أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جرايد گبُل 73















المزيد.....

جرايد گبُل 73


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4195 - 2013 / 8 / 25 - 19:34
المحور: الصحافة والاعلام
    


مرتضى الكشميري والقزويني وكل من في قلبه مرض ويعاني من روح العصر وفصام الشخصية Schizophrenia على خلفية فتوى جد الفتى الناعم وارث المجلس (الأعلى!) محسن الحكيم في 15 شباط عام 1959م: (الشيوعية كفر وإلحاد!) التي تسببت بنكبة العراق في نصف قرن 8 شباط الأسود 1963 - آب 2013م واغتيال سيادة وقيادة العراق التاريخية، كل مدرسة المشاغبين طالبان، المطالبين بازدواجية بمحاكمة قتلة وسحل الشيخ الشيعي المصري المغدور غيلة حسن شحاتة.

لتفسير آية قرآنية في خطبته التي عرضتها قناة "الأنوار الثانية" وصف مرتضى القزويني الشيوعي بأنه من لا يؤمن بالله وينفي وجوده وحكمه في الدين الإسلامي هو القصاص قتلا.

الشهيد محمدباقر الصدر أشبع النظرية الماركسية نقاشا من خلال كتابيه "اقتصادنا" و "فلسفتنا" ولم يستسهل التنطع وإطلاق الفتيا بكفرهم وقتلهم وكذلك الكبيرين: محمد حسين كاشف الغطاء وعبدالكريم الزنجاني. فمن هو هذا القزيني؟!..

