أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جرايد گبل 42















المزيد.....

جرايد گبل 42


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4169 - 2013 / 7 / 30 - 16:04
المحور: الصحافة والاعلام
    


آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ Believed, and emigrated and strove hard آمَنُواْ مِن بَعْدُ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ (سورة الأنفال 72- 74- 75).

الجهاد لغة: من الجهد: الطاقة والمشقة، وبالفتح المشقة، سمي بذلك لما فيه من المشقة، وبالضم: الطاقة والوُسْع. أنواع الجهاد: الجهاد الأصغر بشقيه جهاد الدفع وجهاد الطلب، جهاد النفس والجبت والطاغوت واللسان، والجهاد الأكبر؛ بناء الإنسان والعمران. ومن صور الجهاد إظهار العزة: الخيلاء وله صورتان: أ - إظهار التجلد وإبراز القوة وشدة البأس، قال ابن عباس في عمرة القضاء: قدم رسول الله ص وأصحابه، فقال المشركون: إنه يقدم عليكم وقد وهنتهم حمى يثرب، فأمرهم النبي ص أن يرملوا الأشواط الثلاثة، وأن يمشوا مابين الركنين، ولا يمنع جواز إظهار القوة بالعدة والسلاح ونحو ذلك، ولا يعد ذلك من الرياء المذموم. ب - أن يختال المجاهد في مشيته أمام العدو ليظهر عزته!.

أمير الشعراء (أحمد شوقي) كتب شعار صحيفة (الجهاد) المصرية اليومية التي صاحبها ورئيس تحريرها الصحافي الوطني المتوفى قبل نصف قرن (محمد توفيق دياب/ قرية سنهوك البرك، محافظة الشرقية 1886- 23 شباط 1963م) ابن أميرلاي موسى بك دياب مجاهد ضد الإنجليز في الجيش المصري في زمن الثورة العرابية (1881- 1882م) ومن حرس الخديوى توفيق رافقه فى رحلته لإسطنبول لمقابلة السلطان العثمانى. الجهاد، (جورنال) صدر عام 1931م فى القاهره دافع عن سياسة حزب الوفد، و حرر فيه كتاب كبار مثل عميد الأدب العربي د. طه حسين وعباس العقاد ومحمود عزمى. احتجب عام 1938م.. بيت شوقي الأشهر:

قف دون رأيك في الحياة مجاهداً * إن الحياة عقيدة وجهاد.


مكتب صحيفة (الحياة) اللبنانية في القاهرة من (محمد صلاح): وجهت "الجبهة الإسلامية العالمية لقتال اليهود والصليبيين" تهديدات جديدة إلى الولايات المتحدة حتى تنسحب القوات الأميركية من بلاد المسلمين. بيان
مرفق بثلاثة بيانات لـ"الجيش الإسلامي لتحرير المقدسات" الذي كان تبنى عمليتي تفجير سفارتي الولاياة المتحدة في كل من نيروبي ودار السلام يوم 7UP آب 1998م، بهدي من تفجير (حزب الدعوة الإسلامية) للسفارة العراقية في بيروت في وقت سابق، راح ضحيته العراقية بلقيس الراوي زوجة الشاعر السوري المهاجر الراحل (نزار قباني) ومن ثمت في موكب أمير الكويت (جابر الصباح) عندما كان يدعم (صدام) باكورة تفجيرات اليوم في العراق والعالم (أتون حرب مدنسة). لم يعتذر حزب الأجلاف (الدعوة) حتى الآن بخلاف لياقة ولباقة البيان أدناه:

بيان رقم 4 رسالة مفتوحة إلى الشعب الكيني: "أتون حرب مقدسة ناشبة بين الإسلام المجاهد وبين أميركا المغتصبة.. ليس مقصد جيش إسلامي إصابة المواطنين الكينيين.. الأيام القادمة كفيلة بإذن الله أن تري أميركا مصيراً أسوداً كالذي حل بالاتحاد السوفيتي.. وأن غداً لناظره قريب".

بيان تهنئة تعهد بالثأر لاحقاً من (عصابة الإجرام الأميركية وحلفائهم اليهود) وبيان بلاغ إلى الناس هَٰ-;-ذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ This is a Plain statement for mankind (سورة آل عمران 138) تضمن إفادة بأن المعركة مع الأميركيين واليهود معركة حياة أو موت (حتى نكسر نخوة أميركا ونذل كبرياءها ونمرغ كرامتها في أوحال الهزيمة).

مساءلة طرحتها الصحيفة ذاتها من لندن آنذاك..

- لماذا صحيفة (الحياة) بالذات؟!
- لأن شعارها: الحياة عقيدة وجهاد!..

فهي ليست (مستقلة) كصحيفة The Independent البريطانية الصادرة سنة 1986م، تسلمت يوم 18 آب 1998م البيانات الأربع لتكتب في اليوم التالي مع نشر البيانات التعريف بالجبهة العالمية والجبهة الإسلامية العالمية مع التشديد والتوكيد على التهديد والوعيد والتحذير من كل ماهو أميركي حتى لا يتكرر ماجرى في نيروبي وحتى (لا تصيبهم نيران جند الله وهم لا يقصدون، لأن التعاون مع الإسرائيليين وهم يحتلون المسجد الأقصى يعتبر إعلاناً للحرب على كل المسلمين). العمليات التي انطلقت في 7 آب 1998م كانت ضمن سرية الشهيد خالد السعيد.

