أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - وليد مهدي - مراجعات في الماركسية (2)















المزيد.....

مراجعات في الماركسية (2)


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 4152 - 2013 / 7 / 13 - 22:25
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


النظرية والمناخ الثقافي التاريخي
( روح التاريخ )

نحن اليوم مدعوون لأكثر من أي وقت مضى لدراسة روح التاريخ وليست ماديته " الجامدة " فقط ، ولا اقصد بالروح هنا دلالتها الميتافيزيقية المميزة لأفكار هيجل المعروفة ، بل المناخ الثقافي العام الذي يعصف بالإنسانية في عموم الكوكب في حقبة معينة من الزمان .. وهو ناتج عن تفاعلات " الحياة " الاجتماعية البشرية المادية والمعنوية ..

(( روح التاريخ هنا يختلف عن الروح الكلي لتاريخ هيجل الذي يأخذ البعد الميتافيزيقي ، الروح هنا يمثل نشاط التاريخ الحيوي الممثل بالمناخ الثقافي الإنساني العام ))

وعلى سبيل المثال ، هول المكتشفات العلمية في القرون الماضية مثل انتقالة تاريخية في الفكر الإنساني أدت إلى ترسيخ العلوم والمعارف كأساس في نهضة الأمم ...
فهذه العلوم والمعارف وما خلقته من جو ثقافي جديد أطاحت بالعديد من المفاهيم والمعتقدات عن الطبيعة والعالم والقوى الكونية التي تحكم هذا العالم كما تصورها الأقدمون ...
ومنذ الثورة الفرنسية في 1789 تقريبا مرورا بعصر الأنوار و وصولا للماركسية والثورة البلشفية في روسيا في 1917 ، فإن المناخ التاريخي الثقافي العام الذي ساد أوربا والعالم " المتحضر " كان الابتعاد عن الدين ، واستبداله بالعلم في الإجابة عن التساؤلات الإنسانية الخالدة ...

هذا التيار الفكري اثر على عموم بقاع الكوكب وان بمستوى اقل مما اثر في أوربا وروسيا والشرق الأقصى ، ويمكننا بصورة عامة تسميته بمناخ " إزاحة المقدس " أو مناخ " الإنسان المقدس "..
حيث تهاوت المقدسات الموروثة الميتافيزيقية وحلت محلها مقدسات قيمية جديدة تمثلت بالإنسان وحقوقه و " قدسيته " ، لهذا السبب أميل لتسمية تلك الحقبة باسم " الإنسان الأعظم " ..

لذا ، فإن التيار التاريخي الذي ركبته الماركسية في انتشارها بعموم الكوكب لم يكن من صنع الماركسية نفسها ، بل التطور الموضوعي في حركة التاريخ نفسه ، والذي أنتج مثل ذلك المناخ التاريخي العام المزيح للمقدسات القديمة ما أسهم في انتشارها السريع ..
مع إني لا أنكر بان من أهم أهداف الماركسية كان إسقاط الشرائح الدينية والتي كانت تشكل طبقات كهنوتية في كثير من المجتمعات وكانت تقوم بوظيفة مساعدة السلطة في تكريس الطبقية وتعزيز عبودية الفرد للدولة وما تمثله من تسلط الطبقات العليا على الدنيا ، لكني أؤكد بان المناخ التاريخي العام هو الذي ضعضع الكهنوت في عموم العالم قبل الماركسية ..

فذلك الروح في التاريخ هو الأرضية الثقافية التي هيأت اغلب شعوب العالم الثالث لتقبلها وقتذاك وليست الجهود البشرية الثورية الصرفة وحدها من صنعت معجزة الثورة الاشتراكية العالمية ...
إذ تمكنت عبر هذا التيار اللاديني ، الإلحادي أحيانا ، أن تعبر عن نفسها وتنتشر بعموم الكوكب بعد نجاح الاتحاد السوفييتي بقيادة لينين وستالين بتأسيس اكبر وأعظم دولة اشتراكية في التاريخ ، و كذلك ظهور شخصيات كارزمية شيوعية ويسارية كماو و جيفارا ، ما أدى لخلق المعسكر الاشتراكي الكبير الصاعد فوق موجة المناخ الثقافي المعرفي الاممي الإنساني الشامل ..

لكن ، ومنذ مطلعه وحتى انتصاف القرن العشرين بدأت المكتشفات العلمية وفي حقل الفيزياء تحديدا بالتراجع عما كانت عليه خلال قرنين وما كانت تبثه من روح وعنفوان السيطرة ، تحولت الطبيعة والعالم تحت الذري إلى أحاجي مغلقة مستعيدة مناخ الفلسفة التي كانت أيام اليونان والمتكلمين المسلمين بما يتعلق باحتمالية الكوانتم وتمدد الزمان وتراجعه في النسبية .. !!

