أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد زكريا توفيق - الفن - الرمزي















المزيد.....

الفن - الرمزي


محمد زكريا توفيق

الحوار المتمدن-العدد: 4156 - 2013 / 7 / 17 - 09:20
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    



الفنانون التأثيريون والفنانون ما بعد التأثيرين، يستخدمون الإحساس والشعور كعناصر لوصف مشاهد الطبيعة. أي أن الطبيعة لاتزال هي نقطة التركيز ومركز الإلهام لكل أعمالهم.

مع نهاية القرن التاسع عشر، أصبح رسم مشاهد الطبيعة موضوع شخصي بحت. لم يعد الفنان ملزما بتقليد المناظر الطبيعية ونقلها كما تنقل الكاميرا الصورة. لكن الفنان أصبح هدفه، تمثيل مشاهد الطبيعية، وفقا لتفسيره وروحه الفنية المتوقدة.

أصبح الفنان الآن يرفض الصورة الضوئية للعالم المنظور، وارتمى في أحضان عالم الخيال والعقل الباطن. عالم الأشكال الغير حقيقية التي يخلقها خيال وتصور الفنان.

حيوانات للفنان "تومايو" 1941م.
http://creepmouse.tumblr.com/image/41708740550

الألوان والخطوط والأشكال، لم تعد تطابق الصورة الحقيقية. بل أصبحت الرموز، أو لغة الأحلام، هي طريقة تفاعلنا مع هذا العالم المرئي. لم يعد الفنان كما كان من قبل، وإنما بات أشبه بالمتنبئ أو العراف أو النبي، يتكلم بلغة الإشارة ويبشر بالمستقبل.

الفنانون الذين يتبعون هذا الأسلوب، يسمون "الرمزيون"، وفنهم يسمى "الفن الرمزي". الرمزيون، سواء كانوا فنانين أو أدباء، ينظرون إلى الواقعية، في الفن أو الأدب، على أنها أسلوب بدائي.

ليس هدف الرمزيين، جعل المتلقي يرى ما يبدو ظاهرا واضحا للعيان. ولكن هدفهم، أن يجعلوا المتلقي يرى ما يروه هم، ويحس بما يحسوا به.

يقول الشاعر "ريمبود" عام 1871م، الذي كان له تأثير بالغ على الفنانين التأثيريين، أن الفنان لكي يصل إلى ذروة الالهام والتجلي، عليه أن يصبح مختل العقل أو مجذوبا.

عليهم أن يعطلوا وظائف الحس عند الفنان، ويشلوا تفكيره العقلاني. لأنها وسائل تقوم بطمس الرؤية الفنية والالهام داخل عقل المبدع. الشعور الروحاني عند الفنان، يجب أن يحول عالم المنطق والفطرة السليمة إلى عالم الرموز. أي لكي تكون فنانا، يجب أن تكون مجنونا.

قد نلمس أشياء من الفن الرمزي في أعمال فان جوخ وجوجان. لكنها تظهر في شكل عناصر رمزية بدائية، تختلف في درجة بساطتها عن باقي الرمزيين.

الفنانون والكتاب الرمزيون، يضحون بالفن والأدب الهادف المفيد، في سبيل فن وأدب أكثر عمقا، مليء بالقيم الجمالية والأحاسيس المرهفة. الفن للفن والأدب للأدب هو شعار الفنانين والكتاب الرمزيين.

الفنان الفرنسي، "بيير بوفيس دي شافانيس" (1824-1898م)، هو رائد فن الرسم الرمزي. قام برفض الواقعية والتأثيرية، وشق طريقه بنفسه في القرن التاسع عشر.

يتسم فنه بالبعد عن الواقعية وصخب الحياة التي نعيشها. في لوحته بعنوان "البستان المقدس"، والتي كان لها تأثير بالغ على الفنان سيرات في لوحته "جراند جاتيه".
http://www.artcritical.com/wp-content/uploads/2010/10/grove.jpg

نجده قام بتوزيع أشكاله، التي تشبه الأصنام، في بستان هادئ، به ضريح كلاسيكي. حدود الأشكال بسيطة واضحة، كأنها موجودة في عالم لا يمر فيه الزمن. الهدوء وتجمد المشهد، يدلان على طقوس أبدية.

لاقى أسلوب بوفيس القبول لدى قطاع كبير من الفنانين. الأكاديمية الفرنسية المحافظة، رحبت بفنه. الفنانون الرمزيون أعجبوا بلوحاته واستقلاله عن عالم المادية والآلة والرأسمالية.

