أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاسم محمد كاظم - قبل تكفير الآخرين ..عالم العولمة لا يحتاج إلى مسمى - الله -















المزيد.....

قبل تكفير الآخرين ..عالم العولمة لا يحتاج إلى مسمى - الله -


جاسم محمد كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 4198 - 2013 / 8 / 28 - 11:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قبل تكفير الآخرين ..عالم العولمة لا يحتاج إلى مسمى " الله "
رافقت فكرة الرب أو الله الإنسان منذ أول بدايات حياته حين واجه الطبيعة الهائجة التي لم يعرف بعد عقلة الصغير تفسير لظواهرها فقام أول أمرة بتعميم ضمني لعلاقاته الاجتماعية على الطبيعة وإسقاط الأنا الاجتماعية على العالم كما يذكر جورجي غاتشيف .
ورافق غاتشيف نشأة هذه الفكرة وكيف تطورت مع تطور وسائل الإنتاج وعلاقاته وكيف تبدلت صورها عبر التاريخ .

"ويبتدئ غاتشيف الذي درس الدين وظهور الرب كلوحة فنية بالقول :-
"إن الإنسان الذي عاش في ظروف المجتمع البدائي لم يفهم إلا علاقات القربى البدائية وتبعا لهذا الواقع أطلق أحكامه على الطبيعة "
وبما أن الإنسان البدائي كان يرى ويعتقد بدون أن يعزل نفسه عن جماعته أنة كل شي يحمل ميزات وصفات الجماعة كلها "
لذلك يضيف لوسيف لهذا الوصف بالقول في كتابة الميثولوجيا القديمة وتطورها :-
"ومن هذا الاستعاضة والتشابه داخل الجماعة ولدت في وعيهم التشابه والتماثل ونبعت تلك المقارنات العجيبة وإعطاء الأشياء وظائف لا تنبثق من طبيعتها "
وكان انتقال الإنسان من مرحلة جمع الثمار الجاهزة إلى مرحلة أنتاج الأشياء منعطفا تاريخيا في حياته يقول فيها غاتشيف :-
" إن الانتقال من المجتمع الإقطاعي نحو البرجوازي يبدوا ضئيلا جدا بالمقارنة من الانتقال من عملية جمع الثمار إلى مرحلة إنتاج الأشياء لأنة في هذه الحالة عرف الإنسان الغاية من الأشياء بدل علاقة الضرر والنفع الذي كان علية في عملية الجمع والالتقاط وأصبح الإنسان في هذه الحالة يمتلك التصور بأخذ فكرة الشي عن الشي "
ويكمل :-
" وتشكل لدية الزمان مع نقطة المكان وصار يعرف سلفا لماذا ؟ وعرف غاية الأشياء وأصبحت الأشياء لدية تملك وجود فيزيائي مستقل وفكرة تصورية يملكها العقل وأصبح صنع الأشياء تسبقه فكرة الشي ومخططة وهكذا ولدت الغنوصيات والأرباب والمذهب المثالي في العقل البشري الذي سارت علية البشرية إلى اليوم "

يسكت أصحاب الأديان وكهنتها عن السؤال المهم الذي اكتشفه العلم الحديث عن تقدير عمر الكون ب6 مليارات سنة وكيف ظهرت بوادر الحياة وكم هو عمر الإنسان الذي ظهر قبل ما يقرب من نصف مليار سنة متطورا من سلالات عانت بدورها مسيرة التطور حتى وصل في آخر محطاته إلى مرحلة الوعي في إنسان كرومانيون قبل 50 ألف سنة .
يقول " ستيفن هوبكنز" في كتابة " موجز تاريخ الزمن" إن اكبر عمر للإنسان في الكتب السماوية لا يزيد عن ال10 ألاف سنة كما تذكرة التوراة بقصة خلق ادم وهذا يخالف كل الاكتشافات الحديثة للعلم .
ويسكت تجار الأديان عن السؤال الثاني الذي لا يقل أهمية عن أوله كما يقول الرفيق النمري في كتابة الرسالات السماوية :-
( لكن لماذا عاش الإنسان ملايين السنين قبل أن يوحى إليه للمرة الأولى خلال إبراهيم قبل خمسة آلاف سنة فقط كما تؤمن الرسالات السماوية التوحيدية الثلاث ؟)
ويكمل الرفيق النمري مبررا حالة السكون التي تتسم بها نظرة الأديان :-

"يتسم عقل الإيمان على طول تاريخه بالثبات والسكون وعنده أن كل شي لا يتغير لان عيون الوعي البدائي في الإنسان الأول على الأشياء من حوله ساكنة ثابتة فتوهم أن القانون العام في الطبيعة هو السكون ، وهذا الوهم جعله عاجزًا تماما عن تفسير ظاهرة الحركة في الطبيعة).