فبعد قرون من ثقة كونية بالعلم و أحلام بالوصول إلى " خلق " الإنسان و الروبوت الواعي واقتراب الإنسانية من تفسير " كل شيء " غامض في الطبيعة ، ارتطمت المعارف والعلوم بصخرتين :

" نظرية الكم " الغامضة الغريبة المعقدة والتي ظهرت مخالفة تماما لميكانيكا نيوتن وقوانين الطبيعة التي تحدد علاقات العالم المادي الكبير ..
" نظرية النسبية " التي أعادت التاريخ بتسارع الزمن و نسبيته مع الطاقة والكتلة إلى أساطير ألف ليلة وليلة ومصباح علاء الدين بظهور أدلة علمية دامغة على غرابة وتعقيد الطبيعة التي جئنا منها وجاء منها هذا العالم ..

كذلك الحروب العالمية ، الأولى والثانية ، وسباق التسلح المحموم في الحرب الباردة ، كلها أسهمت مع الغموض في فهم الطبيعة ما تحت الذرية وتعقيدات النشوء والانفجار العظيم ومصدر الكون ، والشعور بالإحباط العلمي العام لفهم ماهية الدماغ والعقل والمنظومة العصبية البشرية والذاكرة ، هذه كلها أسهمت في كسر الغرور الإنساني بالسيطرة المطلقة على الطبيعة وإمكانية فهم الإنسان نفسه فهماً مادياً متكاملاً ، بل جعلته يعيش هاجس الفناء والدمار من جديد بفعل أهوال الحروب وسباق التسلح النووي بين المعسكرين ، ما أدى إلى خلق مناخ ثقافي جديد بالتراكم يمكننا تسميته :

مناخ " القلق الحضاري " والذي اتضح بجلاء بعيد الحرب العالمية الثانية 1945 و إذ بان الحقبة التي شملت الحرب الباردة وحتى نهاية الاتحاد السوفييتي في 1991 ..
أي ، تحطم موجة الإندفاع الأولى العابرة للميتافيزيقيا القديمة لتحل محلها عودة للهويات الدينية والثقافية من جديد والتي تجلت بوضوح بعد تفكك المعسكر الاشتراكي وظهور ما عرف بصدمة العولمة ، حيث أعقبت مرحلة القلق الحضاري مرحلة " عودة التاريخ " ، عكس ما توقعه فوكوياما من نهايته بالديمقراطية و الرأسمالية ..

واليوم ، بات " الباراسايكولوجي " هو الوجه المعرفي العلمي للدين في عموم الكوكب الأرضي ، إذ تمكن الدين من عبور " الإزاحة " لمقدساته في القرون الماضية ومحاولته للدخول مرة أخرى عبر نافذة العلم وما تحويه من ثغرات اشرنا إليها قبل قليل في أهم نظريتين في الطبيعة " الكم والنسبية " ..

و بصورة عامة ، يمكن أن نقول بان " الحداثة " و " ما بعد الحداثة " التي شهدها العالم هي تيارات ثقافية كانت محتواة ضمن التيار التاريخي العام في حقبتي " إزاحة المقدس " و " القلق الحضاري " ..
أما اليوم ، فإن روح التاريخ العام ، روح الهوية الحضاراتية الثقافية الخاصة بكل امة على حدة ( نفصلها لاحقاً ) والذي يمثل حالة أكثر تحديثاً من الهوية الدينية للحضارات الكبرى في العصور الوسطى ( الإسلامية والمسيحية الأوربية والصينية والهندية واللاتينية و الإفريقية و السلافية الأرثوذوكسية الروسية ) إنما تمثل حالة من تزاوج الحداثة وما بعدها بالهويات الثقافية الأولى..
ويمكن تسميتها بما بعد ما بعد الحداثة .. والتي لا تمثل ( ما بعد ما بعد الحداثة ) باصطلاحها الأوربي الغربي الخاص ، بل هي حالة الوعي الجمعي الإنساني العام في عموم الكوكب ..
السؤآل هو : أين يمكن للماركسية أن تضع أقدامها من جديد في أكتاف هكذا موجة كونية متصدعة منكفئة للخلف في التاريخ وإن تسربلت بروح العصر والحداثة ؟

الماركسية ومستقبل العلم والعالم

الماركسية بنسخها اللينينية و الماوية و التروتسكية ، لا يمكنها أن تجاري هذه الموجة التاريخية العابرة نحو الماضي ، مهما برز فيها من قادة تاريخيين ومهما نشطت التنظيمات الماركسية عبر العالم ومولت.
كل نشاطات الإصلاح والتحديث للماركسية في العالم ، ومنها عالمنا العربي باءت وتبوء بالفشل مالم تفهم إن التاريخ له مناخ ثقافي سائد وموجة عارمة لابد من ركوبها و تنظيرات الماركسية القديمة والحديثة تسير بالضد من هذه الموجة القاهرة العظمى اليوم ، فشلها محتوم لا محالة ، وباعتقادي الشخصي هذا التفسير لوحده يكفي لتعليل فشل اليسار في عالمنا العربي رغم التضحيات الجسيمة التي قدمها مناضلينا في الاحتفاظ بقاعدة جماهيرية راسخة في ظلال ما عرف بالإحياء أو الصحوة الإسلامية ، والتي هي كما قدمنا ، جزء من موجة تاريخية كونية ممثلة بعودة التاريخ بعد مراحل من تقدمه وانكفائه كما وضحنا..

