أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زكي فرحان - عراق الانقلابات















المزيد.....

عراق الانقلابات


زكي فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 4151 - 2013 / 7 / 12 - 14:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



صدرت الاوامر في الثالث من تموز عام 1958 الى اللواء العشرين بقيادة الزعيم الركن احمد حقي محمد علي وهو من غير المنتسبين الى حركة الضباط الاحرار و الموجود لوائه في معسكر جلولاء في محافظة ديالى والذي يبعد عن بغداد بتسعين كيلو مترأ تقريبا، بالذهاب الى الاردن لمساندة و حماية نظام الملك حسين المهزوز، حينما بدأ تيار الحركة القومية العربية الوطنية يمتد وينشط في الساحة الاردنية ،و بدعوى مساندتها ضد التهديد الاسرائيلي لها، ولكن الحقيقة التي عرفت في حينها، هي كانت لدعم حكومة لبنان و رئيسها كميل شمعون عميل الاستعمار و المعادي للرئيس جمال عبد الناصر و سياسته القومية و كان وزير خارجة لبنان قد اشتكى من سوريا ، و حليفتها مصر، الجمهورية العربية المتحدة باثارة الاضطرابات في لبنان، وتشجيع الشعب اللبناني وحثه على اسقاط النظام الرجعي العميل و الاصطفاف مع الوحدة العربية بقيادة جمال عبد الناصر، و تخشى الحكومة اللبنانية من حدوث حرب اهلية مريبة قد تقع بين المؤيدين للوحدة العربية و المعارضين لها من الشعب اللبناني ، فاختمرت الفكرة في ذهن الزعيم عبد الكريم قاسم من ارسال اللواء العشرين الى الاردن و مروره من وسط بغداد ، و اعتبرت هذه الفرصة الذهبية المناسبة التي ينتظرها بفارغ الصبر، وليس من السهولة ان تاتي فرصة مثلها مستقبلا لسقوط النظام الملكي العميل الفاسد و اعلان الثورة، وراح يخطط لها و يدرسها مع العقيد عبد السلام عارف باقصى دقة من الحذر وأعلى درجة من الكتمان و السرية الفائقة ، فحاولا أخفاء نواياهما عن معظم اعضاء اللجنة العليا للضباط الاحرار بشتى الطرق و التمويه لكي لا تتسرب المعلومات الى الحكومة و كان طريق مسار اللواء العشرين سيكون مروره من وسط بغداد باتجاه الفلوجة - الاردن، ومن القرارات التي اعتمدتها اللجنة العليا للضباط الاحرار هي ان لا يفلت احد من الرؤوس الثلاثة ، عبد الاله و الملك ونوري السعيد، و المتيسر في هذه الايام ان الزعماء الثلاثة موجودون في بغداد ،و يتهيأوا للسفر في صباح يوم 14 تموز الى تركيا لحضور اجتماع حلف بغداد، المقرر عقده في استنبول ذلك اليوم، و الى جوار اللواء العشرين في جلولاء اللواء التاسع عشر في معسكر المنصورية الذي يقوده الزعيم عبد الكريم قاسم رئيس اللجنة العليا لمنظمة الضباط الاحرار، وكلاهما ينتسبان الى الفرقة الثالثة التي يقودها أمير اللواء الركن غازي الداغستاني أحد رجال الحكم الملكي البارزين و المقربين من الوصي عبد الاله، وكان اللواء العشرون المقرر ذهابه الى الاردن يتكون من ثلاثة أفواج ، الاول بقيادة العقيد الركن عبد اللطيف الدراجي، والثالث بقيادة عبد السلام عارف، وهما من الضباط الاحرار، اما