الناتوي)، والمطلوب الحفاظ على الدولة السورية بنظامها للحفاظ على المصالح القومية للمحور الصاعد (روسيا)، والمطلوب داخلياً كثير: العودة بسوريا إلى حقبة ما قبل الانفتاح مما يعني تقدمها (تيار يساري عريض في المنطقة العربية وجزء من النظام السوري الحالي والجيش)، والمطلوب تحويلها إلى دولة خلافة إسلامية رجعية تتشارك مع العراق في ذلك المشروع (جزء من المعارضة السورية)، والمطلوب دفعها إلى الدردرية أكثر وأكثر ( جزء من المعارضة السورية وجزء من النظام الحالي سبب حالات اختراق سابقة)، كل ذلك مطلوب من سوريا، وكل طلب له حامله مهما ضعف أو تصلب (وحدة القياس الثانية).

في داخل هذا المشهد المتشابك، من أين نبدأ؟

تنقل عشوائي في مدار الأخبار

عدد هائل من الأخبار، والتصريحات، والأحداث، والإشاعات أحاطت بالتهديد الأمريكي لسوريا. قراءة كل خبر على حدة لربما يوصل إلى أكثر من موقف (في حالة ضياع البوصلة)، وقراءة مجمل الأحداث في سياق فهمنا لتاريخ هذه المنطقة تحديداً يعطي استنتاجات أكثر واقعية.

“لا يمكن أن النظام السوري استخدم الأسلحة الكيماوية في ظل زيارة لجان التحقيق” .”قد يفعلها النظام السوري ويخالف المنطق لينفي التهمة عن نفسه، أي أنه يدرك أن الحجة الأولى تحميه فيفعلها حقاً”. “دراسات عسكرية تشير إلى تفاصيل الضربة على سوريا منذ أكثر من عام، عدد الأهداف تقلص مراراً وتكراراً خلال هذه الفترة”. “روسيا سترمي النظام السوري على الرصيف إذا تمكنت من بناء علاقة استراتيجية مع السيسي”. “روسيا تعرض زيارتها لمصر” . “السعودية تطرح عروضاً متعددة على روسيا للتخلي عن سوريا”، “وآل سعود والنظام الرسمي في الأردن في طريقهما لصياغة تحالف جديد مع الروس” . “عصائب الحق تدخل السعودية لتذيقها بعضاً مما تجرعته سوريا”. “عبدالله النسور يبرر الوجود العسكري الأمريكي في الأردن بحجة حماية الأردنيين من تأثير الأسلحة الكيماوية قبل ثلاثة أيام فقط من الحادثة” (وبالتأكيد النظام الرسمي الأردني ليس بئر الأسرار للنظام السوري)، “تصريحات أردنية بعدم التدخل في الأزمة السورية وتأييدها للحل السياسي”، “وأحمد الجربا يدخل سوريا خلال أيام العيد من البوابة الأردنية”.

“واشنطن تضع قرار مجلس الأمن كشماعة تعلق عليها تخبطها وترددها، وتصرح أنها لا تريد جولة مع عراق جديد”، “ولكنها تريد “تأديب” النظام السوري على “فعلته”، وتستنكر احتماء النظام السوري بالموقف الروسي”. “بريطانيا وفرنسا تريدان المشاركة في “تأديب” النظام السوري، و “تمنعهما” العراقيل الداخلية من معارضة شعبية وسياسية”. “إيران وسوريا تهددان بأن الرد سيكون على تل أبيب”، “الكيان الصهيوني يعلن حالة الاستنفار”، “والجيش العراقي يعلنها كذلك”. “روسيا تربط أي قرار بنتائج التحقيق في الحادثة، وتدعو لإبقائهم مدة أطول في سوريا”.

