أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - وسام الفقعاوي - إطلالة من بوابة الذكرى: في حضرة الشهيد مصطفى علي الزَبري -أبو علي مصطفي-.















المزيد.....

إطلالة من بوابة الذكرى: في حضرة الشهيد مصطفى علي الزَبري -أبو علي مصطفي-.


وسام الفقعاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4194 - 2013 / 8 / 24 - 16:07
المحور: القضية الفلسطينية
    


إطلالة من بوابة الذكرى: في حضرة الشهيد مصطفى علي الزَبري "أبو علي مصطفي".
(الجزء الأول)
بقلم: وسام الفقعاوي.
عندما عَزمُت على الكتابة، فكرت ملياً قبل أن أبدأ، من أين وكيف أبدأ؟! هل أبدأ بالدخول مباشرة من خلال "كتابة تقليدية" خاصة بي حول الذكرى وفي حضرة صاحبها؟! أم أن مضمون الذكرى ودلالاتها يجب أن تتجاوزني ذهاباً إلى صاحب الذكرى ذاته، من خلال ماذا قال عن نفسه وعن مشروعه/حلمه الذي لم يكتمل بعد؟! ومنه وصولاً كيف رآه/قرأه الآخرون من خارج دائرته/حزبه سواء وهو مشروع شهادة أو شهيد وشاهد فعلي؟!.
هنا لم أتردد كثيراً، بل وجدت من الأفضل تأجيل "كتابتي التقليدية"، لحساب صاحب الذكرى وحضوره الذي لن يغيب طالما مشروعه/حلمه لا يزال "قيد التنفيذ" المُتعثر بأداء منخفض المستوى بكل مقاييس وحسابات الفكر والسياسة والتنظيم... لأن حضوره بعد "قدرة تنفيذ" مشروعه/حلمه سيكون مختلفاً أيضاً وبكل المقاييس. وفي ذات الوقت ارتأيت من الأفضل أيضاً أن نراه/نقرأه من "الدائرة الأبعد" لأن "قرأتنا الخاصة" له شابها "عَوَر" في الرؤية وعليه "عَطَب" في الفهم، وما يُزكي استنتاجي الأخير واقع الحال الذي وصلنا إليه، الذي إذا ما بقينا نراه/نقرأه بذات "العَوَر" سيبقى صاحب الذكرى والإطلالة والحضور مصطفى علي الزَبري "أبو علي مصطفى"، غائباً فعلياً رغم كل محاولات استحضاره القسري بمظاهر "طقوسية/احتفالية/بهرجية"، لا تَذكُر من معاني ودلالات الذكرى سوى تاريخ قتله/اغتياله/استشهاده، دون الوقوف ملياً أمام سؤال: لماذا قتلوه/اغتالوه؟؟!!!.
قد أكون أطلت فيما كتبت، لكن في حضرة سيد الكلمة وفارسها في الميدان، الذي حاول اختصار مائة عام من الصراع والمواجهة مع العدو، لكن خانته "سطحية فراستنا وضيق أفقنا"، فأعلن أننا لا زلنا في الجولات الأولى من الصراع رغم كل ما "مضى" من تضحيات جليلة وعظيمة، لذلك تحملوا معي مشاق قراءة مطولة قليلاً لفارس ترجل ولم تَخُنه فراسته وشجاعته وسعة أفقه وصدقه وانتمائه والتزامه الوطني والقومي... حد الشهادة.
وأبدأ بسؤال طرحه أبو علي في حفل استقباله في بيت حانون، جاء فيه، "هل نبقي على هذا الحال في الوقت الذي يُنفذ عدونا مخططاته ضد شعبنا وحقوقنا الوطنية، وليس (الطرف الآخر)، أم علينا أن نتحد بمفاهيمنا نحو هذا العدو؟!، مطلوب أن يسأل كل واحد منا نفسه هل نقبل هذا الوضع أم علينا أن نعيد النظر في هذا الحال؟!.
إن ما يجري باستمرار الحال الراهن لا يمكن أن يحمي القضية الوطنية، بل يبدد الوقت كما يبدد الأرض، لذلك ضعوا هذا السؤال على طاولة البحث حتى نُوحد الموقف والسياسة والتنظيم، يجب مصارحة الذات. لا بد من استخدام الوقت، ولا يجوز لنا بعد اليوم من هدر الوقت الذي يستخدمه العدو الصهيوني في تنفيذ سياسته وبرنامجه، لذا ندعو إلى حوار وطني شامل وهادف ما زلنا نعتقد بأن ما يُمكن أن يجمعنا هو جليل وكثير، تجمعنا المقاومة ضد الاحتلال، تعالوا نتحد لبناء مؤسسة فلسطينية جادة، تعالوا نتحد على سياسة واضحة".
أما في كلمته في مخيم/معسكر جباليا فقال: "نعم ما زال حق العودة يشكل ركيزة أساسية لأي برنامج وطني، من حقنا أن نمارس وجودنا على أرض وطننا، عندما يرجع المئات من أبنائنا إلى الوطن، لا يشكل بديلاً عن حق العودة لكل اللاجئين الفلسطينيين".
