أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صميم حسب الله - مفهوم التشاركية في -مسرح المخرجين-















المزيد.....

مفهوم التشاركية في -مسرح المخرجين-


صميم حسب الله
(Samem Hassaballa)


الحوار المتمدن-العدد: 4176 - 2013 / 8 / 6 - 14:04
المحور: الادب والفن
    



إقترنت الدراسات البنيوية بدراسة النصوص على إختلافها بمعزل عن مرجعيات المؤلف الاجتماعية والنفسية وغيرها ، وقد ظهرت دراسات حديثة تعتبر أن قراءة المنجز الأدبي تبدأ من العنوان الذي إختاره المؤلف ليكون مفتتحاً لمنجزه ، ومن هذا المنطلق فإننا سندخل في قراءة كتابنا هذا الذي جاء تحت عنوان (مسرح المخرجين) تأليف (ديفيد بردبي– ديفيد ويليامز،ترجمة امير سلامة، القاهرة:الهيئة العامة لقصور الثقافة، 1997) ، الذي دفعنا إلى التساؤل حول قصدية إختيار ذلك العنوان الذي كان يفترض به أن يشخص (مسرح المخرجين ) عن مسارح أخر ، مثل مسرح المؤلفين ، ومسرح الممثلين ، ومسرح مصممي السينوغرافيا وغيرها من المسميات ، إلا ان مرتجم الكتاب يشكف لنا في مقدمته عن السبب وراء تلك التسمية " أن مسرح المخرجين لايشكل في تقديري إتجاها خاصاً أو مدرسة بعينها وإنما يعد ظاهرة أو تطوراً طبيعياً لتعاظم دور المخرج في المسرح" (1) ، وبذلك يكون (مسرح المخرجين) عنوان مجرد من خصوصية السمة التي أنيطت به ، ويعود ذلك إلى المؤلف بدء كتابه هذا بدراسة فصل كامل عن (صعود المخرج) وكيفة تحول تلك الوظيفة من المؤلف إلى الممثل إلى المدير الفني ،وإنتهاءاً بالمخرج الذي عمل (الدوق ساكس ماننغن ) على تقنين وظيفته ، التي باتت بمعزل عن وظائف العاملين في صناعة العرض المسرحي ، وأعتقد ان هذا الفصل لايقدم طروحات جديدة بخصوص التطور التاريخي للمخرج ، ذلك أن العديد من الدراسات قد سبقته إلى ذلك ، وربما بإستثناء إشارته إلى ان "إدورد جوردون كريج اطلق أسم المخرج المسرحي ، وأصبح من الواضح أنه كان أول شخص يستخدم هذه الكلمة في معناها الحديث، بإختياره لهذا المصطلح كان يقصد أن يؤكد على دور المخرج بإعتباره المهيمن على كل النشاطات المميزة الخاصة بخشبة المسرح ، مثل الإيماءة والحركة ، الصوت ، الاضاءة ، التصميم والحوار"(2) ، وأتقاطع هنا مع فكرة هيمنة المخرج التي يشير إليها المؤلف ، وذلك يتعلق بإستخدام مصطلح (الهيمنة) الذي يرتبط بالسلطة والسياسة وإنما يعود بالاساس إلى أن جميع المخرجين المشاركين في هذا الكتاب وبحسب المؤلف نفسه إعتمدوا على توظيف مبدأ التشاركية في إنجاز العرض المسرحي ، وهي سمة حاضرة في جميع تجاربهم المسرحية ، حيث يذكر المؤلف أن " علاقة التعاون الوثيقة بين المخرج والمصمم منذ اللحظة التي يبدأ فيها العمل لتقديم عرض معين ، وهذا هو اهم ملامح مسرح المخرجين المعاصر ، وعلى سبيل المثال فإن بيتر بروك كتب يقول – إن العلاقات المبكرة تقوم بين المخرج والموضوع ومصمم الديكور، والمصمم المتميز هو من يشرع في وضع تصوره خطوة خطوة مع المخرج" (3)، وعلى الرغم مما تقدم فإن المؤلف يعمل على تقديم عدد من المخرجين الذين اثاروا الجدل في الحياة المسرحية المعاصرة وتقف في مقدمتهم:
(جون ليتوود) : التي كانت تعمل" على إثارة الاسئلة بشأن كل النشاطات المستقرة في المسرح البريطاني "(4) وكانت تمتلك نزعات سياسية داعية إلى تكوين مسرح "يكون مصدراً لإمتاع عامة الشعب وأيضاً لإثارة الجدل السياسي ومثلها مثل بريخت كانت تتميز بشخصية كاريزمية برغم انها أخضعت ذاتها لمناهج العمل الجماعي، ومثله طورت نمطاً للإخراج ينبثق أساساً من معتقداتها السياسية" (5).
بالرغم مما يقدمه المؤلف من تجارب مسرحية للمخرجين إلا ان الكتاب يحتوي على العديد من الاستعراضات التأريخية التي تكشف عن حياة المخرجين وتحولاتهم السياسية ، واعتقد انها غير ضرورية في هذا النوع من الدراسات التي يفترض بها ان تكون متخصصة بالتجربة الاخراجية .
