أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله محمود أبوالنجا - الغرب وموقفه المفضوح من ارادة المصريين !!















المزيد.....

الغرب وموقفه المفضوح من ارادة المصريين !!


عبدالله محمود أبوالنجا

الحوار المتمدن-العدد: 4178 - 2013 / 8 / 8 - 22:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لطالما تغنى - ولا يزال – الغرب الرأسمالى المستغل والمستبد ن بقيادة رأس الشر فى ، العالم الولايات المتحدة الأمريكية ، بالحرية وحقوق الانسان فى الحياة والعيش الحر الكريم وحق الشعوب فى تقرير مصيرها ؛ بل وسعى بكل قوة عقب حربين عالميتين مدمرتين الى تدشين تلك القيم الانسانية فى مواثيق أممية أطلقوا عليها مواثيق الأمم المتحدة التى نصت صراحة على حقوق الانسان وحقوق الأوطان فى الحياة الانسانية الحرة وفى حق تقرير المصير وفق ارادة وطنية خالصة ! لكن التجارب أثبتت وبما لا يدع مجالاً للشك أنه لا فرق بين تجار الأديان فى دول العالم الثالث وتجار حقوق الانسان فى الدول المتقدمة وخاصة دول الغرب وعلى رأسها رأس الشر فى العالم كله المسماة الولايات المتحدة الأمريكية ! فموقف تلك الدول المتناقض تماماً من ثورات الشعب المصرى فى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013 يفضح كذب وزيف ادعاءاتها بأنها دول متحضرة ترعى حقوق الانسان وحرية الاعتقاد والأديان ! ربما كان ذلك فيما يخص الانسان داخل دولهم فقط ، أما الانسان خارج دولهم فتختلف سياستهم نحوه تبعاً لما يحقق مصالح شعوبهم التى انتخبتهم لتولى الادارة فيها !!! موقف الغرب وخاصةً أمريكا من هاتين ثورتى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013 يثبت وبمالا يدع مجالاً للشك أن تلك الدول هى دولٌ براجماتية عفنة توظف أسمى القيم وأعظمها من أجل تمرير مصالح شعوبها حتى ولو كان ذلك على حساب جثث الملايين من أبناء الشعوب الفقيرة والمغلوبة على أمرها فى العالم الثالث ! الولايات المتحدة ومعها توابعها فى العالم الغربى مجدوا وهللوا لثورة الشعب المصرى فى 28 يناير 2011 ، لدرجة أن كبيرهم المدعو أوباما صرخ أكثر من مرة من أعماق حنجرته وهو يردد ( NOW ) آمراً حسنى مبارك أن يتنحى عن الحكم ويترك الفرصة للشعب المصرى الثائر أن يختار حكامه بطريق حرة وديمقراطية كما أوهمونا أيامها ! لم نكن ندرى أو تدرى الغالبية العظمى من أبناء الشعب المصرى أن شياطين الغرب كانت قد رسمت الخطط الجهنمية وأعدت العدة من قبل زيارة أوباما لجامعة القاهرة فى عام 2009 بسنوات لسحب كرسى الحكم فى مصر من نظام حسنى مبارك الذى رأوا وقتها أنه لم يعد يخدم مصالحهم فى الشرق الأوسط وافريقيا وتسليمه الى نظام جماعة الاخوان المسلمين وذلك باللعب على حقوق الانسان وعلى العاطفة الدينية للمسلمين المصريين وتلميع جماعة الاخوان والتيارات المتأسلمة فى مصر واظهارها أمام الشعب المصرى على أنها المدافعة عن حقوق الانسان وحرية واستقلال الاوطان ولا مانع من اظهارهم