وحول المفاوضات والموقف منها أعلن التالي: "صدقوني أننا سندفع المزيد من حسابنا الخاص، ومن رصيد قضيتنا العادلة، من الأجدر بنا أن نقول للعالم، هذه مفاوضات لن تستمر ما دام العدو لا يعترف بحقوقنا. إن الزمن يعمل عكس صالحنا، إنه يسير لصالح حساب الإسرائيليين، فهم يطبقون برنامجهم على الأرض، نحن بحاجة على إحداث صدمة سياسية تعيد الاعتبار لقضيتنا، وأن تضع سياسة جيدة لهم، ونقول للعالم: وهذا ليس مطلوباً منا، فنحن لم نكن مع المفاوضات ولا مع أوسلو، مطلوب ممن أوجدوا أوسلو أن يقولوا للعالم: لقد حاولنا وقدمنا وتنازلنا وقبلنا باتفاق مجحف، ورغم ذلك عدونا يماطل ويرفض قرارات الشرعية الدولية ومنطق العدل الدولي".
وانطلاقاً من قناعته بترابط الوطني التحرري والاجتماعي الديمقراطي يقول: "علينا ضرورة الربط بين النضال التحرري والنضال الاجتماعي، بمعنى كيفية تأمين قاعدة اجتماعية على أسس ديمقراطية، تمثل قاعدة فعل مادي للنضال التحرري".
وفي ضرورة الربط بين التكتيكي والاستراتيجي، يقول: يبدأ ذلك من خلال "توحيد مفهوم الربط بين المرحلي والاستراتيجي، فمثلاً الحديث عن فلسطين في حدود 67 أو غيرها، هل هذا كافٍ للتعبير عن طموح الشعب الفلسطيني؟ نحن لا نرى أن الدولة الفلسطينية تنتهي عند حدود 67 حتى لو أُعلنت على أراضي تلك الحدود كاملة، هي حسب المفهوم الإسرائيلي مختلفة عما نفهمه، فإن هذا لا يعني إلغاء الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، وإلّا فعلى ماذا كنا نناضل قبل عام 67؟!".
وحول أهمية ومكانة ووظيفة ودور منظمة التحرير الفلسطينية، وفي كلمته التي ألقاها في خان يونس قال: "نحن لنا عنوان هو منظمة التحرير الفلسطينية، نعتبرها المرجعية الفلسطينية، نعتبرها العنوان الذي جرى تغييبه عن الحياة السياسية، ونعتقد بضرورة إعادته إلى دوره وإعادة مكانته ليستطيع تجميع الشعب الفلسطيني وتوحيده. ولا يظن أحد أنه يمكن أن يكون أي عنوان آخر بديلاً عن منظمة التحرير الفلسطينية، مهما كانت المساومات أو التخلي عن برنامجها وميثاقها... واقتراناً بهذه النقطة نرى من حق المواطن الفلسطيني أن يتساءل عن أسباب هذا التهميش؟ وعن أي منظمة تحرير تتحدثون؟.
نحن نقول لا بد أن نميز بين منظمة التحرير الفلسطينية كعنوان والمؤسسات التي يجب إعادة بناءها بشكل يعيد الثقة للشعب الفلسطيني، كي تتوفر الإمكانية لإعادة بناء البيت الفلسطيني على أسس سياسية وتنظيمية جيدة".
أما حول البعد القومي للقضية الفلسطينية وفي إطار تشخيص لواقع النظام الرسمي العربي وما هو المطلوب في هذا الجانب، وتحديداً الشعبي منه، وفي مقابلة مع الكاتبة والأديبة الفلسطينية دنيا الأمل إسماعيل فيقول: "أُدرك أن النظام الرسمي العربي ليس نظاماً واحداً مُنسجماً، ففيه فريق يُحبذ أن نعفيه من المسؤولية أمام جمهوره، وتبريره أننا نحن أصحاب القضية، قد قبلنا بهذا الوضع، فلماذا هو يتحمل المسؤولية، وقد سمعنا كلاماً من هذا القبيل، وهو في حقيقة الأمر كان يتمنى أن يحدث ذلك لِيُعفى من مسؤولياته تجاه فلسطين. وهناك فريق راضٍ عما يحدث، من منطلق أنه هو نفسه قد دخل التسوية، ويريد للكل أن يكونوا مثله، فلماذا يعزف هو منفرداً، في حين بالإمكان وجود فرقة تعزف معه لحن التسوية. وهناك فريق ثالث غير راضٍ عما يحدث، لكنه لا يعبر عن عدم رضاه بفعل مضاد، ويتحدث بلهجة سلبية... رغم ذلك التشخيص، يجب الربط بين الوطني والقومي، واعتبار أن بُعدنا القومي يشكل ركيزة إستراتيجية في الصراع مع العدو الصهيوني، ولا يجوز أن تُقاس الأمور على شكوى هذا النظام أو ذاك، والتركيز على البعد الشعبي العربي الفعّال، لقد كان معنا آلاف المقاتلين العرب، الذين قاتلوا معنا في مرحلة الكفاح، وقد استشهد منهم من استشهد وأسر من أسر".