http://www.youtube.com/watch?v=mn45QgNDmI4

محمدباقر المهري ولد في جمادي الأولى 1367هـ في الكويت والده عباس الموسوي من أساتذة الحوزة العلمية في النجف وأبرز علماء الكويت صاحب مؤلفات في الفقه والأصول. هاجر أحد أجداد المهري من المدينة إلى شرقي جزيرة العرب الأحساء- الهفوف قرية تويثير (السعودية) نازعته قبائل متعصبة ولجشوبة العيش أواخر القرن 13 ذهب إلى إيران ثم الكويت. بدأ المهري درس حوزة النجف ولم يبلغ الحلم (السطح العالي) عند مجتبى اللنكراني (الرسائل والمكاسب) و(الكفاية) عند صدرا البادكوبي و حسين الراستي الكاشاني وغيرهم ثم حضر البحث الخارج (الفقه والأصول) لدى أمثال أبوالقاسم الخوئي ومحمدباقر الصدر. عارضً صدام حسين فاعتقل عدة مرات وحكم عليه بالإعدام في الكويت والعراق عام 1989م ومعارضته وقوف الحكومة الكويتية بجانب صدام ووصف أعمال الشيعة في ثمانينات القرن الماضي من محاولات إيقاف نفط الكويت إلى صدام بالوطنية. جرايد گبل: بعد حركة جهيمان في مكة، عشية 16 محرم 1400م 25 تشرين الثاني 1979م، خلال ذكرى عاشوراء خرجت جماهير شيعة القطيف والأحساء إلى الشوارع بعد قراءة عاشوراء التي ألقاها الشيخ حسن الصفار والسيد مرتضى القزويني وخطباء آخرون. وقرر المعزون الشيعة إحياء مراسم عاشوراء بصورة علنية وأخذت منحى سياسياً وتدخّل الحرس الوطني يرأسه الملك عبدالله. استخدم الخطباء المتضامنون مع «حركة الرساليين الطلائع» الحسينيات لكسر الحظر الحكومي. وعشية 7 محرم (26 تشرين الثاني)، مواكب عزاء ومسيرات نحو 70 ألفاً تحولت إلى مصادمات عنيفة مع قوات الأمن. في القطيف في 28 تشرين الثاني، قرر الشيعة المقاومة وسادت حالة هياج انتشرت في أجزاء أخرى من القطيف والأحساء. نشر 20 ألفاً من قوات الحرس الوطني في المنطقة لإخماد الانتفاضة. استمرّت المسيرات 5 أيام رغم محاولات وجهاء الشيعة والشرطة لوقفها. عندما فتح الحرس الوطني النار على الجموع في القطيف، تظاهر الشيعة في الشوارع في رد فعل غاضب، وإصرار على إيصال صوت مظالمهم ومطالبهم. وفي 9 و10 محرم، تطويق القطيف وانتشرت الأخبار عن سقوط قتلى. رفعت المسيرات الشيعية شعارات مطالبة بحق المساواة مع نظرائهم من السنة «لا سنية لا شيعية وحدة وحدة اسلامية» ورفعوا شعارات مكتوبٌ فيها «نحن شيعة جعفرية»، مظهرين انتمائهم المذهبي، وأيضاً وما نريده الحرية «دين النبي واحد ما في تفرقة!» ويزعمون يزمعون العودة في محرم 1435هـ 2014م. قامت شرطة الشغب بإطلاق الغاز المسيل للدموع، وقام الحرس الوطني بقتل 20 شخصاً وجرح أكثر من 100. 4 منهم أعمارهم بين 17- 19 عاماً، و7 بين 20- 30 عاماً و3 بين 30- 40 عاماً و1 عمره 60 عاماً. 8 طلبة مدارس ثانوية، و8 عمال، وامرأة وأستاذ مدرسة، و2 من موظفي ارامكو. واعتقل 600 شخص. تم إطلاق الرصاص على المتظاهرين. جريدة الجزيرة 12 تموز 1989م جريدة الوطن: اُتّهم بتدبير تفجيرات مكة- الحادث الثاني للحرم المكي في حج عام 1409هـ1989م في الساعة العاشرة مساء، انفجار أول في أحد الطرق المؤدية للحرم المكي والآخر فوق الجسر المجاور للحرم المكي، نتج عن ذلك وفاة شخص واحد وإصابة 16 آخرين. ألقت الشرطة السعودية القبض على 20 حاجاً كويتياً، اتهم منهم 16 بتدبير التفجير هم: . سيد حسن عبدالجليل حسين محمد الحسيني . سيد أحمد علي عباس عبدالرسول الموسوي . حمد عبدالله أحمد عباس دشتي . إسماعيل جعفر غلوم جعفر . عبدالعزيز حسين علي محمد شمس . عبدالحسين كرم درويش ناصر . عادل محمد خليفة حسين بهمن . صالح عبدالرسول ياسين . علي عبدالله حسين الكاظمي . علي أحمد عباس باقر . عبدالوهاب حسين علي البارون . عبدالله أسد عبدالله علي رضا . يوسف عبدالله النوخذه . هاني حبيب طاهر حسن المسري . ميثم عباس عباس غلوم حسين اشكناني . منصور حسن عبدالله المحميد تقول الرواية السعودية الرسمية بأن المتهمين تلقوا تعليمات من قبل محمدباقر المهري وبالتنسيق مع دبلماسيين إيرانيين في السفارة الإيرانية للتدبير للتفجير وقاموا باستلام متفجرات من نوع حربي TNT من الباب الخلفي للسفارة الإيرانية بالكويت ثم نقلها إلى داخل السعودية حيث قاموا بزرعها وتفجيرها، التلفزة السعودية عرضت تقريراً قصيراً عن الحادث في نشرات الأخبار عرض عدة مرات. الستة عشر ينتمون إلى العديد من الأسر الكويتية. الحادث كان في فترة توتر علاقات إيران والسعودية والسعودية نفذت حكم على 400 حاج إيراني بحجة العبث بأمن المسجد الحرام قبل ذلك بعامين، والإتهامات انتزعت بدليل انتفاخات أثر الضرب على وجوه بعض المتهمين أثناء ظهورهم بالتلفزة، وتصريح زوجة أحد المتهمين بأنه كان يلهث أثناء تحدثه معها بالهاتف. وأن "الباب الخلفي" الذي يفترض تسلم المتهمين المتفجرات منه غير موجود أصلاً في السفارة الإيرانية. ويطرح المشككون تساؤلات عن سبب عدم عرض اثنين من المتهمين على شاشات التلفزة ما يعني أما انهم رفضوا التحدث بما أملي عليهم، أو أنهم ماتوا تحت سياط التعذيب. وهناك تناقضات في اعترافات المتهمين فقال منصور حسن المحميد أن الدبلماسيين الإيرانيين الذين دبروا معهم التفجيرين هما صادق علي رضا ومحمدرضا غلام وفي اعترافات عبدالوهاب البارون قال ان الإيرانيين هما محمدرضا وصادق رضا وفي اعتراف عبدالعزيز حسين محمد شمس قال هما محمدرضا غنيم وصادق علي رضا ثم عاد وقال انهما محمدعلي غنيم وصادق علي رضا، ونفت إيران ان يكون هذان الاسمين ضمن الدبلوماسيين الإيرانيين في الكويت. كما برأت السلطات الكويتية المهري بعد اعتقاله للتحقيق معه من جميع التهم المنسوبة إليه. طالب ذوي المتهمين باستعادة رفاتهم لدفنهم في وطنهم الكويت، وهناك تجمع يضم بعض أفراد أسر المتهمين ومعهم ناشطين آخرين يقوم هذا التجمع ببعض النشاطات والمساعي لإستعادة جثامين المتهمين ودفنهم في الكويت. عرضت "اعترافات" لهم على المحكمة في جلسة واحدة لتلقي الحكم ولم يحضر تلك الجلسة ممثلون من السفارة الكويتية كالعادة لضمان سير الأمور، ولم يسمح للمتهمين بتعيين محامين ولم يسمح إلا لبعضهم بالتحدث لذويهم في مكالمات قصيرة مدتها دقيقتين. بعد بضعة أيام أمر الملك فهد بن عبدالعزيز "بضرب أعناقهم بالسيف"، ونفذ الحكم في 21 أيلول 1989م. ردود الأفعال غاضبة في الوسط الشيعي على وجه التحديد، عند تلقي أهالي المتهمين الكويتيين خبر الإعدام قاموا بمظاهرات أمام وزارة الخارجية الكويتية منتقدين التعسف السعودي في حق المتهمين الكويتيين وصمت الحكومة الكويتية ثم قاموا بمسيرة إلى السفارة السعودية منددين بما اعتبروه جريمة نكراء متعمدة، وبعد 40 يوما من إعدامهم عقد مجلس تأبيني في مسجد الإمام الحسين في الكويت حضره أهالي المتهمين وجمع من المواطنين الشيعة بالإضافة إلى ممثلين من السفارة الإيرانية، وقام إمام المسجد بإلقاء كلمة أبن فيها المتهمين. استنكر المرشد العام للثورة الإسلامية في إيران علي خامنئي إعدام "الحجاج الأبرياء" متهماً نظام آل سعود: بتعمد ارتكاب الجرائم في صفوف المسلمين. قام 150 عضوا من مجلس الشورى الإيراني بإصدار بيان يستنكرون فيه إعدام المتهمين الكويتيين وطالبوا بتسخير إمكانيات وزارة الخارجية في بلادهم لفضح هذه الجريمة على حد تعبيرهم. ندد مهدي كروبي رئيس مجلس الشورى الإيراني بتصريح له بإعدام المتهمين الكويتيين. قام الآراكي بإصدار بيان شديد اللهجة داعياً لإسقاط نظام آل سعود. استنكر أحمد الخميني نجل الخميني قتل المتهمين الكويتيين، معتبراً ذلك جزء من سلسلة خيانات واعتداء آل سعود على المسلمين. استنكر حزب الله اللبناني قتل المتهمين الكويتيين، متهما نظام آل سعود بالعمالة لأميركا. قامت حركة فتح بإصدار بيان استنكرت فيه إعدام المتهمين الكويتيين. توعدت جماعة ظهرت لأول مرة أسمت نفسها "حزب الله في الكويت" في أربعينية إعدام الحجاج بالانتقام لهم. تبنت جماعة "الجهاد الإسلامي" اللبنانية محاولة اغتيال دبلماسي سعودي يدعي"عبدالرحمن الشريوي" في انقرة عبر تفجير سيارته التي يستقلها أمام مبنى الملحق العسكري السعودي ما أدى إلى قذفه خارج السيارة وبتر ساقيه، وكانت الجماعة قد وصفت ذلك بأنه انتقام للمجزرة السعودية بحق المتورطين. المهري، لديه علاقات واسعة مع أمراء وشيوخ الكويت ودول الخليج ويعتبر من الأشخاص المقربين من الشيخ صباح الأحمد وتتبادل الزيارات الودية بينهم بشكل مستمر كونه محبوبًا لدى أبناء الأسرة الحاكمة لدفاعه المستميت عنهم وولائه لهم. لمحمدباقر المهري دور بارز في الانتخابات الكويتية حيث أن رأيه في المرشحين له تأثير كبير في النتائج الانتخابية غالبًا حسب اعترافات بعض النواب الذين أكدوا بأن سقوطهم كان بسبب موقف المهري ومنهم مبارك الدويلة وآخرون. سيمفونية البحر (نشر 2006/06/17): ياديرة الخير يا حصناً نلوذ بهِ ويا سنا برقِ حبٍ ساكنٍ فينا عدنا إليكِ وعاد الشوقُ يجمعنا على ثراكِ فنادينا وضُمينا.

