أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - كمال الساكري - بمناسبة أربعينية الشهيد المناضل القومي الحر محمد براهمي















المزيد.....

بمناسبة أربعينية الشهيد المناضل القومي الحر محمد براهمي


كمال الساكري

الحوار المتمدن-العدد: 4207 - 2013 / 9 / 6 - 12:24
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


بمناسبة أربعينية الشهيد المناضل القومي الحر محمد براهمي
محمد براهمي :من وهم الزعيم الملهم ...إلى يقين الذكاء الجماعي
كمال الساكري(التيار الشعبي)
تصدير:
لا نامت أعين الجبناء
أطلقت جناحي لرياح إبائ
أنطقت بأرض الإسكات سمائي
فمشى الموت أمامي
ومشى الموت ورائي
...في زمن الأحياء الموتى
تنقلب الأكفان دفاتر
والأكباد محابر
فلا شعراء سوى الشهداء
أحمد مطر
توطئة:
من محاسن الصدف ونحن نحي ذكري الأربعين لشهيد الوطن والأمة الحاج محمد براهمي أن نكون بحضرة شخصية فذة ينسجم فيها الذاتي مع الموضوعي دون انفصام يذكر فخصاله الشخصية وقيمه الفردية هي ذاتها تقريبا مبادئه السياسية وعقيدته النضالية.
ولذلك فإن قيم الرجولة لدى الشهيد محمد براهمي هي نفسها تقريبا مبادئه .
1)قيم محمد براهمي الشخصية
هي كثيرة لا تعد يعرفها جميع من عاشره أو صادفه أو زامله ويمكن إجمالها في كلمة جامعة شاملة مانعة ألا وهي الكرم.والكرم أصل المحاسن كلها. وأصل الكرم نزاهة النفس عن العيوب والمحرم وسخاؤها بما تملك على الخاص والعام وجميع خصال الخير من فروع الكرم .يذكر أهله وجيرانه ورفاق دربه وزملاؤه أينما ارتحل وحل وكيفما كانت حاله المادية والصحية والنفسية كيف كان يغمر المحتاج بما لديه ويقرئ الضيف بما يستطيع وفوق ما يقدر ويغيث الطريد ويحمي الشريد حتى من خصومه السياسيين .وقد يضيق المقام للتفصيل اليوم ولكن مع "حمة " البراهمي تعاد كتابة تاريخ الكرم العربي وتنسب أساطير حاتم ومآثره .ويكفي تدليلا وبرهانا على أفضلية الشهيد محمد على حاتم الطائي أن حاتما جاد بفرسه عقرها لضيوفه أما محمد براهمي فقد جاد بنفسه ذودا عن وطنه وأمته ...فهل يستوي واهب فرسه بواهب مهجته.
وتتفرع عن الكرم الشجاعة والإيباء والإقدام والحزم .وكل من يعرف الشهيد من قريب أومن بعيد يلمس تلك الخصال ويكبرها فيه.وما اغتياله بتلك الطريقة الفظيعة الفظة والهمجية إلا تأكيد على أهمية الرجل وعدم تردده أو خوفه من أعدائه .فلم يكن محروسا رغم تعرضه لتهديدات صريحة من قاتليه أبى إلا أن يواصل نضاله السياسي والتأسيسي والحزبي في الشهر المفضل رمضان واصلا الليل بالنهار.وكان كثيرا ما يشكونا ضيق الوقت ويتمنى فقط ثلاث ساعات ليخط بعض أفكاره ورؤيته للتيار الشعبي..
بيد أن عزم الرجل وتشميره وجديته كانت تخفي حنانا منقطع النظير على أبنائه وحبا لا مزيد عليه لرفيقة دربه زوجته ورفقا وحياء وتكريما للمرأة لا مثيل له .يكفي أن تسألوا زميلاته في العمل وفي المجلس التأسيسي.أو رفيقات الدرب في النضال أيام الجامعة أو بعدها.