تنقل عشوائي في مدار الأفكار

هذا تنقل عشوائي بين الأخبار والأحداث والإشاعات والتحليلات العلمية والخرافية كذلك، ولكن الموقف الواضح يتأسس على دراسة التطورات في الخارطة الجيوسياسية (ماذا فعلت إيران في العراق خلال السنوات الماضية، ما هو معنى التحالف الإيراني- السوري- حزب الله ومن أين نشأ؟، وما هي أهدافه؟، هل مازالت مقولة أن النظام السياسي العراقي جاء على ظهر الدبابة الأمريكية ما زالت راهنة؟، ما معنى الصعود الروسي مؤخراً؟ هل هي في طريق تحولها إلى امبريالية جديدة؟ على المدى المنظور أو على المدى البعيد؟ هل روسيا مندغمة في رأس المال المالي العالمي؟ هل هناك من أمل لأن ينحرف الموقف السعودي والأردني صوب الروس؟ هل المؤسسة العسكرية المصرية في تطورها التاريخي من عبدالناصر إلى السادات إلى حسني مبارك تحمل قوى داخلية قادرة على حرف محور التحالفات السياسية والتأسيس لعقد اجتماعي في داخل مصر أساسه العدالة الاجتماعية وبالتعاون مع قوى سياسية مدنية؟ هل ستدفع شبكة المصالح والمكتسبات القديمة للعسكر “في حكم مبارك” (إن كانت كذلك) إلى إعادة إنتاج النظام المصري السابق؟ ماذا تعني العودة الروسية للمنطقة؟ وماذا يعني خروج الأمريكان منها؟ ماذا تعني مواجهة البنك العالمي للتنمية للبنك الدولي؟ مالفارق في التطوير الإنتاجي بين البريكس والامبريالية العالمية بقيادة أمريكا؟ وهل سيعني انتقال تحالفاتنا شيئاً إن تم التأسيس إلى أنظمة وطنية (في تكاملاتها القومية والأممية) لها مشروعها الاقتصادي الإنتاجي الذاتي؟ من سيحمل المشروع الداخلي في ظل غياب البرجوازبة العربية؟ من مسك زمام السيطرة إبان الانتفاضات سوى القوى الأكثر تنظيماً في المنطقة العربية (الأخوان والجيوش)؟ هل بات من الممكن الفصل بين الموقف الطبقي الداخلي وهواه السياسي عالمياً؟

تجاوز الإعلام التسطيحي وبناء الموقف المركب

• التحالف السياسي مع الامبريالية الأمريكية لا يمكن أن يكون مفصولاً عن النمط الاقتصادي الاجتماعي الداخلي. بمعنى أنه لا يمكن أن تولد حكومة قادمة في سوريا من رحم التحالف مع الأمريكان، ونتوقع أن تلجأ إلى التأميم في سياستها الاقتصادية. أضف إلى ذلك أن الانتفاضات العربية جاءت في ظروف لم تستكمل فيها أساساً شروط التحرر الوطني والقومي، بل على العكس تراجعت فيها هذه الشروط عن حقبة الستينيات. كل ذلك يضع الباحثين عن ثورات عربية حقيقية (سريعة كانت أو متمهلة) أمام خيارين اثنين: إما أن تضع العالمي والإقليمي والقومي في معادلة برامجك وخططك السياسية، وإما أن تكون (يا وحدك). ويا وحدك تعني بأنك القادر على النهوض بالمشروع الصناعي والإنتاجي والتعليميي، هكذا وحدك! الموقف المركب ينشأ من أهداف الداخل وشروطه وممكناته، وأهداف الخارج وشروطه وممكناته.

• شروط الداخل في سوريا، إن هناك نمطا اقتصاديا لا بد من تبنيه (وفي داخله يتبنى جزءاً من بنية سابقة) وإيقاف تغول القوى الظلامية في الداخل. وشروط الخارج تكمن في بناء التحالفات السياسية التي تؤسس لشروط الداخل ولا تنفيها. من هو حامل هذه المهمة؟ الجيش؟ النظام الحالي بأكمله؟ المعارضة المدعومة من الناتو؟ المعارضة الضعيفة التي تريد هذه الصيغة (النهوض بشروط الداخل) وأسقطت الوحدة الثانية من القياس (التوازنات الإقليمية والعالمية) من حساباتها.

