أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - لطيف الحبيب - أبجديات الفاشية الدينية















المزيد.....

أبجديات الفاشية الدينية


لطيف الحبيب

الحوار المتمدن-العدد: 4157 - 2013 / 7 / 18 - 16:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إنس ما تعرف
وابدأ كأدم
بخطوة على الارض التي اخصبتها البراكين .
الشاعر الراحل محمود البريكان 1997
عندما انفصلت الدولة عن الدين في القرن التاسع عشر, واكثر دقة ,انفصال الدولة عن الكنيسة لم تستسلم المؤسسة الدينية طوعا, رأت ان تتراجع تحت سيوف الامراء والنبلاء وتنجوا من"القتل ",وفضلت المقاومة تحت الارض لاستعادة جبروتها , فعملت على تدجين المؤمنين والمؤمنات واعدادهم للدفاع عن العدل الالهي سواء كان, الاله ,الرب , الله او خدا , وللمعاصرة ايضا وجهها في الاجتهاد الفقهي , فكلف شرعا بعض السفراء او الامراء في الوساطة بيننا , نحن عباد الله والامام المهدي خليفته المنتظر, انكفأ المسلمون على كسرة خبز وحبات تمر, في انتظار بعث ,من يملئ الارض عدلا , " فزيتو حد السيوف " ,لتنفيذ المهمات المقدسة التي امرهم الله بها في اول اياته " اياك نعبد واياك نستعين" ,وبدأت هذ الحركات الباطنية تمارس عملها التنظمي, معتمدة على اسس من كتب الرب المقدسة وكهنة المعابد, وقساوسة الكنائس, وائمة الجوامع وفقهاء المساجد ,وبلورت فكرة الدين السياسي مستلهمة من التاريخ بطولات الرسل والقدسين والحواري والائمة الذين لعبوا في زمنهم, بدا من الديانات التوحيدية الاولى اليهودية والمسيحية والاسلام اخرها ,دورا كبيرا في تمثيل الرب على الارض وتقديس ما انزله , رافقها حشد من " المعجزات" ,التي لا يقبلها عقل الانسان ,مثل معجزة نجاة النبي ابراهيم من حفرة النار "قلنا يانار كوني برادا وسلاما على ابراهيم "الانبياء 66, وعصا موسى شق بها البحر { وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا لّا تَخَافُ دَرَكًا وَلا تَخْشَى } سورة طه الآيه 77 ولادة المسيح , وكلمهم في المهد صبيا, وتبصيرالاعمي واحياء الموتي ,وانتهاء في اسراء محمد وامتطائه البراق , تغلغلت هذه الافكار من الاحاجي والخرافات في عقول حركات جماهيرية واسعة في غفلة من غياب العقل , وكما اسلفت ان هذه الحكايات والخرافات سيقت باسم خالق غائب وظفه "الرسل " وهم من المفكرين , عملوا على تغير مجتمعاتهم واممهم ,وتغيرعاداتهم البربرية والبدوية , وقدمو رؤاهم الائقة في تلك الفترة والزمان والمكان ,لاخراجهم من عتمة العنف القائم على القتل والغزو واستباحة الاقوياء للضعفاء, الا ان هولاء الرسل وبحكم قدرات وعيهم,اقتنعوا بضعف قدراتهم على الاستمرارفي تغيرمجتمعاتهم واخضاعها لرغباتهم ,الا بقوة اقوى من قدرات الملوك والفراعنة والسلطان ,لم يستخدمو جيشا وسلاحا فتاكا ,بل استعانوا بقوة خفية غيبية ,لا تنبع من الارض ,تتربع على عرش في سابع السماوات ,ليس بمستطاع سيف او سهم او رمح ان ينال منها,ولايمكن الوصول اليها بسلاح القتل والذبح المعهود في تلك الحقب, لا يمسسها بشر, فتبقى في مامن من غضب وفتك قوة الاباطرة," ويعلم المرسلون, لو عرف البدو بمن يحبس عنهم المطر وكان في متناولة ايديهم لنحروه بسيوفهم " , ومن جانب اخر انهم يعرفون,ان السماء هي العطاء الماء والمطر, ومسؤولة عن خصب الارض وانبات الزرع والشجر , حياة الانسان وحبه وعشقه وتناسله , كما ان السماءهي الشمس تتحكم بالنهار والليل , وسوط القوة اذ غضبت على الناس ,فالرعد يجلجل من السماء والبرق يزلزل الارض, فماكان من هولاء "الرسل الادهياء", سوى النظر الى اعلى هاماتهم وقالوا : هناك الرب يجلس في السماء, فاعبدوه واطيعوه ,فانه حي لايموت , تاكيدا على خلود الرب الوهم, ونحن وكلائه على الارض,فكلمه موسي , وجلس الى جنبه عيسى ,وانتحى جبرائيل بمحمد . من هذا التاريخ الموغل في الجهل وغياب العقل , نتج الدين والعبادة والطاعة, وتحولت قوانينه" افكار الرسل الاصلاحية" الى شرائع ودساتيرقوانين سياسية, تسير امورالناس اقتصاديا ومالية واجتماعيا , فحكم موسى اليهود بالواحة (بعد ان فاق موسى من صعقته في جبل طور , وجد الألواح مكتوبة وفيها أوامر الله , له ولبني إسرائيل ، وإرشادات تعرفهم كيف يصلون ,وكيف يعامل بعضهم بعضا,وكيف يداوون المرضى منهم , وكيف يحاربون ,وكل ما يجب عليهم أن يعرفوه, انها قوانين الارض التي وضعها موسى بعد غيبته, للبحث عن الله .
