أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رشا نور - بالأدلة.. إله الإسلام هو المسؤل الأول عن الإرهاب الدولي -الجزء2













المزيد.....

بالأدلة.. إله الإسلام هو المسؤل الأول عن الإرهاب الدولي -الجزء2


رشا نور

الحوار المتمدن-العدد: 4196 - 2013 / 8 / 26 - 08:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عزيزي القارئ قبل مناقشة موضوع الإرهاب فى الإسلام فلتسمح لى أن أهمس فى أذان كل أخواني المسلمين الذين كنت أنا منهم يوماً من الأيام بالأتي :

1 – الأعتذار لكل مسلم بالنيابة عن الكنيسة التى أهتمت بدورها الرعوي بسبب الإضطهاد الواقع عليها من كل المحيطين بها فتقوقعت على نفسها تاركة دورها الكرازى المأمورة به عندما " قال رب المجد يسوع المسيح للتلاميذ ... أذهبوا إلى العالم أجمع و أكرزوا بالإنجيل للخليقة كلها . من أمن و أعتمد خلص و من لم يؤمن يدن . و هذه الآيات تتبع المؤمنين يخرجون الشياطين بإسمي و يتكلمون بإلسنة جديدة .

يحملون حيات و أن شربوا شيئاً مميتاً لا يضرهم و يضعون أيديهم على المرضى فيبراون " ( مر 16 : 15 – 18 ) ... فأنا اليوم وبوصفي مسلمة سابقة عابرة من الظلام لنور المسيح المجيد أعتذر لكم لأننا لم نظهر لكم نور المسيح فى حياتنا بل ولم نقدم لكم نور المسيح العجيب، و " ليضيء على الجالسين في الظلمة و ظلال الموت لكي يهدي أقدامنا في طريق السلام " (لو 1 : 79) ...

2 – بالنيابة عن كل مسيحيى مصر وكل المضطهدين المقهورين المهانيين والملقيين فى أتون الإضطهاد المحمى سبعة أضعاف، أغفر لكل المسلمين الذين قاموا بقتل أهلنا آخواننا وأولادنا المسيحيون ، وحرقوا كنائسنا ودمروا منازلنا ومدارسنا ونهبوا كل ما طالته أيديهم بل ودمروا المحلات والمعارض موارد أرزاقنا وأغتصابوا أرضينا وتطاولوا على بناتنا وقاموا بخطفهم ...... وأيضاً الكثير من الإنتهاكات التى أرتكبت ضدنا ، فاليوم أعلن لهم غفران كامل صادر من قلب الرب يسوع الذى علمني قائلاً : " أما أنا فأقول لكم أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم أحسنوا إلى مبغضيكم و صلوا لأجل الذين يسيئون إليكم و يطردونكم " (مت 5 : 44) ... لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون .. بل ويعتقدون أنهم يقدمون خدمة لدينهم لكى يعلون من شئنه .

3 – نطلب فى روح المحبة من أخونا المسلمين المتعقلين من حكماء الأمة الإسلامية الذين يرون فى الدين الإسلامي ديناً يدعو للسلام ، أن يقولوا لأخوانهم الإسلامين الإصولين من الأخوان وكل الجهاديون الذين يقومون بقتلنا ، أن الإسلام يدعو للسلام وأن مايفعلوه من قتل وإرهاب ليس من الدين ولكن من الشيطان ، بل ويواجهوهم بأنهم قتلة وأرهابيون مستوجبين الحكم كما يقول كاتب القرآن :

" وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ... " ( سورة الإسراء 17 : 33 ) ...

" ... فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ... " ( سورة المائدة 5 : 32) ...

و يصارحونهم بأنهم لا يفقهون صحيح الدين كما يدعون ، حتى يعم السلام أرضنا تحت مظلة الأخاء والمحبة الانسانية ... بعد دحض الأفكار والتفاسير الهدامة للنصوص القرآنية والتى يستخدمها الإسلامين كاقنابل فتاكة فى قتل الأبرياء ...

بل وحذف عبارات ( قاتلهم الله ) و ( أحفاد القردة والخنازير ) و ( لعنهم الله ) عند التعرض لليهود والنصارة فى جميع كتب التفاسير ، مثل ابن كثير والقرطبي ... وخلافه من كتب التراث الإسلامي .




