ربيع الهدم العربي و مشروع إسرائيل الكبرى

عودة مباركة اشتقنا الى كلماتك الرشيقة استاذ عساسي عبد الحميد مع خلو المقال من الماركة المسجلة (( الغرانيـــــــق )) على اية حال ... الكل يعرف ان الهدف ا( الديني ) النهائي للعبرانيين هو احتلال مابين النيل والفرات اما هدف ابناء عمهم العرب فهو احتلال العالم باجمعه دار اسلام ودار حرب ومقارنة بسيطة مع القانون الدولي تحكم على من يومن بهذه المستحيلات انه يعاني من الهذيـــــــان ولااظن ان ســــموم العم ســــام تعالج الهذيــــــان اصل البلاء هو هذا التكاثر العشوائي المخيف . كان نفوس مصر ثلاثة ملايين عندما بنوا الاهــــرام

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا ادري لماذا يظن العض بأنه يخدم القضية الفلسطينية وذلك بأختلاق معلومات لا تمت للحقيقة بصلة اما عن قصد او عن طريق نقلها من مواقع مختصة بتحوير الحقائق
جاء في نهاية المقال بأنه - في إحدى اجتماعات لجنة القدس التي انعقدت في ثمانيات القرن الفارط بالدار البيضاء المغربية قام ياسر عرفات و أخرج من جيبه قطعة نقدية... الخ
واود هنا التعقيب عن ذلك
١ عملة الشيكل الحديثة لم ترى النور الا في 1985 اما الأجتماع المذكور اللذي حضره عرفات كان في 1980 أي قبل 5 سنوات من صدورها ٢ يستطيع اي شخص من القراء التأكد بأن القطعة النقدية من فئة - شيكل - واحد المذكورة في المقال لاتحتوي على خريطة ابداً (والحمد لله على نعمة الأنترنيت) وليس عليها اي كتابة لا عن اسرائيل الكبرى او الصغرى
٣ هل لنا ان نصدق بأن اسرائيل تريد احتلال لبنان و سوريا و العراق ومصر و الأردن والسعودية ؟ وحدث العاقل بما لا يعقل
كفى الأستخفاف بعقولنا رجاءاً -

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

المقال رائع وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المقال رائع وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ عساسي أنت شخص ذكي ومثقف ماكر لمقدرتك في التعبير عن فكرتين في جملة واحدة أو حتى عبارة أو كلمة كما إنك حيادي تجاه ما تطرح ولكن هناك خطأ منهجي في كلامك ففي التوراة يرد - ولا تعادوا المصريين - فمصر تقع خارج الطموح الإسرائيلي.عليك أن تعيد حساباتك فأنت تقع في بعض الأوهام منها قدرة إيران على إحتلال يثرب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ عساسي هناك إحتمال عودة اليهود إلى الشيوعية وهذا يسمى في الأسترولوجيا إنقلاب السحر على الساحر فإسرائيل في اللحظة الأخيرة
the critical moment
ولأنها محشورة في المدفعية الأمريكية قد تتحالف مع الصين ضد العم سام فتنجو من الهلاك ، إذا تبنيت هذه الفكرة ستعيد رسم السيناريو المطروح في مقالتك بشكل مختلف والله أعلم!

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العم سام بلغ أرذل العمر ويعاني من شيزوفرينيا الشيخوخة وواجبه في حراسة أمن إسرائيل الصغرى على وشك الإنتهاء ، مشروع إسرائيل الكبرى متحقق عسكريا لكن إدارته تحتاج إلى تكاليف وضمانات أمنية لا توفرها غير الصين ، هذا ينسجم مع تكهنات ماركس