وفي إشارة إلى مفهوم التشارك الذي عملت عليه ( ليتوود) فإن " مبدأ التعاون هو لب مشروعها كمخرجة مسرح وهو مبدأ يتعارض مع عادات المسرح الانكليزي وأيضاً مع ممارسات المخرجين العالميين" (6) فضلا عن ذلك فإن تنوع تجارب (جون ليتوود) قادها إلى البحث عن مشروعها الخاص في المسرح الذي كان يرتكز في " إخراجها للكلاسيكيات على إكشاف الصوت الشعبي الذي كانت تعتقد أنه الخاصية الأساسية في عظمة كتاب المسرح مثل شكسبير وجونسون"(7)، وبذلك تتمحور تجربتها الاخراجية في الكشف عن التأثير الشعبي في المسرحيات الكلاسيكية ، الامر الذي دفعها إلى ان تكون قريبة من (بريخت) وتفكيره في المسرح الملحمي ، فضلا عن ذلك فإنها عملت على إتباع (بريخت) في تثقيف " الممثلين الذين يجب أن يكون لديهم فهم عميق للتاريخ إذا كان عليهم أن يخرجوا رواية تقع في الماضي وتناسب الحاضر "(8) .
وقد إستمر تأثير (بريخت) في اعمالها التي كانت تقدمها والتي لم تكن تنسجم بطبيعة الحال مع إشتراطات المسرح الانكليزي التقليدي ، إلا ان ذلك لم يمنعها من العمل على تحطيم " بنية المسرح البريطاني، وهي ايضاً إلى حد معين اعادت تنظيمها خارج الاشكال القديمة وبدأت ثورة ذاتية في المسرح في الأسلوب الذي تخرج به المسرحية ونوع المسرحيات التي يتم إخراجها، وأيضاً في الاسلوب الذي تكتب بها المسرحية وفي الاسلوب الذي يتعاون به المخرجون والممثلون مع المؤلف"(9).
(روجيه بلانشون) : لم يكن بعيدا عن التأثر بمسرح (بريخت) إلا انه إختار الذهاب بعيدا في عمل المخرج ، بمعنى أنه " ينبغي ان يتوافق بالتوازي مع ذات الحالات التي يخوضها المؤلف المسرحي (...) إن عمل المخرج يجب ان ينظر إليه كنوع من الكتابة التصويرية التي توظف لغة المسرح الخاصة (الحركة ، الصوت ، الايماءة ، اللون )"(10).
ولم يكن تاثير (بريخت) عليه يقتصر على الشكل بل تعداه ليكون حاضراً في كيفية تحليل الاحداث وتوظيف الشخصيات ، فضلا عن ذلك فقد " تعلم بلانشون أيضاً من بريخت مفهوماً جديداً لأهمية الحكي في المسرح، لقد إستخدم بريخت كلمة (ملحمي) لهذا المسرح كي يؤكد على ان الحقيقة بالنسبة إليه هي ان الحدث والموقف أكثر أهمية من دراسة الشخصية"(11).
(إريان مينوشكين) : لم تختلف عن سابقيها في توجهاتها السياسية والتي تعبر عنها في العروض المسرحية التي قدمتها، إلا انها إختلفت عنهم في إسلوب المعالجة الاخراجية ، وتعود مساهمتها الفاعلة في المسرح إلى انها " إنتقدت المخرج الكلي القدرة بالرغم من انها لم تقاوم إغراء الديكتاتورية، وكان تميزها الأكبر انها طورت بأكثر ممافعلت (ليتوود) البحث في انماط التمثيل الشعبي والاقنعة، وفنون المهرجين وفنون الاكروبات"(12).
إن ذلك التنوع في أسلوب الاخراج جعل(مينوشكين) دائمة البحث عن اشكال جديدة لم تستهلك على خشبات المسرح الاوروبي، الأمر الذي دفعها إلى "السفر إلى الشرق الاقصى ، وهناك إكتشفت لأول مرة أشكال المسرح الهندي والياباني اللذين أثرا عليها بعد ذلك في عملها "(13)، وعلى الرغم من إتباعها أسلوباً يكاد يبتعد كثيرا عن تجارب الواقعية النفسية التي عمل عليها (ستانسلافسكي ) إلا اننا نلاحظ توظيفها لواحدة من أبرز تقنياته في تدريب الممثلين إلا وهو مبدأ المعايشة، فقد "كان كل اعضاء الفريق يقضون بعض الوقت يلاحظون روتين العمل في مطبخ لأحد المطاعم وعندئذ يبدأ العمل في التحويل المسرحي "(14)، وقد جرى ذلك في مرحلة تدريباتها على إخراج مسرحية (المطبخ) ، وقد كان (ستانسلافسكي) فيما سبق قد طلب من ممثليه أثناء اخراجه مسرحية (الحضيض) الذهاب إلى مكان يشبه البيئة التي وصفها (غوركي ) في النص المسرحي من اجل خلق مبدأ التعايش بين البيئة التي عاشت الشخصيات فيها من جهة والممثلين من جهة اخرى .
ولم يقتصر مبدأ التعايش عند (مينوشكين ) على مشاهدة الاحداث التي تقع في الحياة العامة وإنما إتسع الامر إلى المشاركة الجماعية بين اعضاء الفريق ، حيث كان " الممثلون يتقاسمون نوبات اداء الخدمة والنظافة مصرين على مبدأ ان الكل ينبغي ان يشارك حتى في الاعمال الوضيعة الطابع "(15) ، فضلا عن ذلك فإن مبدا المشاركة تحول من الممثلين ليشمل الجمهور أيضاً حيث كانت (مينوشكين ) تدعو إلى "أن ذلك التشارك ضروري من اجل تاسيس العلاقة الصحيحة مع الجمهور، وهي العلاقة التي لايسعى فيها الممثلون الى الابهار وانما الدعوة الى المشاركة وهي الدعوة التي استقبلها الجمهور بحماس في عرض 1789 "(16).
