أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد طه حسين - لماذا فشلت الديموقراطية كسابقتها الشيوعية في الشرق؟!!















المزيد.....

لماذا فشلت الديموقراطية كسابقتها الشيوعية في الشرق؟!!


محمد طه حسين
أكاديمي وكاتب

(Mohammad Taha Hussein)


الحوار المتمدن-العدد: 4158 - 2013 / 7 / 19 - 22:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أهو فشل الشرقيين في التطبيق ام فشل الديمقراطية حقا في الشرق ؟. سبق وان عجز الشرق في التوفيق بين متطلبات شعوبها النهضوية و التي تطغي على ذاكرة اقوامها و الالتجاء الى النموذج الفكري المرجعي المناسب للوصول الى المرافئ الامنة. الكثير من الاستعارات الفكرية و الايديولوجية التي تاثرت بها النخبة المثقفة و السياسية استقدمت نتيجة الفقر الفكري و ضعف العقليات الموجودة المندثرة شرقا و غربا ، شمالا و جنوبا ، فالشيوعية هي النموذج الاقوى التي لم تحالفها الحظ في ايجاد ارضية مرنة و مستوية لكي تنمو و تتطور وفق الشروط العادية و المادية و القوانين و المبادئ الاساسية للفكرة التي تأطرت من قبل مرجعياتها كمجموعة قوانين علمية يجب الالتزام بها عند التطبيق.
الشيوعية سواء كفلسفة او مذهب سياسى هي ملك و ميراث فكري للاوروبيين وحدهم ليست للثقافات الشرقية اية مساهمة في ايجادها، ان الفكر الاوروبي كان موزون و متوازي في انتاج النماذج و الانساق الفكرية و الفلسفية و العلمية و ان الحيز المعرفية المختلفة كانت تتطور وفق مناهج علمية، فالفلسفة تتماشى مع الواقع السياسي و الاجتماعي و كذلك مع التطور العلمي سواء من حيث الابتكارات الفيزيائية او الكيميائية او من حيث التقدم الذي وصلت اليه العلوم الاجتماعية من نفسية و سوسيولوجية و لغوية و انثروبولوجية و اركيولوجية و الخ .
نأتي بمثال حول قرابة الافكار و النظريات الغربية في جميع الحيز المعرفية من بعضها البعض: عندما اثار ديكارت مسألة اعادة العقل الى الداخل الانساني و انزل الخيال البشري من اللامتناهيات و الماورائيات الى الذات البشرية ، ساوم بشكل منهجي السياسيين و اهل الكنائس و من ثم حاول غرس الجرئة التي هو لم يكن بحوزتها في شخص سبينوزا و نجح في ذلك حيث اطلق سبينوزا الافكار الخطرة الى الحد الذي بالكاد نجى جسده وحتى روحه من الموت المحتم ، ركز سبينوزا على الوجود بالمعنى الماهوي و آرائه تحارب من قبل الناس من العامة كونها تخلص الفكر و الادراك من التركيز على الايقوناة الثابتة و الخيالية، و هو جدي في اطلاق العقل من دهاليزه المعتمة نحو الموجودات كافة و بهذا نجح بفكره الصوفي العميق هذا ان يقول للناس بان الاشياء كلها قابلة لان نرى فيها الطاقات الماورائية وليس الوجود مرهون بالنظر الى افواه القساوسة و الحاخامات حتى يدلون البشر اليه.
ان هذا النوع من التفكير لازمه او بالاحرى لحقه العقل الآلي الكانطي و المجرد من المتعاليات و من ثم جاء ئوكست كونت و طرح فيزيائية العلاقات الاجتماعية و تطورها و هذه النظرة سمحت للسوسيولوجيين لاحقا بان يغوصوا في اغوار المجتمع و يدرسوه ككائن حي و مبحث اساسي لعلم الاجتماع. بجانب هذه الحركات الفلسفية و الاجتماعية او بالاحرى بفعلهما بزغت نور العلوم الطبيعية من الفيزياء و نظرياتها في الجاذبية و الذرة و النسبية و من الكيمياء و الطب و الفلك و الرياضيات و علم النفس و...الخ.