"جوستاف مورو" (1826-1898م)، هو أيضا من الفنانين الرمزيين. لكنه كان يميل إلى الموضوعات التي تعبر عن الأحلام، والتي تبعد كثيرا عن واقع كل يوم.

أعماله تمتاز برصانة التكوين والألوان الرائعة، والخطوط المعقدة، والتفاصيل الدقيقة. لوحته بعنوان "جوبيتر وسيميلي":
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/en/b/bc/Jupiter_and_Semele.jpg

هي أحد لوحات مورو المكتملة. الفتاة الأرضية "سيميلي"، التي تظهر عارية في اللوحة، هي عشيقة الإله "جوبيتر"، جوبيتر هو نفسه الإله "زيوس" عند اليونان. كانت ترجو الإله لكي يظهر لها بكامل قداسته. وعندما فعل ذلك، لم تستطع المسكينة سيميلي تحمل الضياء، فماتت في الحال.

المشهد هنا، مثل مشاهد الأوبرا. "مورو" كان يعشق موسيقى فاجنر، وكان يحلم مثل فاجنر بوحدة الفنون وتكاملها. اللوحة تظهر القاعة الملكية لآلهة الأولمب. تسطع بالألوان الزاهية. العرش مرصع بالجواهر، يجلس عليه جوبيتر.

"أوديلون ريدون" (1840-1916م)، كان يشعر مثل مورو، بضغوط العالم الخارجي منذ طفولته، مما جعله يهرب إلى عالم الخيال. استخدم ريدون فرشة التأتيريين وضرباتهم المتقطعة، ولكن بهدف مختلف. في لوحته "سايكلوب":
https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/e/e9/Redon.cyclops.jpg

سيكلوب باليونانية تعني دائري العين. وهو مسخ من جنس الجبابرة، ذو عين واحدة وسط الجبهة. يوصفون بأنهم عمال مهرة. يصنعون الصواعق وأسلحة الآلهة. ويحققون الأعمال الضخمة. جاءوا في قصة الأوديسة للشاعر اليوناني هومير، وقصة السندباد البحري في ألف ليلة وليلة.

هنا تخيل ريدون العملاق السايكلوب، وقام بصبغه بألوان زاهية تناسب المشهد. رأسه ذات عين واحده حالمة وابتسامة مرعبة، تطل علينا من وراء التلال. هذا أسلوب جديد يختلف تماما عن أسلوب الفنان "رفائيل" الذي قام برسم السايكلوب أيضا:
http://www.artble.com/imgs/1/0/e/724142/the_cyclops_polyphemus.jpg

الفنان "هنري روسو" (1844-1910م)، له عالمه الخيالي المختلف. جوجان ترك فرنسا ورحل آلاف الأميال عبر البحار الجنوبية، للهرب من الحضارة، والبحث عن البساطة والبراءة، التي وجدها بين ناس جزيرة تاهيتي البدائيين.

لكن روسو وجد نفس الشئ وهو لم يغادر باريس. بالرغم من أن روسو، كان من الهواة الذين لم يتلقوا تدريبا على أيدي أساتذة فنانين كبار، إلا أنه قد أنتج فنا يصور الأحلام والخيال بأسلوب رائع، جعله مميزا عن باقي فناني عصره.

لقد استعاض عن قصوره الحرفي، بموهبة طبيعية رائعة في التكوين والتخيل، مستخدما أشكالا غامضة وسط أماكن استوائية. في لوحته "الغجرية النائمة":
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/7/7e/Henri_Rousseau_010.jpg

الغجرية ترقد في الصحراء بالقرب من غدير، حيث الصمت المطبق. تحلم تحت ضوء خافت لبدر كامل الاستدارة. السماء صافية تتلألأ بها بعض النجوم.

يظهر إلى جوار الغجرية أسد يشبه الدمية. وتظهر أيضا، آلة موسيقية وقلة ماء، وتمسك بيدها عصا. هل الأسد يمثل كابوسا ينضح من العقل الباطن؟ ماذا يريد الأسد؟ واضح أنه لا يريد افتراسها. ربما يريد أن يسر لها شيئا خطيرا في أذنها.