وحتى لا أطيل في هذا الباب يستطيع المرء أن يقر في أريحية دون تزيد أن الشهيد محمد براهمي كان بحرا بلا ساحل مليئا بالحب والجد والكرم والشجاعة والحنان والتسامح والغضب من أجل الحق والوطن والأمة بل والإنسانية.
وخير ما نصف به محمد براهمي الإنسان ونحن نحي أربعينيته بعض أبيات من مرثية نزار قباني لعبد الناصر. قتلناك يا آخر الأنبياء
قتلناك
ليس جديدا علينا اغتيال الصحابة والأولياء
فكم من رسول قتلنا
وكم من إمام ذبحناه
وهو يصلي صلاة العشاء
فتاريخنا كله محنة
وأيامنا كلها كربلاء..
2)مبادئ محمد براهمي ومشروعه
أولا: الحرية
هي هنا أيضا مثلما هو الشأن في قيمه الشخصية كثيرة ومتعددة ولكن يمكن تكثيفها في مبدإ جامع مانع ألا وهو الحرية.الحرية أولا وأخيرا .لا معنى للمبادئ في غياب الحرية الحق.حرية الإنسان أمام نفسه حرية الإنسان ضد أعدائه حرية الإنسان مع غيره. الحرية قيمة القيم يرفعها الكثيرون شعارا ويفرطون فيها ممارسة.
الشهيد محمد براهمي عاش حرا انخرط في صفوف النضال الطلابي طواعية وانتصارا لحرية الطلبة وحرية الشعب لما كانت الدكتاتورية البورقيبية تكتم الأنفاس.
وانتمى إلى منظمة الطلبة العرب التقدميين الوحدويين اختيارا لا إجبارا حينما راى شعاراتها تستجيب لتطلعاته في تحرير الأوطان وملئها عدلا وتوحيدها قوة ضاربة ترد العدوان الامبريالي الصهيوني في فلسطين وغيرها وتحقق الحلم العربي المغدور في النهوض والتقدم.
وناضل في صفوف التيار القومي التقدمي خارج الجامعة بكل حرية ثم لما تعطلت مسيرة هذا التيار فترة التسعينات أسس في مطلع الألفية الثالثة سنة 2005 حركة الوحدويين الناصريين التي أمكن له ولرفاقه بها مقاومة الدكتاتور بن علي والمساهمة الفاعلة في إسقاطه.
ومع ثورة 17 ديسمبر2010 ترك محمد براهمي حركة الوحدويين الناصريين واستجاب لمطلب توحيد القوميين .فكان ميلاد حركة الشعب سنة 2011ثم انقسامها إلى حركة الشعب وحركة الشعب الوحدوية التقدمية قبل الانتخابات التشريعية والرئايسة 23 أكتوبر2011. ثم توحدت الحركتان في فيفري2012 بعد الفشل الذريع للقوميين في تلك الانتخابات.وكان الشهيد في كل هذه التقلبات والاضطرابات يتنازل عن كل شيء سوى وحدة الناصريين ولم شملهم .
ولكن بعد سنة ونيف من العمل تحت سقف حركة الشعب "الموحدة" تبين للجميع فشل التجربة.ولم تكن
مسألة الانضمام إلى الجبهة الشعبية إلا القشة التي قسمت ظهر البعير لينحاز شق بقيادة محمد براهمي للعمل مع الجبهة الشعبية انطلاقا من 9 أفريل 2013 وينقلب الشق الرافض على قرار الأمانة العامة بتاريخ 10 مارس2013 والداعي إلى الانضمام للجبهة الشعبية.
وأمام هذا التطور الدراماتيكي كان أمام الشهيد إما المحافظة على موقع القيادة والقبول بالتذيل لموقف السلطة بقيادة النهضة في رفض الجبهة الشعبية باعتبارها تكتلا وطنيا تقدميا ضد الرجعية العميلة او مغادرة الحركة والتضحية بالموقع القيادي ومكاسب الحركة السياسية التي كانت في أغلبها من صنعه ولا سيما غداة اعتصامه الشهير في المجلس التأسيسي رفضا لقمع أهالي العمران من بوزيان وتنديدا باستبداد السلطة وتنكرها لمطالب الشعب في الشغل والكرامة...ولجوئها إلى القمع والرش طعاما للجياع..