فى كافة وسائل الاعلام المحلية والعربية وخاصة قناة الخنزيرة ( الجزيرة ) القطرية على أنهم المدافعين من أشد المدافعين عن فلسطين وحقوق الشعب الفلسطينى والاسلام والمسلمين ( وعلى القدس رايحين شهداء بالملايين ) !! لقد استغل الغرب ثقة مبارك ورجاله فى قوة نظامهم ودفعت أجهزة الاستخبارات الأمريكية برجالها من تيارات اليمين الدينى الراديكالى وخاصة فى جماعة الاخوان للمشاركة فى الحياة السياسية فى مصر بشروط ، ظن مبارك ونظامه أنها تخدمهم وتلمع صورتهم أمام الغرب البراجماتى المنافق ومن ثم تقوى من قبضتهم على الشعب المصرى ! فسمح لهم نظام مبارك بالترشح فى النقابات المهنية وفى البرلمان بشقيه ( مجلس الشورى ومجلس الشعب ) ، وتغاضى عن أنشطتهم الخيرية والاقتصادية التى اتخذوها وسيلةً ً فعالة وناجعه فى استقطاب مئات الآلاف من المعدمين والبسطاء والذين استخدمتهم الجماعة فى نشر السخط على النظام وفساده وتعميق الهوة بين المواطنين ومختلف مؤسسات الدولة وعلى رأسها الشرطة وأجهزتها الأمنية وخاصةً أجهزة مكافحة العنف والارهاب النابع من أيديولوجية دينية تقوم بتوظيف بعض النصوص الدينية توظيفاً مضللاً ومغلوطاً كتلك التى تحض على الجهاد فى سبيل الله والتى حرفوها من الجهاد ضد أعداء الوطن والدين الى جهاد وخروج على أبناء الوطن من القادة والمسئولين بعد اقناع أتباع الجماعة ومؤيديها من البسطاء بأن هؤلاء المسئولين خارجين على شرع الله وأنهم مارقين من الاسلام شأنهم شأن أعداء الله وأعداء الاسلام ! فى اعتقادى أن مبارك ورجاله كانوا يعلمون أن قيادات اليمين الدينى الراديكالى عملاء لأجهزة استخبارت غربية عبر قنوات استخباراتية قطرية ، لكنهم استخفوا بشأنهم وتأثيرهم على مجريات الأمور فى مصر والمنطقة العربية ، وربما مال مبارك ورجاله الى توظيف تلك القيادات اليمينية الراديكالية بشكل مباشر أو غير مباشر لاستطلاع نوايا الغرب وخاصة الولايات المتحدة فى مايجرى فى مصر ، لاتخاذ التدابير المضادة فى حالة مااذا كان هناك فى تلك النوايا مايهدد استمرار النظام واستقراره على سدة الحكم ! لكن المؤكد أن تلك القيادات اليمينية للتيار الدينى الراديكالى فى مصر والتى تربطها علاقات ايديولوجية بالتيارات الدينية المتطرفة كان لهم مشروعهم الخاص بهم الذى كانوا يريدون تنفيذه فى مصر والمنطقة العربية مما جعلهم ينخرطون فى العمالة الكاملة مع أجهزة الاستخبارات الأمريكية بوجه خاص والغربية بوجه عام عبر قنوات قطرية وفى الخلفية من كل ذلك الاستخبارات الاسرائيلية الموساد . لقد فشل نظام مبارك فى الوقوف على حجم وحقيقة موقف تلك القيادات الراديكالية الدينية اليمينية فى علاقاتها بأجهزة الاستخبارات الغربية عبر قنوات استخباراتية قطرية ، كما فشل فى تقدير حجم تأثيرهم فى الشارع المصرى عن طريق وسائل الاعلام المرئية والمسموعة والمقروءة داخل وخارج مصر والتى لا نستطيع أن نجزم أن كل من كانوا يعملون بها ويروجون لسلبيات نظام مبارك فيها ، كانوا يعلمون