يكشف جورجي غاتشيف بروعة تسلسل ظهور الرب على مسرح التاريخ ويدون ليوم ميلاده المجيد في الوعي والفن " متتبعا تاريخ العمل الإنساني منذ ظهور الوعي وخروج إنسان "كرومانيون " من عالم الحيوان غير المفكر مثلما يقول :

" لم يكن لدى البشرية في عهودها الغابرة وفي أوليات خروجها من الحالة الطبيعية شبة الحيوانية ما هو أيسر وأكثر عفوية من التشبه والمقارنة المباشرة ففي أشياء الطبيعة وظواهرها كان الإنسان يوم ذاك يرى النفس والإرادة"

ويضيف :
" أن الإنسان المعاصر يعيد تنسيق الأحكام العقلية وتنسيقها بطريقة القياس المنطقي على عكس ذلك البدائي الذي يصدق هذا الخبر أو ذاك مباشرة وهنا نلمس أساس تدين الوعي القديم "

وتتبع " غاتشيف " بدقة متناهية من خلال صيرورة العمل الإنساني الجبار تغير شكل الرب من "الفتش" و "الطوطم البدائي " عديم المضمون الذي يحمل قوة الحياة والموت بعد انفصال الإنسان عن عالم الحيوان والخروج من عملية العيش على الجمع والالتقاط وبدا عملية ادخار المؤن من الطبيعة كأول عمل تفرد بة الإنسان على الحيوان وظهور الجماعة الأولى وهو يستشهد بكلمات لينين من الدفاتر الفلسفية :

(المثالية البدائية العام ( مفهوم فكرة) هو كائن مفرد وهذا العام يبدوا متوحشا رهيبا "وبالأحرى صبيانيا "سخيفا أن معالجة العقل "الإنسان " لشي مفرد وصنع نموذج مفهوم له ليس فعلا بسيطا مباشرا مرئيا ميتا بل هو فعل معقد متعرج ينطوي في ذاته على إمكانية انفصال الخيال عن الحياة عدا ذلك على إمكانيات تحول (بل التحول الذي لا يلحظه أو لا يعيه الإنسان ) المفهوم المجرد الفكرة إلى صورة خيالية للمعبود).

حتى الوصول إلى عملية الإنتاج وتغير شكل الطبيعة وفصل فكرة الشي عن الشي نفسه والبدء بعملية إنتاج الأفكار التي يقول فيها غاتشيف " وهنا تكمن الجذور التاريخية والغنوصيولوجية للمذهب المثالي لان الإنسان قد رأى إن سلطته على الطبيعة واستقلاليته عنها تتحدد بهذه الطريقة من التصورات الروحية "

وتغير هنا شكل الرب كما يصف غاتشيف من العفريت عديم الشكل والمضمون إلى حوريات الأشجار والهيدرا .الغرفين .التنين .فآلهة الظواهر الطبيعة حتى زيوس والأبطال المعلمين حتى الوصول إلى الآلهة المجرد ة المتعالية كما هي الآن .

في هذا الفلكلور الرائع وهذه الأساطير اللذيذة يقول كارل ماركس وهو يكشف عن جذور الغنوصية

" إن الفلكلور يعطينا إمكانية إعادة رسم الطرق التي اجتازها الإنسان من الحالة الحيوانية إلى الحالة الاجتماعية ويتيح لنا أن نرى بأم أعينا كيف نشا لدى الإنسان إدراكه الموهوم للقوة الاجتماعية إجمالا بوصفها قيمة روحية خفية "


وساير الفكر الإنساني المعتمد على المذهب الحسي والتجريبي في الإدراك ونظرية المعرفة مذاهب الروحانيين والمثاليين في كل فصول التاريخ وان حاول التاريخ نسيان هذا وطرد هذا الفكر الإنساني خارج أسوار الفلسفة الإنسانية يقول جورج طرابيشي في نقد نقد العقل العربي " نظرية العقل "موضحا اثر الحضارة الهندية والصينية على الحضارة الإنسانية:

(وكما سدد أنكساجاروس الاقلا زوماني ضربة هائلة إلى الديانة الشعبية وطرد الآلهة من الطبيعة فان مدرسة شرفاكا الهندية كانت تنكر الآلهة بكل أصنافها وكذلك عالم الغيب وتعتبر كتب الفيدا المقدسة من اختراع المحرفين وترى في الأضاحي والقرابين حيلا إحتالها الكهنة والدجالون لجني فوائد مادية منها "

" وكانت مدارس الهند شرفاكا ولوكياتا تعتنقان المذهب الحسي وتنادي بان بالقول " مادام لا جود لعالم الفردوس والخلاص ولا لحياة وراء ذا العالم فان على الإنسان إلا أن يولي اهتمامه بشؤونه الأرضية فقط "

"" أن الفكر الصيني عقلاني على طريقته لان مرجعيته إنما هي إلى نظام أنساني واجتماعي ونظام كوني مستقلين عن كل قوة إلهية مشخصة "

" وقد اتخذت مدرسة شرفاكا ولوكياتا موقفا من الفيدا التي يقولون عنها أنها لا تقيم ولا تشهد عل حقيقة ذاتها فكيف لها لها أن تشهد بالحقيقة الكاملة وان بالتالي فان كل مذهب ديني لا يقيم سلطته إلا على توكيد لفظي محض أي على وهم وخيال " فكانت نقطة التلاقي بين فلسفة الهنود وفلسفة الذريين اليونانيين الذين أهملهم التاريخ المكتوب وانتصر لمدرسة سقراط وأرسطو طاليس وأفلاطون التي يسميها "ليون روبان " بداية الردة في الفكر اليوناني وبوابة الدخول في عالم الورع الديني وتصوفه "

وإذا ابتعدنا عن ديانات الهند والصين ومفكريها ودخلنا مدارات الديانات السماوية الثلاث اليهودية والمسيحية والإسلام فإننا نسمع التاريخ يقول :-
استمدت الديانة اليهودية أكثر مفاهيمها من بلاد الرافدين كأسطورة الخلق والطوفان كما يذكر فراس السواح في مغامرة العقل الأولى.
ولم يكن موسى النبي اليهودي أول الموحدين لله كما يذكر التاريخ بل إن المصريين وصلوا إلى فكرة التوحيد قبل الديانات السماوية المذكورة في التوراة والإنجيل ويعتبر "اخناتون" كما يقول " سيجموند فرويد" في كتابة " موسى والتوحيد" وكذلك الرفيق النمري في احد ردوده :-
" إن الفرعون الذي قابله موسى هو أول الموحدين في التاريخ واسمه أخناتون نسبة لإله الشمس (أتون) وهو الاسم الذي تحدر لليهودية في التوراة باسم (أدوناي) "
ويكمل الرفيق النمري قائلا :-

"إن موسى وداؤود وسليمان ليسوا يهوداً حيث ولدت الديانة اليهودية في القرن السادس قبل الميلاد بعد عودة الأسرى البابليين إلى فلسطين، بل إن قصة إبراهيم واسحق ويعقوب إنما هي أسطورة لم تصل إلى فلسطين وإلى مصر وآثار هذه العائلة السومرية وجدت في مملكة (أبله) الأثرية قرب حلب"


ولا تختلف الديانة المسيحية عن اليهودية شيئا بل إن اليهودية تصف المسيحية بالكذب والدجل على فكرة المسيح وان المسيحية اختراع بولس وان المسيح لم يولد بعد .
ويحلل كارل ماركس المسيحية وكيف انتشرت في روما :-
"أن المسيحية ليست غامضة لأنها بسيطة في تكوينها الاجتماعي الاقتصادي وان هذه البساطة كانت تفوق وعي أفق وعي العالم القديم "
ويكمل :-
" ويكمن أساس فكرة المسيحية بأنها قلبت فكرة ومنطق المرحلة القديمة السابقة عليها رأسا على عقب ويكمن أصلها وجوهرها الأساسي بان العبد إنسان قبل أن يكون عبدا وأنة عبدا لله وأنة بالتالي ليس رومانيا كعبد أو أجير أو معتوق وأنة مسئول أمام الله نفسه وكانت هذه فلسفة عبيد روما الذي ذاقوا مزار العبودية تحت سياط النبلاء والسادة "

