أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - نعمان كنفاني - أين تذهب الاستقطاعات من أجور العمال في إسرائيل؟















المزيد.....

أين تذهب الاستقطاعات من أجور العمال في إسرائيل؟


نعمان كنفاني

الحوار المتمدن-العدد: 4154 - 2013 / 7 / 15 - 14:02
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


عقب الاحتلال الإسرائيلي للضفة والقطاع في 1967 وبدء تدفق العمال منهما للعمل في السوق الإسرائيلية الجذابة، خشيت الفدرالية العامة للعمال في إسرائيل (الهستدروت) أن يؤدي هذا التدفق إلى الانعكاس سلباً على الأجور والمزايا المكتسبة للعمال الإسرائيليين. ولهذا السبب ضغطت الهستدروت بقوة على الحكومة لإصدار تشريعات تحول دون أن يحقق أرباب العمل الإسرائيليون مزايا من توظيف عمال من الضفة والقطاع عوضا عن عمال إسرائيليين.

استجابت الحكومة لهذه الضغوط وأصدرت في العام 1970 قراراً ينص على أن يتم التعامل مع عمال الضفة والقطاع، فيما يتعلق بمدفوعات الضمان الاجتماعي والصحي والتقاعد، بشكل مطابق للعمال الإسرائيليين. ومن المفارقات الملفتة للنظر أن هذا القرار، على الرغم من ظاهره المساواتي، وضع أساس المعاملة التمييزية لعمال الضفة والقطاع في إسرائيل. ويعود السبب في ذلك إلى أن القرار فرض التكافؤ في تكاليف قوة العمل على أرباب العمل بين عمال الضفة والقطاع من جهة، والعمال الإسرائيليين من جهة ثانية. ولكنه لم يفرض التكافؤ في المنافع التي يحصل عليها العمال. وفي واقع الأمر أن الهستدروت كان متهماً بتعادل التكاليف على أرباب العمل دون الاهتمام بالأجور والمزايا الفعلية التي يحصل عليها عمال الضفة والقطاع.

كيف أمكن تحقيق التكافؤ في التكاليف دون المنافع؟ حسنا، تم هذا عبر قيام إسرائيل بفرض ضريبة، تدعى "ضريبة المعادلة"، على أجور عمال الضفة والقطاع الذين يعملون في إسرائيل.

"ضريبة المعادلة" (Equalization Tax):
يستفيد عمال الضفة والقطاع الذين يعملون في إسرائيل من ثلاثة أنواع فقط من أشكال الضمان الاجتماعي المتعددة المتاحة للعمال الإسرائيليين: تعويض الإصابات في أماكن العمل، تعويض ضد إفلاس رب العمل، وأخيراً إجازات الولادة. أما أشكال الضمان لاجتماعي الأخرى، مثل تعويضات البطالة ومدفوعات التقاعد الإضافية ومساعدات الأطفال والضمان الصحي وغيرها، فإن عمال الضفة والقطاع غير مؤهلين للحصول عليها نظراً لأنها أشكال ضمان مرهونة "بالإقامة" في الأراضي الإسرائيلية. هذا هو السبب الذي كان يجعل توظيف عمال الضفة والقطاع ارخص على رب العمل الإسرائيلي، إذ أنه لم يكن بحاجة لتأمين هؤلاء العمال في الضمانات الاجتماعية غير المؤهلين لها.

ضريبة المعادلة جاءت لتسد هذه الثغرة. إذ أن قيمتها تعادل الفرق بين ما يستقطع من العمال الإسرائيليين وارباب العمل لقاء الضمان الاجتماعي الكامل وبين ما يستقطع من أجر عمال الضفة والقطاع وأرباب العمل لقاء الضمانات المحدودة التي يحصلون عليها.

يتوصل (Mundlak,1999) إلى انه إذا ما كان على عمال الضفة والقطاع أن يدفعوا فقط لقاء أشكال الضمان الاجتماعي التي يحصلون عليها فعلياً، فإن الاستقطاع من أجورهم يجب أن لا يزيد عن 1%. هذا بالمقارنة مع نسبة استقطاع فعلية كانت تبلغ 12% تؤخذ من العمال وأرباب العمل. هذا يعني أن "ضريبة المعادلة" في هذه الحالة تبلغ 11% من الأجر.

يعرض الجدول (1) الاستقطاعات التي تتم على أجور عمال الضفة والقطاع الذين يعملون في إسرائيل حاليا. ومن المفترض أن تسري هذه الاستقطاعات أيضا على أجور العمال في المستعمرات الإسرائيلية، تبعا لقرار المحكمة العليا بضرورة تطبيق قانون العمل الإسرائيلي على العمال الفلسطينيين في مستعمرات الضفة الغربية (انظر العدد 25 – تموز 2011 من المراقب الاقتصادي والاجتماعي).

