أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - محمد الهلالي - إصلاح التعليم أو الجحيم (المؤسسة التعليمية خط أحمر)















المزيد.....

إصلاح التعليم أو الجحيم (المؤسسة التعليمية خط أحمر)


محمد الهلالي
(Mohamed El Hilali)


الحوار المتمدن-العدد: 4205 - 2013 / 9 / 4 - 07:54
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


صحيح أن المكتوين المباشرين يوميا بتدهور خدمات وزارة التربية الوطنية هم أبناء الشعب الفقراء، وخصوصا في أحياء القصدير والأحياء الشعبية وهوامش المدن والقرى وكل المناطق غير النافعة التي تتجرع فقرها ومرارة حياتها بدون أي أمل قريب في الخلاص.
وصحيح أيضا أن تردي خدمات وزارة التربية الوطنية تعود مباشرة إلى نسبة كبيرة من البيروقراطية الرثة والبدينة والمترهلة التي تربعت على مناصب التسيير بطرق لا علاقة لها بالكفاءة والخبرة ولا علاقة لها خصوصا بالقيم الوطنية (أي تلك التي تستهدف بناء الوطن والعمل لصالح المواطنين والارتكاز على إرث نضالات المغاربة من أجل تعليم مغربي حديث وديمقراطي)
وصحيح ثالثا أن كل خطابات إصلاح التربية والتعليم انحصرت عمليا في تجريم المدرسين وتحويلهم إلى كباش فداء والتلويح بالعقوبات والاقتطاعات والتنديد بالإضرابات وفبركة مذكرات لإيجاد حلول ترقيعية عبر تقنية إعادة الانتشار والتهديد بتطبيقها على مستوى الجهة
وصحيح رابعا أن الحركة النقابية اكتوت بآفتين كبيرتين هما آفة الانقسامات والاختراقات وآفة مرتزقة التعليم الذين ولجوا للقطاع بدون أية استعدادات مبدئية وبدون أية كفاءة وبدون أية روابط أخلاقية بالمهنة
وصحيح خامسا أن التعليم الخاص الممتاز قد ساهم (بسبب عدم المراقبة وبسبب المصلحة الضيقة لأرباب التعليم الخاص ولبعض المدرسين) في تخريب المدرسة العمومية وذلك بنهب كفاءاتها عن طريق التحايل، وبنشر قيم المردودية التقنوية، وبالتشطيب على الشُعَب الأدبية وبتحويل المدارس الخاصة الممتازة إلى ورشات لإنتاج المتفوقين بأساليب مُغرية ولكنها مخربة لشخصية الطفل المغربي
وصحيح سادسا أن "جهاز التفتيش" أو "المراقبة التربوية" هو جهاز مكبل بالأغلال ولا يتم تفعيله وغير مُستثمر للكشف عن مكامن الخلل في الممارسة وفي عين المكان وبالحجة والدليل وتقديم تقارير ومقترحات على أساس آليات مرنة لاتخاذ قرارات جريئة وسريعة لإيجاد الحلول وللردع...
وصحيح سابعا أن الإداريين في معظمهم هم "متقاعدون قبل الأوان" انتقلوا للإدارة هروبا من الفشل في المهنة الأصلية، إضافة إلى عدم الجدية في نمط اشتغال النيابات، والتحالفات المشبوهة مع بعض النقابات في بعض المناطق على حساب ما هو منتظر من إصلاح للمشاكل المستفحلة...

كل هذا صحيح لكن الأصح هو ما يلي:

- التكوين الرديء في الجامعات والمعاهد، وانحطاط المستوى التعليمي للأساتذة أنفسهم إضافة إلى غياب العقلانية في العمل في المؤسسات الجامعية على مستوى اختيار الموضوعات والمقررات وعلى مستوى إنجازها
- النقص الهائل في البنايات المدرسية وهو ما يعبر عن فشل ذريع لكل مؤسسات التخطيط في هذا القطاع حيث لم تتم مواكبة النمو الديمغرافي للساكنة المغربية وما ينتج عنه من نمو في عدد المتمدرسين
- الاكتظاظ المهول الذي يستحيل معه الحديث عن حصة دراسية، وكل الذين يغضون أبصارهم عن الاكتظاظ في الأقسام (من إدارات المؤسسات التعليمية، ونواب، وموظفي التخطيط، ومديري أكاديميات، ومفتشين عامين ووزراء) هم شركاء فعليون وأعون في هذه المأساة التي هي التردي المهول لخدمات التربية والتعليم.
- انعدام التكوين المستمر الذي يستهدف استدراك النقص في التكوين الأصلي، وجعل المدرسين على صلة بالمستجدات المعرفية والمنهجية في مجالات تخصصهم، وتقليص الهوة ما بين المدرسين والتلاميذ بخصوص المستجدات التي يتم الحصول عليها عبر الإنترنيت
- المقررات الطويلة في بنيتها وعناصرها لا تتلاءم مع الحصص الزمنية المتاحة في كل مادة ولا تتضمن بعض عناصرها محفزات بالنسبة لحاجيات المتمدرسين.
- حضور الحفظ كطريقة عتيقة غير ملائمة للمستجدات المعرفية (المتوفرة في كل مكان بنقرة واحدة على لوحة مفاتيح الحاسوب أو حتى الهاتف النقال...) هذا الحفظ الذي نجده أحد الأسباب الرئيسية التي تغذي ظاهرة الغش
- التردي الفظيع في تعلم اللغات ابتداء من اللغة العربية التي تُدرس منذ أول سنة ابتدائية وبالرغم من ذلك لا يتقنها أكثر من 80°/° في المتمدرسين في السنة النهائية من البكالوريا، وهو أمر عبثي إذا أخذنا بعين الاعتبار أن سنة واحدة كافية لتعلم لغة والتكلم والكتابة بها بوسائل حديثة. فكيف يعقل أن يدرس تلميذ اللغة العربية لمدة 11 سنة ليصل إلى السنة النهائية من البكالوريا ولا يعرف التكلم ولا الكتابة بها، والأفظع من ذلك كيف أمكن أن سكت عن هذه الفظاعة كل النواب والمفتشين العامين والوزراء؟ هذه الوضعية الغريبة والشاذة تغذي فكرة المؤامرة، أي إمكانية وجود من يخطط عن عمد وسابق إصرار لتخريب مؤسسات التربية والتكوين؟
- تكبيل جهاز التفتيش (المراقبة التربوية) وتحويله إلى آلية لتسجيل النقط الخاصة بالترقية، بدل فتح المجال له ليقوم بدوره الضروري والمتمثل (في أدنى الحدود) في تسجيل جميع الحالات التي تضر بالعملية التعليمية سواء تعلق الأمر بالمدرسين كموظفين أو تعلق الأمر بآليات التدريس أو بالفضاءات المخصصة للتدريس أو بجميع العناصر المشوشة على العملية التعليمية في المغرب حسب خصوصية كل منطقة
- عدم انسجام هندام معظم المدرسات والمدرسين مع القيم الحديثة للمدرسة ومع القيم الجمالية التي ينبغي توخي توفرها بالنسبة للتلميذ وخاصة في الابتدائي لأن القبح مدخل للعنف في آخر المطاف
- غياب الهندام المدرسي الموحد بالنسبة للمتمدرسين إناثا وذكورا في جميع المؤسسات التعليمية وجميع المستويات تقريبا بما فيذلك في التعليم الخاص الممتاز
- الخنوع والخوف المسيطران على الإداريين في الثانوي الإعدادي والتأهيلي تجاه التلاميذ، والتحالف معهم ضد المدرسين والهرولة تجاه الحلول السهلة والسماح أحيانا لتلاميذ "مجرمين" بالبقاء في المؤسسة خوفا منهم أو باسم قيم لا علاقة لها بالمسؤولية ولا بمصلحة المؤسسة