بأبعاد المخطط الذى تخطط له وتشرف على تنفيذه أكبر مراكز الأبحاث السياسية والاستراتيجية فى الغرب وفى قطر فى المنطقة العربية . تلك المراكز التى كان العاملون فيها ينفذون الخطط الاستراتيجية للاستخبارات الأمريكية عبر قنوات استخباراتية قطرية وفى الخلفية الاستخبارات الاسرائيلية الموساد والتى كانت تهدف فى المقام الأول الى تصعيد اليمين الدينى الراديكالى فى مصر وبقية البلدان العربية الى سدة الحكم وباختيار الشعوب أنفسها وذلك كما فعلوا فى غزة عندما نجحوا فى تصعيد حركة حماس الى سدة الحكم فى فلسطين باختيارات الفلسطينيين أنفسهم ، ثم دفع حماس الى الانشقاق عن السلطة الفلسطينية الحاكمة والاستئثار بالسلطة فى غزة حتى تكون هناك سلطتين احداهما فى الضفة الغربية والأخرى فى غزة وتخرج اسرائيل من مطب اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود ماقبل عام 1967 ! ذلك التنصل من اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة لم يكن ليتم لولا الاستعانة باليمين الدينى الراديكالى فى فلسطين والمتمثل فى حركة حماس فى غزة والذى سلم قادته قيادهم للاستخبارات القطرية والتى فى الخلفية منها الموساد الاسرائيلى ! بالطبع كانت عملية غزة تلبى الهدف الاسرائيلى الاستراتيجى وهو تعطيل اقامة دولة فلسطينية مستقلة وقادرة على الحياة جنباً الى جنب مع الدولة العبرية على حدود ماقبل عام 1967 ، وأيضاً كانت بروفة من أجل تحقيق طموحات قطر القرضاوى فى اقامة مايعتقد النظام القطرى القرضاوى أنه خلافة اسلامية على أنقاض مايسميه الدول العربية العلمانية المارقة عن الاسلام فى الشرق الأوسط كمصر وتونس وليبيا والعراق وسوريا ولا مانع عند نظام قطر القرضاوى من ضم دول مجلس التعاون الخليجى تحت عباءة نظام قطر القرضاوى اذا مانجح المخطط فى اسقاط مايسمونه الدول العربية العلمانية المارقة عن الاسلام تنفيذاً لأيديولوجية حسن البنا مؤسس جماعة الاخوان المسلمين فى مصر ، والتى يعتبر يوسف القرضاوى الأب الروحى لها فى زمننا هذا ! ولقد نجح الغرب فى توظيف سلبيات وأخطاء الدول العربية التى يطلق عليها اليمين الدينى الراديكالى مصطلح الدول العربية المارقة عن الاسلام فى تثوير شعوب تلك الدول على أنظمتها الحاكمة وذلك باستخدام كل وسائل الاعلام المحلية والعالمية وخاصة قنوات شبكة الحقيرة ( الجزيرة ) القطرية الناطقة بالعربية والناطقة بالانجليزية ، وكانت أولى تلك الثورات فى تونس ضد نظام زين العابدين بن على والتى اندلعت شرارتها الأولى فى 17 ديسمبر 2010 تضامناً مع الشاب محمد البوعزيزى الذى أضرم النار فى نفسه احتجاجاً على تعسف السلطات التونسية ضده ، والتى انتهت بسقوط نظام زين العابدين بن على وهروبه الى السعودية ، وتسليم كرسى الحكم لحركة النهضة التابعة لجماعة الاخوان المسلمين ! ثم تلتها بعد ذلك الثورات وسقوط الأنظمة فى مصر فى 25 يناير 2011 وفى ليبيا فى 14 فبراير 2011 بعد ثورة شعبية وحرب أهلية طاحنة تدخل فيها حلف