الحلم لروسو:
http://uploads8.wikipaintings.org/images/henri-rousseau/the-dream-1910.jpg

الرجل العجوز لروسو:
http://uploads2.wikipaintings.org/images/henri-rousseau/old-man-junier-s-trap-1908.jpg

طيور الفلامنجو لروسو:
http://uploads4.wikipaintings.org/images/henri-rousseau/the-flamingoes-1907.jpg

ليس كل الفنانين الرمزيين فرنسيون. "أوبري بيردسلي" (1872-1898م)، فنان انجليزي، يعتبر حلقة وصل بين الفن الرمزي والفن "النوفي" أي الجديد.

في كتاب "سالومي" للأديب الانجليزي أسكار وايلد، رسم توضيحي
بعنوان "تنورة الطاووس".
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/c/c5/Beardsley-peacockskirt.PNG

في هذه اللوحة، نجد الرسم أقرب إلى رسوم الديكورات، لكن بتكوين فني رائع. تأثير الفن الياباني واضح، بالرغم من أن بيردسلي قام بتطويعه لكي يناسب أسلوبه الفريد.

الفن الواقعي والتأثيري وما بعد التأثيري، كانت تركز على الألوان. لكن بيردسلي، كان يركز على الخطوط والنماذج، الأبيض والأسود، ولا يستخدم الظلال. يستخدم الإيقاعات والهارموني مثل الموسيقى.

الفنان النرويجي "إيدوارد مونك" (1863-1944م)، هو أيضا من الفنانين الرمزيين. ولد في مدينة أسلو (كريستيانا سابق). كان مثل فان جوخ، يعاني من اضطرابات نفسية وعقلية.

شعر مونك بعمق المأساة الإنسانية. كان يعتقد بأن الإنسان ضعيف قليل الحيلة. أو كما كانت تقول جدتي: "يا ابني، الإنسان صوت فقط". الإنسان في رأي مونك، يقف عاجزا أمام آلام الحب، وحقيقة الموت.

تفترسه الغيرة، وتذله الوحدة، وتستعبده الرغبة، ويمزقه الخوف، ويستبد به اليأس. لذلك، أصبح الإنسان وآلامه، هي موضوع أو "تيمة" كل أعماله.

ولأن تصوير محنة الإنسان، كانت هي هدف مونك، لذلك لم يجد الفن الواقعي أو التأثيري مناسبا له. لأنها فنون تركز فقط على تصوير العالم الظاهري.

استخدم مونك الأسلوب الرمزي. كان له أسلوبا خاصا في استخدام الألوان والخطوط وانحراف الأشكال للتعبير عن هدفه. تأثر بالفنان جوجان، وأنتج أعمالا عظيمة مليئة بالأحاسيس، تبعث على الالهام. أروع أعماله لوحة "الصرخة":
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/en/f/f4/The_Scream.jpg

تبين لوحة الصرخة لمونك أسلوبة في الرسم. يظهر أمامنا رجل يقف على جسر. يأتـي من عالمنا، لكن مونك يجعله بعيدا جدا عن عالم الواقع.

الصرخة، لا تأتي فقط من فم الرجل، ولكن نراها حول رأسه وفي السماء وعلى الجسر وفي الماء. وحتى جسد الرجل يصرخ أيضا من الألم. كل الخطوط تقودك إلى رأس الرجل، والرأس تقودك إلى فمه حيث تنطلق الصرخة.

الرجل تحول إلى هيكل عظمي، يصرخ بأعلى صوته. فهل يملك شيئا آخر غير الصراخ؟ وهل نملك نحن شيئا آخر غير الصراخ في مواجهة الألم الغير محتمل؟ صدى الصرخة يتردد في كل مكان، تضخمة الألوان النارية الحمراء والصفراء. يقول مونك وهو يصف اللوحة:

"لقد توقفت وانحنيت عل الدرابزين، أكاد أموت من التعب. فوق الأفق الأزرق الداكن، تطفو السحب، حمراء في لون الدم وألسنة اللهب. صديقي الحميم انتحر في هذا المكان، وتركني وحيدا، أرتجف بالحزن والكرب. أصبحت الآن أرى الكون، لا شئ سوى صرخة أبدية."

