أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صباح الانباري - كتاب موت الرواية.. أزمة الخيال الفني بعد عام 1985















المزيد.....

كتاب موت الرواية.. أزمة الخيال الفني بعد عام 1985


صباح الانباري

الحوار المتمدن-العدد: 4162 - 2013 / 7 / 23 - 17:04
المحور: الادب والفن
    



عرض: صباح الأنباري
تمهيد:
صدر في الآونة الأخيرة عن دار(ألف) كتاب د. صالح الرزوق بعنوان مركّبٍ من: أولاًـ (موت الرواية) كعنونة رئيسة، وثانياًـ (أزمة الخيال الفني بعد عام 1985) كعنونة فرعية توضيحية اشتغلت على الأعمال الروائية والقصصية لكل من محمود الريماوي، وبرهان الخطيب، وعلي بدر، وسحبان السواح.
جاءت العنونة الأولى بمفردتين (موت الرواية) لتحدد ما آل اليه مصير أكثر فنون السرد انتشاراً في العالم (الرواية)، ولتعلن عن اندحارها وزوالها، ولتثير فينا رغبة الاطلاع الملح على مبررات المؤلف لهذا الموت على الرغم من يقيننا بعدم دنو الموت من هذا الفن الذي لا يزال على قيد الحيوية والجمال. لقد جاءت العنونة الفرعية لتخفف من وطأة المفردة الصادمة (موت) بمفردة معقولة، ومقبولة، ومنطقية (أزمة). كما حاولت جملة التمهيد الافتتاحية: "بعد عام 1985 دخلت الرواية العربية في منافسة شريفة مع فن الشعر، واستطاعت ان تنتزع منه لقب (ديوان العرب)." أن تخفف من حدة العنونة الرئيسة أيضاً، وان تجعل للرواية نبضاً على درجة عالية من الفاعلية يؤهّلها لزحزحة أكبر صرح ثقافي شيده العرب على مدى تاريخهم الثقافي الطويل ومن ثم الإستئثار باللقب الذي منَحَه سلطة وهيمنة كبيرتين على سائر الفنون الأدبية. ومما يقدمه المؤلف في تمهيده للدخول الى عالم الرواية هو المقارنات والمقاربات بين المشرق والمغرب، وبين النخب الثقافية التي نهضت بهذا الفن موضحاً أن تسلسل الأحداث ضمن حوامل المعنى: الشخصيات والجو العام والمكان والبنية "يمكن أن نربطه بالوعي المعرفي لمسؤوليات المرحلة. وبمزيد من التدقيق بدور النخب المثقفة في إعادة ترتيب أوراق همومها. بمعنى أن فنون الخيال في الغرب هي التعبير الطبقي لظاهرة ثقافية، ولكن في المشرق هي لتأويل مضمون الحراك الثقافي نفسه". ويقسم التمهيد الرواية على ثلاثة أقسام: الرواية الإجتماعية، والرواية السياسية، والرواية الوجودية. ويختتم مادته بتوضيح سياسة توظيف الرمز في الرواية، وبيان كيفياتها المختلفة بين المشرق والمغرب واختلاف النظر الى الرمز فصورة المحطة في الأدب العربي، على سبيل المثال لا الحصر، تقابلها صورة القطار في الأدب الغربي وفي هذا تعبير عن مدى الاختلاف "بين معنى الانتظار والاحتراق البطيء، ومعنى التحريك والاكتشاف والمبالغة في التأويل".
محمود الريماوي وأسلوب الواقعية الجديدة:
بدءًا يعرفنا المؤلف على محمود الريماوي قائلاً: "هو قاص واقعي لأنه لا يفرط في التعبير عن واقعه، بمعنى أنه يترك مسافة أمان بين الحكاية والفكرة، ثم بين الحكاية والوجدان، مستودع كل العواطف والأفكار، ولكنه في نفس الوقت يحجم عن التفصيل في ماهية المكان" فهو يكتفي عادة بالهوية العامة للمكان أو منحه اسما بلا صفات مثل: الكويت أو عمان أو الزرقاء. ولهذا يمكن القول إنه لا يعير اهتماماً لربط الشيء بهويته كما يفعل الكاتب الواقعي في الأعم الأغلب. هذا بالنسبة للمكان أما بالنسبة لشخصيات رواياته فهم في معظم الحالات من المتقدمين عمراً، أو من هم في خريف العمر. يقول د. صالح الرزوق: "إنها شخصيات تنمو في الظلام، من غير ملامح أو قسمات ولا تهتم بتطوير الأحداث في ما بينها. وهي مهزوزة وتعكس ضحالة مكانتها في المجتمع، وغالباً تنتمي للطبقة الوسطى وما دون. ولنقل إنها كادحة وترزح تحت أعباء ماكينة مجتمع متسلط وقدر غاشم لا يرحم". وربطا بين الشخوص والمكان يرى المؤلف أن شخوص الريماوي مركبة وبسيطة في الوقت نفسه وأن طموحها وأحلامها لا تتعدى حدود باب البيت أو المهنة وقد تتعدى مع شيء من الحرية حدود الوطن. أما الحكاية فأنها لا تتألف من مقدمة وعقدة وخاتمة بل من تنوير ونهاية مفتوحة وربما بسبب هذا اتخذ موقفا يتوسط الملهاة والتراجيديا بحسب المؤلف وهي مقاساة قديمة قد يصح أو لا يصح استخدامها أو تطبيقها على فنون السرد المحدثة