وكان انحياز محمد براهمي للحرية .وقد تأكد من اختراق النهضة لحركة الشعب يقول الشهيد " "هي(حركة الشعب )مخترقة سياسيا وربما تنظيميا وماحدث في تطاوين والمتعلق بالمشاركة في المسيرة تنظيما وحضورا مع حركة النهضة والتي انتهت بمقتل لطفي نقض دليل على هذا الاختراق.وهذه العملية تمت من قبل بعض العناصر المنتسبة لحركة الشعب والتي تريد أن تكون قريبة في تصوراتها وأطروحاتها ومواقفها من حركة النهضة.(جريدة الحوار.السبت من 13 إلى 19 جويلية .2013 ص.8).
ثانيا:قبول النقد والنقد الذاتي
لعل أفضل خصلة يمكن أن تميز مناضل سياسي هي قبوله للنقد وإقدامه على النقد الذاتي اعترافا بقابلية التقصير أو القصور .وأنه لامخرج للحركات السياسية مما قد تقع فيه من فشل إلا بفتح باب النقد والنقد الذاتي (MEA CULPA).
*محمد براهمي وكرسي الاعتراف
عرف الشهيد لحظات حرجة رهيبة حينما تأكد من اختراق حركة الشعب وحرفها عن مهاماتها النضالية وطنيا وقوميا في لحظة فارقة نكون أولا نكون ولم يكن أمامه إلا أن يضع إصبعه على مكمن الداء
فقال"في الواقع عجز التيار القومي عن بناء أداة تنظيمية واحدة وعن تجاوز التعدد التنظيمي .وكنا نعتقد أن الأزمة تنظيمية فاكتشفنا أن المشكل في القراءة والخيارات السياسية وهناك مشكل حتى في الفكر ذاته وهي مشكلة ايديولوجية .فنحن لنا من له رؤى أرثوذكسية سلفية تؤمن بحرفية النص ولا تؤمن بالتاويل ولا تفهم أن النصوص التي كتبت في الخمسينات وفي الستينات قد عفا عليها الزمن وأننا اليوم في حاجة إلى قراءات أخرى بنفس الروح..وإذا لم نفهم أنه يجب علينا التخلص من هذه الرؤية الضيقة فلن نستطيع المساهمة في المعركة الوطنية والقومية ولا في بناء مجتمعاتنا وإنقاذ بلادنا خاصة في هذه المرحلة.."(المرجع السابق).
*محمد براهمي والمشروع الوطني الجامع
لقد قضى محمد براهمي المناضل القومي الحر زهرة شبابه في السعي لبناء حركة قومية ناصرية ولم يدخر في سبيل ذلك الهدف لامالا ولا صحة ولا وقتا ولا دما ولكنه بعد أكثر من ثلاثين سنة يكتشف أن الطريق إلى وحدة الناصريين والقوميين لا يمر عبر تجميعهم العددي في تنظيم وإنما توحيد القوى الوطنية التقدمية والديمقراطية على أساس تحرير الوطن وتحقيق سيادته الوطنية وسيادة شعبه بعبارة أخرى "دولة تشاركية يكون فيها المواطنون سواسية أمام القانون وبالقانون وتوزع فيها الثروات والفرص بالتكافؤ بين جميع المواطنين ويكون قرارها الوطني غير خاضع لأي املاءات مهما كان نوعها بعبارة أخرى دولة تكون فيها السيادة التامة للشعب يمارسها عبر مجالسه المنتخبة محليا وجهويا ووطنيا"(صوت الشعب ركن حوارالعدد 108 الخميس 18 جويلية 2013 ص 10).
لقد اكتشف الشهيد رفقة صحبه أن الطريق إلى الوحدة العربية يمر حتما عبر برهنة القوميين على خدمتهم لشعبهم وحمايتهم لدولتهم الوطنية والانتصار لقضايا العدالة الاجتماعية والدفاع المستميت على الثقافة والممارسة الديموقراطية.أما الاكتفاء برفع الشعارات القومية على نبلها دون الانخراط في النضال الوطني هو ضرب من الانفصام بل والمفاصلة القطبية التي تدعو إلى تكفير الشعب وتخوينه قصد محاربته وتدميره شعبا ودولة لصالح إمارات رثة وعيش نكد موشح بالسواد مكمم الأفواه تحت حكم العمامة أو الخوذة أو كلتيهما مادام الجار للجار حبيب والدكتاتور للدكتاتور نسيب.
