أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نوار قسومة - غزوة علويستان















المزيد.....

غزوة علويستان


نوار قسومة

الحوار المتمدن-العدد: 4182 - 2013 / 8 / 12 - 21:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


غزوة علويستان
العلويون في الساحل السوري أكثرية ولن يستطيع أحفاد "ابنة أبي بكر" من تغيير هذا الواقع لكن ما سوف ينجحون به و- هذا هو هدف من يحركهم في الخارج- هو إقناع الأغلبية الساحقة من العلويين أن التقسيم هو الحل الوحيد أمامهم للنجاة من الموت والسبي كما أقنعوا الأكراد من قبلهم. العلويون في الساحل والأكراد في الجزيرة قد لا يكون أمامهم خيار آخر في المستقبل سوى تطهير مناطقهم من الجيوب السنية والعربية للعيش بأمان. ليس هذا ما نتمناه لكن هذا هو الواقع على الأرض وهذا ما تريده القوى التي تمول العصابات الثورية "السنية" المحلية أو المستوردة.
قد يبدو النظام عاجزاً عن استعادة حلب لكن المعارضة أيضاً غير قادرة على التقدم في المناطق التي يسيطر عليها النظام في هذه المدينة والتي إذا سقطت نستطيع القول أن احتمال تقسيم سوريا أصبح وارداً وأنه هناك إرادة وتوافق دولي على ذلك. أما الآن فهذا الاحتمال وكغيره من الحلول السياسية لا يمكن الحديث عنه قبل انتهاء الحرب الأهلية وإذا ما فُرض على سوريا لن يقرره النظام ولا المعارضة.
ربما أخرج النظام مئات المعتقلين الإسلاميين من السجون كما يقول البعض في بداية الثورة لكن هذا لا يقارن بأي حال من الأحوال بآلاف المقاتلين العرب والأجانب الذين تدفقوا من من العراق أودخلوا عبر تركيا وبعلم سلطاتها، والدليل هو التنسيق الذي لم ينقطع بين المعارضة والتنظيمات المحسوبة على القاعدة في بداية الأحداث والعمليات العسكرية المشتركة التي لم تتوقف إلى هذه اللحظة ... هذا لا يمكن إخفاؤه أو إنكاره حتى لو حاول بعض المتذاكين التغطية على قذارة وجرائم هذه العصابات بالزعم بأنها من ابتكار النظام. في الواقع هذه التنظيمات الإسلامية المتوحشة هي أكبر هديه للنظام وقد ظهر ذلك جلياً بعد حادثة خان العسل وغزوة الساحل أو ما سمي بغزوة أحفاد عائشة، الأمر الذي سمح له بتقوية موقفه الشعبي مع مناصريه. لا خيار أمام أنصار النظام إلا الدفاع عنه والدفاع عن وجودهم أو سيكون مصيرهم التشرد والقتل والذبح والسبي. الحمقى الذين يقومون بهذه الجرائم على الأرض لا يقرأون هذيانات ياسين الحاج صالح الفكرية الثورية أوغيره من "مفكري" الثورة الإسلامية بل يتصرفون كما تملي عليهم غرائزهم البدائية، وهذا كفيل بأن نؤكد أنه لا أمل لمشرعهم بأن ينجح بل ونستطيع القول بأن النظام السوري ورغم ضعفه "الظاهري" هو من يدير المعركة ويحرك الأمور وهو (الأقرب للنصر) مهما طال الزمن لأن المعارضة السورية بشقيها السياسي والعسكري ليست سوى عصابات همها الوحيد السرقة والنهب وإطالة الأزمة وهي بكل الأحوال بعيدة كل البعد عن امتلاك رؤية استراتيجية مستقبلية. السيناريو في سوريا مختلف عن السيناريو الجزائري وعن أي سيناريو آخر لكن الاحتمال "اليوغسلافي" أي التقسيم سيبقى قائماً إلى اللحظة الأخيرة ...
من يموت فإن هذا هو نصيبه لأن اللعبة لا تعترف إلا بمن يبقى على قيد الحياة.

