أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - توماس برنابا - سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 7 – الإيمان بشفاعة القديسين !!!















المزيد.....

سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 7 – الإيمان بشفاعة القديسين !!!


توماس برنابا

الحوار المتمدن-العدد: 4177 - 2013 / 8 / 7 - 21:14
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


سأتناول هنا بالتفصيل عقيدة أو فكرة الشفاعة في المسيحية بطوائفها المختلفة! وهذه القضية تعتبر ملحق للحلقة السابقة التي تناولنا فيها الإيمان بكرامات الأولياء والقديسين والتي تدخل في نطاق دائرة ( التفائل) ( الرابط: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372245 ) وأقدم هذا التحليل المحايد لعقيدة الشفاعة خصيصاً لأخواني وأخواتي المسيحيين وسأتناولها بأسلوب لاهوتي مبسط:


يتفق جميع المسيحيين بجميع طوائفهم بأن المسيح يسوع ( الإله الظاهر في الجسد ) ( الاقنوم الثاني و الابن الوحيد) هو الشفيع الوحيد لدى الاب للتشفع لصالح البشر وخاصة من أمن به مخلص شخصي لحياته! (يا اولادي اكتب اليكم هذا لكي لا تخطئوا و ان اخطا احد فلنا شفيع عند الاب يسوع المسيح البار (1يو 2 : 1) ) فهو الذي قدم نفسه فداءاً لجميع الناس في كافة العصور! ولذلك فحينما يمثل أمام الاب فهو يمثل أمامه ومعه دمه الذي سفك لاجل كثيرين وبه يَشفع للمؤمنيين به. ولذلك سميت هذه الشفاعة بالشفاعة الكفارية! ولا يشترك مع المسيح أي أحد فيها ، ملاك كان أم إنسان!


وهناك نوع أخر من الشفاعة وهو الشفاعة التوسلية حيث يتوسل البشر لاجل بعضهم البعض أمام الله فيستجيب لهم كما ذكر في هذه الايات : ( و اقول لكم ايضا ان اتفق اثنان منكم على الارض في اي شيء يطلبانه فانه يكون لهما من قبل ابي الذي في السماوات (مت 18 : 19) )... ( أمريض احد بينكم فليدع شيوخ الكنيسة فيصلوا عليه و يدهنوه بزيت باسم الرب (يع 5 : 14) ... ( أعترفوا بعضكم لبعض بالزلات و صلوا بعضكم لاجل بعض لكي تشفوا طلبة البار تقتدر كثيرا في فعلها (يع 5 : 16) ) ...؛ وينقسم المسيحيين الى فريقين بخصوص الشفاعة التوسلية: الفريق الاول التقليدي يؤمن بأن الكنيسة المنتصرة والتي تضم القديسين الاحياء منهم والاموات يمكنهم الصلاة والتشفع للأحياء! هذا لأن (و ليس هو اله اموات بل اله احياء لان الجميع عنده احياء (لو 20 : 38) ) ، ويتضمن هذا الفريق الكنيسة الارثوذكسية والكنيسة الكاثوليكية في العالم أجمع! أما الجانب البروتستانتي فيعارض هذه الفكرة بشدة مؤكداً أن الاموات من القديسين أنقطع عملهم ولا يمكنهم أبداً لا التواصل مع ولا التشفع من أجل البشر الأحياء!!!


ويتخذ البروتستانت هذه الاية دليلاً قاطعاً على عدم إمكانية الاموات من القديسين التشفع من اجل الأحياء : (و سمعت صوتا من السماء قائلا لي اكتب طوبى للاموات الذين يموتون في الرب منذ الان نعم يقول الروح لكي يستريحوا من اتعابهم و اعمالهم تتبعهم (رؤ 14 : 13) ) وهناك أيضاً قصة الغني ولعازر وأبراهيم في انجيل لوقا لإثبات هذا الامر:

(( كَانَ إِنْسَانٌ غَنِيٌّ وَكَانَ يَلْبَسُ الأَُرْجُوانَ وَالْبَزَّ وَهُوَ يَتَنَعَّمُ كُلَّ يَوْمٍ مُتَرَفِّهاً.وَكَانَ مِسْكِينٌ اسْمُهُ لِعَازَرُ الَّذِي طُرِحَ عِنْدَ بَابِهِ مَضْرُوباً بِالْقُرُوحِ وَيَشْتَهِي أَنْ يَشْبَعَ مِنَ الْفُتَاتِ السَّاقِطِ مِنْ مَائِدَةِ الْغَنِيِّ بَلْ كَانَتِ الْكِلاَبُ تَأْتِي وَتَلْحَسُ قُرُوحَهُ .فَمَاتَ الْمِسْكِينُ وَحَمَلَتْهُ الْمَلاَئِكَةُ إِلَى حِضْنِ إِبْرَاهِيمَ. وَمَاتَ الْغَنِيُّ أَيْضاً وَدُفِنَ فَرَفَعَ عَيْنَيْهِ فِي الْهَاوِيَةِ وَهُوَ فِي الْعَذَابِ وَرَأَى إِبْرَاهِيمَ مِنْ بَعِيدٍ وَلِعَازَرَ فِي حِضْنِهِ فَنَادَى: يَا أَبِي إِبْرَاهِيمُ ارْحَمْنِي وَأَرْسِلْ لِعَازَرَ لِيَبُلَّ طَرَفَ إِصْبَِعِهِ بِمَاءٍ وَيُبَرِّدَ لِسَانِي لأَنِّي مُعَذَّبٌ فِي هَذَا اللهِيبِ. فَقَالَ إِبْرَاهِيمُ: يَا ابْنِي اذْكُرْ أَنَّكَ اسْتَوْفَيْتَ خَيْرَاتِكَ فِي حَيَاتِكَ وَكَذَلِكَ لِعَازَرُ الْبَلاَيَا. وَالآنَ هُوَ يَتَعَزَّى وَأَنْتَ تَتَعَذَّبُ.وَفَوْقَ هَذَا كُلِّهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ هُوَّةٌ عَظِيمَةٌ قَدْ أُثْبِتَتْ حَتَّى إِنَّ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْعُبُورَ مِنْ هَهُنَا إِلَيْكُمْ لاَ يَقْدِرُونَ وَلاَ الَّذِينَ مِنْ هُنَاكَ يَجْتَازُونَ إِلَيْنَا.فَقَالَ: أَسْأَلُكَ إِذاً يَا أَبَتِ أَنْ تُرْسِلَهُ إِلَى بَيْتِ أَبِي لأَنَّ لِي خَمْسَةَ إِخْوَةٍ حَتَّى يَشْهَدَ لَهُمْ لِكَيْلاَ يَأْتُوا هُمْ أَيْضاً إِلَى مَوْضِعِ الْعَذَابِ هَذَا .قَالَ لَهُ إِبْرَاهِيمُ: عِنْدَهُمْ مُوسَى وَالأَنْبِيَاءُ. لِيَسْمَعُوا مِنْهُمْ. فَقَالَ: لاَ يَا أَبِي إِبْرَاهِيمَ. بَلْ إِذَا مَضَى إِلَيْهِمْ وَاحِدٌ مِنَ الأَمْوَاتِ يَتُوبُونَ. فَقَالَ لَهُ: إِنْ كَانُوا لاَ يَسْمَعُونَ مِنْ مُوسَى وَالأَنْبِيَاءِ وَلاَ إِنْ قَامَ وَاحِدٌ مِنَ الأَمْوَاتِ يُصَدِّقُونَ)) . .... ( لوقا 16: 19-31)