فالمؤلف على سبيل المثال يذكّرنا أن النبلاء يزدرون الملهاة وينظرون اليها بشيء من التصغير في وقت لم يعد لطبقة النبلاء ما كان لها من قبل ولم تعد الملهاة خاضعة لهذا التقييم القسري. وعن الحداثة والريماوي يقول الرزوق أن الريماوي كاتب مع الحداثة على الرغم من أنه "لا يعترف بالفكرة المركزية لها أو حتى بفكرة الشكل والموضوع المجزأ والمتحول لذهنية ما بعد الحداثة" ويتخذ المؤلف من رواية (من يؤنس السيدة) مثالاً ويعتبرها ضرباً من المغامرة، وشخصياتها اغترابية تصالحت مع واقعها وانها نسخ لشخصية واحدة. وفي المثال الثاني (حلم حقيقي) يذكر أن هذه الرواية اختبرت "مصداقية تفسيرنا لأجواء العالم الثالث. وإعادة النظر بأدواتنا وأساليبنا. ويختتم المؤلف هذا الفصل مستشهداً بقول الريماوي:
"من دواعي سروري أن "يربك" ما أكتب القاريء المتفحص.. الكتابة ذات القيمة هي التي تؤدي الى ارباك قارئها، بدلاً من إثارة "الهوية المعروفة للسرد" وأمور أخرى ذات علاقة.."
معادلة الأخوة الأعداء: الوطن والمنفى في أعمال برهان الخطيب
في هذا الفصل يشير الرزوق الى أن الروائي برهان الخطيب لا يستعمل محرك السيارة القديم نفسه، وهو المعروف بخروجه عن مخطط النص ودمجه التكنيك الواقعي المفصل باستخدام تكنيك تيار الشعور– المونولوج الذي يضمن اطلالتنا على مسرح الأحداث. وهو في جميع الأحوال مخصص لعالمين متشابكين: الوطن والمنفى فضلا عن فسحة إضافية مفتوحة على المجال النفسي لكل شخص. ولبرهان الخطيب كروائي قانون أساس تتجلي صورته في إعادة "تشكيل وتصدير وتسويق الواقع" أو تدويره. وعملية التدوير هذه هي التي مكنته من التعبير عن الصور الاجتماعية لعالم يدور ويضبط بفعل لولب السياسة وحوادث التاريخ التي تركت وراءها ندوبا وقروحا. ويضرب لنا المؤلف مثالاً على ذلك رواية الخطيب (على تخوم الألفين) والتي يقول عنها الرزوق أنها "ثاني محطة في تاريخه الفني، والتي يقدم فيها صورة عن صراع الحضارات، بالمعنى الانثربولوجي للمصطلح، حيث أنه يضع بلده العراق ومكوناته وبنيته الإجتماعية ، أمام فضائين مختلفين: قوات التحالف وخالد ضمير الكاتب ورمزه الفني. ويقدم لنا استطراداً مهماً يحلل من خلاله الرواية بكل ما لها وما عليها لينتقل منها الى رواية الخطيب الموسومة (آخر الهجرات). يقول المؤلف عن الخطيب في هذه الرواية: "لقد وقف برهان الخطيب في هذا العمل وسط الطريق بين شتى الإحتمالات والأفكار. عند الحد الفاصل بين افتراضات هي دلالات إجتماعية ووقائع هي دال ثقافي وحضاري" وقد اختار الخطيب شكل لوحات قصصية تتمركز أحداثها داخل اطار واحد بوّبها في عالم من المصادمات والمفاجآت.
ويخلص المؤلف الى السؤال عما اذا كان برهان الخطيب قد فعل ما فعله مواطنه (غائب طعمة فرمان) "الذي رسم حدود التجربة الإجتماعية وتفاصيل الواقع السياسي لمجتمع مهزوم يكبت قلبه ثلج الايدلوجيات ونار الخطط الإستعمارية. وبالأخص في فترة حالكة وحزينة مهدت لمنعطف الألف الثالث ولما يسمى (ربيع العرب) وحولت الصراع من بحث عن هوية وطنية الى البحث عن معنى الهوية بحد ذاتها". ويختتم المؤلف هذا الفصل قائلاً: "في النهاية، على الأغلب، أراد برهان الخطيب، من تفتيت شكل الرواية المتماسك، أن يجاري ما بدأت به القصة الجديدة في الستينات، من استبدال تسلسل الأحداث وتدرج العقدة بوحدة الجو العضوي والنفسي، تمهيدا للكشف عن الوجه الحقيقي للواقع المجزأ، والذي يتوارى خلف محسنات وأوهام لمفاهيم غير واضحة..."
المنفى والثورة في أعمال علي بدر
"إن فن الرواية عند علي بدر مأزوم منذ البداية" هكذا يفتتح الرزوق صفحة هذا الروائي بعد مقدمة قصيرة مقتضبة عن الرواية العسكرية في العراق في الربع الأخير من القرن العشرين. ويؤكد على أن العقدة في روايات علي بدر لم تنطلق من صراع الشخوص، ولا من تطور الأحداث حسب، بل انها تنمو في رحم التضاد بين الظاهر والباطن، ولهذا نجده مكافحا في رواياته ضد (الأخطاء المغمورة)، ومعتمدا على عنصرين: يتمثل الأول في انعكاس مشاهداته على مرآة شخصيته، ويتمثل الثاني في التناقض بين الإثم والبراءة. وبشكل عام توزعت أعماله على حلقتين: الأولى همومه الوجودية، والثانية وجدانه الشعبي والفلكلوري. وجريا على عادته