- الضعف الشديد للأنشطة الموازية التكوينية التي تساهم في سد النقص ومحاربة الجهل لدى التلاميذ الذين فقدوا كل علاقة بالثقافة والمعرفة وهو ما يجعلهم ضحايا أية دعوى كيفما كانت وأي اتجاه بما في ذلك الاتجاهات التخريبية لشخصياتهم
- سيادة العلاقات الزبونية في المؤسسات التعليمية جميعها وفي النيابات والأكاديميات، وهو راجع لغياب آلية تمكن من مراقبة القرارات المتخذة ومدى ملاءمتها للقانون ومصلحة المؤسسات
- اعتماد الوزراء المتعاقبين في وزارة التربية الوطنية على الشعارات والنفخ في المشاريع وتبديد المال العام في انتظار نهاية ولايتهم، وهذا ما عاشه المدرسون مع مشروع المؤسسة وبيداغوجية الإدماج، والتكوين المستمر الملغوم، واستبدال الأسماء والكتب المدرسية...
- عدم توفر معظم البنايات المدرسية على الشروط الضرورية لاستقبال المتمدرسين وتمكينهم من مكان يليق بسنهم ويحترم كرامتهم، من مرافق صحية ومقاصف ملائمة ونوادي فعالة وقاعات للمعلوميات المتطورة وخزانات محيّنة وحديثة
- تهرب إدارات المؤسسات التعليمية من مواجهة الحالات الشاذة المتمثلة في التلاميذ المجرمين والمشاغبين والمعتدين واللصوص والسكارى والمتعاطين للمخدرات بحزم وصرامة لعلاجهم أو لطردهم من المؤسسة التعليمية وترك المدرسين يواجهون بمفردهم مشكلا لا علاقة لهم به، وهو ما يقود المدرسين إلى التذمر ومحاولة إيجاد حلول غير تربوية لحماية أنفسهم من الخطر المحدق بهم
- عدم إيجاد حلول جذرية للتهديدات التي تلاحق المدرسين الجادين والمصرين على تطبيق القانون وعلى العمل في شروط كريمة خارج المؤسسات التعليمية من طرف المنحرفين من التلاميذ أو من أوليائهم
ومن المؤكد أن هناك العديد من الآفات الأخرى التي تشكل مداخل لمعرفة أزمة مؤسسات التربية والتكوين. وانطلاقا من العناصر المشار إليها أعلاه تتضح أهمية الخطاب الملكي الأخير (20 غشت 2013). لقد وضع الخطاب الملكي المؤسسة التعليمية أمام المجتمع والمسؤولين المباشرين عنها باعتبارها مؤسسة يتم التلاعب بها واستغلالها، مؤسسة لا تُحترم خصوصيتُها، ولا خطورتُها على الأمن والسلم في المغرب. إنه خطاب إنذاري ينبغي بعده فتح الملفات برصانة ووطنية وبروح حديثة تعطي الأولوية لمصلحة المغرب قبل كل شيء.
لذلك، لا يمكن بعد هذا الخطاب تسييس المؤسسة التعليمية، ولا الارتجال لحل مشاكلها، ولا التلاعب بميزانيتها، ولا الاستخفاف بدورها الحيوي على السلم والأمن. فالانحراف والتطرف بكل أشكاله هما وليدان غير شرعيين لفشل المؤسسة التعليمية.
ومن أهم القضايا التي أثارها الخطاب الملكي الأخير والتي تصبح بمثابة أوامر للتنفيذ بالنسبة لمسؤولي القطاع ما يلي:
- تمكين المؤسسة المدرسية من الوسائل الضرورية لكي تتمكن من أداء مهامها كما يجب وذلك بتوفير البنيات التحتية في محيط المؤسسة التعليمية وتجهيزها داخليا بكل ما هو ضرورية لاشتغالها وفق المهام المنوطة بها.
- إصلاح المناهج والبرامج التعليمية
- إيجاد حل لمشكل تدريس العلوم بالعربية نظرا لفشل التجربة السابقة
- عدم التلاعب بقطاع التربية والتكوين بعدم تسييسه.
- الالتزام بآلية التراكم في القطاع واستثمار الميثاق الوطني للتربية والتكوين واستكمال آلية البرنامج الاستعجالي.
ويمكن أن نترجم هذه القضايا على الشكل التالي:
- توفير الأمن خارج المؤسسة المدرسية بصفة دائمة وطيلة السنة