فالماركسية مكبلة وعاجزة عن مجاراة هذا المناخ الجديد وموجته ، اللهم إلا إذا ركبتها وسايرتها بإعادة تعريف " الإله " والدين و الإنسان تعريفا علميا كما في فلسفات الباراسايكولوجي وهو ما يرفضه عموم الماركسيين جملة وتفصيلاً ، لان أسس الفكر الماركسي متجذرة في حقبة إزاحة المقدس التاريخية ولا يمكنها التوافق مع قبول مقدس آخر غير " الجماهير " .

عدا ذلك ، ليس على الماركسيين سوى الانتظار لحين تكسر هذه الموجة بحقبة جديدة قادمة من المكتشفات والمنجزات العلمية تعيد للإنسان نرجسيته وغروره في قهر الطبيعة والكون وفهم العالم ما تحت الذري ونشوء هذا الكون ومصدر طاقته ، وكذلك فهم الدماغ البشري والوعي والذاكرة لدرجة تمكن الإنسان من تصنيع وخلق نظيره " الروبوت الواعي المفكر " أو ترقية الوعي في الحيوانات الأخرى لمستوى أعلى و أفضل ، حينها لن تكون للديانات أي قيمة و لا حتى لأي إلهٍ من آلهة الأديان ..
سيكون الإنسان إلها لنفسه ، وسيصبح الروبوت عبده المطيع الذي سيحول الأرض إلى الفردوس والملكوت السماوي الذي وعدت به الأديان وفلسفتي أفلاطون والفارابي وماركس ... لبني البشر ...
حينذاك يمكننا الحديث عن ماركسية وشيوعية عامة ومجتمع لا طبقي من البشر تخدمه الالآت الواعية الذكية دون أن نعايش الطبقة العاملة ونضالها وجبهاتها " المتحدة " أو " كتلها التاريخية " مع بقية الطبقات الأخرى ، فآلالةُ ستكون هي الكادحة العاملة المنتجة المنظمة و المولدة للطاقة في عموم الكوكب ..

وبالرغم من أن مثل هذا الكلام يبدو خيالاً علمياً بعيداً ، لكنه باعتقادي قريب الحدوث خلال بضعة عقود إذا ما حدثت وثبة علمية نظرية كبرى في فيزياء ما وراء الكوانتم والنسبية وظهور مستوى من الذكاء الواعي في الآلات أو الحيوانات ، ستشهد البشرية بعدها تبدلا في المناخ الثقافي المجموعي حين تكون للبشر المقدرة على " خلق " الوعي في نظراء لهم .. سيصبح جميع البشر آلهة ..!!

الماركسية والهوية الثقافية

لا شك إن الماركسية في القرن الماضي ، وبركوبها موجة " الإنسان المقدس " التي كانت سائدة لقرنين سيطر فيهما الرجل الأبيض على العالم ، كانت تقدمية بهوية ثقافية إنسانية جمعية موحدة ، أممية شاملة عابرة لكل الهويات الجزئية الأخرى ..
لا أنكر التفسير المادي للتاريخ من ناحية دور وسائل الإنتاج في تحديث الثقافة عبر تغيير قواعد العلاقات الإنتاجية بين طبقات المجتمع ، لكن تطور وسائل الإنتاج هو الآخر يجلب مفاجأات ليست بالمتخيل الماركسي النظري لا من الأولين ولا عند الآخرين ..
فالحروب العالمية سببها تطور وسائل الإنتاج أيضاً واختلال في توزيع الإنتاج وامتلاك دول معينة لتكنولوجيا فائقة ، تلك الحروب أخذت افقأ جديداً من الصراع " الدولي " أو " القومي " أدى لكوارث عصفت بالبشرية و أخلت بتقدمها الثقافي نحو المستقبل و أعادت للواجهة الهوية القومية و الحضاراتية والدينية حين أظهرت هذا العالم مكاناً مخيفاً للعيش وقابلاً للفناء في أية لحظة خلال حقبة الحرب الباردة التي رسخت تصورا مخيفاً عن الحرب النووية والشتاء النووي الكوني .
و لعل روسيا " بوتن " خير مثال على الدولة القومية ذات الهوية الحضارية الأرثوذوكسية السلافية التي صمدت بوجه التآكل الذي تعرض له الاتحاد السوفييتي نهاية القرن الماضي ، لا أنكر ما لدور الفرد ممثلا بشخصية بوتن في بناء هذه الدولة القوية التي بدأت تستعيد أمجاد الاتحاد السوفييتي بهوية قومية جديدة ، لكننا نلحظ إن تأثير بوتن وفريقه يبدو أكثر وضوحاً في الرقعة السلافية الأرثوذوكسية من روسيا وخارجها في البلقان واليونان والذي يطال حتى " سورية " ، أي ، وجود أرضية تاريخية ذات مناخ ثقافي خاص قابل لنجاح تجربة روسيا القومية الحديثة ..