الفوج الثاني فكان بقيادة العقيد الركن ياسين محمد رؤوف وهو لم يكن من الضباط الاحرار، وكانت الخطة ان تستقبل القطعات العسكرية الثائرة التي يقودها الضباط الاحرار بالتوجه نحو اهدافها المعينة لها بالخطه المرسومه لها بدلالة الضباط الموجودين داخل بغداد بقيادة المقدم وصفي طاهر ، بانتظارهم على مشارف بغداد والقيام بارشادهم الى حيث المواقع الستراتيجية الهامة التي من الممكن احتلالها و اليسطرة عليها يوم الثورة،وعليهم ثمانية مهمات حاسمه ان يؤمنوها لنجاح الثورة، و هي أولاً:- أقناع قائد اللواء العشرين الزعيم الركن احمد حقي محمد علي ان يسبق اللواء المتحرك و انتظار وصوله الى الفلوجة للاستراحة على نهر الفرات حتى يصبح عبد السلام عارف هو الآمر للواء قبل ان يدخل بغداد باعتباره اقدم ضابط فيه بعد ألآمر، و فعلا وافق قائد اللواء الزعيم احمد حقي بالا ستراحة و الانتظار لبقية اللواء في الفلوجة، و كان مراقبا من قبل بعض الضباط الاحرار الذين يرافقونه،
ثانياً:- أقناع آمر الفوج الثاني العقيد الركن ياسين محمد رؤوف بتاييد الثورة، وأذا رفض الانضمام اليهم فسوف يعتقل، وهذا ما حدث بعد ان رفض الاقتناع بالثورة،
ثالثاً:- المهمة الخطرة ان اللواء الثائر الزاحف على بغداد بقيادة عبد السلام عارف لم يزود بالعتاد، و هذه اجراءآت السلطة الملكية الاحترازية لمن يخترق بغداد من القطعات العسكرية يجب ان لا يزود بالسلاح، وكانت مخازن السلاح في جميع قطعات الجيش بعهدة ضباط خاصين و معروفين من قبل قادة الفرق، وقد تحققت هذه العملية الجريئة بفضل الضابط الشيوعي الملازم الاول رشاد سعيد آمر مخازن العتاد في منصورية الجبل، حيث يعسكر اللواء التاسع عشر الذي يقوده الزعيم عبد الكريم قاسم ، أذ قام هذا الملازم الوطني الغيور الى توفير صناديق العتاد المطلوب، بسرية شديدة ودقيقة خلافاً للأوامر العسكرية ، وأخفاها في عربة كبيرة تحت المخيم الكبير،
يقول اسماعيل عارف في ص 172 من كتابه ، اسرار ثورة 14 تموز في مقابلة مع العقيد الركن كمال مصطفى مقدم اللواء العشرين، حيث ذكر ما يلي:- اقنعني عبد السلام عارف عندما كنت اضع خطة المسير بأتجاه بغداد ان اضع فوجه في المؤخرة، فنفذت طلبه وتبين لي بعدئذ انه كان يبغي من وراء ذلك استلام سيارة محملة بالعتاد اعدها له عبد الكريم قاسم في معسكر المنصورية، فاستلمها عبد السلام عارف عندما مر فوجه من معسكر المنصورية، مغلفة بخيمة لاخفاء محتوياتها من السلاح ، و يقول العقيد الركن كمال مصطفى ،قبل ان يتحرك اللواء من جلولاء حضر قائد الفرقة اللواء الركن غازي الداغستاني و بصحبته الزعيم الركن عبد الكريم قاسم لتوديع اللواء الذاهب الى الاردن مارا ببغداد، وقد حضر عبد الكريم قاسم كما يبدو للتمويه و الظهور بحالة طبيعية، مستهدفا اخفاء نواياه في تنفيذ الثورة و تبديد الشكوك المحتملة عليه، وعندما وصلنا انا وآمر اللواء احمد حقي محمد علي و جماعة الاستطلاع الى الفلوجة، فتحنا الراديو ففوجئنا بالبيانات الثورية، الصادرة من اذاعة بغداد، فألتفت نحوي آمر اللواء قائلاً ( سواها عبد السلام عارف)