ومعنى هذا أن الكتاب المقدس يؤكد أن الاموات لا علاقة لهم بالأحياء إلا إتخاذ حياتهم من اتعاب واعمال قدوة للأحياء من الناس. ولا يمكن إتصال الاموات (حتى ولو كان أبونا أبراهيم نفسه) بالاحياء ! - ومن هناك أعظم من أبونا أبراهيم! وللبشر الاحياء كتب ( هما ما كتب عن طريق موسى والانبياء ) إضافة للعهد الجديد أي الكتاب المقدس فقط للإتعاظ والإقتداء بحياة القديسين وتعلم كلام الله! (قال له ابراهيم عندهم موسى و الانبياء ليسمعوا منهم (لو 16 : 29) ) وبخصوص هذا الموضوع أود أن اخاطب كلا الفريقين: وأبدأ بالجانب البروتستانتي الذي يؤكد على فعالية شفاعة الاحياء للأحياء من خلال أيات و اقول لكم ايضا ان اتفق اثنان منكم على الارض في اي شيء يطلبانه فانه يكون لهما من قبل ابي الذي في السماوات (مت 18 : 19) ) والمسيحي البروتستانتي حينما يقع في ضيقة أو يعوذه أمر فأنه يبحث عن أكبر عدد ممكن من المؤمنين ليصلوا معه بخصوص هذا الامر! يطلب من كنيسته بمجملها ومن كنائس وجماعات أخرى الصلاة من أجل هذا الامر! ولكني أخاطب عقله ومنطقه الخالص من أي شوائب ؛ أليس الله إله فرد وهذا ما يؤكده المسيح في موعظته على الجبل :

(( وَمَتَى صَلَّيْتَ فَلاَ تَكُنْ كَالْمُرَائِينَ فَإِنَّهُمْ يُحِبُّونَ أَنْ يُصَلُّوا قَائِمِينَ فِي الْمَجَامِعِ وَفِي زَوَايَا الشَّوَارِعِ لِكَيْ يَظْهَرُوا لِلنَّاسِ. اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُمْ قَدِ اسْتَوْفَوْا أَجْرَهُمْ !وَأَمَّا أَنْتَ فَمَتَى صَلَّيْتَ فَادْخُلْ إِلَى مِخْدَعِكَ وَأَغْلِقْ بَابَكَ وَصَلِّ إِلَى أَبِيكَ الَّذِي فِي الْخَفَاءِ. فَأَبُوكَ الَّذِي يَرَى فِي الْخَفَاءِ يُجَازِيكَ عَلاَنِيَةً.وَحِينَمَا تُصَلُّونَ لاَ تُكَرِّرُوا الْكَلاَمَ بَاطِلاً كَالأُمَمِ فَإِنَّهُمْ يَظُنُّونَ أَنَّهُ بِكَثْرَةِ كَلاَمِهِمْ يُسْتَجَابُ لَهُمْ . فَلاَ تَتَشَبَّهُوا بِهِمْ. لأَنَّ أَبَاكُمْ يَعْلَمُ مَا تَحْتَاجُونَ إِلَيْهِ قَبْلَ أَنْ تَسْأَلُوهُ. )) ( أنجيل متى 6 : 5 – 8)

والمسيح هنا يؤكد على أن الله يستمع لصلاة الفرد! ويستجيب سريعاً له بحسب الوعد الكتابي في سفر المزامير (و ادعني في يوم الضيق انقذك فتمجدني (مز 50 : 15) ) ، فلماذا أرجوكم تصرون على أن الله يستجيب لصلاة الجماعة أكثر من صلاة الفرد؟! هل يمكن لوي ذراع الله لإجباره على الاستجابة بإكثار عدد المصليين والمتشفعين؟! الا يعلم الله ما في الصدور قبل أن نسأله؟! وهو يعلم ما لخير البشر فلماذا من فضلكم ينتظر الله حتى يكثر عدد المصليين ليستجيب؟! أليس الفرد كافياً لاقناع الله أن يستجيب؟! بل ما فائدة الصلاة أساساً إن كان الله سيفعل ما هو صائب من وجهة نظره؟! ولماذا تعب الانسان أساساً في الصلاة؟!