لم تكن السياسة و تطور الفكر السياسي غائبا في المتلازمات العلمية و العقلية تلك و انما تأثرت السياسة بها حيث ظهرت مفاهيم حقوق الانسان و المساوات و العدالة الاجتماعية و الحرية و (التحرر من الاقطاعية و الاسعباد) و الليبرالية و الاشتراكية و الديموقراطية، حيث الافكار و النظريات المتعلقة بهذه الثيمات السياسية و الحقوقية دخلت الطروحات الاجتماعية و السياسية و القانونية لروسو و مونتسيكو و من ثم راينا تاثيراتها فيما بعد عند دوركهايم و ادورنو و هوركهايمر و المدرسة الفرانكفورتية و قبل هذا ظهر التحليل النفسي و هو لم يكن بعيدا عن العقلانية حيث ركز فرويد بجانب تركيزه في الجنس و اللاشعور على العقل كناظم و صمام اساسي في بقاء الانسان محافظا على نفسه ككائن اجتماعي و بانيا للحضارة و المدنية. ان العقل لدى فرويد هو الحكم الاساسي و المعيار الاوحد لمشاركاته في بناء ذاته الاجتماعية المرغوبة و هذا الطرح التحليلي الفرويدي مبني بالاساس على التاريخ و الميثولوجيا و الفلسفة الاوروبية و التنويريين و من مرجعيات الحركات العقلانية في الفلسفة الحديثة امثال هيغل و من ثم الفكر الحداثوي الغربي.
و الجشتلطيين الالمان امثال كوفكا و كوهلر و فيرتيمر و الذين هم شكلو مذهب سايكولوجي خاص لم يكونوا بعيدين عن الفكر الوجودي المزدهر انذاك، فعندما يركز الوجودي على الذات البشرية كمبحث اساسي لفلسفته و الايقونة الرئيسي لاعادة العقل الى الكائن فان النفساني الجشتلطي ياتي و يبحث عن القوى النفسية للفرد من الادراك و الحدس، والمفاهيم هذه لها علاقة مباشرة بالذات التي نظم الوجوديون افكارهم و رؤاهم حولها. و بعد ذلك ياتي نيتشة و يلقي بالعقل جانبا و يعلن موته و يضرب عرض الحائط كل ما بناه العقل من القيم و الاخلاق و....، تظهر في امريكا الحركة السلوكية في علم النفس حيث يركزون فقط على السلوك و الاخلاق بالمعنى التقليدي و العقل لا معنى له عندهم، و يعلو الى السطح افكار و نظريات ما بعد حداثية في علم الاجتماع امثال انطوني كيدنز و بيير بورديو يؤكد الاول على ايجاد الطريق الثالث لانقاذ الوضع السياسي و الاجتماعي للمجتمع البريطاني و الاوروبي و الثاني ينتقد الانظمة التربوية و يصفها بانها المسؤلة عن الانهيار القيمي و العنف المبرمج التي تزداد يوما بعد يوم، و هناك الكثيرين في مجالات عدة كالمجال الطبى مثلا يثيرون بانجازاتهم العلمية و ابتكاراتهم سجالات عنيفة و التي تدور حول المسقبل البشري اذا ما سمحت للانجازات تلك المجال للتطبيق فالابتكار الطبى للاستنساخ البشري يهز المشاعر و العقول حيث يكون انقلاب على الانسان و الانساق المجتمعية التي بناها ليومنا هذا.
ان طروحات نيتشة تولدت من الياس القاتم له اثر التمسك المطلق للاوروبين بالعقل الى درجة التمسك و التعلق المرضي حيث يبحث هو عن المنظومات القيمية الاخرى كونه يرى بان الانسانية بكل اطرها المرجعية قد فشلت في الاستمرار و لهذا و الفكرة لنيتشة (يجب البحث عن اله و بشر اخر). مهدت هذه الطروحات لنيتشة الارضية لظهور افكار تنادي بالمابعد الحداثوية حيث يعتقدون بان الحداثة انتهت و تدهورت. و ليس الفكر التاريخي من ازوالد شبينكلر و ارنولد توينبي بعيدين عن الاطاريح تلك، فعندما