ويستعيد جون لويس في كتابة مدخل إلى الفلسفة ما نصه :-
" أن المسيحية في القرن الثاني والثالث تختلف عن ديانة عيسى بقدر ما تختلف عن عالمنا اليوم ونجد أساسها عند أرسطو معلم الاسكندر . واستخلصت من مقدونيا وروما مثلها الأعلى في مدنية أوربية منظمة بقانون ولغة واحدة ودستور أخلاقي وفلسفي . واستخلصت معاييرها الأخلاقية من الرواقيين وأنبياء بني إسرائيل .وأخذت نزعتها الصوفية من أفلاطون وتدين لتوما الأكويني الذي وحدها في مذهب فكري كبير أقامة على أساس فلسفة أرسطو طاليس "

ولا يختلف الإسلام شيئا عن المسيحية كما يقول الدكتور كلير تسدل في كتابة "مصادر الإسلام " وهو يشرح كل تأثيرات الديانات السابقة علية من اليهودية .المسيحية . الصابئية .تأثيرات عرب الجاهلية . ويعطي شرحا مطولا لكل القصص التي جاءت في القران وأين كان مصدرها الحقيقي كما سلسلها من 1-8
قصة قايين وهابيل .قصة إنقاذ إبراهيم .حكاية ملكا سبا .قصة هاروت وماروت .جبل سيناء . قصة اللوح المحفوظ . قصة جبل قاف . .قصة أصحاب الكهف .

وبعد هذا الشرح الموجز للديانات وظهورها فان عالم اليوم بعد وصولة إلى مرحلة العولمة كمرحلة اقتصادية خاتمة للتاريخ والديمقراطية كآخر نظام للحكم فأنة لا يعترف بالديانات كمطلق حتمي واجب الإيمان بل أن هذه الأديان تدخل في عالمة كمسيرة تأريخانية وتراث أنساني لا أكثر قطعة وعيه المستمر بالتقطيع والتركيب.
حتى تخلت الأديان في آخر الأمر عن عملها ونهجها كقوة ونظرية معرفة كليانية وشمولية تملك الدليل والبرهان والإجابة عن كل سؤال في الكون وأصبحت تمثل هيئات مالية وشركات استثمار ضخمة وانتظمت في أحزاب سياسية مثل غيرها من الأحزاب لا تمتلك المطلق بعد أن دمر منظار غاليلو كسموس المسيحية وأنهى اينشتاين نظرية المطلق نهائيا بنسبية التي سار عليها العالم .


سال نابليون مرة العالم الشهير " لابلاس"
" هل يحتاج في مختبرة العلمي إلى الله؟ "
فأجاب لابلاس بهدوء وثقة :-
"بأنة لا يحتاج إلى هذه الفرضية مطلقا "
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جاسم محمد كاظم



#جاسم_محمد_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اغرب من خيال : بضعة أشخاص يهزموا دولة
- - نمريون - وان أختلفنا
- لا يمكن لفكر الإخوان القروي أن يحكم مصر
- رفيقنا العزيز النمري لندع التاريخ حكماً
- مكانك المجد . الذرى والقلب وليس العراق يا عبد الكريم قاسم
- - الإفلاس - هو الدافع لإعادة النظر بالماركسية
- كيف نبني جهاز مخابرات علمي ذكي ومتطور ؟
- تضامنا مع حملة التضامن ضد الطائفية -هكذا كانت بغداد في عصرها ...
- تضامنا مع حملة التضامن ضد الطائفية -هكذا كانت بغداد في عصرها ...
- يا حسافة - ضاع أبو جاسم هو ولواعيبه -
- هل تنهي الكارثة العراقية - ب- ملجة مومن - ؟ ...1
- يا مشايخ الدين . انتم آخر من عرف الله
- مقترح لحل المأساة العراقية
- في حقبة هزال التاريخ : -الحملدار- ينتقد ستالين
- أي أسلام هذا الذي وحد العالم يا عبد الحميد الصائح ؟
- هكذا قلنا سابقا -- ماذا لو كان الجيش العراقي في ميدان التحري ...
- ذنبك يا أم كاظم انك -عراقية -
- اعتذارا للتاريخ.. ..اعتذارا لمعاوية ابن أبي سفيان
- بمناسبة ال9 من نيسان . كان الأفضل للعراق وأهلة أن يتحول إلى ...
- ماذا لو حكم الشيوعيون العراق ؟


المزيد.....




- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاسم محمد كاظم - قبل تكفير الآخرين ..عالم العولمة لا يحتاج إلى مسمى - الله -