وهذا ما يجعلنا نتسائل بجدية واستغراب :

هل تجربة الاتحاد السوفييتي كانت عابرة للقومية والهوية الثقافية في روسيا وما حولها بطريقة " الجذع المقطوع " أم كانت تجربة تغيير جذري شاملة ؟؟
لو كانت ثورة ثقافية جذرية شاملة ، لكانت النهضة والعودة الروسية هي عودة بهوية إنسانية جمعية أممية وليست قومية ثقافية ضيقة كما هي روسيا اليوم ، وهو ما يعني إن الاتحاد السوفييتي قطع جذع الحضارة السلافية الأرثوذوكسية في روسيا لكنه لم يتمكن من اقتلاع الجذور التي عادت خضراء مورقة مونقة في عهد فلاديمير بوتن ..!!

وكما قلنا في الجزء الأول من هذه السلسلة ، الثورة البلشفية وما تلاها كانت تجربة بإرادة بشرية صرفة لم تحقق متطلبات النضج التاريخي للمجتمع الروسي وما حوله ، بالتالي ، وخلال اقل من عشرة سنوات نهضت روسيا على أنقاض الاتحاد السوفييتي .. مطلة برأسها كقطب عالمي يحسب له الغرب الذي تقوده الولايات المتحدة ألف حساب .

كذا الحال بالنسبة للصين ، التي احتفظت باشتراكيتها وهويتها الحضارية الثقافية الخاصة " تحت " الأممية ، الكونفوشية والطاوية ، وهي بذلك ، تمثل أنموذج الماركسية الذي ركب موجة الإنكفاء الحضاري في حقبة الحرب الباردة ونجحت في الوصول مع روسيا للقرن الحادي والعشرين كقوة عالمية وحضارة كونية عظمى.

نفس الحال ينطبق على الحركات القومية العربية الاشتراكية ، التي فتحت الباب للصحوة الإسلامية مدفوعة بهاجس القلق الكوني العام والصراع العربي الإسرائيلي ، حيث مثلت الاشتراكية القومية العربية ركوباً للموجة التاريخية الكونية والتي انتهت في العالم العربي بسقوط النظام العراقي وتهاوي الأنظمة القومية وصعود تيارات الإسلام السياسي التي باتت اليوم في معركة حاسمة لتحديد وجودها بعدما لفظها الشارع العربي في العراق وسوريا ولبنان ومصر ..
الدولة القومية الإسلامية في إيران لا تختلف عن روسيا والصين بكونها حالة من تمازج ما بين الهوية التاريخية والتحديث ، ونفس المصير ينتظر العراق وسوريا ومصير الدول العربية الناشئة الحديث هو نفسه في عالم تتصارع فيه الهويات مع التحديث ..

.................................................................................................... يتبع



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مراجعات في الماركسية (1)
- الإمام المهدي والحرب العقائدية الامبريالية !!
- الوعي السياسي العربي بين قبول التسلط الاسرائيلي ورفض السلطة ...
- الوعي السياسي العربي بين قبول التسلط الاسرائيلي ورفض السلطة ...
- الكعبة , الرمز والدلالة
- شيء عن الحب
- شرقاً عبر المحيط ..
- نحن والهوية : مقارنة في سيمولوجيا البناء الثقافي بين العرب و ...
- التقمص و الذاكرة The Reincarnation and Memory
- ذاتَ مساءٍ في تشرينْ
- اجنحةُ الفراشةْ
- رسالة للسيد هنري كيسنجر : العقلانية و مراحل التضاد الخمس
- الشيعة و السنة قراءة ديالكتيكية – عقلانية (2)
- الشيعة و السنة قراءة ديالكتيكية – عقلانية (1)
- ذاكرة الفرد وذاكرة الامة : المعنى الميتافيزيقي للحضارة والتا ...
- الثقافة البشرية – رد على مالوم أبو رغيف
- مع الله في ملكوته (5)
- مع الله في ملكوته (4)
- مع الله في ملكوته (3)
- مع الله في ملكوته (2)


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - وليد مهدي - مراجعات في الماركسية (2)