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عليك أن تبحث عن إبي لؤلؤة المجوسي وحفدة زرادشت وساسان في الصين أما إيران فهي ضمن الصفقة الكبرى لأنها من هوان الملالي ومن الضعف ليست نداً لعقد صفقة مع إسرائيل.الصين بحاجة إلى التكنولوجيا الإسرائيلية المتطورة للهيمنة التامة على العالم مقابل ضمانات أمنية لإسرائيل وسيكون نظام الفدراليات هو الشكل السياسي لدول المنطقة بما فيها إيران ونجد والحجاز وستُفرض حقوق الإنسان فرضاً ضمن الصفقة الكبرى وسيكون الشكل الصيني لإدارة الإقتصاد - قطاع عام يهيمن على القطاع الخاص ، هو الشكل الذي سيعمم ، وستزدهر المنطقة وترتفع ناطحات السحاب من الصين إلى مصر وتطلق الحريات الدينية وعلى ضفاف الفرات يعُدنَ بنات صهيون يرقصن وينشدن نشيد الإنشاد ، أما العجوز العم سام فسوف يبقى يلعق جراحه المميتة بمحاذاة قبره مطلقاً صرخات الهزيمة!هذا طبعا سيناريو تفاؤلي إن لم تَعرِك هرمجدون المنطقة بأسلحة الدمار الشامل عرك الرحى بثفالها لتلد إسرائيل الكبرى من رحم الخراب ملوثةً بالأشعة الذرية!

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السادة الكاتب والمعلقين
الا ترون بأن كل ما يحدث وكل ماحدث وكل ما سيحدث
يعزيه الكثيرون الى اسرائيل ومخططاتها الصهيونية؟
إذا صح هذا فهل يمكن القول بأن اسرائيل تحكم (أو تهيء نفسها لتحكم ) العالم ؟
هل تظنون بأن اسرائيل (والشعب اليهودي) لديهم امكانيات لحكم العالم وادارته (ليس بالطريقة الاستعمارية المباشرة المعروفة بكل تأكيد) باساليب أخرى ملائمة؟ بحيث كل ما يحدث في العالم من متغيرات عليها أن تصب في خدمة دولة اسرائيل ؟
هل سيكون العالم ، وعالمنا الشرقاوسطي أفضل حالا أم لا ؟
فكروا بهذه الاسئلة (الكبرى في الستراتيجية العالمية المستقبلية ) من دون ضرورة الاجابة المتسرعة
ولمن يحب المزيد من الاطلاع حول تفكير من هذا النمط عليه بقراءة مؤلفات موسيس هيس المفكر اليهودي الماركسي (القرن التاسع عشر) الذي كان من اوائل رفاق كارل ماركس ثم انفصلا فكريا، لكن مؤلفاته فيها الغاية التي تشغل بالكم أو بال البعض تماما في أعادة بناء اسرائيل التي يمكنها أن تقود العالم في المستقبل
تحية للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بما إنك شملتني ضمن المتحاورين فسأرد عليك وأعيد القول إنك بدأت في الأسابيع الأخيرة تستخدم أسلوب إهانة الآخر والحط منه وهذا ما يفوق الشتيمة وهو أسلوب غريب عليك ، الآن تستخدم أسلوب الموعظة الدينية الأستاذية وهو ما يؤكد إنك لم تفهم يوما موسى هس فالمثقف يطرح وينتج الأفكار ويحاور بحيادية ولا يعظ ، فحين تبدأ الموعظة الدينية تنتهي الثقافة ، أرجو أن لا يزعجك نقدي لأني أريد لك الخير ، أن تطرح عن نفسك جبة الأصولية الدينية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرجاء إن كان لك شيء يخص موضوع التعليق
فاهلا وسهلا
لانه لكل مقام مقال
أخ مثنى

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية
يُطرح هذه الايام سؤال مفاده من حَرَقَ البوعزيزي؟؟
عادوا الى ما نُشِرْ فوجدوا فجوه يمكن ان يدخلوا منها
لماذا لم يُمنع من احراق نفسه من قبل من كان معه؟ وتبين ان الشرطيه لم تضربه على خده و اطلق سراحها بعد سقوط بن علي لبراءتها...هل خُدِعَ؟ اسئلة ستجيب عليها الصحافة الاوربية.؟...وليس وقت ذلك ببعيد
الشيء الاخر الذي فاتكم التطرق اليه هو قناة بديلة لقناة السويس على خليج العقبه و ويحضى هذا باهتمام اسرائيلي سعودي اردني ستدفع الى الاهتمام به حالة الوضع الامني في الخليج العربي حيث الاتجاه اليوم لنقل مرافيء تحميل النفط السعودي و الاماراتي باتجاهات اخرى السعودية و حتى العراق الى العقبه و الامارات الى سلطنة عمان المهم الخروج من عنق مضيق هرمز

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---