• في الحسابات الخارجية والتحالفات، لم نعد في حقبة (ما تقوله أمريكا يمشي)، الفرنسيون يسبقون الموقف الأمريكي في سوريا لضعف فرصهم في ترحيل أزماتهم مقارنة بأمريكا، ففرنسا مهددة في أكثر مناطق نفوذها الاقتصادي حيوية (المغرب العربي نظراً للتغييرات السياسية المحتملة وإفريقيا نظراً للتمدد الصيني فيها)، إسرائيل وحدها لم تعد تكفي لخدمة الامبريالية وتحولت إلى عبء دون الحضور التركي والسعودي والقطري، النظام الأردني يظهر تائهاً في الفضاء الإعلامي ولكنه يعرف خياراته جيداً (أمريكا وإسرائيل والسعودية)، السعودية لا تتردد في التصريح عن موقفها المعادي لأي مشروع عربي وتؤكد علناً انحيازها للأمريكي، المؤسسة العسكرية في مصر المعتاشة على 4 مليارات سنوياً من الولايات المتحدة تحمل في داخلها بعض العناصر التي تميل لاستقبال بوتين ولكنها الأضعف إلى اللحظة، ولكن ثمة فرصة مازالت قائمة، والتي في حال حدثت ستعطي المتنفس للخيار الجديد في المنطقة، روسيا تمضي باتجاه الجدار الأخير في تحالف يقدم لها الحفاظ على مصالحها القومية في الغاز تحديداً، السعودية باتت محل استهداف بعض القوى (ليست روسيا)، وأي اضطراب داخلي في السعودية يعني بالضرورة خطة تقدمية في منطقتنا.

في ظل الخارطة الداخلية والخارجية للقوى الفاعلة لا يمكن من إنجاز تغيير ثوري إلا من خلال انتصار الجيش السوري على القوى الظلامية الداخلية وولادة نظام سياسي يتبنى النموذج الاقتصادي الجديد-القديم في جزئيات محددة، ويعرف كيف يدير التحالفات المجدية، وبالتحديد مع البريكس. في اتباع هذه الصيغة نتمكن من إنتاج الموقف السياسي اليومي الذي لا ينجر خلف نظريات الهدم المتواصل والعشوائي، ليقنعنا بأن الطبيعة تنتج حلولاً، وهذه صيغة غيبية تتجاوز صيغة الأديان.



#محمد_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في هدم النموذج الإخواني
- الحرية والتكنولوجيا
- أوهام الحرية في ظل الرأسمالية
- -جهاد النكاح”| الجنس في الاشتراكية والرأسمالية والدين
- “جهاد النكاح”| الجنس في الاشتراكية والرأسمالية والدين
- الرأسمالية والاتفاقيات الزائفة | كيوتو نموذجاً
- الحرية في عصر الاغتراب والاستلاب
- مشروع الهيمنة بأدوات التمويل و”المجتمع المدني”
- الرأسمالية، إقتصاد المافيا والدعارة والموت (2-2)
- كيف يهاجمنا الرأسماليون؟ لودفيغ ميزس نموذجاً
- الرأسمالية، إقتصاد المافيا والدعارة والموت (1-2)


المزيد.....




- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة ومدمرة أمريكيتين وسفينة إسرائي ...
- وزير الخارجية الأيرلندي يصل الأردن ويؤكد أن -الاعتراف بفلسطي ...
- سحب الغبار الحمراء التي غطت اليونان تنقشع تدريجيًا
- نواب كويتيون يعربون عن استيائهم من تأخر بلادهم عن فرص تنموية ...
- سانشيز يدرس تقديم استقالته على إثر اتهام زوجته باستغلال النف ...
- خبير بريطاني: الغرب قلق من تردي وضع الجيش الأوكراني تحت قياد ...
- إعلام عبري: مجلس الحرب الإسرائيلي سيبحث بشكل فوري موعد الدخو ...
- حماس: إسرائيل لم تحرر من عاد من أسراها بالقوة وإنما بالمفاوض ...
- بايدن يوعز بتخصيص 145 مليون دولار من المساعدات لأوكرانيا عبر ...
- فرنسا.. باريس تعلن منطقة حظر جوي لحماية حفل افتتاح دورة الأل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فرج - في التهديد الأمريكي لسوريا