نظرة سريعة عن الإرهاب :


متى بدء الإرهاب فى كرتنا الأرضية ؟

لا تتعجب عزيزي القارئ أذا قلت أن أول إرهابي عرفه التاريخ الانساني كان قايين (قابيل)، وطريقة إبليس لا تتغير فى صناعة الإرهاب ، وبالذات الإرهاب الديني فيقول الكتاب فى ( سفر التكوين الاصحاح الرابع من عدد 1 – 17) الأتى :

1- و عرف آدم حواء امرأته فحبلت و ولدت قايين و قالت أقتنيت رجلاً من عند الرب.{ أى أن معنى اسمه أنها أقتنيت رجلاً من عند الرب وهو أسم عبري معناه قنية أو حداد ، ولا نعرف من أين أتو بأسم قابيل}. 2- ثم عادت فولدت اخاه هابيل {اسم سامي معناه نسمة أو بخار أو نفخة أو بخار أو بطلاً } و كان هابيل راعيا للغنم و كان قايين عاملاً في الارض . 3- و حدث من بعد ايام ان قايين قدم من اثمار الارض قربانا للرب. 4- و قدم هابيل ايضا من ابكار غنمه و من سمانها فنظر الرب إلى هابيل و قربانه. 5- و لكن الى قايين و قربانه لم ينظر فاغتاظ قايين جداً و سقط وجهه . 6- فقال الرب لقايين لماذا اغتظت و لماذا سقط وجهك . 7- ان احسنت أفلا رفع و ان لم تحسن فعند الباب خطية رابضة و إليك اشتياقها و أنت تسود عليها. 8- و كلم قايين هابيل أخاه و حدث اذ كانا في الحقل ان قايين قام على هابيل اخيه و قتله. 9- فقال الرب لقايين اين هابيل اخوك فقال لا اعلم احارس انا لاخي . 10- فقال ماذا فعلت صوت دم اخيك صارخ الي من الارض. 11- فالان ملعون انت من الارض التي فتحت فاها لتقبل دم اخيك من يدك. 12- متى عملت الارض لا تعود تعطيك قوتها تائها و هاربا تكون في الارض. 13- فقال قايين للرب ذنبي اعظم من ان يحتمل. 14- انك قد طردتني اليوم عن وجه الارض و من وجهك اختفي و اكون تائها و هاربا في الارض فيكون كل من وجدني يقتلني. 15- فقال له الرب لذلك كل من قتل قايين فسبعة اضعاف ينتقم منه و جعل الرب لقايين علامة لكي لا يقتله كل من وجده. { الغريب أن الرب جعل لقايين علامة حتى لا يقتله كل من وجده ، والمسلم يصنع لنفسه علامة ويسم وجه بعلامة على جبهته ، يعتبرها من سمات التقوى } 16- فخرج قايين من لدن الرب و سكن في ارض نود شرقي عدن .17- و عرف قايين امراته فحبلت و ولدت حنوك و كان يبني مدينة فدعا اسم المدينة كاسم ابنه حنوك . { شعور قايين بالذنب وخروجه من محضر الرب جعله يصنع لنفسه مدينة الحكمة الإنسانية ، بدلاً من أن يتوب ويرجع للرب } . 18- و ولد لحنوك عيراد { وعين فى مدينته كاهن للرب وهذا معنى أسم عيراد } ....

والغريب أخي القارئ أن المسلم مسكين فهو فى حيرة ، لأن نصوص القرأن جعلته يعاني من الشيزوفرانيا ، ففى القرآن تجد نصوص تتكلم عن عدم الإكراه ، ونصوص أخر تتكلم عن الإكراه ويقول النص القرآني فى سورة ( النحل 16: 101 ) " وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ " ...

وأيضاً فى ( سورة البقرة 2 : 106 ) " مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا { ولا نعلم لماذا أنسي الله الرسول ثم يأتيه بمثلها } أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ " ...

فالقرآن نهجان متباينان ليس نهجاً واحداً ، فأحدهم اسمه القرآن المكي ، لما كان محمدٌ بمكة كان يسالم جميع الناس ويحترم اليهود والنصارى والصابئين، ويقول إن لهم الجنة (سورة المائدة 5: 69) .

ولكن لما اشتدّ ساعده ، كتب القرأن المدني فى المدينة ، وتقوى بالأنصار ، وأمر بقتل جميع غير المسلمين ، أو يدفعوا الجزية أو يدخلوا الإسلام . وهذا يعني الاقتصار على الأخوّة الإسلامية وهدم أركان الأخوة العامة وقطع أواصر المحبة وحسن المعاملة بين طبقات البشر، وهكذا حرم المسلمون الاستيطان في كل بلاد الحجاز على كل غير مسلم ، حيث قال محمد ألا يكون دينان فى الجزيرة .