غزوة السلمية
أعجبني في بيان "هيئة التنسيق" حول استهداف مدينة السلمية عبارة أن هذه المدينة "معروفة بنضال أهلها من أجل الحرية والديمقراطية" وكأن هذا يبرر بحسب البيان أن تستثنى السلمية من الغزوات الديموقراطية الثورية التي تطال غيرها من المناطق.... أو لعل كاتب البيان انفعل بعض الشيء ويريد بهذه العبارة أن يقول اضربوا واقتلوا أينما شئتم إلا "مدينتي" و"طائفتي" وهذا ما سأسميه أسباباً "عطائفية".

أسباب "عطائفية"
الكلمة صحيحة وهي مولودي اللغوي الجديد وسأسعى إلى تسجيلها في مجمع اللغة العربية. وهي مزيج بين كلمتي "عاطفة" و"طائفة" وتستخدم كالتالي: أنا إنسان عطائفي أو نحن شعب عطائفي.... الإنسان العطائفي هو إنسان جدي ومتزن ومثقف وحيادي ويحب بلده وغير طائفي على الإطلاق لكن عندما تتعرض مدينته أو طائفته لاعتداء يفقد اتزانه ويبدأ بارتكاب الحماقات ويصبح عطائفياً بسبب عاطفته لطائفته أو أهله كالذي كتب بيان هيئة التنسيق حول أحداث السلمية الأخيرة.

إبداعات ميشيل كيلو
يعتقد آل طلاس أن ميشيل كيلو هو ورقتهم الرابحة لأنه وبحسب معدلات الذكاء المتوافرة في المعارضة السورية وإذا ما قارناه على سبيل المثال مع سوسو الأتاسي أو ريما فليحان أو حتى برهان غليون يعد من أذكى الموجودين. الفكرة التي طرحها أحمد الجربا بإنشاء "جيش وطني" هي إحدى إبداعات ميشيل كيلو الرئيس الفعلي للائتلاف لرد الجميل لأسياده آل طلاس وإدخال مناف طلاس إلى الساحة من جديد كقائد لهذا الجيش "الوطني" الممول سعودياً.

المد الشيوعي والمد الشيعي
ماحصل في أفغانستان زمن الغزو السوفييتي يشبه ما يحصل اليوم في سوريا. دول الخليج والسعودية وبالتنسيق مع المخابرات الأميركية والباكستانية خلقوا تنظيم القاعدة والمجاهدين في أفغانستان وموّلوا المدارس الدينية في باكستان والتي أنجبت العديد من الحركات الجهادية السلفية كالطالبان وجيش الصحابة.... لضرب الشيوعية أو ما سمي بوقف المد الشيوعي كهدف مباشر إضافة إلى استهداف المواطنين الشيعة في باكستان بحجة أنهم عملاء لإيران. الآن نفس الدول تمول "المجاهدين" لضرب ما يُسمى بالمد الشيعي الإيراني "المجوسي" في سوريا. يجب أن لا نستهين بدول الخليج فهي دول تملك رؤية ونظرة سياسية استراتيجية بعيدة المدى فكما استبدلت الولايات المتحدة الخطر الشيوعي بالحرب على الإرهاب الإسلامي، دول الخليج أيضاً استبدلت الخطر الشيوعي بالخطر الشيعي أو ربما لم تستبدله أصلاً. نعم عندهم رؤية لكني أعتقد أن حربهم ضد الاتحاد السوفيتي في افغانستان كانت لأن أميركا نجحت بإقناعهم بأن كلمة "شيوعي" بالعربي مشتقة من كلمة "شيعي"!