- توفير الأمن داخل المؤسسة التعليمية بالتعامل بحزم مع كل المجرمين والجانحين للإجرام
- تجهيز المؤسسات التعليمية بكل الوسائل الضرورية لتقوم بمهامها (إدارة حازمة وكفؤة، كامرات للمراقبة، قاعات ملائمة ومتوفرة على جميع الضروريات، مختبرات مجهزة، هندام موحد للمتمدرسين، هندام ملائم للمدرسين، خزانة مواكبة للتطورات، قاعة معلوميات مجهزة بحواسيب وبالإنترنت...)
- تفعيل جهاز التفتيش (المراقبة التعليمية)
- التراجع عن الساعات الإضافية التي أصبحت مفروضة ومشوشة
- اعتماد مناهج منفتحة ومتعددة تترك المجال لجهاز التفتيش وللمدرسين للتفاعل والملائمة
- محاربة آليات الحفظ
- ملاءمة المضامين لسن المتمدرسين وخاصة في مواد التاريخ والتربية الإسلامية واللغة العربية
- تدريس الفلسفة بثماني ساعات كاملة في السنة الثانية باكالوريا
- إصلاح نظام المراقبة بالشكل الذي يجعله قادرا على تحفيز المتمدرسين على الإبداع والعمل بدون إرهاق
- عدم احتساب نقط الامتحان الموحد في السنة أولى باكالوريا في معدل السنة الثانية باكالوريا لمحاربة ظاهرة التضخيم في النقط في بعض مؤسسات التعليم العمومي وفي مؤسسات التعليم الخاص الممتاز
- إيجاد حل عملي لتدريس المواد العلمية انطلاقا من معضلة تردي مستوى اللغة العربية والفرنسية معا لدى التلاميذ
- مراجعة كيفيات الولوج للمعاهد والمدارس العليا وكليات الطب وذلك بعدم الاعتماد تعلى المعدلات المحصل عليها في الباكالوريا نظرا لعدم مصداقية بعضها حسب الأكاديميات وحسب نوعية التعليم
- التخلص النهائي من ظاهرة الاكتظاظ بتحديد الحد الأقصى لعدد التلاميذ في أي قسم في 35 تلميذا
- سن آلية إعادة التصحيح للفروض في حالة الاشتباه في تضخم النقط أو الظلم بالنسبة للمراقبة المستمرة وداخل نفس النيابة
- التخلص من أية مادة دراسية يتضح أنها لا تضيف جديدا للمتمدرس وتضخم استعمال منه وتخلق تناقضات في مجال انسجام القيم المعتمدة في منهاج التربية والتكوين.
- اعتماد آلية التعليم عن بعد داخل المؤسسات التعليمية بشكل إجباري في ما يخص التكوين المستمر
- إنشاء موقع خاص بالتكوين المستمر يغذيه الأساتذة الباحثون بشكل دائم حسب المواد ويكون على صلة دائمة بحاجيات المتمدرسين، ويحف الباحثين بتعويضات تتناسب ومجهوداتهم.
إن المؤسسة التعليمية مخترقة بالجهل وبقيم غير حديثة وبمآت من العاملين فيها يعملون على تخريبها. وهي مؤسسة حيوية وخطيرة في جميع الأبعاد. فهي تصنع المعرفة كما تصنع الجهل. وتصنع المواطن كما تصنع الخائن والمعادي للوطن. إن فشل إصلاح المؤسسة التعليمية سيقود إلى الجحيم الذي هو ملايين من الجهلة والعاطلين ينقضون على المجتمع والدولة إما انتقاما أو خدمة لجهات معادية للمغرب داخلية أو خارجية.



#محمد_الهلالي (هاشتاغ)       Mohamed_El_Hilali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نشيد المناضلين
- الشيخ إمام: إمام المثقفين
- سميح القاسم أسرار الشاعر وأشعاره
- المفهوم الفلسفي
- النظرية العلمية
- من الربيع العربي إلى الثورة
- الحُبُّ عِبَادَهْ
- يَا أَنْتِ
- قالت انتظر
- في البدء كانت النساء
- صرخة عشاق
- هَكَذا أَنْتِ الآنَ
- أنا وأنتِ
- فرح عاشقين
- أعنف اللذات
- حين أحبك
- يوم بدون ضجر
- زيارة
- اشتهاء
- تأويل


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - محمد الهلالي - إصلاح التعليم أو الجحيم (المؤسسة التعليمية خط أحمر)