وقد قال فى حديثه المتفق عليه عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ يُعْطَهُنَّ أَحَدٌ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ قَبْلِي ؛ نُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ، وَجُعِلَتْ لِيَ الْأَرْضُ كُلُّهَا مَسْجِدًا وَطَهُورًا، فَأَيُّمَا رَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي أَدْرَكَتْهُ الصَّلَاةُ فَلْيُصَلِّ، وَأُحِلَّتْ لِيَ الْمَغَانِمُ، وَلَمْ تَحِلَّ لِأَحَدٍ قَبْلِي، وَأُعْطِيتُ الشَّفَاعَةَ، وَكَانَ النَّبِيُّ يُبْعَثُ إِلَى قَوْمِهِ خَاصَّةً، وَبُعِثْتُ إِلَى النَّاسِ عَامَّةً مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.

" فَأَتَاٰ-;-هُمُ ٱ-;-للَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُواْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ ٱ-;-لرُّعْبَ" ( الحشر59 : 2 )

قال ابن كثير: " أي: الخوف والهلع والجزع، وكيف لا يحصل لهم ذلك وقد حاصرهم الذي نصر بالرعب مسيرة شهر صلوات الله وسلامه عليه؟!".وويقول النص القرآني أيضاً : " سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ" ( آل عمران 3 : 151 )

ولكن ماهى النصوص التى تناقض بعضها البعض فى القرآن فى هذا الموضوع ؟ :

سنرى في القرآن نهجان متباينان كأنهما من نبيين مختلفين ، تعاركا حتى هزم ثانيهما الأول فأسره وعطل رسالته !

حظر الأول إيذاء مَن لم يؤمن به وقال : " وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ البَلَاغُ وَاللهُ بَصِيرٌ بِالعِبَادِ " (سورة آل عمران 3: 20) .

وقال أيضاً : " وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ " (سورة يونس 10: 99 و100). وقال أيضاً : " فَإِنَّمَا عَلَيْكَ البَلاَغُ وَعَلَيْنَا الحِسَابُ " (سورة الرعد 13: 40). وقال أيضاً : " وَلاَ تُطِعِ الكَافِرِينَ وَالمُنَافِقِينَ وَدَعْ أَذَاهُمْ وَتَوَّكَلْ عَلَى اللهِ " (سورة الأحزاب 33: 48) .

وقال أيضاً : " وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ مُبَشِّراً وَنَذِيراً " (سورة الإسراء 17: 105).

ولكن الثاني نسخ حكم هذه الآيات ولو أنه لم يمحُ حرفها من القرآن، بل أبقاها للتلاوة فقط .

واتخذ في موطن هجرته بالمدينة منهاجاً جديداً هو الحرب والعنف والقتال! فكيف يوفّق المسلم بين هذه الآيات، المكي والمدني؟ السلمي والحربي ؟

ألا ترى معي عزيزي القاريء الشيزوفرنيا فى هذا الكتاب الغريب ؟

وهذه بعض الأمثلة القرآنية الشيزوفرانية فى القرآن وليس على سبيل الحصر :

1 - لا تؤذهم :

" وَلاَ تُطِعِ الكَافِرِينَ وَالمُنَافِقِينَ وَدَعْ أَذَاهُمْ وَتَوَّكَلْ عَلَى اللهِ وَكَفَى بِاللهِ وَكِيلاً " ( سورة الأحزاب 33: 48 ) .

ثم حرِّض على قتلهم :

" يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ المُؤْمِنِينَ عَلَى القِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مَائَتَيْن " (سورة الأنفال 8: 65 )

. 2 - لا إكراه في الدين :

" لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالعُرْوَةِ الوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ " ( سورة البقرة 2 : 256 ) .

أم قتال في الدين :

" وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلهِ " (سورة البقرة 2: 193) .

3 - بذل الأموال لهم :

" لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَلِأَنْفُسِكُمْ وَمَا تُنْفِقُونَ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللهِ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ " ( سورة البقرة 2: 272) .

أم أخذ الجزية منهم :

" قَاتِلُوا الذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلاَ بِاليَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الحَقِّ مِنَ الذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ " (سورة التوبة 9: 29 ) .

4 - تركهم وشأنهم :

"َقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ البَلَاغُ وَاللهُ بَصِيرٌ بِالعِبَادِ " ( سورة آل عمران 3: 20 ) .

