أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إبراهيم اليوسف - بين السياسي والثقافي حديث في عمق الثورة السورية ومشاركة الكرد:















المزيد.....

بين السياسي والثقافي حديث في عمق الثورة السورية ومشاركة الكرد:


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4162 - 2013 / 7 / 23 - 20:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    





بين السياسي والثقافي

حديث في عمق الثورة السورية ومشاركة الكرد:



بعد نشري لبياني الشخصي"في الحوار المتمدن" وشبكة التواصل الاجتماعي-الفيسبوك، ترك الأخ ناصر حاج منصو تعليقاً/ رداً لطيفاً في الحقيقة، رغم تشبثه بوجهة نظره، وهو من "حقه"، كما أنني رددت عليه، كي أنشرهنا: الرد، والرد على الرد، لما في الحوار حول هذا الموضوع من أهمية كبرى، حول قضايا حساسة وخطيرة تهم ما يمر به الشعب الكردي في سوريا، في لحظة هيمنة" الاتحاد الديمقراطي" وتحكمهم بنواصي الأمور في المناطق الكردية، و بعض تجاوزاتهم في زمن الثورة، ما أثر بشكل سلبي عليهم، في الوقت الذي خرجوا فيه" من تحت الرماد" لينشئوا قوة ذات حضوركبير، كما أثر ذلك على صورة مشاركة الكردي في الثورة، بل فيه اعتراف صريح مني، بعدم تعرضي بالنقد العلني للحركة الكردية في سوريا، على امتداد عقود، لئلا يتم استغلاله من قبل أعداء الكرد، وذلك من منظور واحد وهو أن الشعب الكردي-ولاسيما طليعته الحزبية- كان مستهدفاً من قبل النظام الدكتاتوري الذي كان يريد تشويه صورته، وكنت-شخصياً أتورع عن ذلك- بداعي أن حركات التحرر ينبغي مواجهتها بأخطائها بطرق التواصل الخاصة، لاسيما وأن علاقتي معها كانت شبه يومية، مباشرة. ولعلي أتذكر ما جرى لي وأنا رهن التحقيق عندما قال لي ضاط كبير في أحد الأجهزة الأمنية في سوريا" وكنت وقياديين كرديين رهن التحقيق" وهو يضع أمامه أكداساً من المقالات التي كتبتها مرفقة بما يوازيها من التقارير المكتوبة ضدي: انظر، العمى بعينيك، ها قد نقدت الرئيس الأسد- قالها كما يكتشف أحدهم كفراً عظيماً- وها أنت لا تكفّ عن نقد النظام، يا أخي لم نجد لك مقالاً من أصل عشرة تنقد فيه"البارزاني" و"الطالباني" والأحزاب الكردية ال"..." إلخ، وهو ما قلته لصديق قام نشر ذلك في أكثر من مرة، على لسانه، فقلت له: لا أنقد المظلوم، لا أنقد إلا الظالم، وهو ما ظللت محافظاً عليه-و الحمدلله- إلى الآن، وإن كان بعض المثقفين الكرد، قد سجل ملاحظته عليَّ:" لم لا أنقد الأحزاب الكردية في سوريا"، تلك التي نسقت معها، عميقاً، قبل انتفاضة 12 آذار وبعدها، وما زلت أجدني في خدمتها، لأني، أولاً وأخيراً، أعرف أن مجرد الانتماء الحزبي، تحت نير الاستبداد الدكتاتوري، عبر عقود من هيمنة حزب البعث وأجهزته الفاشية، كان يعني أكبر تحدياً لآلة النظام، وهنا أعني: ذلك الحزبي، المبدئي، الشريف، المخلص لرسالته، والمؤدي لدوره المقاوم، على أكمل وجه.