يدخلنا المؤلف في كتابه هذا في العديد من المتناقضات التي لاتستقر على شكل معين ، فكما ذكرنا سابقاً ، حول تطبيق مبدأ المعايشة في مسرح (مينوشكين) الذي يتوافق مع طروحات (ستانسلافسكي ) ، إلا ان المؤلف يعود ليناقض مقولاته السابقة من خلال الكشف عن إهتمام مينوشكين بمسرح (بريخت ) والتحذير من "واقعية ستانسلافسكي، والأيهام باعادة خلق الشخصية التاريخية، وعملت بدلا من ذلك بشكل عام على نمط من التمثيل التغريبي الذي يركز ليس على واقعية الدم واللحم للشخصيات بقدر مايركز على الاختيارات السياسية التي عليه ان يواجهها وعلى التطور التدريجي لنمط ومفردات الاحداث"(17) وبذلك فإن المؤلف يترك القارئ في فضاء مليء بالغموض بعيداً عن أسلوب (مينوشكين) الذي بدا أكثر وضوحاً في العديد من الدراسات التي تناولت مشروعها المسرحي بوصفه مسرحاً سياسياً يستخدم العديد من التقنيات التي كانت مستخدمة في مسرح بيسكاتور وبريخت ، ومن ناحية النص فإنها تعمل على توظيف النصوص لتكون متوافقة مع طروحاتها السياسية المناهضة للحرب ، وقد بدا ذلك واضحاً في العديد من العروض المسرحية التي يقف في مقدمتها العرض المسرحي (1789) المستنبط من احداث الثورة الفرنسية .
(بيتر شتاين): ويعد مبدأ المشاركة الجماعية من ابرز السمات التي عرفت عن مسرحه ، وربما يعود ذلك إلى تأثره بما حوله من تجارب تعطي الاهمية للمشاركة الجماعية في إنتاج العرض المسرحي، سواء على مستوى التمثيل او صناعة متطلبات العرض الاخرى وهو بذلك " يتشابه جزئياً مع الخصائص المتناقضة مع كل من جون ليتوود واريان مينوشكين، وقد أصر مثلهما على انه ليس مركز الابداع، وللمفارقة فإن تحمليه الجميع بمسئوليات متساوية كان يقوي من سلطته على ممثليه"(18)، وكذلك هو الحال مع الافكار التي كان يعمد على تناولها في مسرحه والتي غالباً ما تحتوي على تضمينات سياسية تتطلب من فريق علمه ان يكون واعياً ومفكراً بالمجتمع وبالمتغيرات السياسية في العالم ، وهو يقول " نريد ان نشغل انفسنا بموضوعات لايتعامل المسرح نظامياً معها ن مثل تأريخ الثورة او الثورات، وحركة الطبقة العاملة وهذا هو إهتمامنا الراسخ(...) إن حاجتنا لاتدور فقط حول أمور جمالية ولكن أيضاً بشكل خاص حول امور تأريخية"(19) .
(روبرت ويلسون): يذكر المؤلف في معرض حديثه عن (روبرت ويلسون ) أنه" يعد النموذج الاعلى للمخرج ككاتب تصويري إذ كان يعتمد على مصادر فنية بالغة التنوع، من الرمزية إلى البناء الخيالي لنهايات القرن العشرين ، ومن خيالات الحلم السريالي إلى فن رقص مابعد الحداثة والحلات الحسية للاطفال سيئي التوافق"(20) .
واعتقد أن كل ماذكره المؤلف يعود بالاساس إلى إشتغال (ويلسون ) في المدارس الخاصة بالاطفال الذين لديهم مشاكل نفسية وعضوية ، ومن خلالهم تطورت تجاربه في المسرح العلاجي ، الامر الذي جعله قادراً على التواصل معهم عن طريق لغة خاصة يستطيع من خلالها تحفيز ادواتهم التواصلية على التفاعل مع البيئة المحيطة ، وقد بدا ذلك واضحاً من خلال عمل ويلسون على توظيف بضع الافكار المبعثرة التي يقدمها له المرضى / الطلاب، والعمل على إعادة انتاجها لتكون على شكل عرض مسرحي بصري يثير انتباه المتلقي الواعي ، وفي الوقت ذاته هو اشبه بعلاج لأولئك المرضى ويعتمد ذلك على التشارك في تقديم العرض المسرحي، ولذلك فإن دور (ويلسون) بوصفه " مخرج مداوي يقتصر على تحرير الطبائع الفردية ومعاجم حركة الممثلين، وأن يحكم درجة غير مثبتة للاصوات والحركات والايماءات المفتوحة بما يكفي بنائياً كي تسمح للممثلين الفرديين ان يمثلوا طبقا لفرديتهم العميقة دون تمزيق وعيهم وعلاقتهم بالفراغ "(21) .