أم ملاحقتهم بالاضطهاد :

" وَدُّوا لوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَا قْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيّاً وَلَا نَصِيراً " (سورة النساء 4: 89 ) .

" وَلَوْ شَاءَ اللهُ مَا أَشْرَكُوا وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ " ( سورة الأنعام 6: 107 ) .

"َإِذَا لقِيتُمُ الذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الوَثَاقَ " ( سورة محمد 47: 4)

" وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الذِينَ لاَ يَعْقِلُون " ( سورة يونس 10: 99 و100 ) .

" يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الكُفَّارَ وَالمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ المَصِيرُ " ( سورة التوبة 9: 73 ) .

5 - الدعوة بالحسنى :

" اُدْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الحَسَنَةِ وَجَادِلْ هُمْ بِالتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالمُهْتَدِينَ " ( سورة النحل 16: 125 ) .

أم الدعوة بالسيف :

" فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ المُؤُمِنِ " ( سورة النساء 4: 84 ) .

ولهذا فتك محمد بمعارضيه في الدين ، مثل كعب ابن الأشرف ، وأبي عفك الشيخ اليهودى ( 120 عام ) ، وأبي رافع بن أبي عقيق .

بل وجعل المسلم لا يقبل الآخر وذلك من خلال عقيدة الولاء والبراء ، أى يولي من يوليه الله ويتبرء من ما يتبرء منه الله ، فقد جاء في : ( سورة المائدة 5: 51 ) " يَا أَيُّهَا الذِينَ آمَنُوالا تَتَّخِذُوا اليَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللهَ لَا يَهْدِي القَوْمَ الظَّالِمِينَ " .

وقد أجمع الفقهاء على هذا التفسير : يا أيها الذين آمنوالا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء - فلا تعتمدوا عليهم ولا تعاشروهم معاشرة الأحباب. بعضهم أولياء بعض - إيماء إلى علة النهي، أي فإنهم متفقون على خلافكم يوالي بعضهم بعضا لاتحادهم في الدين وإجماعهم على مضادتكم . ومن يتولّهم منكم فإنه منهم - أي مَن والاهُم منكم فإنه من جملتهم. وهذا التشديد في وجوب مجانبتهم كما قال عليه الصلاة والسلام لا تتراءى ناراهما، أو لأن الموالي لهم كانوا منافقين. إن الله لا يهدي القوم الظالمين - أي الذين ظلموا أنفسهم بموالاة الكفار أو المؤمنين بموالاة أعدائهم.

ونحن نسأل:

ما هي النتيجة لهذه النصيحة القرآنية إلا الانكفاء على الذات؟ وكيف يوفّق المسلم بين الزواج من كتابية تربي عياله وتتولى أمور بيته وبين هذه الآية المنغلقة الفكر؟

ما أكثر الكفاءات التي أُهدرت بسبب التفرقة الدينية!

إن المسيحية تدعو للسلام والمحبة وخدمة الجميع على مثال ما فعل المسيح رب السلام الذي علّمنا في مثل السامري الصالح كيف نضحي ونخدم جميع الناس على السواء من جميع الأجناس واللغات والأديان. إن نصيحة القرآن مناسبة ما دام المسلمون غالبين. أما اليوم فهي تقوّض روح التآخي بين شعوب الأرض وتعطل تقدم المسلمين .

والغريب عزيزي القارئ أن القرآن قد طلب من المؤمنين بالإسلام قتل كل البشر من الذين لا يؤمنون بالقرآن !

فقد جاء في ( سورة محمد 47: 4 ) " وَإِذَا لقِيتُمُ الذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الوَثَاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الحَرْبُ أَوْزَارَهَا " .

وأيضاً جاء في ( سورة التحريم 66: 9) " يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الكُفَّارَ وَالمُنَافِقِينَ وَا غْلُظْ عَليْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ المَصِيرُ " .وأيضا جاء في ( سورة الأنفال 8: 39 و65 ) " وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ... يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ المُؤْمِنِينَ عَلَى القِتَالِ "

.وأيضاً جاء فى ( سورة الفتح 48 : 16) " قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ فَإِنْ تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ اللَّهُ أَجْرًا حَسَنًا وَإِنْ تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُمْ مِنْ قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ".

بل ويعلمهم كيف يقتلون أو بأى طريقة يقتلون ، فقد جاء فى ( سورة المائدة 5 : 33 ) "إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ " .

ونحن نسأل:

هل يحتاج الله للعنف والسيف لينشر فكره؟

لقد حلل محمد لنفسه ما سبق تحريمه ، فحرَّض أتباعه على القتال وأوصى بالغزو والجهاد في سبيل الدين، وقد فاته أن الله لا يسود العالم بالقسوة بل بالمحبة، فالله محبة .والغريب أيضاً أن القتل فى الإسلام حتى يريح المسلم نفسياً ويذهب غيظ قلبه فقد جاء فى (سورة التوبة 9 : 14 - 15) " قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ ، وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ".

نصوص أخره تحض المسلم على القتل :

" وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ " (سورة البقرة 2 : 193) .

" كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ " ( سورة البقرة 2 : 216) .

" وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ " (سورة الأنفال 8 : 39) .

" يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِئَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ " ( سورة الأنفا ل8 : 65) .

" الَّذِينَ آَمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا " (سورة النساء 4 : 76) .

" فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآَخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا " (سورة النساء 4 : 74)

" فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا " (سورة النساء 4 : 89) .

" فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأُولَئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا مُبِينًا " (سورة النساء 4 : 91) .

" فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآَخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا " (سورة النساء 4 : 74) .

" وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ " (سورة التوبة 9 : 12) .

" قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ " (سورة التوبة 9 : 29) .

" ... وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ " (سورة التوبة 9 : 36) .

" كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ " (سورة البقرة 2 : 216) .

" وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ " (سورة البقرة 2 : 244) .

" إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ " (سورة الصف 4) .

" وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآَخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ " (سورة الأنفال 8 : 60) .

وأخيراً عزيزي القارئ نكتفي بهذه النصوص التى تحتاج عقلاء الأمة وحكمائها التذخل السريع لأبطال مفعولها ونختتم هذه الرسالة بأخطر نص فى هذا الأمر إلا وهو أن القرآن يضع المسئولية كاملة على إله القرآن الذى يدعي أن المسلم لا يقتل بل أن الله هو الذى يقوم بالقتل بنفسه وهذا ما نراه فى النص القرأني القائل :

" فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ " (سورة الأنفال 8 : 17) ...

ولا نعرف كيف يعترف إله الإسلام ويقر بأنه هو المسئول عن كل العمليات الإرهابية التى يقوم بها الإسلاميين فى كل بقاع الأرض ؟



#رشا_نور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كاتب القرآن يقر ويعترف أن إله الإسلام هو المسئول الأول عن كل ...
- جهاد المناكحة و تحذير للمرشد بديع بعد ظهوره بالنقاب
- اهلاً رمضان سارق التراث ..وحوي يا وحوي إياحة. الأنشودة الفرع ...
- كاتب القرآن يقر ويعترف بأن إله الإسلام يدندن فى الجنة قائلاً ...
- هام العثور على “خطة حماس” لنشر الفوضى في مصر
- غور يعني أرحل هذا ما نقوله لمرشد الضلال ومرسي العياط وكل عشي ...
- كاتب القرآن يقر ويعترف بأنه يلهم العباد بالفجور ويلزمهم به
- نداء لموتى القبور .. يسوع المسيح حي
- كاتب القرآن يقر ويعترف أن عيسى المسيح إله الأرض يدفع الكفارة ...
- البيض بين التلوين و خاتم النبوة المحمدية
- كيف نطبق فقه (قانون) المواريث على إله الإسلام ؟
- كاتب القرآن يقر ويعترف أن الرحمن هو المسيح (2)
- كاتب القرآن يقر ويعترف أن الرحمن هو المسيح (1)
- الأزرع الحقيقية لظاهرة التحرش الجنسي ضد المرأة في الدول الإس ...
- هتلر صلى الله عليه وسلم
- على كل مسلم أرتكاب الذنوب والمعاص حتى لا يتعطل الغفار الغفور ...
- إله القرآن يعترف بأن ربوبيته ظلت ناقصة لم تكمل إلا بخلقة عبي ...
- كاتب القرآن يقر ويعترف بأن المسيح أنزل من السماء مائدة الحيا ...
- كاتب القرآن يقر ويعترف أن المسيح هو إله السلام ومصدره
- القرآن يقر ويعترف بأن إله الإسلام هو نفسه الشيطان اللئيم الم ...


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رشا نور - بالأدلة.. إله الإسلام هو المسؤل الأول عن الإرهاب الدولي -الجزء2