صحيفة De Telegraaf الهولندية:

تقرير مفصل لجهاز الأمن الهولندي؛ إن هولندا تؤوي ما بين 300- 400 متطرفاً عربياً يقدمون المال والدعم لعمليات إرهابية تنفذ خارج هولندا وأن هؤلاء المتطرفين يقيمون في Amsterdam وEindhoven تحت ستار
اللجوء السياسي!.

في سبعينيات القرن الماضي أسس الشاب المصري "شكري مصطفى" حركة (التكفير والهجرة) الذي اختطف وزير الأوقاف في زمن العسكرتاريا الشيخ الذهبي صاحب كتاب (التفسير والمفسرون)، وأعدمه، وقبل عقدين من الزمن عام 1994م كتب (وحيد حامد) عن الأصولية الأخوانية والسلفية المصرية مسلسل (طيور الظلام) بطولة عادل إمام..
http://www.youtube.com/watch?v=xmP9pvto1Us

ثم كتب عام 2000م نقده لأقباط مصر مسلسله الثاني (أوان الورد):
http://www.youtube.com/watch?v=YRUICbb2N7c

في مقابلة لأبي مي (جهاد الخازن) متلفزة على mbc قبل ظهور الفضائيات الأخرى، وصف الأمير طلال المعارض لأسرته آل سعود؛ بأنه من نوع (خالف تعرف!)، وسرعان ما اتصل الأمير طلال ووبخه وهدده بالطرد من صحيفة (الحياة) في مداخلة أربكت الخازن فاستدرك معتذراً بصغار للأمير السعودي لأن مالك صحيفة (الحياة) الأمير السعودي خالد مساعد وزير الدفاع السعودي حامل حقيبة دولارات الملك فهد إبان حرب الخليج الثانية.

جهاد الخازن في عيون وآذان (القراء وأحمد الجلبي) صحيفة (الحياة) اللبنانية- الجمعه 28 مايو 2004:

القارئ حامد رجيب عراقي يقيم في لندن بعث إلي برسالة يدافع فيها عن السيد أحمد الجلبي بعد كلامي عنه في أربع حلقات على العراق ويقول: "أود أن أؤكد لك فضل السيد الجلبي في اقناع الأميركيين بتخليص العراق من حكم صدام البغيض.. اننا معشر العراقيين في الغربة مدينون للسيد الجلبي على نشاطه ونجاحه في تخليص وطننا الحبيب من الطغمة الجاهلة". القارئ يورد بعد ذلك "أخطائي" وأصر قبل الرد عليه على القول انني لم أخطئ بشيء, وعندي على كل سطر في ما كتبت وثيقة, بل انني وثقت ما نشر بعد ذلك بحديثي مع كبار المسؤولين الأردنيين, وكانت عندي معلومات أكثر إلا أنني اخترت الموثق الأكيد فقط, واليوم عندي مجموعة جديدة من الأخبار والوثائق بعد ترديد تهم جديدة للسيد الجلبي. بسرعة,"أخطائي" هي أولاً أنني قلت ان السيد الجلبي لعب دوراً بارزاً في دفع الولايات المتحدة نحو الحرب, وأنا قلت ذلك وقلت انه أخطأ بتصرفاته الأخرى. وثانياً هناك أسلحة كيماوية, وهذا كذب ووقاحة أن يردده قارئ أو الجلبي أو دونالد رامسفيلد فالموضوع محسوم, وثالثاً طه ياسين رمضان اعترف بوجود أسرى كويتيين, ولا أفهم الاصرار على الخطأ, فالنظام المجرم قتل الأسرى الكويتيين, وهم بالتالي لم يوجدوا. ورابعاً أصدقاء الجلبي في ازدياد.. ولا يهمني أن يزيدوا أو ان ينقصوا, الا انهم في تراجع والسيد الجلبي خسر في تشكيلة الحكومة الانتقالية, ثم خسر الأميركيين الذين خدعهم.القارئ محمد حسين الصفار, بعث إليّ بفاكس من لندن هو عبارة عن مقال طويل مطبوع عن السيد الجلبي وبنك البتراء. وأكتفي هنا بتعليق خطي من القارئ في نهاية مقاله يقول فيه انني لا أعرف العراق وما يحمل السيد الجلبي هو لمصلحة العراق والعراقيين, والقارئ يقول انه "معجب جداً" بكتاباتي إلا أنه يريد أن أكون منصفاً في انتقاداتي لأن التاريخ يحفظ كل كلمة تقال. أقول للأخ محمد وكل قارئ انني لم أبدأ السلسلة لأكتب عن السيد الجلبي, وانما كنت أعدها مع قرب اعلان الحكومة الانتقالية, واقتحم السيد الجلبي الموضوع, فقد وجدته في كل المادة التي جمعتها. وأنا قلت انه ذكي ومن أسرة كريمة, ثم سجلت أخطاءه. وبالنسبة الى بنك البتراء بالذات, فقد استقيت معلوماتي من مصادر أردنية رسمية, إضافة الى ما نشر في حينه, والى تحقيقات في قضايا أخرى للسيد الجلبي علاقة بها, من الإمارات العربية المتحدة الى لبنان ولندن.وأشدد على نقطة أساسية هي أنني لا أكاد أعرف السيد الجلبي, وليست لي أي قضية ضده أو موقف, وانما أكتب معتمداً على مصادري, وأحتفظ بمصادر الأخبار شهوراً بعد النشر, للرد على أي سؤال أو مساءلة. وقد زادت المادة أضعافاً منذ مقالي وردود القراء بسبب موضوع التجسس لإيران الذي نفاه السيد الجلبي. وتلقيت من الدكتورة سهيلة أسعد نيازي, وهي أستاذة أدب انكليزي متقاعدة في جامعة بغداد, وتقيم في لندن, رسالة عن العلم العراقي الجديد, كررت تقريباً رأيي المنشور في هذا العلم, فأختار باختصار:عبثاً نحاول أن نسكت على ما حدث ويحدث على الأرض العراقية منذ الاحتلال البغيض الذي يحاول أن يمسح عن الشعب العراقي سمته العراقية بكل وسائل الهدم والاذلال. وقد وصل الأمر الى استبدال علم جديد بالعلم العراقي. العلم الجديد هو للأسف الشديد من تصميم المهندس المعماري رفعت الجادرجي, ولا يمكن السكوت عن الأمر, فالعلم الجديد نسخة من العلم الاسرائيلي باللون والمحتوى, وكان على مصممه أن يضع نجمة داود داخل الهلال الذي قيل انه هلال عربي, مع أن الهلال العربي لم يكن يوماً باللون الأزرق. أما الخطان الأزرقان فهما ليسا اشارة الى دجلة والفرات وانما الى نهري النيل والفرات في علم اسرائيل الكبرى المستقبلية التي يريدون ان تمتد من النيل الى الفرات لتحقيق الحلم الصهيوني.العلم العراقي بألوانه الأربعة لم يكن من وضع صدام حسين, وانما أجرى عليه تعديلات, وكنا منذ نعومة أظفارنا نردد بصوت واحد ساعة تحية العلم يوم الخميس وهي: بيض صنائعنا سود وقائعنا/ خضر مرابعنا حمر مواضينا.يا أخت سهيلة كنت كتبت مثل كلامك هذا في السادس من هذا الشهر, بما في ذلك بيت الشعر المعروف, ولكن يبدو أننا ننفخ في زق مقطوع, فالأمة التي كنا نعرفها في حالة موت سريري. وأكمل بالقارئ شادي مكرم حجازي من كوبه, في اليابان, فهو بعث اليّ برسالة الكترونية بالعربية قال فيها انه قرأ زاويتي بعد منتصف الليل وسجل قولي انني كنت طلبت كتاب "خطة الهجوم" ثم وجدته في أسواق لندن فاشتريته. وهو يسأل لماذا أنا مصمم على الشراء بالطريقة التقليدية, ولا استخدم الانترنت كما يفعل هو, ويزيد: "أنا مثلاً وصلني كتاب مايكل مور الجديد الذي اشتريته من امازون هنا في اليابان يوم صدوره, بفضل فارق الوقت, وقرأت أجزاء كبيرة منه قبل بيع أول نسخة في أميركا". أنا اشتري عبر الانترنت أيضاً, ومن أمازون وغيرها, وعادة ما أتلقى الكتاب بالبريد بعد أيام من الطلب, وفي كتاب بوب وودوارد بالذات فقد طلبته عبر الانترنت في الصباح لأنني اعتقدت أنه لم يصل الى لندن بعد. ويبدو أن أمازون سجلت أرباحاً في ربع السنة المالية الأخير بفضل تعاملي معها. وأنا في جميع الأحوال أشكر الأخ شادي على رسالته, فالقراء في كوبه قلّة, ووجوده هناك يطمئنني الى المستقبل, فالعالم لا يمكن أن ينتهي اليوم لأن الغد بدأ في اليابان. عيون وآذان (الجلبي مرّة أخرى) جهاد الخازن صحيفة (الحياة) اللبنانية 2004/05/12.



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرايد گبل 41
- جرايد گبل 40
- جرايد گبل 39
- جرايد گبل 38
- جرايد گبل 37
- جرايد گبل 36
- جرايد گبل 35
- جرايد گبل 34
- جرايد گبل 29
- جرايد گبل 28
- جرايد گبل 27
- جرايد گبل 26
- جرايد گبل 25
- جرايد گبل 24
- جرايد گبل 23
- جرايد گبل 22
- جرايد گبل 21
- جرايد گبل 19
- جرايد گبل 20
- جرايد گبل 18


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جرايد گبل 42