جدول (1) مساهمات أرباب العمل والاقتطاعات من أجور عمال الضفة والقطاع في إسرائيل (2013)

مكونات صندوق التأمينات مساهمة رب العمل اقتطاعات من أجر العامل المجموع
المعاشات التقاعدية 12.0% 5.5% 17.5%
المغادرة المرضية 2.5% 2.5%
الإجازات 4.0% 4.0%
تأمين حوادث العمل 0.25% 0.25%
تطوير قطاع البناء* 0.8% 0.8%
إجمالي الصندوق 18.75% 5.5% 24.25%
التامين الوطني (فقط ثلاث أنواع) 0.72% 0.61% 1.33%
"ضريبة المعادلة" 4.71% 6.39% 11%
اشتراك الهستدروت 0.8% 0.8%
ضرائب الدخل وفقاً لمستوى الدخل والخصومات
ختم/ طابع الصحة 93 شيكل 93 شيكل
الإجمالي 24.18%
*استقطاع فقط من أجور عمال البناء والتشييد. http://www.piba.gov.il/Subject/PalestinianWorkers/Pages/sachar.aspx


يبلغ إجمالي الاستقطاعات من العمال وأرباب العمل 37.5% من الأجور، وتتوزع هذه بين 24.1% من أرباب العمل و13.3% من أجور العمال. هذا إلى جانب ضرائب الدخل التي تستقطع من الأجور وختم الصحة الذي تبلغ قيمته 93 شيكل شهريا.

يتم دفع أجور عمال الضفة والقطاع بشكل غير مباشر، عن طريق "دائرة المدفوعات" في وزارة الداخلية الإسرائيلية، بعد أن تتلقى الدائرة قيمة الأجور الإجمالية من أرباب العمل. وتقوم الدائرة بتطبيق الاستقطاعات اللازمة وضرائب الدخل من الرواتب قبل دفع الأجر الصافي للعمال.

السؤال الآن هو إلى أين تذهب هذه الاستقطاعات وكم بلغت قيمتها، وهل كانت أو ما زالت المبالغ المستقطعة تعود بالفائدة على العمال أنفسهم أو على أسرهم أو مجتمعاتهم المحلية؟ علينا أن نشير في البداية أن الحصول على معلومات موثقة حول هذه الاسئلة، سواء من المصادر الرسمية الإسرائيلية أو الفلسطينية، أمر شاق جدا إن لم يكن مستحيلا. ولقد بذلنا في الأشهر الماضية جهودا مضنية للحصول على معلومات دون أن نوفق كثيرا. ويتوجب الإشارة إلى أن غياب المعلومات عند المؤسسات الفلسطينية هو بالأساس نتيجة الإهمال في التوثيق والمتابعة وعدم توفر هذه المعلومات أصلا لديها. في حين بدا لنا أن عدم تزويدنا بالمعلومات من الأطراف الإسرائيلية هو على الأرجح بهدف التعمية والتستر عن كشف الحقائق.
على أية حال، إن الجواب على الاسئلة السابقه يعتمد على الفترة التاريخية موضع التساؤل إذ أن تبدلاً جوهرياً طرأ على مصير هذه الاستقطاعات اثر توقيع بروتوكول باريس في العام 1994 بين إسرائيل ومنظمة التحرير.

- الفترة 1970-1993
تشير المعلومات القليلة المتوفرة إلى أن معظم الاستقطاعات المذكورة في الجدول من أجور عمال الضفة والقطاع كانت تذهب خلال فترة الاحتلال المباشر، بغير حق، إلى الخزينة الإسرائيلية. ويصدق هذا بشكل خاص على ضرائب الدخل وعلى ضريبة المعادلة. ضريبة المعادلة كانت تحول إلى حساب خاص لدى وزارة المالية الإسرائيلية. وعلى الرغم من أن الهدف المعلن لهذا الحساب كان "تمويل مشاريع البنية التحتية والتطوير الاجتماعي في "المناطق"، وهو هدف غامض وفضفاض، إلا أن أحداً لا يعلم عن ماهية المشاريع التي تم تمويل تنفيذها من هذا الحساب (Mundlak,1999)

وبافتراض أن ضريبة التسوية تبلغ 11%، وان عدد عمال الضفة والقطاع في إسرائيل قبل 1994 كان 70 ألف عامل سنوياً (الرقم الفعلي اعلى من هذا بكثير) و بأجر شهري يبلغ 3,000 شيكل (36 ألف في السنة)، فإن المبلغ المتراكم في هذا الحساب فقط يكون قد بلغ نحو 6.5 مليار شيكل خلال 1970-1994. هذا المبلغ، إلى جانب مبالغ أخرى، مازال ينتظر من يطالب به لصالح عمال الضفة والقطاع وعائلاتهم.

أما بالنسبة لاستقطاعات المعاشات التقاعدية من أجور العمال فإن المبلغ المتراكم يزيد على 10 مليار شيكل خلال ذات الفترة. ولقد تجمعت معظم هذه المليارات في شركات التأمين التقاعدي التابعة للهستدروت. وعلى الرغم من أن عدداً من العمال في الضفة والقطاع حصلوا على معاشات تقاعدية (الذين عملوا 10 سنوات على الأقل أثناء وصولهم إلى سن التقاعد) أو على توفيراتهم كمبالغ مقطوعة عند نهاية الخدمة، إلا أن غالبية المراجع التي درست الأمر تذكر أن العدد الأكبر من العمال لم يستفد من الاستقطاعات التقاعدية، وان كل من حاول التنقيب عن هذا الأمر، سواء من السياسيين أو الأكاديميين، لم يستطع التوصل إلى نتائج قاطعة حول المبالغ الطائلة التي تراكمت ومن الذي استفاد منها.

- الفترة بعد 1994:
أضفى بروتوكول باريس إطاراً رسمياً على مكان توجه بعض الاستقطاعات من أجور العمال، وحد بهذا جزءاً من الاستنزاف المالي الكبير الذي ساد خلال الفترة 1970-1993. على أن البروتوكول من جهة أخرى اغفل كلياً الحديث عن إمكانية وفرص استرجاع العمال لبعض من حقوقهم التي هدرت في الفترة السابقة. أي أن الثمن الذي دفعه الفلسطينيون لإيقاف بعض من الاستنزاف المالي عقب 1993 تمثل بالتخلي عن/أو تأجيل المطالبة باسترجاع الحقوق والمبالغ التي هدرت في الفترة ما قبل 1993.
حددت المادة السابعة من بروتوكول باريس مصائر الاستقطاعات على النحو التالي:

• ضرائب الدخل: نص البروتوكول على أن تقوم إسرائيل بتحويل 75% من ضرائب الدخل المستقطعة من أجور عمال الضفة والقطاع العاملين في إسرائيل (و100% من ضرائب الدخل على أجور العاملين في المستوطنات) إلى السلطة الوطنية عبر آلية المقاصة. وضرائب الدخل في إسرائيل لها معدلات حدية تصاعدية وتبلغ 10%على أول 5,200 شيكل من الدخل الشهري، و14% على الدخل الإضافي وحتى 3,680 شيكل. ثم 21% على الدخل الإضافي وحتى 10,750 شيكل وهكذا حتى يبلغ المعدل 48% على الدخل الشهري الذي يزيد عن 41,830 شيكل (معدلات الضريبة تعود للعام 2012). ولقد بلغت قيمة ضرائب الدخل التي حولت إلى السلطة 400 ألف دولار في 2010، و8 مليون دولار في 2011 و2.3 مليون دولار في 2012. (هذا التباين الحاد في الإيرادات مثير للحيرة ويصعب تفسيره).

• التأمين الصحي: نصت الفقرة 9 من المادة السابعة في بروتوكول باريس على التالي: "يحق للسلطة الفلسطينية إدماج نظام التأمين الصحي القائم للعمال الفلسطينيين في إسرائيل ولعائلاتهم في خدمات التأمين الصحي التي تتبع لها. وطالما ظل هذا النظام معمولاً به فإن إسرائيل سوف تستمر في خصم مبالغ التأمين الصحي (ختم/ طابع الصحة) من الأجور وتحويلها إلى السلطة الفلسطينية لهذا الغرض".
هناك ما يشير إلى أن إسرائيل تقوم بتحويل مبالغ ختم/ طابع الصحة التي تستقطعها من أجور عمال الضفة والقطاع إلى وزارة الصحة الفلسطينية عملا بمضمون هذه المادة. وعلى ضوء هذا فإن العمال العاملين في إسرائيل والمستعمرات يستفيدون من الضمان الصحي الفلسطيني. ولم نتمكن من التأكد ما اذا كانت كامل ايرادات "ختم الصحة" تحول الى الجانب الفلسطيني، وما اذا كان التحويل يتم عبر الية المقاصة ام مباشرة الى وزارة الصحة الفلسطينية.