في هذا الكتاب فان الناقد الرزوق يقدم لنا مقاربة بين رواية علي بدر ورواية مطاع صفدي (ثائر محترف) إذ يقول: "يجب أن لا ننسى أيضاً التنويه بالعلاقة غير المباشرة لهذا (الخط) من حيث التكنيك والمضمون مع نموذج (ثائر محترف) لمطاع صفدي". وفي معرض حديثه عن رواية (الطريق الى تل المطران) يضرب لنا أمثلة لتقريب الصورة فيقول: " لقد تطور النص في هذا النموذج بين قوسين متعاكسين: وجدانيات ارستقراطية باردة تذكر بتراث جين أوستن صاحبة الخطوة البطيئة والمصابة بشحوب في الألوان والمعايير ثم ميتا – نص مسهب ومسرف يذكر بامبرتو ايكو وبفذلكاته التاريخية وبفائض القيمة لحداثة تداهم الواقع وتصنفه في عداد الأوهام وليس الثوابت". أما عن رواية بدر (حارس التبغ) فيقول: إنها "نقطة نور في ظلام دامس، وبها يضع علي بدر حدا لتكنيك القناع الذي يستر به الانسان عورته وعريه الاخلاقي والوجداني" وتعتمد هذه الرواية على أسلوب الدوائر المتداخلة، وتتطرق الى ثلاثة أحداث حاسمة هي : نكبة 1948، وغزو الكويت، وغزو العراق. ويخلص د. صالح الرزوق الى ان علي بدر "كان دائماً في حالة بحث عن نفسه. واكتشف اخيراً أنه يتألف من هوية مركبة، لها جانب وطني وعاطفي، وجانب مهني ووظيفي". وهو ينئى بنموذجه عن اطروحة غالي شكري بما يخص العذاب والشقاء في الرواية ونموذج نجيب محفوظ، ونموذج حنا مينا وافتراق عن النماذج المنتجة للرواية الأفروآسيوية والى حد ما روايات أمريكا اللاتينية. وأخيراً يقسم الرزوق روايات علي بدر على ثلاثة أقسام هي: الرواية العائلية، ورواية السيرة الشخصية، ورواية المرحلة. ويختتم الفصل بالتقييم الآتي: "إن علي بدر هو الابن الشرعي لمشاكل وطنه العراق، بحدوده السياسية بعد الاستقلال، ولمشاكل فن الرواية بعد ان دخلت في مرحلة الانفجار والتضخم وتحولت من تسلية وترفيه لطبقة برجوازية ناشئة الى خطاب فني يهتم بجميع الطبقات وكل المراحل".
سحبان السواح: مشكلة الأدب والفضاء العام
ومن عالم الرواية الفسيح ينتقل بنا الرزوق الى عالم القصة القصيرة ليتناول القاص السبعيني سحبان السواح الذي دمج مع مجايليه في مشهد واحد فكرة القصة الواقعية مع شكل القصة الحديثة. ولهذا القاص صوت متميز، ومشروع فردي انطلق من إيمانه أن الكل للواحد وأن الواحد للجماعة. ومما امتاز به السواح أنه لم يكرر نفسه كما حصل مع مجايليه. ويصنف د.صالح الرزوق أعمال السواح فيجعلها في ثلاثة أطوار: يتمثل الأول في قصة السبعينات والثاني في قصة الخمسينات والثالث في العودة الى القصة "المرتبطة مع الذات ورومانسيتها، ومع الوجدان العصابي المأزوم الذي التزم منذ فجره الذهبي الأول بتهشيم العلاقات وتحويلها الى حطام". أما عن ابطاله فيذكر الرزوق أنهم لم يبحثوا عن الخلاص بانتحارهم الذهني كما في قصة (الموت بفرح)" ولا بالتضحية الرومانسية من اجل الواجب، ولكن بالهجرة، وبالجنون، وبالموت المجاني الذي يمتزج بكل أنواع اللوعة وألم الفراق". وفي تقييمه الأخير يقول الرزوق عن السواح أنه "تمكن من من تحقيق شروط كل – النص، وقدم لونا هجائياً ضد الذات والآخر بمنتهى البلاغة والتأثير دون أن يضحي بالخروج من (عباءة القصة).
ملاحظات أخيرة
ثمة خمس ملاحظات إستنتاجية في خاتمة الكتاب:
1. إن الاختلاف في التوجه لم يمنع وجود خيط رفيع يربط بين من أطلق عليهم د. صالح الرزوق (الأخوة الأعداء) بعقد فني وفكري مشترك.
2. عدم وجود موقف فلسفي مشترك لهذه الاتجاهات فيما يخص المكان فهو كما يقول الرزوق "مجرد ضرورة منطقية ومن غير الوارد ان تدور الأحداث في الفراغ".
3. لم تكن الشخصيات تفاعلية وجاهزة لتلعب أدوارها الموسومة من اجل تحقيق النكبة أو تصوير الفاجع للدلالة على ارتباك الهوية، وانعدام التفاصيل.
4. عودة المخيلة الى موقعها الأصلي للتعبير عن جوهر وظيفتها مع تعديل طفيف "التخلي عن الصوت المجلجل لمعمل الفضائح لدى المؤلف وهو يلقي دروسه التعليمية".
5. إعادة تعريف المفاهيم الوطنية لمعنى المواطن والوطن، أو بمعنى آخر إغلاق الملف القومي وأدواته العسكرية".
نأمل أن يكون عرضنا للكتاب، وتلخيصنا لمادته الغنية قد ارتقيا الى مستوى ما ورد فيه من كشوفات مهمة وموضوعية في عالم الرواية العربية والقصة القصيرة.



