أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي المنصوري - القران اشبه بالصحيفه الحكوميه انذاك














المزيد.....

القران اشبه بالصحيفه الحكوميه انذاك


سامي المنصوري

الحوار المتمدن-العدد: 4177 - 2013 / 8 / 7 - 17:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


القران اشبه بالصحيفه الحكوميه انذاك
كما ادعى محمد بن عبدالله ان القران نزل عليه من الله مباشرة بواسطة الملاك جبريل –وكان النزول حسب الحاجه وحسب الظروف السائده وكان نزوله واخباره مثل الجريده الرسميه الحكوميه يتلوها على الناس وتعتبر بمثابة القداسه وكانت قصة نزول الملاك جبريل شاهدها النبي محمد فقط بلا شهود عيان ولا ثبوت ادله – كانت روايات نزول الوحي خياليه لا يصدقها الا المسطلين او الواهمون او المنافقون والدجالون والمنتفعون لانها تاتي بما يشتهي محمد باعماله وحياته اليوميه من زواج وطلاق وتبرئه او للخروج من مازق او حل مشكله او تحريم او تحليل وطبعا يعطيها قدسيه على انها من الله مباشرةً ولذلك كانت ايات تلغي او تستبدل او تنسخ اخرى وذلك لكثرة الحذف والاضافة فتاهت عليه امور ايات القران لكثره تغيرات نصوصها واحكامها فظهرت مشكلة الناسخ والمنسوخ –لذلك تعمد النبي محمد ان لا يجمع القران في حياته تعمدا والا افتضح امر القران ككتاب واحد واظهار تناقضاته ورواياته وفضل تركه في الصحف مشتتاً لذلك جمع ابو بكر ماتبقى من الصحف الرسميه ونقحها عثمان ونقطها عبدالملك لتكون صحيفه كامله واحده مصحف موحد لجميع المسلمين يترائى لنا ان الله وجبريل تناسيا ان يجمعا القران قبل موت محمد او في حياته او لربما تعمداً ليضعا المسلمين في شقاق ونفاق ومذاهب وملل وفرق لنصل اليوم الى الاختلاف و الاقتتال والتكفير –



#سامي_المنصوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل توجد كتب سماويه كلها كتب بشريه ومحرفه
- جميع الكتب السماويه محرفه
- نعم هكذا خلق الانسان الارضي
- الفتنه في القران
- الدين افيون الشعوب الدين سم الشعوب
- خلق الانسان
- من هو الله


المزيد.....




- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟
- اتفرج الآن على حزورة مع الأمورة…استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- خلال اتصال مع نائبة بايدن.. الرئيس الإسرائيلي يشدد على معارض ...
- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي المنصوري - القران اشبه بالصحيفه الحكوميه انذاك