بعد محاولات الجماعات التكفيرية لغزو المناطق الكردية، سواء أكان ذلك في عفرين، أو الجزيرة، وجدت أن ما قام به الاتحاد الديمقراطي، من طغيان دموي، في عامودا، بعد سلسلة انتهاكات هائلة بحق أبناء جلدتهم أمراً لابد من تجاوزه، ليس من قبيل الوقوف مع من تلوثت يده بالدم،لا، مع دعوتي العلانية لنشروتطبيق ثقافة التسامح، والتي لا تتنافى مع الدعوة لتحديد القاتل ومحاكمته، وهو ما أشرت إليه-في أكثر من موقع- بل أن تكون للكرد كلمة واحدة، في مواجهة هذا الغزو، وإن كان كل ما وجهناه إلى الأخوة في الاتحاد الديمقراطي منذ بداية محاولاتهم ضرب الحراك، ومنع رفع أي علم إلا علمهم الحزبي، بل دوس أعضائهم أعلام سواهم بالأرجل، وتمزيقها،، والشروع بعمليات الاعتقال والخطف والترويع والتهديد والقتل..إلخ، إنما هو قائم، بل إننا لسنا بصدد مساءلتهم، عن أسباب ما قاموا به، وما وراء ذلك، واعتباره مجرد سلوك أناني، حزبي، للهيمنة على كل شيء، وإلغاء الآخر، وإقصائه-وكلها سلوكات مرفوضة-في الوقت الذي يتم فيه طرح أمور خطيرة، لا أميل للأخذ بها، من دون ثبوت ذلك، بل وهو ما لا أريده، وأرتعد من مجرد التفكيربه، انطلاقاً من حرصي على طهارة إنساننا

نص البيان مرة أخرى:


بيان شخصي: لتكن تل أبيض الملتقى..!
ثمة خطأ كبيرنقع فيه، هوالنظرمن واقع خلافنا الكردي، مع الأخوة في "ب ي د" إلى مايجري الآن في تل أبيض،أوحتى سواها. صحيح أن على هؤلاء الأخوة المبادرة العاجلة لطيّ صفحة الأمس الكريهة، ونبذ الأنا، والانفتاح على الشقيق، والاعتذارلكل أم نكبت بعزيزخطفاً، وضرباً، وتهديداً، واعتقالاً، وقتلاً"؟؟؟؟؟؟؟ ....".، ومحاولة وأد الحراك الثوري ضدالنظام،وتشويه صورته- وهوإضعاف لهم أنفسهم الآن- ناهيك عن التباس السياسة، بما يؤول إلى تشويه صورة الكردي، على نطاق الثورة والوطن، وحتى نتائج هذه الثورة أيضاً، ماكانت تشجعه آلة النظام، حتى بلسان رأس أفعاه. كلُّ هذا انتهى الآن، كلُّ هذا لينته الآن!، ونحن نخوض معركة"مفروضة" في وجه شيشاني، همجي، أحمق، مرتزق، مغرَّربه- ككل غريب أو قريب متمسح الذِّهن حاقد على الكرد معارضاً كان أومن آلة النظام حيث يلتقان هنا- ترك قضاياه، وجاء يلهث خلف رائحة الحوريات، بيدأنه هومعلموه لايعرفون إلا عداء الكردي، ومحوه من جذورخريطته. إن من يريد مواجهة الاتحاد الديمقراطي- بإرث انتهاكاته الأكبرالذي بدا خلال شريط الثورة التي بدأها أ طفال درعا، وانضمَّ إليها شبابنا الكردي بعيداً عنه، وعن مفردات أحزاب المجلس الكردي-لاسيما في البداية- أمرفي غاية الخطورة، ولابد من الإقلاع عنه الآن، إن من قتل أهلنا في عامودا ليس مجرَّد قاتل"فرد" ملوث اليدين والوجه بالدماء، إنماهي سياسة خاطئة انتهجها هؤلاء الأخوة ولابدَّ من العبرة من نتائجها الكارثية المنبوذة: ولنتسامح، فوراً، متعاضدين، منفتحين على بعضنا، بعد أن بانت حاجتنا إلى بعض، وسقوط كل الرهانات الملفقة التي تمسك بها بعضهم، للأسف، حيث المحو و استباحة الكرامة تهددنا الآن. الآن...!
إن أيِّ سهوأو توهان عن الوقوف مع أهل تل أبيض-أهلنا- هوأمرفي"منتهى الخطأ التاريخي".