الناتو تدخلاً مباشراً مما أدى فى نهاية الأمر الى استشهاد العقيد الليبى معمر القذافى فى يوم 20 أكتوبر2011 عن عمر يناهز تسعة وستين عاماً بعد حكم استمر لأكثر من أربعين عاماً . ثم انطلاق شرارة الثورة السورية فى 18 مارس 2011 والتى تحولت الى حرب أهلية بين النظام والمعارضة المسلحة والتى مازال أوارها مشتعلاً حتى يومنا هذا ، وكانت شرارة الثورة اليمنية قد انطلقت فى 11 فبراير 2011 ضد حكم على عبدالله صالح وهى بذلك سبقت شرارات الثورتين الليبية والسورية ! شىء ملفت للبحث والتأمل بالطبع كل تلك الثورات فى فترات زمنية متقاربة جداً على مدى أربعة أشعهر فقط من 17 ديسمبر 2010 بداية ثورة تونس وحتى 18 مارس 2011 بداية ثورة سوريا ! بالطبع كلها ثورات شعبية من أجل القضاء على الأنظمة الحاكمة وتغييرها بأنظمة رأت الشعوب أنها قد تحقق لها مصالحها العليا ولكن هل بالفعل استطاعت الشعوب تحقيق مكانت تصبو اليه من الحرية والكرامة واستقلال الارادة والقرار الوطنى ؟ الواقع يقول أن هناك من ركب تلك الثورات وسرقها من شعوبها لتحقيق مصالحه الاستراتيجية فى الشرق الأوسط على حساب المصالح العليا للشعوب الثائرة ! الواقع يقطع بأن المستفيد الأكبر من تلك الثورات هو الغرب وخاصةً الولايات المتحدة الأمريكية ! ففى ليبيا مثلاً لم يعد هناك نظام يهدد اسرائيل ويهدد المصالح الاستراتيجية للغرب والولايات المتحدة سواء كانت تلك المصالح مصالح اقتصادية بترولية مباشرة داخل الدولة الليبية أو مصالح نفوذ ليبى يحد من نفوذ الغرب فى الشمال الافريقى ومنطقة الشرق الأوسط ، أو يعرقل تمريره لمشاريع تخدم الغرب واسرائيل فى المنطقة ! وفى الخلفية طبعاً تمدد النفوذ القطرى داخل ليبيا وحصوله على الفتات المتساقط من دول الغرب التى تستولى على حصة الأسود من البترول الليبى ! بينما الغالبية العظمى من الشعب الليبى تفتقر الى أهم مقومات الحياة وهو الأمن والأمان بعد انتشار الميليشيات المسلحة المنفلته بطول ليبيا وعرضها ! وفى مصر سارع الغرب بالاعتراف بثورة 25 يناير 2011 كثورة شعبية ضد نظام حكم ديكتاتورى ليقوم بتوجيه دفة الأمور نحو تسليم زمام الحكم لجماعة الاخوان ربيبة الأجهزة الاستخبارية الأمريكية ومن قبلها البريطانية ، وقد كان للأمريكان ماخططوا من أجله ! لكن الشعب المصرى استطاع فى أقل من عام اكتشاف المؤامرة التى حاكتها الولايات المتحدة ضده وضد مصالحه العليا ونفذتها بواسطة وكلائها من قادة اليمين الدينى الراديكالى تمهيداً لاسقاط كل مؤسسات الدولة المصرية والتى بدأها الاخوان ومؤيديهم بضرب المؤسسة القضائية عن طريق محاصرة المحكمة الدستورية العليا لمنعها من اصدار أحكام تضر بمخطط الجماعة فى التمكين تمهيداً للوفاء بماتعهدت به للغرب فى حال تمكنها من السيطرة على مقاليد الأمور فى مصر ! وفى الوقت الذى كانت الجماعة تسارع فى تنفيذ مخطط التمكين كان السخط والغضب الشعبى ضد حكم الجماعة يتصاعدان بوتيرة أسرع مما كانت الجماعة وداعموها الغربيون