***

ليبرالي رثي النائب الدكتور الربعي وانتقد تدخل محمدباقر المهري في انتخابات (مجلس الأمة) الكويتي. بمناسبة افتتاح المقر الانتخابي لمرشح الدعية صادق خلف الجمعة: يا صادق الوعد غرد في نوادينا واشرح لنا منهجا للخير يهدينا في كل حقل يضم (السين) و(الشينا)

***

يا اخوة الحب لا شيء يفرقنا وأمنا الدار في شوق تنادينا من فاز بالصوت مدعوما نباركه والفائز الشعب ان حطت مراسينا *** أين القلاليف إذ كانت عمائرهم الحاج موسى* والاستاذ* يقدمهم ومن بأبوامهم* تحلو شواطينا و للهلاهل* بشرى في تلاقينا وما يردده النهام* يشجينا

***

* الحاج موسى السبتي من كبار اساتذة صناع السفن. * الحاج أحمد الاستاذ صاحب عمارة لصناعة السفن وزعيم القلاليف في حينه. * أبوام هي السفن الشراعية التي كانت تصنع في الكويت * النهام هو المنشد لاغاني البحر في السفينة. أمير العطاء والوفاء (نشر 2007/01/14): أأرثيك ماذا يفعل النثر والشعر وقلبي لمن ودعت قد خانه الصبر بطلعته الغراء اطلالها سحر فيأسرني ومض بعينيه نافذ ووجه مهيب الحسن طلعته بدر بربك قل لي هل رأى الناس أدمعا اذلت فلول البعث فانهزم الكفر ابا ناصر ان الكويت امانة يصم نداها من بمسمعه وقر مناجاة (نشرت في 2008/01/18م): أبى المجدُ إلا أن تكونَ له مجدا يُحييك من عليائه ثائراً فردا هو البذلُ والنفسُ الكبيرة لا ترى سواه بديلاً في الوغى يحفظُ العهدا إذا ضاق بالعيش الكرامُ ترجلوا وباعوا نفوساً ترفضُ القهرَ والقيدا ومن غيرُ سبط المصطفى جاوز الذرى ألم تعلموا أني ابنُ بنت نبيكم وإن كتاب الله أوصى بنا ودا وفي ليل عاشوراء قام مخاطبا يعيد لهم ذكرى بطولات حيدر ببدر وصفين إذا سيفه قدا يهد عروش الظلم مهما عنتْ هدا وكيف غدتْ تلك الدماء بكربلاء يجدد عاشوراءُ ذكرى أليمة إذا اقتربت أيامُه زادنا وجدا أناجيك يا بن الطيبين فارتوي سلاما أبا الثوار. يا خيرَ ثائر أبى المجدُ إلا أن تكونَ له مجدا *** الحسين عائداً: ويعودُ يومُك يا بْن بنتِ محمدٍ ويُطلّ موقفُك الأبيّ فيُبهرُ يا بن الاولى من هاشم وسَليلها من فيض ما أعطوه فاضَت أنهرُ عبّدت للثوارِ دَرباً شائكاً بدم الشَهادةِ والبطولةِ يزخَرُ هذا طريق الثائرينَ ولم يزلُ يا سيّد الأحرارِ عندي نفثةٌ الأديب علي يوسف المتروك كتب في جرايد گبل: النهار، القبس، صاحب زاوية (خطوات على الطريق) في صحيفة (الوطن) الكويتية عم الكاتب الكويتي «سلطان حمود المتروك».. جرايد گبُل:

: http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=140385#ixzz2czdZCrD4



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرايد گبُل 72
- جرايد گبُل 71
- جرايد گبُل 70
- جرايد گبُل 69
- جرايد گبُل 68
- جرايد گبُل 67
- جرايد گبُل 66
- جرايد گبُل 65
- جرايد گبُل 64
- جرايد گبُل 63
- جرايد گبُل 62
- جرايد گبُل 61
- جرايد گبل 60
- جرايد گبل 59
- جرايد گبل 57
- جرايد گبل 56
- جرايد گبل 55
- جرايد گبل 54
- جرايد گبل 50
- جرايد گبل 49


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جرايد گبُل 73