أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - العراق بيت القصيد















المزيد.....

العراق بيت القصيد


هاشم القريشي

الحوار المتمدن-العدد: 4160 - 2013 / 7 / 21 - 21:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العراق بيت القصيـــد

العراق هو أصل التكوين والأصاطير الدينيـه تشـير ألى أن أدم وحـواء قد هبطا في مابين النهرين ويوجد في النجف الأشرف قبر لأدم وفي العراق تو جــد أول شرائع الأرض ... مسل’ حمورابي , وهذه المساه ندرس في معظم جامعات العالم بكونها أول تشريع بشؤي للقوانين وفي هذا البلــد البائس اليوم كتبت أول ملحمـه شعري÷ هي ملحمة جلجامش , هو الذي رأى كل شئ فغني بذكره يابلادي ... وفي العراق رست وخطط للأبراج السماويــه ولازال يعمل بها لهذا اليوم ومن÷ كان أول تعين واكتشافات فاكيه فقلد رصدت السنه ونظمت الأشهر الى أثنى عشر شهراً وحـدد ت أيام السنه ب365 يوماً ؤوربع اليوم وكانت السنه الكبيسـه وأظيف هذا اليوم الى شــهر شياط وكما قال الشاعر شياط حص في النقص وفي هذا البلد كانت أول ألـه موسيقيـه , وهي قيثارة بابل ولها وضعت اللغه الموسـيقيه
هل نحن العراقين أحفاد هكذا أمم أم نحن الدخلاء على هذا الوطن , جررناه الى أخر القائمه وليس أخيراً ما حدث في الكراده عندما قامت شرطة حاكم بغداد الجديد ووالي رئيس الوزراء بتحطيم المقاهي بحجة وجود نادىت يخدمن الزوار .. زوار المقاهي طبعاً اللهم أسمع هاهم خللفائك في الأرض يعيثون فســاداً أنهم يمنعون أي شئ يمت للحياة يصل, أنهم يخنفسون البشـر -في جحورهم قابعين , يمنعونهم من تشكيل تجمعات للتشاور في أمور دنياهم وهم يحتسون الشاي والبعض يختسي الخمر كل لما يرتئيه الم تكن الحريه التي تتمشدق بها حكزمات السرقه والنهب والفساد وضفقات السلاح الفاسده وذات الكوميشات العاليه وتفيد بعض المعلومات السؤبه بأن أبن السيد المالكي متورط في هذه الصفقه لذا أمر المالكي بغلق التحقيق بها . ألم يوجـد نص في الدستور يكفل الحربه أنهم يعدمون الحياة ويجبرون الناس على الخنوع وعمر بن الخطاب القائل كيف تستعبدون الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أخراراً.... وعلي أبن ابي طالب القائل أولادكم خلقوا لجيل غير جيلكم أنهم يجبرون أو يخدعون البنات القاصرات بلبس الحجاب وفي الضفه الثانيه تتم الرشاوي والسـرقه المفظوحه بالعلني وبدون خجل .
أن واقع العراق ينطبق عليه المثل القائل أذا لم تستحي فعمل ما تشاء والرسول ص القائل خير الناس من نفغ الناس والمسلم من سلم الناس من لسانه ويده . أن أندلاع الصراع بين الكتل بين النجف وكربلاء لا لشئ سوى الحرب من أجل الفلوس المجنيه من السياحه الدينيـه ويحكي لي صديق مقرب من هذه المرجعيات فيقول بأن ما جمع من أموال لسنه واحده للحضره العباسيه كان 28 مليار دينار عراقي وتفيد بعض الدراسات بعـد سقوط النظام الصدامي البغيض بان مدخول السياحه الدينيه في العراق يضاهي مدخول العراق من النفط. أين تذهب هذه المليارات وهذه الثروه التي لارقيب ولا محاسب , و هي لاتخضع لحسابات أوراقبه ماليه أضاف لهذه التبرعات مايدفع من واردات الخمس والزكاة أنها مبالغ لايعلمها الأ الله سبحانه وتعالى والشيطان معضمها يذهب الى ذوي المرجعيات والشيوخ لذا هم مع السلطان ومع اتباع سياسـة التجهيل للمواطن لكٍ لايعلم عما يدور حوله يريدون الناس كالثور المعمم أو كالخروف يتبع القصاب الى المجزره وينتظر دوره للذبح. لكن الأن صار لم يستطع أحد أن يمنع من وصول المعلومات عبر هذه القوه الجباره التي أسمها ألأنترنيت والتويتر والفيس بوك وخاصة الشباب أنها قدرة الشباب وامكانية استيعابه لفوائد الأنترنيت.