مسلسل سوري من الخاصرة
مازلت أجد صعوبة في التمييز بين الكومبارس و بين عنصر المخابرات أو بين كاتب المحكمة و كاتب "التقارير" وبين كاتب السيناريو في سوريا الحبيبة...هذا هو حال الفن والفكر في بلادنا لم ولن يتغير وعلينا ألا نأمل أن يُنجب هذا الوسط القذر الفاسد الوراثي والمخابراتي مولوداً مبدعاً وغير مشوه.
لم أفهم ما قصده كاتب مسلسل "ولادة من الخاصرة" بمحاكاة للواقع وهل هذه العبارة تبرر له تشويه هذا الواقع!! كيف سيقنعنا كاتب السيناريو العظيم أن أجهزة المخابرات وضباطها هم بموقع أدنى في السلطة من شخصية القيادي الحزبي "الرفيق" أبو إياد والتي يؤديها عبد الحكيم قطيفان والتي تدعم عابد فهد "الشرير" وأعطته في إحدى الحلقات "كرتاً أخضراً" ؟! وهي عبارة جديدة ابتكرها كاتب المسلسل ....لا يوجد كرت أخضر وإنما هناك ضوء أخضر أو كرت أبيض.... carte blanche´-or-green Light.
مشهد الاتصال الهاتفي في "مسلسل ولادة من الخاصرة" بين الضابط السابق في سرايا الدفاع باسم ياخور "أبو ريبال" و"قائده" رفعت الأسد من أجل التنسيق على تخريب سوريا "الآن" هو أشبه بمحاولة خبيثة "مباشرة" ومن دون "محاكاة للواقع" لإيجاد كبش فداء وتبرير ما يحصل تماماً كما حاول المسلسل اتهام أطراف من النظام بالوقوف وراء ما يحدث وإظهار الجيش وكأنه جيش من الملائكة وليس الجيش السوري الذي نعرفه....لا أعتقد أن الشعب السوري الجاهل بأغلبيته الساحقة سيفهم ما يقصده كاتب السيناريو بالمحاكاة... إذا كان هو ومخرج المسلسل و"الفنان" الذي أدى المشهد لا يستطيعون التمييز بين الكرت الأبيض الذي يمنح حامله حرية كاملة بالتصرف والتسلط وبين الكرت الأخضر الذي يمنح صاحبه حق الإقامة الدائمة في "هوليود".
المسلسل الذي أتابعه كل يوم ومنذ أكثر من عامين ونصف هو المسلسل الأجمل والأكثر نجاحاً وتشويقاً في تاريخ الدراما السورية وهو أطول من أي مسلسل تركي أو مكسيكي ويبث على مدار الساعة ولا أحد يعرف نهايته ولا متى ستكون حلقته الأخيرة.... أما المسلسلات التي تشرف المخابرات السورية على "محاكاتها" للواقع فلا تعنيني حتى لو استبقت هذه الأجهزة مسلسلاً ما بحلقة "ترويجية" تضمنت اعتقال "مزعوم" لكاتبه.

الحجاب من أجل الحياة
أنا لست ضد الحجاب ولا معه لكن ارتداء الحجاب قد يشكل خطراً على المرأة المسلمة في بعض المجتمعات الغربية أو قد يعرضها للإهانة من قبل المتطرفين.... أما في بلادنا "الثورية" فإن عدم ارتداء الحجاب أصبح خطراً على المرأة المسلمة وغير المسلمة ولكن لا يعرضها للإهانة لأن مكانة "المرأة" والمرأة نفسها بالنسبة إلى رعاع مجتمعاتنا وثوراتهم "إهانة" وشتيمة.

الغريق والقشة
الغريق يتعلق بقشة وإن لم تتوافر هذا القشة يخترعها في خياله ...لن تنقذه القشة الحقيقية أو حتى الخيالية بل مع الأسف سيغرقان معاً.

"القديس" باولو شفيع دولة الرقة الإسلامية!
لا نعلم حقيقة ما حصل بالتفصيل... هل خطف أم أنه أسلم كغسان سلطانة؟ لا يهم ... الذي يهمنا أنه وبموته المعلن أصبح خارج اللعبة بعد أن تأكد هذا الخبر المؤسف على لسان إحدى المعارضات السوريات "البارزات" والتي تعمل لحساب القائد الثوري الكبير برنارد هنري ليفي... أبونا باولو قتل وتم بعون الله إرساله إلى أبيه الذي في السماوات. الأمر الذي قد يجعل منه "قديساً" للثورة الإسلامية السورية وربما قد يعلنوه قريباً "شفيعاً" لدولة الرقة الإسلامية.