حكم عيسى الميسح بانجيله , ومحمد حكم الاسلام بقرآنه , لكن خراب هذه الشرائع والالواح, المقدسات الدينية الروحية حل بعد رحيل الرسل الاصلاحين , لم يجرء احد من اللاحقين على الادعاء بتمثيل الله على الارض ,ولم تتوفرلاحد بعد اخر الرسل قوة خيال لحبك معجزة , واضفاء هالة القدسية على جباههم , مؤشر الرعاية الالهية والقوة ,التي منحها الآله الغائب للرسول الراحل , وانما هم بشر مثلهم , كما عبر عنها احد اعيان قبائل الجزيرة العربية بعد رحيل محمد " خذوها بني امية لا نبي جاء ولا وحى نزل ".
هذه الافكار تشيرالى ان احزاب الأديان السياسية, استلهمت افكارها من تاريخ ملوث بالغيب والسحر والشعوذة , لتحقيق غرضها السياسي, لبناء تشكيلة اجتماعية ,تفضي الى شكل من اشكال الدولة الشمولية الاستبدادية ,يحكمها رسول او نبي او رجل صالح ,يستمد سلطانه من قوى غيبية ,اتخذت عدة مسميات على مدى تاريخ البشرية من زيوس الى بعل وهبل والرب وانتهاءا بمسمى الله ,لم تنجح هذه الالهه بفرض سطوتها ,الا على" بدو" الارض البعدين عن ضفاف الانهار وخصب الارض. اعتمد "المرسلون" شمولية معارفهم بكل شي"فهو يوحى اليه" من السماء , وصاغوها بشرائع دينية " العبادات "قوانين سياسية , ساسوا عبرها قبائلهم وعشائرهم , فاصبح الامر والنهي في ايدهم ,وثلة من الاتباع المخلصين, لتسير امور الرعية , فولج الدين في السياسة ,نتج عنها تركيبات أخرى اطلق عليها الديانات السياسية, نظريات شمولية ليس لها علاقة بالمدنية ,قوانينها واحكامها نابعة من ذات وهمية اسمها الآلهة, تعمل تحت مُثل طاعة الرب المقدسة ووكلائه على الارض,ذو احكام مطلقة وجبروت سماوي هائل, يحقق نزعاتهم ورغباتهم في التفنن في حكم البلاد والعباد.
عملت انظمة الدين السياسي على دمج المشتركات بين احكام النازية والفاشية ,والفكرالاهوتي الديني ,لانتاج نوع جديد من نظام استبدادي شمولي, يراسه الحاكم بامر الله القادم من خيمة المرجعية, المرشد , الامام الولي الفقيه , و تدير شؤونه قوة الآلهه المقدسة ,الساهرة على تطبيق العدل الالهي على الارض ,عبر مليشيات مسلحة بالفوس, واخر معدات القتل الامريكية والروسية , ونواطيرالبؤس من فقراء" خير الامم ", تحرس امان مرافئها ,اضافة الى عمائم خبيرة في تفسير "حكم الله وقرآنه" ,يسبح لها البلهاء والدهماء , يسجدون على السجاد التبريزي تحت بهاء الثريات التى لايطفئ نورها الا العليم القدير,رافعين اذرعهم الى الله ,يدعونه الى الرحمة والمغفرة ,واطفالهم يبحثون عن كسرة خبز,عن لقمة نساها العزيز الجليل بين القمامة. فكهنة الدين في العراق , يعتقدون ان الدين شكل من أشكال التقديس الاجتماعي لرجالات الدين والعمائم ,بيض وسود, وما يقومون به من ظواهر دينية " حزن ولطميات و ودربشه, وزنجيل ومواكب " تمثل دعما إضافيا لوحدة المجتمع السياسة ورموزه احزاب الدين السياسي ,لكنهم لم يفهمو ان ماينجح في الولايات المتحدة من دعم ديني كاثوليكي للسياسين , لم يلق في اوربا وقعا حسنا ,الا في زمن الدولة الشمولية ,زمن النازية والفاشية ,فانحاز الدين المسيحي ممثلا بالكنيسة بكل طوائفها و"بابواتها"الى هتلر النازي وموسليني الفاشي, مثلما فعلها الدين الاسلام ممثلا بمفتي الديار الفلسطيني امين الحسيني ,لان الأنظمة الشمولية رفضت باستمرارالوقوف ضد الدين بشكل صريح في المجتمعات الاوربية.