وتفيد بعض المعلومات أن حركه متواضعـه بدأؤ ت بين الشيلب وهذه الحركه لاتفرق بين سني أو شيعي أمسيحي أوصابئي أو يزيدي أو عربي أو كردي أنها عراقية الهويه رافظه الطائفيه البغيضه وهم يتألمون لما أل اليه حال الوطن والشعب, وبدء بعض الشباب بالتواصل بينهم لتشكيل وتهيئة الشباب للنزول الى الشوارع وأعتقد سيحدث سيناريو ماحدث قي مصر وأن غداً لناضره لقريب . لمتتبع أن هنالك أسرار مخفيه عن الشعب ومن لازال يعتقد بذلك فأنه في وهم.ولديه خلل عقلي كل الأمور ستكون واضحـه كالشمس .
أن الشعب المصري البطل أستطاع أن يسقط حكومتين خلال سنتين فهو الذي أسقط حكومة
الرئيس مبارك وبعــد سنه أسقط خكومة السيد مرسي .
اسقط حكومـة مبارك فقط عندما نزل الى الشوارع -وسهروا الليالي مسالمين مطالبين مبارك بالتنحي وكان شعارهم المدوي أرحل ,وفعلاً تنحى الرجل ومن ثم أقتيد الى خلف القضبان ولازالت تجري محاكمته وبعد مرورو سنه على أستلام الا أخوان المسلمين الدوله بدأوا بالشغط وتسيس الدين أن دينهم المتعجرف والذي لاصله له بالدين الأسلامي الحنيف بل أرادوا تطبيق شرائعهم التي في عقولهم هم وحدهم متناسين ومتجاوزين الأقباط وغلابة المصرين وفنانوا مصر وشباب مصر ومثقفي مصروكادحي مصر , معتقدين أنهم يستطيعوا كم الأفواه , والأستمرار بخداع الناس وتضليلهم في خراغات لم تعد تصلخ لدمى الأطفال, وأن يخدموا العدوا بتجهيل الناس لكن الشعب المصري رفض هذا الأسلوب ونزل الى الشارع من جديـد وأصر على تنيحية السـيد مرسي , لكن مرسي ركب بحر العناد وأمتطي حصانه ألأشهب وسل سيفه وأعتقد أنه في عصر السيوف , فجائته الصفعه من قائـد الجيش القائد السيسي لينفذ أرادة الشعب ويقوم ويعتقل السيد مرسي وشلته ويودغهم السجن ويعين رئيس المحكمه العليا رئيساً موقتاً للجمهوريه ويسمح لآنصار مرسي بالتظاهر الحسلمي.
في العراق حكومــه طائفيه مقيته لآبل حكومة نهب وشفط وفساد لآيوجــد مثيل لها يقابله ـاييد وسكوت المرجعيات والشيوخ مقابل أـن تسمح الحكومــه بأطلاق يد رجال الدين في السير قدماً بالتضليل والتجهيل لأبناء الشعب من الفقراء وأقناعهم بملاذ الأخره والدنيا متاغ والأخره هي عالم البقاء الأبدي , واسكتوا ولاتتكلموا فأن الكلام محرم ياقوم هبوا وأنزلوا الى الشوارع مطالبين فقط بتعديل قانون الأنتخابات وأجراء أنتخابات عاجله مع منع أعضاء الحكومات التي حكمت بعـد الأحتلال بعدم المغادره حتى من كان يحمل جنسيه أو جواز سفر أجنبي لأنه قـد يكون أرتكب جرائم سرقه ونهب ’ وأن كل القوانين الدوليه تسمح لمحاكمة المتهم في بلد أرتكاب الجريمه ..... لاتتركوهم يهربوا .... لاتتركوهم يذهبون بحجة العمره لآنهم سيهربون عندما يروا الملايين في الشوارع وأن الجيش الوطني هو من أبناء هذا الشعب فلآتخافوه ولاترهبوه هو منكن وسيكون اليكم .
أن القسم الكبير من الضباط للجيش السابق سيلتحقون بجيشكم الوطني العراقي ذو الهويـه العراقيــه
وليس حاملي الهويـــه الطائفيه ســنه وشيعه وعرب واكراد وتركمان أخوه كانواعلى مر العصور المنصرمه وسيبقون لأنهم أرتووا من مياه دجله والفرات , هيا أنزلوا الى الشارع , فالشارع طريق الخلاص وهو الذي سيقودكم الى الجنات والحياة الكريمـــه واعادة وحدة ولحمة الشعب والوطن .



#هاشم_القريشي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ياسمين الصبح غافي
- لا تلعب في النار يا دولة رئيس الوزراء
- ليه يا سي مرسي مهداة للشعب المصري العظيم
- أنها تغريدة الشعوب ... ايها الشعب العظيم
- عندما ينقلب السحر على الساحر
- ظربة معلم ...يا أسد
- والقادم أعظم ..... يابغداد ... ويا دمشق 2
- سنين تدفع السنين
- التين والبلابل
- لو سقيت الشوك عنبر قط مايحمل ورود
- الأسلام والمراءه
- التدهور الأمني المرتقب
- ولاتهنوا ولاتحزنوا وأنتم الأعلون أن كنتم مؤمنين
- لاتدعوه يهرب لاتدعوه يستقيل
- مؤتمر روما وحل الأزمه السوريه
- ميلاد الدوله الكرديه
- باتريوت الأميريكان
- باتريوت الأمريكان
- الأسد وآبن آوى
- ستسقط اللعبه القطريه الحديده


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - العراق بيت القصيد