يتوقعون ، حتى كانت الثورة الشعبية العارمة فى 30 يونيو 2013 والتى انحاز لها الجيش المصرى وقام بعزل مرسى العياط مندوب الجماعة فى قصر الرئاسة ثم تقديمه الى القضاء هو ومن تم القبض عليه من قيادات الجماعة متهمين بالعديد من القضايا التى يصل الحكم فى بعضها الى جريمة الخيانة العظمى لو ثبتت فى حقهم . وقد رسم الشعب بواسطة القوى الثورية والنخب السياسية وممثلى المجتمع المدنى والأزهر والكنيسة خارطة مستقبل اتفق عليها الجميع لاستعادة المسار الديمقراطى الذى دمره حكم الجماعة عندما أوصل البلاد الى حافة الحرب الأهليه قبيل ثورة 30 يونيو 2013 . ثورة شعبية بكل معايير الثورة تعتبرها الولايات المتحدة عاهرة حقوق الانسان انقلاباً عسكرياً !! لماذا ؟ لأنها ضربت جميع مخططاتهم ومخططات أدواتهم فى مقتل !! فليكن رأيهم كيفما يكون فى ثورة 30 يونيو 2013 ولكن عليهم أن يضعوا فى حسبانهم أن الشعب المصرى لن يتنازل عن ثورته ولن يتهاون مع من يقللون من شأنه وارادته ، وسوف يمضى فى تحقيق أهداف تلك الثورة مهما كانت التضحيات ومهما كانت العقبات وسوف ينتصر . عليهم أن يكونوا واقعيين حتى لا يضطروا الشعب المصرى الى اتخاذ تدابير واجراءات لن يكون مردودها ساراً أبداً على من يتحدون ارادته ويقللون من شأنها !!!
بقلم / عبدالله محمود أبوالنجا



#عبدالله_محمود_أبوالنجا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا القائد الأعلى = فجل ياغجر !!
- الشرعية خط أحمر..ومغالطات الجماعة ومؤيديها !!
- هل يغدر أوباما بقيادات الجيش المصرى ؟
- 30 يونيو بداية ثورة تصحيح الأخطاء والخطايا
- الحداثة والتراث الدينى ..والسيد أغونان و30 يونيو 2013
- كلمة لشعب مصر قبل بداية الطوفان 30 يونيو
- الأزمة السورية وصراع النفوذ
- الأصابع القطرية وسدود النهضة الاثيوبية وخراب مصر !
- نهضة اثيوبيا .... وخراب مصر !!!
- [ شاعرٌ فاق َ الذُّرىْ ]
- قصيدة بعنوان [ شاعرٌ فاقَ الذ ُّرى ْ ]
- [ خماسيات]
- [ ياويلَ قلبى ]
- قصيدة [ ياويحَ ماقالتْ ]
- قصيدة [ نَبْعُ السِّحْر ِ ]
- قصيدة شعر ( حَوراء )


المزيد.....




- حادثة طعن دامية في حي سكني بأمريكا تسفر عن 4 قتلى و7 جرحى
- صواريخ -حزب الله- تضرب صباحا مستوطنتين إسرائيليتن وتسهتدف مس ...
- عباس يمنح الثقة للتشكيلة الجديدة للحكومة
- من شولا كوهين إلى إم كامل، كيف تجمع إسرائيل معلوماتها من لبن ...
- فيديو:البحرية الكولومبية تصادر 3 أطنان من الكوكايين في البحر ...
- شجار جماعي عنيف في مطار باريس إثر ترحيل ناشط كردي إلى تركيا ...
- شاهد: محققون على متن سفينة دالي التي أسقطت جسر بالتيمور
- لافروف: لن يكون من الضروري الاعتراف بشرعية زيلينسكي كرئيس بع ...
- القاهرة.. مائدة إفطار تضم آلاف المصريين
- زيلينسكي: قواتنا ليست جاهزة للدفاع عن نفسها ضد أي هجوم روسي ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله محمود أبوالنجا - الغرب وموقفه المفضوح من ارادة المصريين !!