يعلن هيغل نهاية النماذج الحياتية الاجتماعية و السياسية و يختزلها في الديموقراطية و يعلن قبل فوكوياما بقرون نهاية التاريخ و يعطي المجد للانسان الالماني لكي يستحوذ كل ما باستطاعته من قوة، يولد بعده نيتشة و يقتل العقل و لكن يصر في اعلاء هيغل و اعتبار الالمان بانهم هيغليون بالفطرة و الطبيعة، ان هيغل ناضل بكل فلسفته للروح المطلقة و الذات العليا المتجسدة في الكيان و الدولة، نستنتج من هذا ان التاكيد الهيغلي على الروح و العقل و رفض نيتشة لهما لا يغير شيئ حيث رأى هيغل النهاية و الوصول الى القمة و فيما بعد يرى نيتشة بداية جديدة مبنية على انقاض ما هدمه العقل الغربى. التشاؤم الذي سيطر على شبينكلر و الذي أدى به الى و ضع حد للتفاؤل الذي رسمه كانط و كونت و مونتسيكو و هيغل و العقلانيين الآخرين لم يتفرد هو فقط به حيث انتقلت الفكرة الى ميشيل فوكو و دريدا و بودريارد و....الخ. توقع شبينغلر انهيار وتدهور الحضارة الغربية حيث اشار في دراسته لها ان الغرب قد استنفدت طاقاتها و لن يعد بامكانه الاستمرار كونه بلغ مرحلة الشيخوخة و من ثم يجب ان يتكيف مع فكرة الموت.
فكرة النهايات و الموت و التي جاءت في الاطاريح الفلسفية لهيغل و كوجييف و نيتشة و شبينغلر و توينبى و من ثم فوكو و فاتيمو و فيريللو و بعد كل هؤلاء لدى هينتنكتن و فوكوياما لم تكن هفوات فكرية و افكار جاءت من الخواء بقدر احساس المفكرين بان المرحلة بلغت ذروتها في التقدم و انتاج القوة و لهذا يجب ان ينظم المجتمعات الغربية مستقبلا في صيغ و قوالب اخرى ذات ستراتيجيات و رؤى جديدة للحياة و الاستمرار.
خلاصة التحليل هي ان الغربيين وصلو الى ما وصلو اليه من خلال العقل و المعرفة بكل حقولهما و كانت الحركة دايناميكية و منظمة و لم يغفل اي فضاء معرفي فضاء و حيزا اخرى و كانت الافكار و الاطر المعرفية التي اوجدوها متوافقة مع الاوضاع الحياتية و المستويات التي هم وصلو اليها ، و لهذا قلما راينا التقدم الى الخلف مثل ما نحن الشرقيين نتحرك في دوائرها الفارغة.
الاستنتاجات التي ابنيها على هذه النتيجة هي :
• اين موقع الدين في مجتمعاتنا؟ و هل الحركات الاجتماعية تلطف الاجواء دائما لكي يتكيف الدين مع المستجدات، ام الحركات الاجتماعية نفسها تنتج باستمرار التزمت و التصلب الفكرى و الذي يتحول السلوك الاجتماعى بشكل طبيعي الى سلوك دينى متزمت، بمعنى ان المجتمعات فى بلادنا تنتج دائما اللانسقية الفكرية بالمعنى الكانطي للكلمة و فالحيزين لم يتلازما و يتحركا صوب المستجدات معا.
• اين موقع السياسة في المجتمع ؟ هل الانساق الفكرية السياسية المستوردة طوال القرن العشرين و لحد الان تلائمت مع الحراك الاجتماعي الطبيعى و انسجمت معها؟، او بالاحرى حاولت النخبة السياسية ان يفهم بجانب فهمها للافكار النسقية الجاهزة فهم الاسس التي بنيت عليها مجتمعاتهم لكى تتلائم الاطر مع ما سيكون بداخلها عندما تطبق؟. بالطبع سيكون الجواب للاسئلة المطروحة ب (لا)، فالتجارب الماضية سواء في رؤية النخبة المثقفة للحل الماركسى للقضايا القومية و التحررية و الاجتماعية و التي شكلت ضمن الاحزاب الشيوعية اثبتت فشلها، و التاريخ يشهد. او في الحل القومي معتمدا على الاطر المرجعية الاوروبية للفكر القومي كي تساعدهم في التحرر من الاستعمار و بناء كيانات على النموذج التى هم الغربيين شكلوها ابان انتصاراتهم في الحروب و الغزوات التي قامو بها.