يتفق الباحثون ,الذين تحدثوا عن استلام احزاب الدين السياسي للحكم , انها تحاول تسير نظام حكم ديني باساليب قمعية متطرفه, لتطبيق ارائهم الخاصةعن طريق استخراج نصوص من الكتب المقدسة,عفى عليها الزمن, و بلورتها لتتماثل مع رؤاهم , وفي مقدمة مهام قادة هذا النهج الديني السياسي ,القيام ببذل كل الجهد,لفرض سياسة تعويض حاجات الناس الدينية ، عبر احكام لاهوتية مستلة من تلك الكتب واحاديث الحواري وصحابة الرسل , فهم حكومات ثيوقراطية تستنبط قياداتها السياسية احكامها من الشرعية الإلهية.
البحث في اوجهه التشابه والتطابق بين فكر وممارسة احزاب الدين السياسي من جهة , ودوافع الايديولوجيات النازي الالمانية والفاشي الإيطالية, يوصلنا الى تطابقات في التفكير وتشابه في السلوك العام ومظاهره الخارجية ,من ملبس ومسير وتسلح , فانظمة الدين السياسي المعاصرة غدت مماثلة لتلك الانظمة الشمولية،التي صيغت في ثلاثينيات القرن المنصرم في أوروبا,دكتاتوريات فرضت شروطها التقليدية ,متمثلة باسوء افعالها على طول اوربا وعرضها , لايمكن وصفها الا بالطغيان ,حكمت بقوانين تعسفية قمعية,افضت الى حرب مدمرة , كلفت البشرية ملاين الضحايا والخراب , وصفها التاريخ بابشع الاوصاف الاانسانية . عكف العلماء والمختصون على دراسة تلك الظواهر, نظرياتها ومفاهيمها, لتوضيح وشرح سيرعمل هذه الأنظمة الدكتاتورية والشمولية والطغيانية ,وعبر هذه البحوث, ظهر ان" للدين" الفعل الاساسي في شد ازر روابط هذه الانظمة , وفسح لها الطرق واسعة للتغلغل في النسيج الاجتماعي والفكري للمجتمعات التي ظهرت فيها . وظف قادة هذه الانظمة الجهد والمال والعلاقات ,والتهديد والترغيب لكسب ود القادة الروحين الاهوتين من المسيحيين في اوربا , وتوجهت الى الشرق الاسلامي , بحب مفاجأ لله والرسول محمد , واظهرت حرصا كبير على حماية الاسلام , وتحريض المسلمين ضد اليهود في فلسطين وحليفتهم بريطانيا.
سعت ماكنةالدعاية الألمانية في الفضاء العربي والإيراني منذ عام 1938 بشكل حثيث عن طريق المفتي الكبير امين الحسيني ,للترويج ان هتلرهو على خطى نبي الإسلام ونهاية اليهود قادمة على يديه في فلسطين , وشكلت مجموعات عمل عديدة في المانيا , شغل مناصبها عددغير قليل من النازين وبدرجات وظيفية عليا في1943 تراسها "جيفري هيرف" لدراسة السبل الناجعة للتوغل في المجتمعات الاسلامية, نجحت في حث الامام المفتي الحسيني في اصدار فتاوى وتعليمات الى المسلمين بالانضمام الى قوات الجيش الالماني ووحدات " الس اس" . بنفس الوقت ىسعي " أوتو روسلر" لدي إيران ان تكني هتلر بسم " نور النبي ". روسلر كان عضوا في الحزب النازي النمساوي، في عام 1933تخصص في دراسات الشرق الأدنى وعلم المصريات في جامعة فينا ,نال الدكتوراه على أطروحتة عن ملوك الفرس القدماء عمل بعد ذالك في قسم مديرية امن الرايخ "الثالث, 1943عين في مركزالتعليم وبحوث التراث للدراسات الثقافية في أفريقيا الامني.SS في جهاز
في عام 1944لعب دورا رائدا مع "والتر ورتش" في أنشطة الدعاية النازية لاقناع الدول العربية بالتعاون مع هتلر والنازيين، بالإضافة إلى المتعاونين العرب مع برلين امثال رشيد عالى الكيلاني ومحمد امين الحسيني , وقد سعى روسلر
لحض المسلمين على قبول هتلر كمتمم لدعوى نبيهم , واتفق مع العرب ان ينادى بهتلر كمنقذ ومخلص الامة من شرر المحتل وهو وحي المستقبل .1
كماهو موثق في سجلات وزارة الخارجية الالمانية واللبعثات الارسالية .