وحول أهمية التنظيم والتخطيط، وفي كلمته أمام الأطر النقابية في قطاع غزة، قال: "أنا أعتقد أنه إذا لم يرتقي العامل الفلسطيني إلى مستوى القدرة على التخطيط والتنظيم من خلال المؤسسات الفلسطينية الفعّالة، فلا يعتقد ولا يظن أحد أنه مهما حَسُنت النوايا سنحقق إنجازات وطنية كُبرى فالمسألة ليست بتعداد الشهداء وتعداد الأسرى، بل يجب أن تتطور لحد بناء بُنية سياسية تنظيمية كُبرى على مستوى الوطن الفلسطيني والوطن العربي.
لماذا أقول ذلك؟ لأن لا أحد يقدر أن يخفي إننا نعاني من واقع فشل أو هزيمة أمام المشروع الصهيوني، وعلينا أن نصارح النفس بأنه مع كل التضحيات، فإن المشروع الصهيوني لا زال يتقدم على حساب المشروع الوطني التحرري الفلسطيني العربي".
وفي ضرورة بناء الثقافة الوطنية الفلسطينية، وفي كلمته أمام أكاديميي وطلاب جامعة الأزهر بغزة، قال: "نعم هناك من استعد لتغيير التاريخ. صحيح نحن نعرف أنه ليس منا من يفرط بالوطن لا في الحاضر ولا في المستقبل، لكن علينا أن نحمل هذا الإيمان للمستقبل ونورثه للأجيال. ابنوا ثقافتكم الفلسطينية حتى يُستكمل مشروع تحرير فلسطين، لأن الأجيال القادمة ستلعننا إذا ما زورنا التاريخ، ستلعن الجميع، وستقول من أجاز لكم أن تلعبوا بالتاريخ؟. قد يكون هناك وسطاء فيما يتعلق بتكييف الواقع مع السياسة، لكن لا يجب مصادرة المستقبل".
وتأكيداً على أهمية بناء الذات والتوظيف الأمثل لأدوات المقاومة، وفي كلمته في مخيم/معسكر النصيرات، فيقول: "هل أدواتنا وأدائنا يتناسب مع المهمات المناطة بنا في مرحلة التحرر الوطني التي نعيشها؟ أنه سؤال من أصعب الأسئلة على النفس وأقصاها... وعليه فإننا نقول لأنفسنا جميعاً. يجب أولاً: أن تُبنى الذات جيداً، بناءً سياسياً وديمقراطياً واجتماعياً وثقافياً. حتى نواجه العدو بما نملك من أدوات المقاومة. المقاومة التي هي حق مشروع لنا ضد عدونا، من دون أن ننسى أن هناك الكثير من المفاسد والعيوب التي يجب اقتلاعها من الجانب الفلسطيني حتى نقوي العامل الفلسطيني.
فلا حرية ولا استقلال ولا قوة لنا بدون أن نكون أقوياء حقاً بذاتنا، من داخل أنفسنا (فإن الله لا يغير ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم). غيروا ما في أنفسكم أولاً، وأعملوا بصدق من أجل وطنكم وحقوقكم، فالثورة الفلسطينية ليست مشروع اقتصادي بل هي بوصلة دم، وبوصلة عظم. إن قولنا بالوفاء لدماء الشهداء يُملي أن نكون في مستوى دماء الشهداء".
أخيراً، وفي هذه اللحظات التي تنوء بسوء وتردي وصعوبة واقع الحال المعاش، وفي حضرة الذكرى وصاحبها مجدداً، لا يعلو على كلمات الشهيد ذاته ووفائه وعهده معها، واستمراره حافظاً لها حتى وهو "مدفون" في ثرى الكلمات، لأن على الأحياء واجب الوفاء بالاستمرار، فماذا يقول: "الأمانة تقتضي أن نبقى أوفياء لدماء شهدائنا الأبرار، نعم أنها الأمانة، فنحن أعطينا عُمرنا للقضية الوطنية، وما تبقى من هذا العمر أعاهد شعبي أن أقدمه لفلسطين وقضية فلسطين. فمسألة الأرض والشعب والهوية مُسلمات لا يمكن أن نتخلى عنها"... الوفي.. الأمين... الشهيد... والشاهد...أبو علي مصطفى كي لا يبقى مجرد ذكرى فقط.
وبعد كل ما قاله لنا... وفهمه أعدائنا قبلنا... يبقى "السؤال الحارق" حاضر: هل وعينا/عرفنا لماذا قتلوه/اغتالوه أم لا زال لدينا مزيداً من الوقت لإهداره تحت "ترف ونزق الثوريون الجدد"؟!!!.