• ضريبة المعادلة: نصت الفقرة 3 من المادة السابعة في بروتوكول باريس على التالي: "ستقوم إسرائيل شهرياً بتحويل استقطاعات المعادلة، كما هي معّرفة بالتشريعات الإسرائيلية، إلى السلطة الفلسطينية... وسيتم استخدام هذه التحويلات لأغراض الضمان الاجتماعي والخدمات الصحية التي تقررها السلطة الفلسطينية للعمال الفلسطينيين الذين يعملون في إسرائيل وعائلاتهم. ومبالغ المعادلة التي سيتم تحويلها ستكون المبالغ التي يتم استقطاعها من أجور العمال ومن أرباب العمل عقب توقيع هذا الاتفاق".
لم نتمكن من الحصول على معلومات مؤكدة حول مقدار هذه الاستقطاعات وما إذا كان يتم تحويلها فعلياً إلى السلطة الوطنية. ولقد استلمنا رداً رسمياً من وزارة الداخلية الإسرائيلية يقول بأن "استقطاعات ضريبة المعادلة يتم تحويلها إلى وزارة المالية الإسرائيلية" دون ذكر ماذا كانت الوزارة تحول المبالغ ثانية الى السلطة الفلسطينية. وتجدر الاشارة انه لا يوجد هناك بند لضريبة المعادلة في تحويلات المقاصة الدورية من اسرائيل الى السلطة الوطنية.

• استقطاعات العضوية في الهستدروت: وقع الاتحاد العام لعمال فلسطين والهستدروت اتفاقاً في تموز 2008 ينص على تسوية واسترجاع المبالغ التي استقطعت من أجور عمال الضفة والقطاع في إسرائيل لصالح الهستدروت منذ العام 1993. كما نص الاتفاق على أن يقوم الهستدروت بتحويل ما لا يقل عن 50% من المبالغ المستقطعة من الأجور في المستقبل. وتجدر الإشارة إلى إن هذا الاتفاق تم التوصل إليه وتوقيعه في آذار 1995، ولكن تحويل المبالغ توقف اثر اندلاع الانتفاضة. وعلى ضوء هذا تم إعادة تفعيل الاتفاق في 2008.

• الاستقطاعات التقاعدية: تنص الفقرة 4 من المادة السابعة في بروتوكول باريس على التالي: "ستقوم إسرائيل بالتحويل الشهري إلى مؤسسة التأمين التقاعدي، التي سوف تؤسسها السلطة الوطنية، مبالغ استقطاعات التأمين التقاعدي التي سيتم استقطاعها عقب إنشاء المؤسسة المذكورة أعلاه واستكمال الوثائق". وأكدت الفقرة أيضا على أن إسرائيل ستظل مسؤولة عن حقوق تقاعد عمال الضفة والقطاع في إسرائيل إلى المدى الذي تقوم فيه بتحصيل الاستقطاعات حتى دخول الفقرة الرابعة واقع التنفيذ.
من المعلوم أن السلطة الوطنية لم تقم حتى الآن بإنشاء مؤسسة التأمين التقاعدي، التي نصت عليها الفقرة 4، لعمال الضفة والقطاع في إسرائيل. وعلى ذلك فإن هذه الاستقطاعات ما زالت تتراكم في حساب خاص لدى وزارة المالية الإسرائيلية. ومازال العمال الفلسطينيون يعانون من خسائر مالية جسيمة، لا بل من هدر كامل لحقوقهم التقاعدية في بعض الأحيان، نتيجة حاجة العمال للسيولة النقدية خلال فترات البطالة مما يدفع بهم لاسترجاع الاستقطاعات التقاعدية وخسارة المعاش التقاعدي . هذا فضلا عن الخسارة المادية المباشرة نتيجة الحاجة للمساعدة القانونية. فضلا عن أن الجهل بالإجراءات واللغة واستحالة الوصول إلى المؤسسات الإسرائيلية كلها تساهم في هدر الحقوق التقاعدية للعمال الفلسطينيين.



#نعمان_كنفاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- تباين في أداء أسواق المنطقة.. وبورصة قطر باللون الأخضر
- نشاط الأعمال الأميركي عند أدنى مستوى في 4 أشهر خلال أبريل
- -تسلا- تعتزم تسريح نحو 2700 موظف من مصنعها.. بهذه الدولة
- وزير ليبي: نستهدف زيادة إنتاج النفط إلى مليوني برميل يوميا
- غدا.. تدشين مكتب إقليمي لصندوق النقد الدولي بالرياض
- شركة كورية جنوبية عملاقة تتخلف عن دفع ضريبة الشركات لأول مرة ...
- تقرير : نصف سكان العالم يغرقون في الديون
- مصر تزيد مخصصات الأجور إلى 12 مليار دولار العام المالي المقب ...
- وزير اقتصاد إيران يزور الرياض الأسبوع المقبل
- رويترز: توقع انخفاض النمو الاقتصادي للسعودية في 2024


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - نعمان كنفاني - أين تذهب الاستقطاعات من أجور العمال في إسرائيل؟