#صميم_حسب_الله (هاشتاغ)       Samem_Hassaballa#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -المسرح والتقنيات - التقنيات الرقمية وفرضيات الهيمنة على الم ...
- مجتمعات ومسارح
- تحولات البنية الفكرية في مسرح الربيع العربي
- مسرحية - عزف نسائي - بين التطرف الديني .. والانهيار الاخلاقي ...
- فاعلية التأريخ في منظومة -الربيع- المتأخر
- المركز العراقي للمسرح - قراءة تأملية في (مهرجان بغداد المسرح ...
- مسرحية (فلم أبيض وأسود) .. صورة رمادية للوجع
- أيها الخراب .. -جئتُ لأراك-
- إشكالية توظيف الرمز في مسرحية -مطر صيف-
- القصدية وإشكالية تأويل العلامة في (حروب) إبراهيم حنون
- المقولات التي تفقد معناها في العرض المسرحي
- محنة الجنون ولذة العسل ..في مسرحية أيام الجنون والعسل
- جماليات بريخت في مسرح ابراهيم جلال
- المخرج الانتقائي في المسرح العراقي
- مسرحية روميو وجوليت في بغداد .. مقترحات طائفية تغازل الثقافة ...
- دلالة الحركة وجماليتها في مسرح عوني كرومي
- الصورة تعيد إنتاج الحلم في تجارب صلاح القصب المسرحية
- مسرح فاضل خليل :بين النص الواقعي والرؤية السحرية
- الفيلم العراقي (كرنتينة) صناعة الواقع من ذاكرة لا تموت !!
- مسرحية ( البَرَدة ) : جماليات المكان وحدود الاشتغال التأويلي


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صميم حسب الله - مفهوم التشاركية في -مسرح المخرجين-