محمد براهمي والتيار الشعبي
ليس التيار الشعبي نسخا منسوخا عن التيار الشعبي المصري ولكن يؤمن بالانفتاح الفكري والسياسي عوض الانغلاق عن الناصريين وحدهم.يقول الشهيد"التيار الشعبي يؤمن بالديمقراطية التشاركية .ليس بالمنغلق ايديولوجيا ومتفتح على كل الإمكانات والطاقات الوطنية "(الصباح الجمعة 19 جويلية 2013 )
وهو نمط حديث من الحركات السياسية التي تبنى على حرية الفرد والإيمان بالنقد والنقد الذاتي والديمقراطية بعيدا عن الوصاية والولاءات الشخصية والعشائرية والقبلية والطبقية والجهوية ...وخدمة الصالح العام و"الانخراط في المعركة الوطنية الهامة التي فرضت على كل القوى الوطنية والديموقراطية من طرف التنظيم العالمي للإخوان المسلمين وراس حربته في تونس حركة النهضة .
ونعتقد أن مناضلي التيار الشعبي لا خيار لهم إلا المساهمة بما لديهم من إمكانات نضالية لكسب هذه المعركة"(الصباح الجمعة 19 جويلية 2013).
إن تأسيس الشهيد للتيارالشعبي لم يكن بحثا عن دكان ولا عن موقع فما أكثرها ولكنه بحث حثيث عن الحرية عن المناضل الحر لا الجبان والعبد المطيع عن الإطار التنظيمي الرحب الذي يسمح بتفتح الزهور وتعمق الحوار واستنباط الأفكار وتشقيق الوسائل المناسبة للنضال الحر الشجاع بعد أن فشلت نظريات الزعيم وآلت إلى انهيارات الأنظمة "القومية" وصح أن سفينة النجاة في "الجدل الاجتماعي" المسمى حديثا "الذكاء الجماعي." العبارة المحببة للشهيد.
*الشهيد محمد براهمي والثأر
ونحن نحي أربعينية الشهيد الحاج محمد براهمي كيف يكون موقفنا من الثأر.
مهما قلبنا الرأي في مسالة الثأر وضرورة التسامح فلن نجد خيرا من القرآن ثم الشعر جوابا وبرهانا .
يقول تعالى "ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون"(البقرة.آية 179).
أما الشعر فليس أنسب من قصيدة أمل دنقل الشهيرة لا تصالح نقتطف منها ما ياي:
لا تصالحْ!
ولو منحوك الذهبْ
أترى حين أفقأ عينيكَ
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
..لا تصالح على الدم.. حتى بدم!
لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟
لا تصالح
ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخْ
والرجال التي ملأتها الشروخْ
هؤلاء الذين يحبون طعم الثريدْ
وامتطاء العبيدْ
هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم
وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخْ
لا تصالحْ
فليس سوى أن تريدْ
أنت فارسُ هذا الزمان الوحيدْ
وسواك.. المسوخْ!



#كمال_الساكري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحن والاسلام السياسي: خطوة الى الأمام أم خطوة الى الوراء؟


المزيد.....




- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - كمال الساكري - بمناسبة أربعينية الشهيد المناضل القومي الحر محمد براهمي