أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين جهيد الحافظ - مساجلات عبر النت والموبايبل














المزيد.....

مساجلات عبر النت والموبايبل


حسين جهيد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 4202 - 2013 / 9 / 1 - 11:59
المحور: الادب والفن
    


مساجلة عبر النت والموبايل
1— عبر النت

على صفحة التواصل الإجتماعي الفيسبك كتب الدكتور حامد الشطري
بيتين من الأبوذية ومع الرد عليهما كانت هذه المساجلة
الوكت هم وبـواجى ورثانى
شعل حسبــــات بيه ورثانى
انه الفزعت واحد ور ه ثانى
اخوتى ولاحشيــم الفزع ليه
د. حامد الشطري
عسه خير الوكت يا صاح ورثاك
إو فرح لو ردت ابنك يوم ورثاك
اذا وكتــــــك إبهم إو قهر ورثاك
عــــد عينــــاك أنا عون إو تجيه
حسين جهيد الحافظ
اضعون اهلى تشظت وحشه بيهه
القهر سيف ابهمجتى وحشه بيهه
اديــارى الگبل تزهى وحشه بيهه
إشــــما امرنهه الدمع يغلب عليه
د . حامد الشطري
ضعون اهلي الوكت عتهه واسربيهه
شچ روحـــي أبعضه ناره وأسربيهه
ديار أهلــــــي إلگبل جنه وأسربيهه
بعد عزهــه أصبحت وحشه إو خليه
حسين جهيد الحافظ
2— عبر الموبايل
عبر الموبايل كتب الشاعر مرتضى العبد الله بيت الأبوذية التالي
يمن حبك شكلني .. بي تره إشكال
عليك الهجر يصعب .. بي تره إشكال
نومك موش يمي .. بي تره إشكال
على الأحوط وجوباً تدنه ليه
وعند وصوله الى الشاعر عارف مأمون العبد الله
قال رداً عليه :-
بعد ميفيدني إحزامس .. والأشكال
ألوان الضيم شوفني .. والأشكال
مو بس أخوط أعتيره .. والأشكال
وجوباً يكرب إو يشبك عليه
وبعد نشر هذه المساجلة على الفيسبك
كتبت البيت التالي :-
أشيل الضيم أشده إحزام وأشكال
وعلى الأحوط وجوباً بعد وأشكال
سوالف والزمان أششرب وأشكال
عليهه إتهون بس يجبل عليه

حسين جهيد الحافظ




#حسين_جهيد_الحافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موت الضمير
- بيَّ التسامح طبع
- عشگ إزغار
- ماي الهور واسامينه
- طبق الأصل
- بيليه الناصرية
- بغداد
- 3 ومضات
- شاعر يرثي نفسه
- گاع العراق
- حلم شاعر
- جثة و رصيف
- أيار الدفو
- عالمنا الجديد
- فجر تموز
- لوحتان لاِتحاد الشعب
- تحيا الشيوعية
- يا گمره يا گمريه
- الى امّي
- تحية الى الحزب الشيوعي العراقي


المزيد.....




- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين جهيد الحافظ - مساجلات عبر النت والموبايبل