أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - غسان صابور - سلم (بضم الميم وتشديد وفتح اللام) الدرجات














المزيد.....

سلم (بضم الميم وتشديد وفتح اللام) الدرجات


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 4154 - 2013 / 7 / 15 - 18:56
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


ســلـم (بضم الميم وشد اللام المفتوحة) الـدرجــات
أكتب في هذا الموقع من عدة سنوات. ولقد كتبت فيه أكثر من مائتي مقال باسمي. ومثلها قديما باسم مستعار. بالإضافة إلى عدة مقالات لم تنشر على الإطلاق, رغم جودتها وتهذيبها وتقيدها بشروط الموقع حرفيا.. شروط لا يلتزم بها غالب الكتاب المتصدرين في هذا الموقع. ومع هذا بقيت طيلة هذا الوقت, مصنف في السلم الرابع. في العواميد التي سرعان ما يغيب بها المقال بأقل من 24 ساعة. بينما تبقى الأولوية دوما للكتاب والسياسيين المعروفين.. وخاصة للمتخصصين بالمعارضة ضد السلطة الحالية في سوريا. ويبقى التصنيف على درجات السلم اضطرادا او تنازلا حسب درجة زخم المعارضة وقوتها وحماسها ونوعية الكلمات الهجومية أو الشتائمية المستعملة. والدرجة الأخيرة محفوظة للحيادين مثلي, أو لمن يدافعون عن الشعب السوري والدولة السورية وكيانها وسيادتها. دون الالتزام سياسيا مع سلطتها أو أي حزب منبثق منها أو داعم بشكل أو بآخــر لها....
غالب كتاب الدرجة الرابعة من السلم, تنشر مقالاتهم بشكل شبه منتظم. لأن الموقع من مبادئه ومعتقد مؤسسيه السياسي, يؤمنون علنا بالتعدد الفكري وبأبسط مبادئ حرية الفكر والنشر. ولكنهم بما أنهم يمتلكون غالب أسهم الموقع وإدارته, يحتفظون بــحــق تصنيف الكتاب, وعلى أي جزء من الموقع.. عامودي أو أفقي, وحسب ترتيب الدرجات والاسم ينشرون. أحيانا ترى كاتبا يافعا يتصدر قمة الموقع بأول مقال, للمرة الأولى, مقال أول, أكثر من عادي بسيط وبلا أي إبداع أو فكر. ولا أسمح لنفسي أن أقول أن هذا الكاتب الفتى له وساطة أو حماية من فوق.. كالعادات العربية في مختلف المجالات الوساطاتية, لفك العسر وتوفير اليسر في الغاية المنشودة.
كتبت عدة مرات, لإدارة الحوار, بشخص السيد رزكار عقراوي, الذي لا يمكن الوصول إليه بواسطة الأنترنيت أو غيره من الوسائل المقطوعة المستحيلة, وللعديد من ذكروا أنهم مسؤولون عن النشر أو العلاقات... ولم يأتني أية مرة أو أدنى جواب... علما أنني كتبت إلى العديد من رؤساء الجمهوريات في العالم كله, أو لإدارة مراكز إعلام عالمية... وكنت أستلم باستمرار جوابا أو تفسيرا ومعقولا, خلال أسبوع أو أقـل... ولكن المراسلة مع هذا الموقع من ســابـع المستحيلات. وحتى أنني طالبت عدة مرات بأرقام هواتف دولية, على نفقتي, حتى أتصل بهم لإبداء بعض الملاحظات التقنية, أو حتى عن انقطاع النشر, أو إهمال النشر... ولم ألق على عشرات المرات المختلفة, أي جواب, أو أي ميل, أو أي رقم هاتف.
كأنما الحوار المتمدن برج ســري مخابراتي معزول محاصر, يرفض كل اتصال أو إشارة أو اقتراح.. حتى من الكتاب الذين يداومون على تغذيته يوميا, بدماء عطائهم الفكري والانتاجي, على اختلاف آرائهم. وأظن.. بل أصبحت أعتقد أن المشكلة تقبع بهذه الكلمة (اختلاف آرائهم)... وقد يكون البعض من المسؤولين, كغالب من يمارس اللغة العربية, أو ما يسمى الفكر العربي. لا يقبلون اختلاف الآراء. ويفضلون وحدة الآراء.. أو بالأحرى أحادية الرأي.
أعطي لنفسي ــ مرة أخرى ــ حق الانتقاد. لأنني أعتقد أنه من واجبي الفكري أن أوجه له النقد, حتى تتوضح هذه الأمور التصنيفية والصمت والانكماش. لصالح وسمعة الموقع عالميا وصحته الانتشارية... لأن سمعته, نحن الكتاب الذين التزمنا معه. ومعه وحده, ملزمون بالمحافظة على ديمومة نجاحه وانتشاره وجره نحو قمة مواقع الإعلام الالكتروني. لا للتقوقع والالتزام مع أية قوة أو اتجاه أو فكر أوحد. أو الانقباض والتمترس وراء مكاتب معزولة... حتى يبقى الــحــوار الــمــتــمــدن!!!..
آمل أن تقرأ كلماتي هذه ــ بكل حياد إيجابي ــ من المسؤولين بهذا الموقع, الذين حملت لهم كلهم دون أي لقاء مباشر, كل المودة والصداقة والاحترام...
بــــالانــــتــــظـــــار.................
للقارئات والقراء الأحبة وشركائي بهذا الموقع.. كل مودتي ومحبتي ومودتي وصداقتي.. وأصدق تحية مهذبة.
غـسـان صــابــور ــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مانديلا.. غاندي.. مارتن لوثر كينغ.. وغيرهم؟؟؟!!!...
- أين أنت يا مانديلا؟؟؟!!!...
- تحية إلى نضال سيجري
- رد لصديق يدافع عن البعث المجدد
- كلمات ضرورية إلى صديق سوري طيب
- مصر.. آخر درع... إلى أين؟؟؟...
- دفاعا عن فؤاد حميرة و سامر رضوان
- مصر التي تغلي... و مصر التي أحبها
- شريعة.. شرعية.. شرعيات...
- وعن الإعلام... ومصر و سوريا
- تتمة فظيعة... مرعبة مروعة...
- رسالة مفتوحة إلى السيد كيري
- لبنان؟؟؟...لبنان يؤلمني...
- رباعي السلام الجدد... والتجارة البشرية
- الكيماوي...ولعبة الإعلام الفرنسي والعالمي
- رد ضروري مختصر للسيد برهان غليون
- ذكرى وتذكير... مقال رقم 200
- المشرق يغلي ويحترق... صرخة إضافية
- كلمات مخنوقة بلا دموع
- أدلة أوباما عن أسلحة الدمار الشامل؟!


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - غسان صابور - سلم (بضم الميم وتشديد وفتح اللام) الدرجات