رابعاً:- أعتقال قائد الفرقة الثالثة أمير اللواء الركن غازي الداغستاني في مقره و هو من المقربين لعبد الاله، و المعتمد عليه في حماية النظام الملكي من السقوط ، و قد بادر الى اعتقاله الرئيس قاسم الجنابي من اللواء التاسع عشر الذي كان يقوده الزعيم عبدالكريم قاسم تحسباً من ان يتحرك ضد الثورة،
تقدم الضباط بتنفيذ الثورة و الاستيلاء على بغداد في الساعة الرابعة من صباح 14 تموز عام 1958 و طبقا للخطة الموضوعة، دخل اللواء العشرون بغداد، و توجه كل منهم نحو الاهداف والمهام التي انيطت به يتقدمهم الادلاء من الضباط الاحرار ، وهي كألاتي : -
1- مهمة العقيد عبد اللطيف الدراجي،-- من مسؤولية المقدم علي شريف و الرئيس الاول نوري الونة ، والآخران هما عضوان في الحزب الشيوعي، ذهبا للسيطرة على وزارة الدفاع و مديرية الشرطة العامة و متصرفية بغداد، و فعلا تمت السيطرة على جميعها،
2- مهمة الرئيس الاول سعيد مطر، وهو عضو في الحزب الشيوعي و الرئيس الاول جاسم العزاوي، اعتقال رئيس اركان الجيش اللواء الركن رفيق عارف الذي كان يسكن في معسكر الرشيد، وفعلا حاصرا بيته و اعتقلاه بدون اطلاق رصاصة واحدة،
3 – مهمة المقدم وصفي طاهر وهو ضمن تنظيم الحزب الشيوعي، ومعه الرئيس الاول بهجت سعيد اعتقال نوري السعيد، باعتبار ان المقدم وصفي طاهر كان مرافقه و يعرف بيته، وعند وصولهم الدار اطلق الرئيس بهجت سعيد النار عشوائياً فنبهت نوري السعيد و افلت من الاعتقال في حينها،
4 - استطاع الرئيس الاول حسن خضر الدوري و رفاقه، وهو من تنظيم الحزب الشيوعي السيطرة على الاذاعة و تطويقها و حمايتها، و تهيئة مستلزمات وصول عبد السلام عارف اليها و اذاعة البيان الاول للثورة،
5- توجهت مفارز من الجيش بدلالة الضباط الاحرار الى السيطرة على شرطة النجدة والبريد والهاتف و الجسور و قواطع من مدينة بغداد،
6- في مساء يوم 13 تموز اجتمع الملازم الاول مصطفى عبد الله وهو عضو في الحزب الشيوعي مع افراد سريته في معسكر الوشاش، وقال لهم غدا سيحدث شيئ يعني (أكو شي) لنتوكل ونكسر المخزن ونأخذ اسلحة و عتاد قد نحتاجه في يوم غد، اذا نجحنا فخير على خير، وان فشلنا فقولوا لهم ان الاول مصطفى عبد الله هو الذي اجبرنا و أخذنا بالقوة، وانا اتحمل كل النتائج المترتبة على هذا العمل،، فقالوا له ( احنا عندك - عد عيناك)
7 - قسم من الضباط توجهت الى المطار لأن العائلة المالكة ستغادر الى تركيا صبح يوم 14 تموز لحضور اجتماع حلف بغداد و ترتيب زواج الملك من خطيبته التركية الاصل،
8- مجموعة من الضباط اتجهت نحو قصر الرحاب حيث وجود الملك فيه و خاله عبد الاله ،
وفي الساعة السادسة صباحا من يوم الاثنين المصادف 14تموز عام 1958و مع بدء موعد البث الاذاعي من بغداد، قرأ البيان الاول عبد السلام عارف للثورة معلنا انتهاء الحكم الملكي و اعلان قيام الجمهورية العراقية، وجاء في البيان، ( أن اسناد رئاسة الجمهورية بصورة موقتة الى مجلس سيادة يتمتع بسلطة رئاسة الجمهورية ، الى حين استفتاء الشعب لانتخابات برلمانية، ودعا البيان ابناء الشعب الى الوحدة للمحافظة على هذا النصر، الذي حققته الثورة ، كما اعلن انه سيتم تاليف جمهورية شعبية تتبنى الوحدة الوطنية العراقية الكاملة و ترتبط بعلاقات اخوية مع الدول العربية و الاسلامية، و تعمل بمبادئ الامم المتحدة، وتحافظ على المواثيق و المعاهدات وفق مصلحة الشعب العراقي، و بقرارات مؤتمر باندونغ و غيرها ، ) كانت هذه من الاهداف التي تنوي الثورة تحقيقها، وفور سماع بيان الثورة، أنطلق الضباط الاحرار على الاستيلاء على القطعات العسكرية التي في وحداتهم ، وقد حاول اللواء عمر علي قائد الفرقة الاولى في الديوانية و هو من المقربين الى عبد الاله والملك و نوري السعيد، ان يتحرك ضد الثورة ، وقد تطرقنا في الحلقة السابقة كيف طوق الفلاحون مدينة الديوانية، ومن ثم دخلوها وهم مدججون بالسلاح رافعين البيارغ والهوسات و الاهازيج الثورية منها ( هذا اليوم الجنه أنريده، ال يجيس الثورة، أنگص أيده) لوقف تحرك قائد الفرقة عمر علي ضد الثورة ، وفي غمرت أعتطاب و هيجان قائد الفرقة الثالثة عمر علي و تحديه للثورة القائمة في بغداد التي فوجأ بها الحكم الفاسد و أذنابه ، طلب عمر علي من آمر اللواء الاول في معسكر المسيب الذي يقوده الزعيم الركن وفيق عارف، وهو شقيق رئيس اركان الجيش رفيق عارف، الذي اعتقله الضباط الاحرار في معسكر الرشيد، ان يتحرك و بسرعة الى بغداد ، و كان هذا اللواء مكلفا بحماية أمن بغداد، و قبل تحركه نحو بغداد، تصدى لأعتقاله، كل من الضباط الاحرار المقدم فاضل عباس المهداوي، و الرئيس الاول عبد الجبار عبد الكريم والرئيس الاول عباس حلمي و الرئيس الاول اكرم محمود دون مقاومة، و اقتنع بألامر الواقع، وفي الناصرية دخلت عشائر (البدور) الى المدينة باسلحتهم بطلب من منظمة الحزب الشيوعي ومن المقدم ابراهيم الجبوري وهو من الضباط الاحرار،، اما العقيد رشيد مصلح، آمر الحامية في الناصرية فلم يؤيد الثورة، إلا انه اجبر على ارسال برقية التأييد مساء يوم الرابع عشر من تموز، ورشيد مصلح هذا كان قد عين حاكماً عسكريأ في حكومة عبد السلام عارف، و أعدمته حكومة البعث، احمد حسن البكر وصدام حسين، بتهمة التجسس ، وفي كركوك تلكأ قائد الفرقة الثانية الزعيم الركن عبد الوهاب شاكر في تأييد الثورة، واعطى الاوامر للزحف نحو بغداد و ضرب الثورة ، غير ان الضباط الاحرار في كركوك احبطوا تحركاته وسيطروا على الفرقة، اما الفرقة الرابعة فقد اسرع العقيد الركن محيي الدين عبد الحميد وهو من اللجنة العليا لمنظمة الضباط الاحرار ، ان ينتزع قيادة الفرقة وتجريد القوات البريطانية في الحبانية من اسلحتها وضرب حولها طوقاً من الجيش العراقي، وكان عدد الضباط الانكليز حينذاك حوالي الثمانين و معهم جنود فنيين خليط من البريطانيين والرعايا الآشوريين العراقيين ، وفي الاردن كان هناك يعسكر (رتل الهادي) بقيادة العقيد الركن علي هادي وفيه مجموعة من ضباط الاحرار، وكانوا قد تبلغوا بموعد الثورة ليلة 13/14 تموز وقرروا العودة بالرتل الى العراق فور اعلان الثورة من اذاعة بغداد، لقد حاولت الحكومة الاردنية السيطرة على اللواء بالاغراء و التهديد و بالتعاون مع الملحق العسكري العراقي في الاردن العقيد صالح عبد المجيد السامرائي لضرب الثورة، و كان العقيد صالح السامرائي يعتبرمن الضباط الاحرار الاوائل، لكن عبد الكريم قاسم كان يشك في وطنيته و كان محقا في اخذ الحذر منه ، إلا ان الضباط الاحرار دخلوا الحدود العراقية ، قبل ان ُتنزل بريطانيا قواتها من المظلين في الاردن،،،،،،،،( وقت الامتحان يكرم المرء او يهان)،،،،،نلتقيكم في العدد القادم،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
المصدر:-
1- ثمينة يوسف و نزار خالد، سيرة مناضل، ص 222
2- عزيز سباهي عقود من الحزب الشيوعي العراقي ،ص 258/2ف ،
3 - خالد بهجت، ثورة تموز - ص 199
4 - اسماعيل العارف، اسرار ثورة 14تموز، ص175



#زكي_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة 14 تموز الخالده
- عراق الانقلابات / بيان رقم 13 المشؤوم
- آيار عيد الطبقه العامله
- عراق الأنقلابات ... الخزي والعار للقتله الاشرار
- سقوط النظام - ونعال ابو تحسين
- عراق الانقلابات / خبث عبد السلام عارف
- عراق الانقلابات --فاقد الشيئ لا يعطيه -- وعود الشرف
- عراق الانقلابات / غلطة العاقل خطيئه لاتغتفر
- عراق الانقلابات ------- اعراس الدم
- عراق الانقلابات / جرائم الحرس القومي
- عراق الانقلابات / عبد الكريم قاسم كان على علم بالانقلاب
- عراق الانقلابات / البيان الاول للجريمه
- عراق الانقلابات / خطة انقلاب 8 شباط الاسود
- عراق الانقلابات / بدء تنفيذ المؤامره - قصف وزارة الدفاع
- عراق الانقلابات / ساعة الصفر / اغتيال الاوقاتي
- عراق الانقلابات / تجمع قوى الشر ضد حكومة الثوره
- عراق الانقلابات / ثمن طلب السلم لكردستان
- عراق الانقلابات / الفخ الاستعماري
- عراق الانقلابات --- الاكراد والنضال والحكم
- عراق الانقلابات ..شركات النفط تطيح بقاسم


المزيد.....




- بيومي فؤاد يبكي بسبب محمد سلام: -ده اللي كنت مستنيه منك-
- جنرال أمريكي يرد على مخاوف نواب بالكونغرس بشأن حماية الجنود ...
- مسجد باريس يتدخل بعد تداعيات حادثة المدير الذي تشاجر مع طالب ...
- دورتموند يسعي لإنهاء سلسلة نتائج سلبية أمام بايرن ميونيخ
- الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو يطلب إذن المحكمة لتلبية دع ...
- الأردن يرحب بقرار العدل الدولية إصدار تدابير احترازية مؤقتة ...
- جهاز أمن الدولة اللبناني ينفذ عملية مشتركة داخل الأراضي السو ...
- بعد 7 أشهر.. أحد قادة كتيبة جنين كان أعلن الجيش الإسرائيلي ق ...
- إعلام أوكراني: دوي عدة انفجارات في مقاطعة كييف
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض هدف جوي فوق الأراضي اللبنانية


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زكي فرحان - عراق الانقلابات