أما الفريق التقليدي من الأرثوذكس والكاثوليك ؛ فالكلام السابق موجه لهم أيضاً بالإضافة الى الرد على فكرة فعالية صلوات وشفاعة القديسين من الأموات أمام عرش الاب من أجل الاحياء الذين يستنجدون بهم! والرد سأقتبسه من ذات الكتاب المقدس ومن التفكير العقلاني السليم . كل المؤمنيين من كافة الاديان لا ينكرون حقيقة أن الله يتواجد في كل مكان في وقت واحد ودون إنقطاع ولو للحظة ! ويذكر الكتاب المقدس أن (انا الرب هذا اسمي و مجدي لا اعطيه لاخر و لا تسبيحي للمنحوتات (اش 42 : 8) )... (من اجل نفسي من اجل نفسي افعل لانه كيف يدنس اسمي و كرامتي لا اعطيها لاخر (اش 48 : 11) ) ؛ ومعنى هذا أن مجد وكرامة الله في هذين الأيتين هما الصفات الإلهية الذي لا يشترك فيهم مع البشر ولا الملائكة! فهل يمكن للإنسان أن يتواجد في أكثر من مكان في وقت واحد؟! بالطبع سيجيب الجميع لا! فكيف يمكن لإنسان وأنسان ميت مهما كانت درجة قداسته لدى الله أن يُمنح المقدرة على التواجد في أكثر من مكان في وقت واحد؟! فهناك من يتشفع بالقديس مارجرجس مثلاً في مصر الساعة السابعة صباحاً وفي ذات الوقت هناك أخر في أستراليا يتشفع لذات القديس وأخرين في روما ، فهل القديس مارجرجس أستمع لهم جميعاً في نفس الوقت؟! أليس ( كلي السمع (صفة لله وحده دون جميع خلقه وهو أكد أن مجده لا يعطيه لأخر؟! فكيف ما زلت تؤمن بأن العذراء مريم ومارجرجس والبابا كيرلس والبابا شنوده يمكنهم سماعك أنت وغيرك في بلاد أخرى وفي ذات الوقت؟!!


أنت بذلك تكون أشركت بالله دون أن تدرى! فأنت تعامل هؤلاء القديسين وكأنهم الهة أصغر تألهوا بعد مماتهم!


يا صديقي العزيز أدعوك لأن تفكر وتستخدم عقلك ، وتنتقد ما هو موروث، فربما يكون الموروث خطأ فلماذا تتبع الخطأ طوال عمرك الذي يمكن أن تقضيه سعيداً دون هذه العقائد التي تسلبك لُبك وقلبك وحريتك!!






أما عن المقالة التالية سأتناول فيها الظهورات النورانية في الكثير من الأديان للأنبياء والملائكة والأولياء والقديسين !!!


8- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 8 – الإيمان بالظهورات النورانية!!!



مقالات سابقة في السلسلة:

1- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 1 – الإيمان بالجن والعفاريت !!!....... الرابط : ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=371574 )
2- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 2 – الإيمان بالعين والحسد !!!...... الرابط: ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=371836 )
3- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 3 – الإيمان بالسحر والشعوذة !!!...... الرابط : ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=371984 )
4- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 4 – الإيمان بالتفاؤل والتشاؤم !!! ..... الرابط: ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372083 )
5- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 5 – الإيمان بالتنجيم!!! ...... الرابط: ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372099 )
6- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 6 – الإيمان بكرامات الأولياء والقديسين !!! ..... الرابط : ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372245 )



#توماس_برنابا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 6 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 5 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 4 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 3 – الإيمان ...
- دعوة علمانية خالصة لإفشاء إطلاق اللحية بين الجميع !!!
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 2 – الإيمان ...
- إستراتيجية التفريغ النفسي كعلاج نفسي ومعرفي لادوائي للكثير م ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 1 – الإيمان ...
- خسئ كل من قال أن أجدادي الفراعنة كانوا من عابدي الحجر والشجر ...
- حورس ( المعبود المصري الفرعوني) متخفياً في عقيدة وعبادة المس ...
- هل يوجد فعلاً إله يتحكم في مصائر ومقادير البشر ؟!!
- كتابات أرسطو هي مصدر محمد لقضية مراحل تكون الجنين ونوع الجني ...
- هل هناك علاقة دالة إحصائياً بين الضعف الجنسي والتدين ؟!!
- تقويض تاريخية قصة يونان النبي ( يونس) وبقائه حياً في جوف الح ...
- هل هناك علاقة دالة إحصائياً بين التدين والفصام العقلي Schizo ...
- العلاقة بين الفول المدمس والإسلام في الساحة السياسية في مصر ...
- وأد الابداع... حينما يكون الأختلاف إقتراف لجريمة !!!
- هل من فائدة تُذكر للتبشير ( أو التبليغ) !!!
- الإختراق الصهيوني للمسيحية !!!
- الطرب المقدس !!!


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - توماس برنابا - سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 7 – الإيمان بشفاعة القديسين !!!