ثم اللجوء مؤخرا الى الحل الديني للقضايا القومية و الاجتماعية و السياسية لم يكن جوابا للواقع حيث الرجوع الى الاطر الايديولوجية الدينية و تبنى نظرة و رؤى السلف في المذاهب عكرت الاجواء اكثر فاكثر حيث لا نرى فيها المجتمع سوى جسم يتحرك و لكن لا يعرف اتجاهاتها و اهدافها فالراس لا يتفق مع اليد و الايادي لا تتفق مع الارجل و الظهر لا ينسجم مع حركات الايادي وووألخ ، هذه الصورة المشوشة و التي اختلطت فيها الخلفية مع الشكل تكون صورة الجسم المشلول و لا تمكنها لان تعطيك صورة مجتمع لها ذات جمعية و روح كلية.
• اين موقع السياسة في التربية و التعليم؟ هل ان الانظمة السياسية تاخذ بنظر الاعتبار بان التربية و التعليم هي العملية الاستراتيجية لبناء الافراد و المواطنين الاصحاء؟ و هل انهم تتجهون بالتربية صوب هذه الاهداف ؟ و هل نرى مواطئ اقدامهم في رسم السياسة و الفلسفة التربوية ؟ ام انهم فقط يجلبون الخبراء من الخارج و يستوردون الافكار و الانظمة الجاهزة و يلقون مشقة البناء البنيوى للانسان جانبا؟. ان التصور الاخير هو الاصوب ، فالنظام السياسي لا ينتج غير الاشكال التي تشبهه فالفوضى السياسي يولد منه الفوضى الاداري و الفوضى الاقتصادى و الاجتماعي و الثقافي و ....
• اين موقع الايديولوجيا من السياسة و الاقتصاد و الثقافة و المجتمع و من التعليم؟ الانظمة و المجتمعات التي لم تتطور وفق السياقات الطبيعية لا تجد منفذا للتنفس سوى نافذة الايديولوجيا، فالمرجعية الايديولوجية توجه جل نشاطها نحو الولوج الى داخل النظام السياسي و يصبغ السياسات بالالوان التي هي تؤمن بها و حينها تنغلق على نفسها و لا يتطور المجتمع و لا تعطي المجال للتفاعل مع الجديد كون القوالب جاهزة و لا يمكن الخروج من الاطر المقدسة التي وضعها الاولون، هذه الرؤية هي النظر الى الاشياء من خلال المنظار الايديولوجى و بها تنسد المخارج لاطلاق الطاقات الموجودة داخل الافراد و العقول النيرة. الانظمة من هذا النوع هي الشمولية و الشمولية في الانظمة الفكرية و المعرفية تنتج دائما الانسان المبرمج على المقدسات بحيث لا يمكنه الخروج على التعاليم و الايات الموضوعة سلفا. فالنماذج التي يلتجأون اليها النخب كثيرا ما تفشل في الوصول بالجماهير الى الاتجاه الاصوب و هو الديموقراطية و لهذا اصبحت الديموقراطية لحد الآن الورقة التي لم تكن الحظ ساعدنا للحصول عليها كي نلعب بها و نكون الفائزين فيها، الحل البديل دائما تكون الالتجاء الى النماذج البديلة و المؤطرة سلفا و بهذا لن نصل الى الابد الى الحلول المرجوة الى ان نقوم جيدا بفلاحة فكرية طبيعية و ان نبدأ بوضع الارضيات المناسبة لانبات الديموقراطية و التي هى النموذج الاقوى و لكن بالاستفادة من التراث الفكري و الخلفيات الفكرية لنا، هذه العملية هي بالاساس التقليم التي جهل الاهل حتى الان في ايجادها.



#محمد_طه_حسين (هاشتاغ)       Mohammad_Taha_Hussein#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قلق الجغرافية....جغرافية القلق


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد طه حسين - لماذا فشلت الديموقراطية كسابقتها الشيوعية في الشرق؟!!