#صباح_الانباري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العنونة وجمل القص في مجموعة صالح الرزوق (تشبه القصص) أوراق ف ...
- القواسم المشتركة في قصص د. صالح الرزوق حضور بصيغة الغائب
- محي الدين زنگنه الجبل الذي تفيأنا بظلاله الوارفة
- أضف نونا قراءة في كتاب د. حياة الخياري
- قراءة في أنشودة النقيق للكاتب المسرحي راهيم حسّاوي
- العنف في المسرح
- استقراء الصامت والصائت في مسرحية ياسر مدخلي (عزف اليمام)
- قراءة العنونة وفحوى النص في مسرحية د. حمدي موصللي (هولاكو عل ...
- قراءات تأويلية في مسرحية إبراهيم حسّاوي (السيدة العانس)
- هكذا رأى الخيّام زنگبادي
- بيت فرويد ومؤثثاته الرزوقية
- خليل المعاضيدي بين شهادة الشعر و استشهاد الشاعر
- الارتقاء في نزهة الشاعرة فرات إسبر بين السماء والأرض
- التحويلية في نص عبد الباسط أبو مزيريق (افعل شيئاً يا مُت)
- قراءة في كتاب د. صالح الرزوق/ (الاجتماعي والمعرفي في شعر أدي ...
- اجتراح النص المفتوح في (ضراوة الحياة اللامتوقعة)
- رحيل جبل يدعى محي الدين زنكنه
- قراءة استبصارية في مسرحية (جنرال الجيش الميت)
- مساهماتية النص التجريبي في (قصرحية) محي الدين زنكنه (أوراقي)
- عبثية العزف في سوناتا الانتظار


المزيد.....




- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صباح الانباري - كتاب موت الرواية.. أزمة الخيال الفني بعد عام 1985