أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - أسئلة تحتاج إلى إجابات حول الواقع العربي والربيع العربي - السؤال التاسع عشر : ‏بعد سلسلة متواصلة من تفجير السيارات في المدن العراقية ، هل يصدر نور المالكي ‏قرارا بمنع استخدام السيارات في المواصلات والعودة إلى إستخدام الخيل والجمال ‏كوسيلة للتنقل ؟؟؟















المزيد.....

أسئلة تحتاج إلى إجابات حول الواقع العربي والربيع العربي - السؤال التاسع عشر : ‏بعد سلسلة متواصلة من تفجير السيارات في المدن العراقية ، هل يصدر نور المالكي ‏قرارا بمنع استخدام السيارات في المواصلات والعودة إلى إستخدام الخيل والجمال ‏كوسيلة للتنقل ؟؟؟


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 4152 - 2013 / 7 / 13 - 21:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سلسلة طويلة من السيارات المفخخة تفجرت في أنحاء كثيرة من المدن العراقية ملحقة ‏العديد من القتلى والجرحى، إضافة إلى الدمار الكبير الذي يلحق بالممتلكات، ناهيك عن ‏الرعب الذي ينتاب المتواجدين في موقع التفجير، بل وأولئك أيضا البعيدين عن الموقع، ‏ولكن المتأثرين بنتائجه بسبب تخوفهم من التواجد في يوم ما في موقع يطالهم فيه ‏التفجير التالي . ‏

والواقع أن هذه التفجيرات قد تتالت على مدى شهور طويلة ، وذهبت سدى كل المساعي ‏لتوقيفها أو الحد منها. فمرة تأتي لتضرب موقعا تقطنه غالبية سنية، وتارة أخرى، بل ‏غالبا ما، تقع قرب حسينية أو في موقع ذو أغلبية شيعية. وقد تضرب تفجيرات ‏السيارات المفخخة أحيانا بعض المناطق المشتركة بين الطائفتين، وفي بعض الحالات ‏تتفجر السيارات في مناطق للتركمانيين كتلك التفجيرات التي تقع في كركوك وغيرها ‏من المناطق المشتركة. وتمتد الاتهامات في بعض الأحيان إلى عناصر من السنة، ‏وأحيانا أخرى إلى عناصر من الشيعة ، ولكنها غالبا ما توجه إلى عناصر من القاعدة ‏اللذين لا يعرف أحد مكانهم أو موقعهم، فهم يفجرون ثم يختفون . ‏
وبين فترة وأخرى، يخرج رجال الأمن التابعين لنور المالكي بأنباأنباء عن اعتقال خلية ‏للقاعدة توصف بأنها خلية قيادية، وبأن موجة تفجير السيارات المفخخة، سوف تتوقف ‏نهائيا وإلى غير رجعة. لكن لا تمضي إلا أيام قليلة وتعود موجة تفجير السيارات إلى ‏سابق عهدها، ملحقة أحيانا، بعدد أكبر من الضحايا بحيث كاد اليأس يأكل قلوب ‏المواطنين العراقيين، مما يضطرهم أحيانا إلى المكوث في منازلهم والانقطاع عن ‏أعمالهم، مما بات يؤثر على سير العملية الاقتصادية، إضافة إلى تأثيره على معنويات ‏المواطنين المتطلعين إلى مخرج حقيقي من هذا المأزق المرعب الذي يعيشون أيامه ‏بشكل متواصل، ويوما بعد آخر‎.‎‏ ‏

ومن هنا بات من الطبيعي أن يتوقع البعض من نور المالكي، ولو من باب السخرية، أن يخرج عليهم رئيس الوزراء العراقي بمرسوم يقضي بمنع استخدام السيارات داخل المدن العراقية، والعودة إلى أساليب التنقل المستخدمة أيام زمان، عبراستخدام الخيول والجمال في التنقل، داخل المدن على الأقل، تجنبا لامكان استخدام السيارات من قبل رجالات القاعدة أو غيرهم من الأشرار، في عمليات تفجير جديدة ولاحقة. والواقع أن استخدام الحيوانات في التنقل، هو أمر ما زال شائعا في بعض المواقع. ففي آلاسكا مثلا، ما زال البعض يستخدم الكلاب في بعض المواقع النائية أو الغزيرة الثلوج، لجر العربات التي يجلسون فيها، فتجرهم الكلاب إلى الموقع الذي يرغبون في الوصول إليها. وفي الهند، قبل أقل من قرن من الزمان، كان الناس يستخدمون الفيلة للتنقل. وفي البلاد العربية، لعبت الخيول والجمال دورا هاما في الفتوحات الإسلامية في القرن ألأول الهجري – السابع ميلادي، بل وفي القرون اللاحقة أيضا. فالحيوانات قد مثلت وسيلة ناجحة للتنقل في الماضي البعيد، بل وفي الماضي القريب أيضا كما في الهند، إضافة إلى استخدامها في الوقت الحاضر أيضا كما في آلاسكا.

ولكن لا بد من التذكير أن الإنفجارات أو التفجيرات ليست أمرا جديدا على المدن العراقية، وخصوصا على العاصمة بغداد، حيث أنها قد عرفتها على مدى أربعين يوما ونيف في عام 1991، عندما هاجم الرئيس جورج بوش الأب وحلفاء أميركا، العراق فيما سمي بمعركة تحرير الكويت، وذلك بين الفترة من 17 كانون ثاني وحتى نهاية شهر شباط من ذاك العام . إذ أسقطت الطائرات الأميركية أطنانا من القذائف المتفجرة على بغداد وعلى غيرها من المدن العراقية، كما أمطرتها البوارج الحربية المتواجدة في تركيا وبحر الخليج ، بوابل من قذائف التوماهوك والكروز. وأنا كنت في بغداد طوال تلك الفترة . فكنت كما كان العديد معي من الصحفيين ورجال الإعلام ، نطل من نوافذ فندق الرشيد في محاولة لاستكشاف المواقع التي تقصف سواء من الطائرات أو من البوارج الحربية ، والتي ركزت في هجماتها على بغداد، فألحقت دمارا كبيرا فيها .

ولم تكن تلك هي الهجمات الأميركية الوحيدة على العراق طوال مدة حكم الرئيس بوش الأب ، إذ تكررت تلك الهجمات في مناسبات متعددة وبأعذار واهية ، وكان آخرها هجمة وداعية نفذها جورج بوش قبل أيام قليلة من رحيله عن كرسي الرئاسة المقرر له في 21 كانون الثاني عام 1993. إذ أن الطائرات الأميركية قد قامت في 13 كانون الثاني بقصف ما سمته ببطاريات الصواريخ المضادة للطائرات المتواجدة في جنوب العراق، وفي يومي 14 و 16 من الشهر ذاته ، قامت بقصف ما سمته ببطاريات الصواريخ المضادة للطائرات المتواجدة في شمال العراق. وفي السابع عشر من الشهر، قامت البوارج الحربية بمسك الختام من تلك الهجمات الانتقامية ، فأمطرت بغداد بأكثر من أربعين صاروخ توما هوك، أصاب أحدها فندق الرشيد فألحق به بعض الدمار، كما قتل عددا من الناس كان من بينهم فتاتان عاملتان في الفندق، إضافة إلى جرح ستة عشر نزيلا .

وكما جرت العادة من خلال تغطيتي لأخبار العراق بصفتي مديرا لمكتب وكالة التلفزيون العالمي (دبليو تي أن ) ، فقد تواجدت في بغداد عندئذ ، وكدت أ التي نفذها جورج بوش الأب في أيامه الأخيرة على كرسي الرئاسة الأميركية .

فبعد أن التقط المصور كمية كافية من الصور لعمليات القصف تلك ، حملت أنا الشريط المصور واتجهت به نحو صالة الفندق بغية الانتقال به إلى وزارة الإعلام العراقية حيث وضعت أجهزة البث عبر الأقمار الصناعية . ولما بت واقفا على باب الفندق بانتظار السيارة التي ستنقلني إلى الوزارة ، لاحظت بوضوح تام صاروخ كروز يمر عن يميني، سائرا الهوينا وبسرعة تبدو بطيئة ، بحيث بدا لي لوهلة بأنه يمكنني أن أمد يدي فأمسك به . ولم تمض إلا لحظات قليلة حتى جاء الصاروخ الثاني متهاديا أيضا ومارا على مسافة لم تبد بعيدة عني كما خيل لي عندئذ . وهنا التفت ورائي باحثا عن الجهة التي تأتي منها الصواريخ . ولمحت الصاروخ الثالث الذي كان بوسعي مشاهدته بالعين المجردة ، يتقدم باتجاهنا أنا والمتواجدين أمام الفندق . وتوقعت أن يمضي الصاروخ الثالث في طريقه نحو الهدف المخصص له . لكن سرعان ما تبين لنا أن هدف الصاروخ كان فندق الرشيد ذاته ، إذ أنه قد انفجر أمام الناظرين آخذا شكل المظلة عندما تفتح، والتي فتحت على ارتفاع تجاوز الخمسة عشر مترا كما بدا لنا .

ولم أدرك عندئذ ما حدث لي تماما، إذ كنت في صدد الإسراع لبث الشريط الأول عن الهجمة الأميركية تلك. وعندما وصلت إلى وزارة الإعلام ودس المهندس الشريط في جهاز الإرسال، هرول العديد من الصحفيين المتواجدين في الوزارة للإطلاع على المادة التي أحتفي لولا تواجدي إلى جانب السور الرئيسي للفندق الذي تلقى الشظايا الكبرى فحماني منها ، فلم ينلني من حيثيات الانفجار، إلا قليل من الحجارة الصغيرة وبعض قطع الزجاج التي حطت على رأسي وكتفي، إضافة إلى كمية من الغبار التي كستنني وجعلت من الضرورة أن أبعث بملابسي إلى غرفة الغسيل والتنظيف . ولدى قياسي، في اليوم التالي ، قترب فيها من موت محقق، إذ كانت تلك واحدة من سبع حالات واجهت فيها الموت ، أو اقتربت منه كثيرا ، خلال تغطيتي على مدى خمسة وخمسين عاما ، للحروب وحالات الاضطراب الأمني في العديد من البلاد العربية وبلاد الشرق الأوسط كإيران وقبرص، حيث كنت في قبرص لمدة يومين، رهينة محتجزة مع آخرين ، بين الأتراك الغازين لقبرص ، والمقاتلين اليونانيين المدافعين عنها ، فلم أتخلص مع العديد من الصحفيين المتواجدين معي في فندق "ليدرا بالاس" ذو الموقع الحدودي بين الطرفين، إلا بعملية إنقاذ أعدتها قوات الأمم المتحدة المتواجدة في قبرص ، فأخرجتنا من الفندق في سيارات تحمل علم الأمم المتحدة .

ومن أجل العودة إلى الموضوع الأساسي ، وهو تفجير السيارات المفخخة في المدن العراقية وخاصة في بغداد، وبعد عجالة عن خبرة باتت طويلة لدى العراقيين بحالات التفجير والإنفجارات في المدن العراقية عبر حرب عام 1991 ، والحرب الوداعية التي نفذها بوش في عام 1993 ، ومثله الرئيس كلينتون في 27 حزيران عام 1993 الذي قصف بغداد بثلاثة وعشرين صاروخا يومئذ في عملية لإسكات منافسيه من الحزب الجمهوري (كلينتون كان من الحزب الديمقراطي ) الذين اتهموه بالليونة والمرونة في التعامل مع خصمهم العنيد صدام حسين ، وهو ما دفعهم بعد ذلك في آذار عام 2003 إلى غزو العراق بشكل مباشر ، وقلب النظام فيه ، ووضع حكومة على هواهم في مركز قيادته ، تلك التطورات التي أوصلت العراق الآن إلى مرحلة السيارات المفخخة التي نحن بصضدها والتي بتنا نبحث عن حل جذري لمشكلتها المأساوية .

وإذا كان اقتراح استبدال استخدام السيارات بالخيل والجمال للتنقل كوسيلة عملية، لكن ساخرة ، للحيلولة دون دخول السيارات المفخخة إلى وسط المدن والمواقع الآهلة بالسكان تجنبا لوقوع المزيد من الضحايا، وعددهم بات كبيرا ويكاد يطاول عدد الضحايا التي أوقعتها الحروب الأميركية ضد العراق، فما هو الاقتراح الجدي والحقيقي والعملي لحل هذه المشكلة المأساوية البالغة في التعقيد نظرا لجهل من يقف فعلا وراءها ، وهل هو جهة واحدة أم جهات متعددة .

الواقع المرجح، هو أن الحل يكمن في التفاهم التام الواقعي والضروري بين الأجنحة المتصارعة في العراق . فالمصالحة العراقية بين الأطراف المتنازعة في بغداد هو الحل العملي والفعلي والضروري لوقف نزيف الدماء نتيجة استخدام السيارات المفخخة. فهذا الحل إذا لم يكن ناجزا تماما بسبب بقاء تنظيم القاعدة العراقية خارجة عنه لعدم رغبتها به (كما يرجح) ، إلا أنه سيكون كافيا للحد من الكثير من هذه العمليات التفجيرية التي ستقتصر عندئذ على تلك التي تنفذها القاعدة دون الأطراف الأخرى. فالاتفاق بين جماعة دولة القانون التي يرأسها نور المالكي وبين القائمة العراقية ، إضافة إلى غيرها من الأطراف كجماعة "الصدر "، مع تسوية ضرورية للحد من الحساسيات بين السنة والشيعة، بات أمرا ضروريا ، علما أن تلك الحساسية لم تكن موجودة خلال حكم الرئيس الراحل صدام حسين الذي قيل عنه بأنه كان يثق كثيرا (رغم كونه سنيا ) برجالات الشيعة ،إذ سلمهم العديد من المراكز الحساسة رغم وجود العديد من رجالات السنة الأكفاء لتولي مناصب كهذه، وذلك تأكيدا منه لوحدة الشعب بجناحيه من السنة والشيعة . وهذا ما لم يفعله نور المالكي الذي حاول استقطاب الشيعة دون السنة محاولا قدر الامكان، إبعاد رجالات السنة عن المنصب الحساسة ، بل ومطاردة بعضهم بمحاكمات قضائية كما فعل مع (الهاشمي) نائب الرئيس السني، مما أفرز فراغا كبيرا في مركز رئاسة الجمهورية ، مع مرض الرئيس وفرار نائب الرئيس من حكم قضائي ضده، مما هيأ المجال لمزيد من السلطات في يد نور المالكي الذي كاد يتحول إلى ديكتاتور جديد في العراق. فالولايات المتحدة التي غزت العراق بدعوى تخليصه من حكم الديكتاتور صدام حسين ( إضافة إلى أسباب أخرى ) إنما هيأت المجال لظهور ديكتاتور جديد، يعتقد البعض، أنه نور المالكي



#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسئلة تحتاج إلى إجابات حول الواقع العربي والربيع العربي ‏ ال ...
- أسئلة تحتاج إلى إجابات حول الواقع العربي والربيع العربي السؤ ...
- أسئلة تحتاج إلى إجابات حول الواقع العربي والربيع العربي – ال ...
- أسئلة تحتاج إلى إجابة حول الواقع العربي والربيع ‏العربي- الس ...
- أسئلة تحتاج إلى جواب حول الواقع العربي والربيع العربي – السؤ ...
- أسئلة تحتاج إلى إجابات حول الواقع العربي والربيع العربي - ال ...
- أسئلة تحتاج الى اجابات حول الواقع العربي والربيع العربي السؤ ...
- أين ديمقراطية أثينا بين ديمقراطيات العالم العربي وخصوصا في م ...


المزيد.....




- بالأرقام.. حصة كل دولة بحزمة المساعدات الأمريكية لإسرائيل وأ ...
- مصر تستعيد رأس تمثال عمره 3400 عام للملك رمسيس الثاني
- شابة تصادف -وحيد قرن البحر- شديد الندرة في المالديف
- -عقبة أمام حل الدولتين-.. بيلوسي تدعو نتنياهو للاستقالة
- من يقف وراء الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في الجامعات الأمريك ...
- فلسطينيون يستهدفون قوات إسرائيلية في نابلس وقلقيلية ومستوطنو ...
- نتيجة صواريخ -حزب الله-.. انقطاع التيار الكهربائي عن مستوطنت ...
- ماهي منظومة -إس – 500- التي أعلن وزير الدفاع الروسي عن دخوله ...
- مستشار أمريكي سابق: المساعدة الجديدة من واشنطن ستطيل أمد إرا ...
- حزب الله: -استهدفنا مستوطنة -شوميرا- بعشرات صواريخ ‌‏الكاتيو ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - أسئلة تحتاج إلى إجابات حول الواقع العربي والربيع العربي - السؤال التاسع عشر : ‏بعد سلسلة متواصلة من تفجير السيارات في المدن العراقية ، هل يصدر نور المالكي ‏قرارا بمنع استخدام السيارات في المواصلات والعودة إلى إستخدام الخيل والجمال ‏كوسيلة للتنقل ؟؟؟