مادونا لمونك:
http://uploads4.wikipaintings.org/images/edvard-munch/madonna-1894.jpg

قاتل على الطريق لمونك:
http://uploads3.wikipaintings.org/images/edvard-munch/the-murderer-in-the-lane-1919.jpg

رقصة الحياة لمونك:
http://uploads1.wikipaintings.org/images/edvard-munch/dance-of-life-1900.jpg

بورتريه رسمه مونك لنفسه بجوار النافذة:
http://uploads1.wikipaintings.org/images/edvard-munch/by-the-window-1940.jpg


التعبير "فين دي سيكل"، بالفرنسية يعني نهاية القرن. ويرمز للحضارة والثقافة في نهاية القرن التاسع عشر. يدل أيضا على نمو الطبقة المتوسطة وازدهارها في تلك الفترة.

هذه الطبقة، التي هي عماد الديموقراطية في كل المجتمعات، أصبحت في نهاية القرن التاسع عشر، تتشوق إلى حياة الطبقة الأرسطقراطية، من رغد في العيش وتذوق للفنون.

إلا أن هذه الفترة، كانت مغرقة في المتعة الحسية والجنسية، والبحث عن الثروة والسلطة. وأصبحت الثقافة لا تحدها القيم والتقاليد. الهدف الرئيسي هو التمتع بالحياة إلى أقصى درجاتها.

أهم من يمثل هذه الفترة الزمنية المتوهجة من عمر الشعوب، "فين دي سيكل"، هو الموسيقار النمساوي جوستاف مالر (1860-1911م)، والفنان النمساوي "جوستاف كليميت" (1863-1918م). أحد لوحات كليميت بعنوان "القبلة":
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/f/f3/Gustav_Klimt_016.jpg

اللوحة تمثل رجلا وامرأة يقبل ويحتضن كل منهما الآخر. ما يظهر منهما أجزاء صغيرة. باقي الجسدين، يذوبان في مساحة لامعة مسرفة باللون الذهبي والزخرفة. وهو أسلوب يمت بصلة إلى الفن الجديد، يذكرنا بأعمال ديجا وفناني الحداثة.

الإلهة مينيرفا لكليميت:
http://uploads7.wikipaintings.org/images/gustav-klimt/minerva-or-pallas-athena.jpg

جودي و هولوفيرن لكليميت:
http://uploads0.wikipaintings.org/images/gustav-klimt/judith-and-holopherne-1901.jpg


ولحديث الفن والفنانين بقية، فإلى اللقاء إن شاء الله. وكل عام وحضراتكم بخير بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك. وألف مبروك للثوار وعشاق الحرية، وجيشنا الباسل، وهذا الشباب الرائع، بنجاح ثورة 30 يونية 2013م.
[email protected]



#محمد_زكريا_توفيق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفن - جوجان – سيزان
- الفن - ما بعد التأثيرية(فان جوخ)
- الفن التأثيري
- الفن الفرنسي – القرن 19
- الفن الفرنسي – القرن 18
- الفن الفرنسي – البداية
- الإخوان وحكم مصر
- الفن الإنجليزي – القرن 19
- الفن الإنجليزي – كونستابل - تيرنر
- الفن الإنجليزي – جينزبورو
- الفن الإنجليزي – رينولدز
- الفن الألماني – هانس هولباين
- الفن الألماني – دورير
- الفن الهولندي – العصر الذهبي
- الفن الهولندي – رامبرانت
- الفن الفلمنكي – فان دايك
- الفن الفلمنكي – روبينز
- الفن الفلمنكي – فان آيك
- الفن الإسباني – موريللو
- الفن الإسباني – فيلازكويز


المزيد.....




- حمم ملتهبة وصواعق برق اخترقت سحبا سوداء.. شاهد لحظة ثوران بر ...
- باريس تعلق على طرد بوركينا فاسو لـ3 دبلوماسيين فرنسيين
- أولمبياد باريس 2024: كيف غيرت مدينة الأضواء الأولمبياد بعد 1 ...
- لم يخلف خسائر بشرية.. زلزال بقوة 6.6 درجة يضرب جزيرة شيكوكو ...
- -اليونيفيل-: نقل عائلاتنا تدبير احترازي ولا انسحاب من مراكزن ...
- الأسباب الرئيسية لطنين الأذن
- السلطات الألمانية تفضح كذب نظام كييف حول الأطفال الذين زعم - ...
- بن غفير في تصريح غامض: الهجوم الإيراني دمر قاعدتين عسكريتين ...
- الجيش الروسي يعلن تقدمه على محاور رئيسية وتكبيده القوات الأو ...
- السلطة وركب غزة


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد زكريا توفيق - الفن - الرمزي