كما ليعلم الأخوة في الاتحاد الديمقراطي أن سدَّهم الطريق أمام أخوتهم حراكاً وأحزاباً، من الأسباب الداعية لسيل لعاب كل الأعداء، عندما يتحدثون عن مواجهة مجرد فريسة"سائبة"،هي ليست-نحن- كلنا..!
"يارايحين"شمال": لتل أبيض خذوني معاكم...."
إبراهيم اليوسف
https://www.facebook.com/ibrahim.elyousef




تعليق الأخ ناصرحج منصور- الاتحاد الديمقراطي

الاستاذ ابراهيم ما هكذا تورد الابل في هذا اليوم على ما اظن واعتقد ان تغيير اللهجة في هذه الفترة سيكون ايجابيا, على الاقل لتحقيق الموضوعية والحيادية, بالتأكيد ان للاتحاد الديمقراطي وللاسايش وللمؤسسات الخدمية أخطاء, لكن حياديتك أو محاولتك تبني الموقف الحيادي كرديا وموقف الناصح والمثقف الموجه, يفرض عليك أن تعدل في نقدك للاخطاء, أي أين أنت مما ترتكبه الاحزاب الأخرى من جرائم بحق الشعب, هل أخطاء ال ب ي د تبرر للاتحاد السياسي اصطفافه لجانب الجيش الحروجبهة النصرة, اليس من واجبهم الصمود ومقاومة الغزاة حتى لو بأضعف الايمان, اليس من واجب التنسيقيات أن تكون قوة شبابية رادعة ضد اعتقال المدنيين الكرد, مئات المدنيين اعتقلوا في تل ابيض وعشرات الطلاب على الطرقات اما كان الاجدر بالتنسيقيات ان تقول كفي للاعتقال على الهوية, ام أنها يحق لها كتنيقية أزادي وافاهي ان تخرج بمظاهرة محدود تقول الله محيي الجيش الحر وترفع اعلام النصرة, هذا ما كان في المفتي في الحسكة, اتمنى ان تنظر في الحيادية قليلا



ردي على تعليق الأخ ناصرحج منصور:

عزيزي الأستاذ ناصرحج منصور، قبل كل شيء أحيي فيك روح المتابعة، ولكم أتمنى من كل قياداتنا الكردية أن تحذوحذوك ورفاقك، ممن يتابعون الإعلام- بل هم فاعلون فيه- واعلم أنني"الآن في ظل الثورة" غيرراض عن "الكثير" من سلوكيات بعضهم ممن قلت عنهم الأحزاب الأخرى، لأنهم—وأعني هؤلاء -وراء الكثيرمما النا إليه، بسوء تقديرهم، ولا أقصد البتة موقفهم الصائب في الحفاظ على سلمية الثورة، وقدعرت الثورة بعضهم، وإن كان خوفهم من"الاصطدام الكردي/الكردي"سبب كل ذلك، وكان تصوراً في مكانه، جعلنا في موقع لانحسد عليه، ولأعترف أن الكثير مما قام به الاتحاد الديمقراطي، وبات كثيرون يحذون حذوه: المدارس والمؤسسات- تأسيس نوى القوة العسكرية..إلخ، أكد لنا الآن عن ممارسة صائبة، وهي نتاج بعد نظر، يسجل لكم، وأنا لا أجامل-هنا-بل هي الحقيقة، وثق أني عندما أصرخ بهذا الشكل الآن، فلأني ألمس محاولات بائسة من بعض المتشفين، أوممن يقولون لكم: اذهبوا أنتم وربكم، أوحتى ممن"قد" يتعامل بروح الانتقام مع مايجري، وإن كان على يد شذاذالآفاق، منذ أمس علمت أن اتحاد تنسيقات شباب الكرد بصددكتابة" بيان" عما يجري، وغيرهم سيفعلون ذلك، فلمصلحة من"تشويه صورة الحراك وإنهاكه وبعثرته" ولا أعفي بعض أطراف الحركة الكردية الأخرى، من ضرب الحراك الشبابي، وأعرف بعضهم ممن تتلمذوا على المؤامرات قد مزق صفوف الشباب، وأنهكهم، واعتمد حتى على سيئي السجل، ودفعهم للواجهة، ولاأقول: أن كل من في الحراك نزيه، ولكن، لتعلم صديقي، لقدأخفيت أنا شخصياً-ولما أزل- الكثيرمن المآخذ على أهلنا في الاتحاد الديمقراطي، وتبين أن ماأقوم به وسواي مضر، لابد من المكاشفة، لابد من مواجهة الذات، فهل برأيك من سمى شهداء عامودا بأقبح التسميات كان مصيباً؟؟، أولاتعلم معي أنه لمجرد وقوع فعل القتل بحق الأخ ماذا يعني؟، ثمة إرث سيء لابد من التخلص منه، أما إن يكن أي طرف كردي قد صف إلى جانب القتلة لضرب الشقيق، فاسمح أن أقول عنه: مجرم ولاوطني ، بحق قضيته وشعبه، ولكن أنا للآن، ليس بين يدي مثل هذه الوثائق، ولن أصدق أن يتم هذا، بل هومحال، لأنه كماتعلم في زمن الحرب فإن 90 بالمئة بل أكثرمن دعايات الأجواء العامة تكون موظفة لمواجهة"الخصم"، وماكتبته اليوم، هورسالة لمن قديفكربالحيادية تجاه مايجري، وليس بالانخراط إلى جانب القتلة الغزاة، أقولها وبصراحة: الكثيرون من المحسوبين عليكم، يقمعون أصحاب الرأي الحر،حتى الآن، ويهددونهم، بطرق بخسة، وهناك من التحق بكم من"النهازين المعروفين" –في عصرقوتكم- كما كان يتم الالتحاق من قبله وسواه بأية سلطة، وهدفه الإساءة للعلاقة بين شرفائكم-وماأكثرهم وبين أخوتكم المختلفن معكم بالرأي-إذ هناك من يشتغل بلؤم لايختلف عن لؤم "أي مغرض"في ضرب صفوفكم، صفوفنا، ولدينا من الأسماء في بعض من هم في الخارج، أوالداخل، عزيزي أوليس في استمراراعتقال: عبد الرحيم تخوبي إساءة لكم، أوليس في ترك ملف عامودا مفتوحاً، ومحاولة التغطية على ماتم بخلاف الواقع إساءة لنا جمعاً، عندما نتوجه بالنقدإليكم، فهولأنكم في موقع"السلطة" " وإن كانت" سلطة الأمرالواقع" إذ أنالايشرفني أن أكون تحت حكم حزب واحد، سواء أكان هذا أوذاك، وأحيي صمود أبطالنا/ أبطالكم" ممن لم تتلوث أياديهم بدماء أبناء شعبنا" في وجه الغزاة الهمجيين، ومعاً كتفاً لكتف، وكلمة لكلمة، فارفعوا الظلم عن كواهل أهلكم، ويقيناً هونقد الحب، هومبضع الجراح الحريص على سلامة الجسد، بإبعاد"القيح"، كل التقديرلك..
أخوكم
إبراهم اليوسف