الفنانة الناعمة صفوت الزيات
كل يوم وصفوت الزيات يظهر على الجزيرة ليعلق وليخبر متتبعيه المعتوهين أن النصر قاب قوسين أو أدنى ولو أن طريقته الدنيئة والمبتذلة تشبه تشبه فنانة رخيصة تقوم بحركات رخيصة لتغري جمهور غبي. "ضيفة اليوم وكل يوم" عبارة كانت تردد في النوادي الليلية في الربوة والهامة كالقصر ونبع العراد ....و صفوت الزيات على قناة الجزيرة هو "ضيفة اليوم وكل يوم".

الخطف بالخطف
أنا ضد الخطف لكن ما حصل في لبنان يستحق أن نحلله من منظور آخر لأنه الطريقة الوحيدة لابتزاز دولة متورطة وترعى وتدعم خاطفين وبذلك عملية اليوم تندرج بما يمكن أن نسميه "انتقام" ورد فعل طبيعي.... تركيا تورطت في مستنقع أكبر من حجمها وعليها الآن دفع فواتير متأخرة ولعل خطف المواطنين التركيين ليس سوى أول الغيث.

من حكم راعي محترم
*************
القائد هو من يقود جنوده نحو الحياة
*************
تذكروا أحبتي قبل أن تلعنوا ميتاً أن الضباع تموت أيضاً وأنها بحاجة لمن يرثيها.

*************
تنتظر الناس أن تسمع منك ما تريدهُ أو ما تتمناهُ لتصفق لكَ وتحييك. لكن الأفضل لكَ ألا تخبرها بما تريد سماعه بل بما يجب أن تسمعه حتى لو كان ذلك على حساب شعبية "كاذبة" قد ترضي غروركَ لبعض الوقت......لأنك إن لم تفعل ذلك ستصبحُ غنمة مزهوة مختالة تسبحُ في بحرٍ من الأغنام.
*************
مسكينة يا إسرائيل
كم قتلنا وقاومنا بعضنا واتهمناكِ بدمنا
*************
تحت رحمة الملائكة: منذ زمن طويل وأنا أقول أن النظام السوري نظام "ملائكي" وشعبنا "ملائكي" ومعارضتنا "ملائكية" ... حتى "أنا" أصنف نفسي في أغلب الأحيان مع هذه المخلوقات النورانية الروحانية.... ولهذا... وبناءاً على ما سبق فإن الصراع في سوريا هو صراع "ملائكي" بحت.



#نوار_قسومة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ميدان -الترحيل-
- انتصار أصدقاء الأسد!
- من قتل البوطي؟
- الذكرى الثانية للمذبحة السورية
- سوريا سابقاً ... مقبرة الشعب السوري حالياً
- الخازوق التركي والدرس المصري
- الحل على طريقة الأسد
- 2013 الأكثر دموية...والأطول في تاريخ سوريا الحديث
- في انتظار حريق دمشق
- سوق الموت السوري
- مات المجلس ...عاش الائتلاف
- سوريا وتوازن الطبيعة
- الإرهاب في الثورة الفرنسية -1- إرهاب الدولة وتبريره


المزيد.....




- فن الغرافيتي -يكتسح- مجمّعا مهجورا وسط لوس أنجلوس بأمريكا..ك ...
- إماراتي يوثق -وردة الموت- في سماء أبوظبي بمشهد مثير للإعجاب ...
- بعد التشويش بأنظمة تحديد المواقع.. رئيس -هيئة الاتصالات- الأ ...
- قبل ساعات من هجوم إسرائيل.. ماذا قال وزير خارجية إيران لـCNN ...
- قائد الجيش الإيراني يوضح حقيقة سبب الانفجارات في سماء أصفهان ...
- فيديو: في خان يونس... فلسطينيون ينبشون القبور المؤقتة أملًا ...
- ضريبة الإعجاب! السجن لمعجبة أمطرت هاري ستايلز بـ8 آلاف رسالة ...
- لافروف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية يتحدث عن أولويات السيا ...
- بدعوى وجود حشرة في الطعام.. وافدان بالإمارات يطلبان 100 ألف ...
- إصابة جنديين إسرائيليين بجروح باشتباك مع فلسطينيين في مخيم ن ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نوار قسومة - غزوة علويستان