نجمل بعض اوجه التشابه والتطابق بين الانظمة النازية / الفاشية وانظمة احزاب الدين السياسي .
أولا- الأديان السياسية أيديولوجية وبوصلةالحكم الشمولي الرباني تسندها قوة عنف الدولة " الخلافة " و تنظيمات متطرفة "ميليشيات"عصائب الحق , جيش محمد وجيش المختار,مثلها مثل النظام النازي والفاشي منظمات القمصان السود , وشباب هتلر وطلائعه .
ثانيا - استخدام الارهاب الفكري " حرائق الكتب ومطاردة المفكرين " والعسف متبوعا بالعنف الدموي ضد الغجر واليهود والمعوقين , في اسلام البدواة السلفي , تكفير المفكرين لخروجهم من ملة الامة , وهدر دمهم , اخضاع الانسان المسلم الى احكام منظمات ارهابية مثل الامر بالمعروف والنهي عن المنكر واعتبار المعوقين اهل البلاء .
ثالثا - كلا النظامين يعتمدان اعتمادا كليا على الخيال والاختلاق ثم الاستبداد الشمولي, للسيطرة على مفاصل الدولة وخاصة المالية والامنية والتربوية,على سبيل المثال من بين الأمور التي روجها الخيال والدعاية النازية مؤامرة يهودية ضد الشعب الألماني .وشعارات احزاب الدين السياسي ,حاكمة الارض العربية , موامرة صهينوية ضد الشعوب العرب والتجيش لتحرير القدس.
رابعا-أن كلا من الحكم النازي / الفاشي ، والدين السياسي مبني على الطقوس والمهرجانات الدينية, ذلك من شأنه تقديس السياسية ,ونشر هائلات الكفاح والنضال والوطنية ,بشكل عروض عسكرية ومسيرات حاشده ومشاعل ورايات, أو تكريس احتفالات تجمعات سياسية شبابية مقدسة بميلاد او وفاة نبي او ولي وفقيه , كما يحدث في العراق من مبالغات في الزيارات المليونية , والهوادج والمسيرات الحافية من طوريج الى كربلاء .
خامسا – ادعى النظام النازي / الفاشي تقدسيه لتعاليم الآله والكتب المقدسة,لكنه قتل واستعبد كل من ليس هو " اري " , احزاب الدين السياسي الحاكمة في اوطاننا استمدت عقوباتها الجنائية من الشريعة الاسلامية القرآن والسنة , ووجوب الالتزام بسنن الدين باعتبارها اعراف اجتماعية , فنتج وجوب حكم التكفير , وكفل انصار احزاب الدين السياسي بكل طوائفه , اقامة محاكم تفتيش اجتماعية ,تاخذ على عاتقها رصد ظواهر الخروج عن اقوال الفقهاء واحكامهم . كما شاعت كلمات وعبارات واوصاف في المجتمع العربي ,مثل الكفار خونة الدين ، المنشقين, الزنادقة والمهتدين ,اهل الردة ,النواصب والرافضة الصفوين ، مستلة من الكتب المقدسة والفقهية الدينية , لتعميمها وترديدها في لغة التعامل اليومي, لتتكامل دئرة الدين السياسي بفرض مفرداته على الواقع الاجتماعي .
1 Wikipedia, the free encyclopedia



#لطيف_الحبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فصل لربك وانحر
- رحيل الفنان صالح كاظم
- ‏ حفنة من تراب ... مجزرة زيونه
- الصادق النيهوم .. دفاعا عن كارل ماركس
- ثمانون عاماعلى حرق الكتب في برلين
- حقائق التدمير الامريكي لاثار حضارات وادي الرافدين
- شعب العراق ضحية حرب الخليج الثانية - 2-‏
- شعب العراق ضحية حرب الخليج الثانية - 1 -
- قراءة في رواية - اعتقال-
- احتلال الكويت بين جريمة دكتاتور واكاذيب الامراء والشيوخ - 2 ...
- احتلال الكويت بين جريمة دكتاتور واكاذيب الامراء والشيوخ -1-
- الجمعة يوم راحة المسلمين
- التيار الديمقرطي .. نهوض التيار
- الفاشية الدينية في العراق
- في دار الشيخ عبد الكريم الماشطة
- حفنة من تراب الكاظمية لن تكون قندهار الاعرجي
- حفنة من تراب ربيع براغ ..ربيع بغداد
- الهجوم على قاسم
- برامج تربية وتعليم الاطفال في برلين
- المكارثية....العدل الالهي


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - لطيف الحبيب - أبجديات الفاشية الدينية