#وسام_الفقعاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تساؤلات في الحالة الفلسطينية... (الجزء الرابع)
- محاولة إجابة، في ضوء احتدام الصراع في الواقع العربي والفلسطي ...
- تساؤلات في الحالة الفلسطينية... (الجزء الثالث)
- تساؤلات في الحالة الفلسطينية... (الجزء الثاني)
- تساؤلات في الحالة الفلسطينية... (الجزء الأول).
- زياد الدرعاوي (المخترع الفلسطيني) بانتظار (فلسطين أيدول)
- -انفلات إعلامي- أم منهجية مدروسة؟!
- تواصلاً مع الدكتور خضر عطية محجز.. احتراماً وإعلاءً لشأن الع ...
- فلسطين في الوعي الشعبي المصري
- هوغو تشافيز... عزاء وتضامن مع الذات..
- بين تصريحات عباس ومقالات الحمامي والصواف
- خطاب نتنياهو.. هل من جديد؟
- حق الاختلاف فلسطينياً
- المصالحة بين الإشهار وحقائق الواقع
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بين تجديد الذكرى والانطلاق نحو ...
- دقوا جدران الخزان


المزيد.....




- لافروف يتحدث عن المقترحات الدولية حول المساعدة في التحقيق به ...
- لتجنب الخرف.. احذر 3 عوامل تؤثر على -نقطة ضعف- الدماغ
- ماذا نعرف عن المشتبه بهم في هجوم موسكو؟
- البابا فرنسيس يغسل ويقبل أقدام 12 سجينة في طقس -خميس العهد- ...
- لجنة التحقيق الروسية: تلقينا أدلة على وجود صلات بين إرهابيي ...
- لجنة التحقيق الروسية.. ثبوت التورط الأوكراني بهجوم كروكوس
- الجزائر تعين قنصلين جديدين في وجدة والدار البيضاء المغربيتين ...
- استمرار غارات الاحتلال والاشتباكات بمحيط مجمع الشفاء لليوم ا ...
- حماس تطالب بآلية تنفيذية دولية لضمان إدخال المساعدات لغزة
- لم يتمالك دموعه.. غزي مصاب يناشد لإخراج والده المحاصر قرب -ا ...


المزيد.....

- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ
- أهم الأحداث في تاريخ البشرية عموماً والأحداث التي تخص فلسطين ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - وسام الفقعاوي - إطلالة من بوابة الذكرى: في حضرة الشهيد مصطفى علي الزَبري -أبو علي مصطفي-.