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المثقف بين مواكبة الزمن ونوسان الرؤية
- بيان شخصي: لتكن تل أبيض الملتقى..!
- قصة وحكمة:
- أدنسة الثورة
- عامودا2013
- حكمة الكاتب
- الثنائية القيمية وإعادة رسم الخريطة الثقافية..!
- استعادة قابيل
- قيم الثورة ثورة القيم
- رواية مابعد العنف
- الممانعة ومستنقع القصير..!
- الباحث وخيانة الأدوات المعرفية-عبدالإله بلقزيز أنموذجاً
- استقراء الالتباس
- ثلاثية المكان الكردي: 1-عفريننامة..
- على هامش اجتماعات المكتب الدائم لاتحاد الكتاب والأدباء العرب ...
- دمشق الياسمين
- ملحمة القصير..!
- دويُّ الكلمة
- رسالة إلى مجلس حقوق الإنسان والهيئات الحقوقية الدولية في الع ...
- معشوق الخزنوي صوت لاينطفىء


المزيد.....




- -جريمة ضد الإنسانية-.. شاهد ما قاله طبيب من غزة بعد اكتشاف م ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تفقد إحدى عجلاتها خلال الإقلاع
- زوجة مرتزق في أوكرانيا: لا توجد أموال سهلة لدى القوات المسلح ...
- مائتا يوم على حرب غزة، ومئات الجثث في اكتشاف مقابر جماعية
- مظاهرات في عدة عواصم ومدن في العالم دعمًا لغزة ودعوات في تل ...
- بعد مناورة عسكرية.. كوريا الشمالية تنشر صورًا لزعيمها بالقرب ...
- -زيلينسكي يعيش في عالم الخيال-.. ضابط استخبارات أمريكي يؤكد ...
- ماتفيينكو تؤكد وجود رد جاهز لدى موسكو على مصادرة الأصول الرو ...
- اتفاق جزائري تونسي ليبي على مكافحة الهجرة غير النظامية
- ماسك يهاجم أستراليا ورئيس وزرائها يصفه بـ-الملياردير المتعجر ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إبراهيم اليوسف - بين السياسي والثقافي حديث في عمق الثورة السورية ومشاركة الكرد: